مدير دار الأوبرا #أندريه_معلولي:
- لن تتم دعوة هبة طوجي للوقوف على مسرح #دار_الأوبرا في #دمشق مجدداً.
-حفل دار الأوبرا يضيف لتاريخ #هبة_طوجي و #أسامة_الرحباني الفني وحياتهم الفنية..
-الفنانة الكبيرة والقديرة #فيروز قد تعرضت للضغوط ذاتها إلا أنها تحدتها لأنها مؤمنة بالقضية الإنسانية والثقافية وبأن #الشعب_السوري حي لا يموت.
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/348595250614524
- لن تتم دعوة هبة طوجي للوقوف على مسرح #دار_الأوبرا في #دمشق مجدداً.
-حفل دار الأوبرا يضيف لتاريخ #هبة_طوجي و #أسامة_الرحباني الفني وحياتهم الفنية..
-الفنانة الكبيرة والقديرة #فيروز قد تعرضت للضغوط ذاتها إلا أنها تحدتها لأنها مؤمنة بالقضية الإنسانية والثقافية وبأن #الشعب_السوري حي لا يموت.
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/348595250614524
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.
حول هذه الصورة.. كتب المؤرخ سامي مروان المبيض:
"اعتذرَتِ السيدة فيروز عن حضورِ معرضِ دمشق الدولي، والغناء على خشبةِ مسرحِهِ يوم 23 أيلول 1958. وكان السبب كما قيل للجمهورِ السوري في حينِها مرضَ ابنِها الرضيعِ "هلي" الذي أُصِيبَ بمرضِ السحايا.
ثارَت إذاعة دمشق، وثارَت معها "دمشق المساء" و"الفيحاء" و"الأيام" و"الإنشاء،" غضبَ الفيروزيّونَ السوريّونَ من غيابِ نجمتِهم المُفضَّلة عن المعرضِ، وتجمْهروا أمام شُبّاكِ بيعِ التذاكرِ رافضين التعويضَ المادّيّ، مُطالبينَ بحضورِ فيروز، وإلّا…
وكتبَت مجلّةُ الصيّادِ يومَها:
"قامت الدّنيا ولم تقعد بعد. دمشق كلُّها تريدُ أن ترى فيروز تغنّي. أهلُها سيَهُبّون جميعاً ليقولوا لها: إنّهم أنفسهم طفلها."
معظمُ من دفعَ ثمن تلك البطاقات لم يعُدْ معنا اليوم، فقد غيّبَهم الموت منذ سنواتٍ طويلةٍ، ومن بقيَ على قَيد الحياة نسيَ القصّةَ تماماً…حتّى ظهرَ "هلي الرحباني" يومَ أمسِ برفقة أمِّه وشقيقِه زياد في إحدى كنائس بكفيّا في ذكرى رحيلِ والدِه الموسيقار الكبير عاصي الرحباني.
ظهرَ مُقعَداً وهو من أصحاب الهِمَم، ماسكاً بيدِ والدتِه، مُذكِّراً الجميعَ أنَّ اعتذارَها عن حفلةِ دمشقَ…قبل أربعةٍ وستّينَ عاماً…كانَ لسبب مُقنِعٍ ونبيل.
تحيّة من دمشق لفيروز الأمّ، ولفيروز الأسطورة.
#سامي_مروان_مبيض #فيروز #لبنان #سورية
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/422659783208070
"اعتذرَتِ السيدة فيروز عن حضورِ معرضِ دمشق الدولي، والغناء على خشبةِ مسرحِهِ يوم 23 أيلول 1958. وكان السبب كما قيل للجمهورِ السوري في حينِها مرضَ ابنِها الرضيعِ "هلي" الذي أُصِيبَ بمرضِ السحايا.
ثارَت إذاعة دمشق، وثارَت معها "دمشق المساء" و"الفيحاء" و"الأيام" و"الإنشاء،" غضبَ الفيروزيّونَ السوريّونَ من غيابِ نجمتِهم المُفضَّلة عن المعرضِ، وتجمْهروا أمام شُبّاكِ بيعِ التذاكرِ رافضين التعويضَ المادّيّ، مُطالبينَ بحضورِ فيروز، وإلّا…
وكتبَت مجلّةُ الصيّادِ يومَها:
"قامت الدّنيا ولم تقعد بعد. دمشق كلُّها تريدُ أن ترى فيروز تغنّي. أهلُها سيَهُبّون جميعاً ليقولوا لها: إنّهم أنفسهم طفلها."
معظمُ من دفعَ ثمن تلك البطاقات لم يعُدْ معنا اليوم، فقد غيّبَهم الموت منذ سنواتٍ طويلةٍ، ومن بقيَ على قَيد الحياة نسيَ القصّةَ تماماً…حتّى ظهرَ "هلي الرحباني" يومَ أمسِ برفقة أمِّه وشقيقِه زياد في إحدى كنائس بكفيّا في ذكرى رحيلِ والدِه الموسيقار الكبير عاصي الرحباني.
ظهرَ مُقعَداً وهو من أصحاب الهِمَم، ماسكاً بيدِ والدتِه، مُذكِّراً الجميعَ أنَّ اعتذارَها عن حفلةِ دمشقَ…قبل أربعةٍ وستّينَ عاماً…كانَ لسبب مُقنِعٍ ونبيل.
تحيّة من دمشق لفيروز الأمّ، ولفيروز الأسطورة.
#سامي_مروان_مبيض #فيروز #لبنان #سورية
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/422659783208070
Facebook
Log in to Facebook
Log in to Facebook to start sharing and connecting with your friends, family and people you know.
سعد الله آغا ينشر تفاصيل قصة أول ظهور للسيدة #فيروز على المسرح
نشر الباحث سعد الله آغا القلعة بمناسبة عيد ميلاد السيدة فيروز السابع والثمانين على صفحته فيس بوك صورة تجسد أول ظهور لفيروز على مسرح في حياتها للمشاركة في أداء نشيد الشجرة.
وعن تفاصيل الصورة كتب: "في عام 1947، أقرت الحكومةُ اللبنانية اعتماد اليوم الأول من كانون الأَول كل عام، يوماً وطنياً للشجرة، وإقامة احتفالات سنوية بهذه المناسبة ارتأَت اللجنة المُنظِّمة اعتماد نشيدٍ للشجرة، يرمز لاخضرار لبنان، وأَطلقَت مسابقة للشعراء لترشيح قصائد بهذا المعنى، لتكون أساس النشيد المطلوب، فاز فيها نشيدُ الشاعر محمد يوسف حمود، فكلفت الأخوين فليفل، اللذين لهما باعٌ كبير بتلحين الأناشيد الوطنية ، بتلحين النشيد!"
وتابع: "جال محمد فليفل على المدارس، وفق طريقته المعهودة في اعتمادها وسيلة للانتشار، وذلك من خلال اختيار تلامذة، ذوي أصوات جميلة، يتعلمون أناشيده، ثم ينقلون ما حفظوه لطلاب مدارسهم لتنتشر، وكان من بين المدارس التي زارها، مدرسة فيروز،وعندما زار محمد فليفل المدرسة، ضمن جولته تلك، لتسجيل نشيد الشجرة، كان صيت جمال صوتها قد ذاع في المدرسة، نظراً لمشاركتها الدائمة في الاحتفالات المدرسية واستمع محمد فليفل إلى صوت الطفلة #نهاد_حداد، التي كانت قد بلغت الثانية عشرة من عمرها، وانتبه إلى عناصر الجمال الواعدة فيه، فقرر مشاركتها في التسجيل، وهكذا بدأت رحلة فيروز مع عالم الغناء والموسيقى ، وكانت هذه الصورة!"
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/538247024982678
نشر الباحث سعد الله آغا القلعة بمناسبة عيد ميلاد السيدة فيروز السابع والثمانين على صفحته فيس بوك صورة تجسد أول ظهور لفيروز على مسرح في حياتها للمشاركة في أداء نشيد الشجرة.
وعن تفاصيل الصورة كتب: "في عام 1947، أقرت الحكومةُ اللبنانية اعتماد اليوم الأول من كانون الأَول كل عام، يوماً وطنياً للشجرة، وإقامة احتفالات سنوية بهذه المناسبة ارتأَت اللجنة المُنظِّمة اعتماد نشيدٍ للشجرة، يرمز لاخضرار لبنان، وأَطلقَت مسابقة للشعراء لترشيح قصائد بهذا المعنى، لتكون أساس النشيد المطلوب، فاز فيها نشيدُ الشاعر محمد يوسف حمود، فكلفت الأخوين فليفل، اللذين لهما باعٌ كبير بتلحين الأناشيد الوطنية ، بتلحين النشيد!"
وتابع: "جال محمد فليفل على المدارس، وفق طريقته المعهودة في اعتمادها وسيلة للانتشار، وذلك من خلال اختيار تلامذة، ذوي أصوات جميلة، يتعلمون أناشيده، ثم ينقلون ما حفظوه لطلاب مدارسهم لتنتشر، وكان من بين المدارس التي زارها، مدرسة فيروز،وعندما زار محمد فليفل المدرسة، ضمن جولته تلك، لتسجيل نشيد الشجرة، كان صيت جمال صوتها قد ذاع في المدرسة، نظراً لمشاركتها الدائمة في الاحتفالات المدرسية واستمع محمد فليفل إلى صوت الطفلة #نهاد_حداد، التي كانت قد بلغت الثانية عشرة من عمرها، وانتبه إلى عناصر الجمال الواعدة فيه، فقرر مشاركتها في التسجيل، وهكذا بدأت رحلة فيروز مع عالم الغناء والموسيقى ، وكانت هذه الصورة!"
#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/538247024982678
Facebook
Log in or sign up to view
See posts, photos and more on Facebook.