منتقداً السياسة النقدية.. عضو لجنة التصدير في غرفة تجارة طرطوس يحذر من تحرير سعر الصرف، ويعتبره انتحاراً!
اعتبر عضو لجنة التصدير في غرفة صناعة تجارة #طرطوس #عاصم_أحمد أن تحرير سعر الصرف بعد شلل الاقتصاد ووقف دوران العجلة الاقتصادية الانتاجية بشقيها الزراعي والصناعي يُعدْ انتحاراً، بعد أن اوصلتنا السياسات النقدية الخاطئة -على حد قوله- الى عنق الزجاجة، ورأى انه كان من الاسهل والأجدى إدارته مع دوران العجلة الاقتصادية آنذاك.
واضاف أحمد في منشور عبر حسابه في فيسبوك: "أصبح التقدم للأمام سيؤدي الى مرحلة تفلت للدولار وما يعنيه من آثار إضافية على الوضع الاقتصادي المتردي (لبنان مثال واضح ).
وبين ان التراجع للخلف غير ممكن لان الرهان كان على تثبيت #سعر_الصرف بأي ثمن كان، ما ادى -حسب رأيه- إلى افراغ البلد من جميع المواد الاولية المخزنة للمحافظة على سعر الصرف، وأوقف دوران العجلة الاقتصادية الانتاجية صناعية كانت ام زراعية نتيجة تأثر سلاسل الامداد والتي باتت في أدنى درجاتها.
وقال أحمد: إن "ذلك أدى إلى التضخم التراكمي (والذي يؤثر مباشرة على المواطن وأصبح كالنار بالهشيم التي تأكل الأخضر واليابس ) ولم يعد من امكانية للسيطرة عليه.
واشار أحمد إلى ما اعتبره فشلاً في المحافظة على الثروة البشرية السورية وما تملكه من امكانات مادية هائلة وخبرات متراكمة، والدفع بها إلى #الهجرة لملاذات غير آمنة وهروب رؤوس الأموال إلى الدولار والذهب والعقار بدلًا من النظام البنكي، وقال: "أصبحنا بين ناري #التفلت أو #التضخم وكلاهما قاتل.
وختم أحمد منشوره بجملة تساؤلات: "هل السياسة التي اوصلتنا الى عنق الزجاجة قادرة على اخراجنا منها؟، وماهي الرؤية والبرنامج الزمني لحل الأزمة؟، وماذا نفعل حين يتجه السوق إلى الركود؟، وما هي الخطة لتجاوز الأوقات العصيبة؟.
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/591725069634873
اعتبر عضو لجنة التصدير في غرفة صناعة تجارة #طرطوس #عاصم_أحمد أن تحرير سعر الصرف بعد شلل الاقتصاد ووقف دوران العجلة الاقتصادية الانتاجية بشقيها الزراعي والصناعي يُعدْ انتحاراً، بعد أن اوصلتنا السياسات النقدية الخاطئة -على حد قوله- الى عنق الزجاجة، ورأى انه كان من الاسهل والأجدى إدارته مع دوران العجلة الاقتصادية آنذاك.
واضاف أحمد في منشور عبر حسابه في فيسبوك: "أصبح التقدم للأمام سيؤدي الى مرحلة تفلت للدولار وما يعنيه من آثار إضافية على الوضع الاقتصادي المتردي (لبنان مثال واضح ).
وبين ان التراجع للخلف غير ممكن لان الرهان كان على تثبيت #سعر_الصرف بأي ثمن كان، ما ادى -حسب رأيه- إلى افراغ البلد من جميع المواد الاولية المخزنة للمحافظة على سعر الصرف، وأوقف دوران العجلة الاقتصادية الانتاجية صناعية كانت ام زراعية نتيجة تأثر سلاسل الامداد والتي باتت في أدنى درجاتها.
وقال أحمد: إن "ذلك أدى إلى التضخم التراكمي (والذي يؤثر مباشرة على المواطن وأصبح كالنار بالهشيم التي تأكل الأخضر واليابس ) ولم يعد من امكانية للسيطرة عليه.
واشار أحمد إلى ما اعتبره فشلاً في المحافظة على الثروة البشرية السورية وما تملكه من امكانات مادية هائلة وخبرات متراكمة، والدفع بها إلى #الهجرة لملاذات غير آمنة وهروب رؤوس الأموال إلى الدولار والذهب والعقار بدلًا من النظام البنكي، وقال: "أصبحنا بين ناري #التفلت أو #التضخم وكلاهما قاتل.
وختم أحمد منشوره بجملة تساؤلات: "هل السياسة التي اوصلتنا الى عنق الزجاجة قادرة على اخراجنا منها؟، وماهي الرؤية والبرنامج الزمني لحل الأزمة؟، وماذا نفعل حين يتجه السوق إلى الركود؟، وما هي الخطة لتجاوز الأوقات العصيبة؟.
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/591725069634873
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.