#الجالية_السورية في #الإمارات تقدم مساعدات للمتضررين من #الزلزال

توافدت أعداد كبيرة من أبناء الجالية السورية في دولة الإمارات العربية المتحدة وعدد من الأشقاء الإماراتيين إلى مقر السفارة السورية في أبوظبي، وقدموا أطنانا من المساعدات الإغاثية للمتضررين جراء الزلزال في سورية.

التفاصيل في التعليقات

#المشهد_كامل_الصورة #زلزال_سوريا
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/600681475405899

وسائل إعلام محلية:
- وصول باخرة #سعودية جديدة صباح اليوم إلى ميناء #بورتسودان في #السودان، لنقل قرابة 400 شخص إلى مدينة #جدة من جنسيات مختلفة بينهم #سوريين.
- عمليات تسجيل أسماء السوريين لإجلائهم مستمرة حالياً من قبل متطوعين من أبناء #الجالية ضمن "مجمع هيئة الموانئ البحرية" #السوداني، الذي استأجرته السلطات السعودية لإتمام عمليات الإجلاء.
- من المتوقع وصول باخرة أخرى مساء اليوم إلى ميناء بورتسودان، بالتزامن مع وصول فريق من #السفارة السورية لنقل السوريين، وهناك قرابة 400 #سوري موجودين حول المجمع وداخله ينتظرون السفر إلى جدة.
.
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/648821203925259

في العاصمة #بكين، كانت المحطة الأولى للرئيس #بشار_الأسد والسيدة #أسماء_الأسد اليوم، لقاءٌ جمعهما بعدد من أفراد الجالية السورية المقيمين في الصين، اللقاء كان مناسبة للحديث عن الوطن ودور الجالية تجاهه في المرحلة المقبلة، عن العلاقة مع الصين وكيف يساهم السوريون في تعزيزها وتقوية مجالاتها، وعن التجربة الصينية الفريدة التي وضعت #الصين في مقدمة دول العالم، وكيف نستفيد ونتعلم منها.
الرئيس الأسد يصف الجاليات السورية بأنها الجسر الإنساني والاجتماعي والفكري بين #سورية وبقية دول العالم ويؤكد أهمية دورها في بناء العلاقات التي تجمع سورية مع تلك الدول.
يتحدث الرئيس الأسد والسيدة الأولى في حوارهما مع أفراد الجالية عن التحول الكبير الذي شهدته الصين خلال العقود الأخيرة، مُنطلقة من القيم والأصالة ومن الهوية الضاربة جذورها في التاريخ، ومعتمدة على العلم والعمل الدائمين، والانضباط في كل تفاصيل الحياة. إضافة الى تواضع الصين في علاقتها مع دول العالم، على عكس الغرب الذي لا ينظر للآخرين الا وفق غاياته ومصالحه بعيداً عن المبادئ والأخلاق. ولذلك فإن أفق العلاقة بين سورية والصين هو أفق مفتوح وواسع لأنه يقوم على المبادئ.
في لقائهما مع أفراد #الجالية يستمع الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد لأفكار وطروحات وآراء جديدة حول التعاون السوري الصيني في المجالات العلمية والبحثية والطبية والتكنولوجية، حملها أفراد الجالية الذين جاؤوا من مدن صينية مختلفة، يمارسون أعمالاً واختصاصات علمية ومهنية متنوعة. منهم أساتذة جامعات، باحثون، أطباء ومدرسون وصحفيون وأصحاب فعاليات اقتصادية وجميعهم حققوا نجاحات حيث يقيمون في الصين ويتطلعون دائماً لخدمة وفائدة وطنهم سورية.
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/741873384620040