»» يتبع
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
لحم خنازير في ملوخية وحرب أهلية بين الجيش الإسرائيلي ومسلحي حزب شاس (حماس) الناطقين بالعربية.
/////
الله يزيد النار بينكم وتفرموا بعض يولاد القحبه جميعاً ... مقابل كل جندي اسرائيلي قواد يفطس 100 حمساوي نجس ... وشيلي يا اسميراه شيلي
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
افرحوا بمقتل جنديين يولاد القحبه يولاد الزانيه الايرانيه يولاد العاهره ... افرحوا وانبسطوا على دمنا ودم ولادنا في الشوارع والخيام والمدارس ... يارب بحق هالليلة الكريمة نسمع خبر فطسانك يا محمد السنوار ويا عز الدين الحداد ويا رائد سعد ويا محمد شبانة ويا حذيفه الكحلوت وتكون احلى اخبار امنيه نسمعها احلى من مقتل 1000 جندي إسرائيلي بل احلى من موت نتنياهو ذات نفسه ... اللهم امين يارب العالمين
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طب ليش خاطف هاي العجوز يا متخلف يا مريض
يا عمي احنا تحت حكم المرضى المعاتيه ولاد القحبة
يلا مع القلعة يا اخو الشرموطة
لانك ورطتنا
واللي بصور ابن المنيوكة ابن ابو حطب
كبسوه مع كل عيلته ابوه وامه واخوانه كلهم
يللا مع ستين قلعة
يا عمي احنا تحت حكم المرضى المعاتيه ولاد القحبة
يلا مع القلعة يا اخو الشرموطة
لانك ورطتنا
واللي بصور ابن المنيوكة ابن ابو حطب
كبسوه مع كل عيلته ابوه وامه واخوانه كلهم
يللا مع ستين قلعة
🔻 هاجم جيش الدفاع والشاباك، أمس (الأربعاء)، في منطقة مدينة غزة وقضوا على المخرب محمد رسمي مرزوق بركة – أحد أفراد جهاز الاستخبارات العسكرية التابع لمنظمة حماس الإرهابية، والذي تسلل إلى داخل إسرائيل خلال مجزرة 7 أكتوبر، وشارك في اختطاف يافا أدر.
مجزرة مطعم التايلندي بسببه
العرص طلع من خانيونس وشرد علي غزة مشان يبيدنا بمعيته ..
مجزرة مطعم التايلندي بسببه
العرص طلع من خانيونس وشرد علي غزة مشان يبيدنا بمعيته ..
للجوعانين .. اللي مش لاقيين اللقمه .. مسجد القبه .. متروس ترس بضائع تموينية ..
المسؤول عنهم الجاسوس أبو سياف أبو طه ..
المسؤول عنهم الجاسوس أبو سياف أبو طه ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بس ٣٠% بحصل عكتافكم يا غزازوة .. عادي .. صالح بوخد ٣٥ بالميه من اي دولار بجمعه .. هيك التسعيره
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هيو اخو طيزي اللي راح مشانه ١٧ واحد بالتايلندي .. بقلك اقتحم الغلاف بالسابع من كندرتي .. راح وجاب هالمجنونه اللي دفعنا لوقت ما تسلمت ٢٠ الف ..
يا أهلنا في غزة:
لقد بلغنا نقطةً فاصلةً تستوجب مراجعةً جذريةً للخطاب والقرار والسياسة الشرعية. فالتصعيد العسكري الذي بدأته حركة حماس - دون غطاء سياسي، ولا ميزان قوى، وفي ظل حصار خانق وتفوق عدواني ساحق - انتهى بنا إلى مشهدٍ كارثي: تدميرٌ ممنهج، وإبادةٌ جماعية، وانهيارٌ إنساني، ونزوحٌ قهري، ومجاعةٌ مُعلنة.
وهذا لا يُمكن تبريره اليوم تحت شعارات "الجهاد" أو "الرباط"، ولا يُقبل أن يُلبَّس الفشلُ لباسَ القَدَر؛ فذلك من جنس عقيدة الجبرية التي حذَّر منها السلف، وعدُّوها من أقبح الانحرافات. إذ إن الله أمر بالسعي واعتبار المآلات، ونهى عن تعريض النفس للهلاك بغير اعتبار، ولم يأمر بالانتحار الجماعي المغلَّف بالعاطفة.
المشكلة لم تعد في القرار العسكري فقط، بل في الذهنية العقدية والفكرية التي تحوِّل الهزيمة إلى "صبر"، والدمار إلى "نصر"، وتُشيع في الناس أن لا خيار إلا الموت تحت القصف بحجة "ما شاء الله كان"، حتى صارت عقيدة التوكل تُختزل في تعطيل العقل والتخطيط! وذاك خيانةٌ للمقاصد الشرعية، لا صبرٌ محمود.
وقد بيَّنتُ سابقًا بالأمثلة أن كثيرًا من المتصدِّرين للمشهد العسكري أو الدعوي - داخل غزة وخارجها - يفتقرون إلى فقه السياسة الشرعية وموازنة المصالح والمفاسد، ولو زعموا امتلاك الشهادات العليا. وقلتُ: إن من يتخذ قرار الحرب المصيرية دون توازن قوى أو أفق نكاية، ثم يُحمِّل الأمة تبعاته، يُزجُّ بها في تهلكةٍ لا يقرها شرعٌ ولا عقل.
أما من يسأل الآن: ما الحل؟
فالجواب: الحل ليس عند من يُشخِّص الواقع، بل عند من صنعه وتمادى فيه. ومع ذلك، فإن أقرب حلٍّ واقعيٍ شرعيٍ عقلاني هو: تفكيك البنية العسكرية والسياسية لحركة حماس، وتسليم القطاع لإدارة عربية مؤقتة محايدة تُدير ملف الإغاثة، وتحفظ ما تبقى من الأرواح، وتفتح المجال لمسار إنقاذ حقيقي.
وإني لأرى من السذاجة والغباء المركَّب أن يُقارَن بين ما يجري في غزة من حرب إبادة شاملة - تُستهدَف فيها الأرض والإنسان والحجر - وبين ما حدث في الضفة من تحركات مجموعات موضعية في جنين أو طولكرم. فـ"كتيبة جنين" وأمثالها لم تكن إلا مجموعات محدودة بعتاد فردي، جرى تهويلها إعلاميًا لغايات سياسية خفية، بل واختُرقت بعض تلك المجموعات بأفكار طائفية وشعارات مستوردة (كـ"التمهيد" و"٣١٣")، ثم سُحقت أمنيًا خلال أيام، وها هو الحال مشاهدٌ للجميع.
أما غزة، فتعاني حصارًا مطبقًا وعدوانًا كاسحًا بلا سندٍ ولا غطاءٍ ولا قدرة على الرد، فكيف يُسوَّى بين الجبهتين؟! إنه الجهل بالدين، والعجز عن فهم فقه الواقع، والغفلة عن فقه المآلات. والله المستعان.
ولكن - للأسف - كثيرٌ من الناس ينظر بعين الحماسة لا الحكمة، ويتحدث بالعاطفة لا بالعلم، ويتغافل عن الوقائع التي أصبحت واضحةً كالشمس.
اللهم إني بلغتُ، اللهم فاشهد.
*أسامة مرعي
لقد بلغنا نقطةً فاصلةً تستوجب مراجعةً جذريةً للخطاب والقرار والسياسة الشرعية. فالتصعيد العسكري الذي بدأته حركة حماس - دون غطاء سياسي، ولا ميزان قوى، وفي ظل حصار خانق وتفوق عدواني ساحق - انتهى بنا إلى مشهدٍ كارثي: تدميرٌ ممنهج، وإبادةٌ جماعية، وانهيارٌ إنساني، ونزوحٌ قهري، ومجاعةٌ مُعلنة.
وهذا لا يُمكن تبريره اليوم تحت شعارات "الجهاد" أو "الرباط"، ولا يُقبل أن يُلبَّس الفشلُ لباسَ القَدَر؛ فذلك من جنس عقيدة الجبرية التي حذَّر منها السلف، وعدُّوها من أقبح الانحرافات. إذ إن الله أمر بالسعي واعتبار المآلات، ونهى عن تعريض النفس للهلاك بغير اعتبار، ولم يأمر بالانتحار الجماعي المغلَّف بالعاطفة.
المشكلة لم تعد في القرار العسكري فقط، بل في الذهنية العقدية والفكرية التي تحوِّل الهزيمة إلى "صبر"، والدمار إلى "نصر"، وتُشيع في الناس أن لا خيار إلا الموت تحت القصف بحجة "ما شاء الله كان"، حتى صارت عقيدة التوكل تُختزل في تعطيل العقل والتخطيط! وذاك خيانةٌ للمقاصد الشرعية، لا صبرٌ محمود.
وقد بيَّنتُ سابقًا بالأمثلة أن كثيرًا من المتصدِّرين للمشهد العسكري أو الدعوي - داخل غزة وخارجها - يفتقرون إلى فقه السياسة الشرعية وموازنة المصالح والمفاسد، ولو زعموا امتلاك الشهادات العليا. وقلتُ: إن من يتخذ قرار الحرب المصيرية دون توازن قوى أو أفق نكاية، ثم يُحمِّل الأمة تبعاته، يُزجُّ بها في تهلكةٍ لا يقرها شرعٌ ولا عقل.
أما من يسأل الآن: ما الحل؟
فالجواب: الحل ليس عند من يُشخِّص الواقع، بل عند من صنعه وتمادى فيه. ومع ذلك، فإن أقرب حلٍّ واقعيٍ شرعيٍ عقلاني هو: تفكيك البنية العسكرية والسياسية لحركة حماس، وتسليم القطاع لإدارة عربية مؤقتة محايدة تُدير ملف الإغاثة، وتحفظ ما تبقى من الأرواح، وتفتح المجال لمسار إنقاذ حقيقي.
وإني لأرى من السذاجة والغباء المركَّب أن يُقارَن بين ما يجري في غزة من حرب إبادة شاملة - تُستهدَف فيها الأرض والإنسان والحجر - وبين ما حدث في الضفة من تحركات مجموعات موضعية في جنين أو طولكرم. فـ"كتيبة جنين" وأمثالها لم تكن إلا مجموعات محدودة بعتاد فردي، جرى تهويلها إعلاميًا لغايات سياسية خفية، بل واختُرقت بعض تلك المجموعات بأفكار طائفية وشعارات مستوردة (كـ"التمهيد" و"٣١٣")، ثم سُحقت أمنيًا خلال أيام، وها هو الحال مشاهدٌ للجميع.
أما غزة، فتعاني حصارًا مطبقًا وعدوانًا كاسحًا بلا سندٍ ولا غطاءٍ ولا قدرة على الرد، فكيف يُسوَّى بين الجبهتين؟! إنه الجهل بالدين، والعجز عن فهم فقه الواقع، والغفلة عن فقه المآلات. والله المستعان.
ولكن - للأسف - كثيرٌ من الناس ينظر بعين الحماسة لا الحكمة، ويتحدث بالعاطفة لا بالعلم، ويتغافل عن الوقائع التي أصبحت واضحةً كالشمس.
اللهم إني بلغتُ، اللهم فاشهد.
*أسامة مرعي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السعر في متناول ولاد القحبة اللي زيك.. ع شوية مخلل وجبنة
طيب ضل في غزة يا قواد يا ابن القواد يا زبالة حماس
حسب خطة الاحتلال كله ع المواصي ي عرص
وسمعني حسك وانتا تشخ ع حالك في الخيمة
طيب ضل في غزة يا قواد يا ابن القواد يا زبالة حماس
حسب خطة الاحتلال كله ع المواصي ي عرص
وسمعني حسك وانتا تشخ ع حالك في الخيمة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حطو بطيزك وبطيز السنوار يا معرص يا مخرفن
كسخت كل واحد رح يصلي الجمعة في ثكنات حماس الكرخانيه اللوطية اللي اسمها ((مصليات)) ... يجعل الطيران يدبكها كلها مره واحده ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
روميو الملثم باي ؟
مين لممحونات عمان واربد والزرقاء من بعدك يا روميو ...
مين لقحبات إسطنبول وانقره واسكي شهير والجزائر ووهران وطيزي وزوز والرباط والقاهره والاسماعيليه والسويس ...
مين لعاهرات بروكسل وبرلين ولندن وواشنطن وشيكاغو ومونتريال ودبلن وميونخ وستوكهولم ...
كيف بدهن يفكن محنتهن بعد اليوم ؟؟
مين لممحونات عمان واربد والزرقاء من بعدك يا روميو ...
مين لقحبات إسطنبول وانقره واسكي شهير والجزائر ووهران وطيزي وزوز والرباط والقاهره والاسماعيليه والسويس ...
مين لعاهرات بروكسل وبرلين ولندن وواشنطن وشيكاغو ومونتريال ودبلن وميونخ وستوكهولم ...
كيف بدهن يفكن محنتهن بعد اليوم ؟؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فعلا احنا شعب لسه ما تربى .. ربنا اخبر فينا .. بعث علينا اوسخ ناس خلقهم .. حماس واليهود .. لولا انو احنا راضيين وخانعين من ١٨ سنه .. ما بننضرب زي البهايم بهالطريقه .. حتى البهايم اليوم محدش بمد ايده عليها ..