بك نقتدي في حربنا وجهادنا يا قائد الطوفان

حينما نرى نحن أهل غزة مسيرات في بنغلاديش وأوروبا وبلاد الكفر نصرةً لنا

في المقابل نرى الرقص والفجور والسفور في الضفة عند أبناء شعبنا
ونرى صمت وخنوع العرب والمسلمين.

نتذكر يوم أن خرجت الضفة تنادي: يا غزة يلا مشان الله
فخرجت غزة بكل ما أوتيت من قوة تقول: لبيك ياضفة لبيك يا قدس لبيك يا اسلام...

تليوم غزة تُذبَح ولا بواكي لها، لكن لا بأس فنحن رجال الله اختارنا لمقارعة جماجم عدونا؛ مَن رحلَ منّا فهو شهيد ومَن بقي فسيكون وقود النصر وجندياً في جيش تحرير فلسطين..

نحن من سيقود الأرض ونحن الطائفة المنصورة بإذن الله؛ ولا سامح الله من صمت وخذل وجبن...

بسيلٍ هادرٍ من الدماءِ الزكيّةِ وعروجٍ مُهيبٍ من الأرواحِ الطاهرةِ إلى السماء، بصمودِنا الأسطوريِّ في شمالِ العزِّ ومعسكرِ الثُّوارِ، في حادثةٍ بطوليةٍ لم يسبق لها التاريخُ مثيلا، شهورا عجافا عاينّا خلالهن أصنافا من الموت والعذابات، من قتلٍ وتجويعٍ وتشريدٍ وتدميرٍ ما لا يحتملهن العقلُ السليمُ من التفكيرِ حتى..

فالقصة لم تنتهِ هنا؛ فالرجالُ في ساح الوغى تألقوا، طاردوا العدوَّ في كلِّ حيِّ وشارعٍ وزقٍ في معسكرنا، واجهوه بكلِّ وسيلةٍ ممكنة، حتى غدوا أشباحا لا ترى.

نعم كانت الضريبةُ باهضةً، دفعناها من لحمِنا الحيِّ، ولكنَّ الغايةَ تستحق، وكلُّ ذلك يهون من أجلك يا قدسنا، والسبيلَ تكليفٌ لا اختيار.

فكانت المنحةُ الإلهيّةُ أن توّجَ هذه التضحياتِ الجسيمةَ، بنصرٍ مؤزرٍ، قضمنا من خلاله كُلَّ الأطماعِ العدوانيةِ التي كانت تستهدفُ أرضنا وشعبنا..

وسننتصر بإذن الله تعالى

ساهم في نشر القناة
لتكن أنت الاعلام الجهادي البديل ولتكن صوت المظلومين والمعذبين

الشهيد المُجاهِد : محمد الضيف أبوخالد.

إنّما هو صـنديد مُــترجّــلٌ بـــاعَ دُنـياه بآخِــرةٍ اشتراها ، قيدت له المنية لأنّه طلبها كـما أراد صوتاً وصورة ..

عـليـكَ سلامُ الله وقْــفاً فإنّـني
رأيتُ الكريم الحرّ ليس له عُمْرُ

🔻#المعراج.

إن كانت غزة مِلكٌ للغزيين ولم ينتصر لها أحد، فإن الأقصى مِلكٌ لكُل المُسلمين، ها هو يُدنَّس الآن مِن قُطعانهم فماذا أنتم فاعلون؟!، تقاطعون كوكاكولا وماكدونلز؟!، أو تطلقون هاشتاغ لا تدنسوا الأقصى؟! بحجة أن هذا أضعف الإيمان؟!.

للأسف هذا ضدُّ الإيمان لأن لديكم من القوة ما تكفي لكنها تحتاج رجال لا أشباه رجال..

وعلى أمتنا السلام

مالك آيكون مول هو المدعو غاندي جابر وهو أحد حيتان السلطة في الخليل وصاحب "هيبرون سنتر" ومقرب جدًا من السلطة وبينهم منافع متبادلة.

وهو مطلوب لأمريكا بسبب علاقته بعصابة تجارة مخدرات قبل 25 عامًا، للمزيد عن الموضوع ابحثوا في جوجل عن Ghandi Jasser Jaber.

مدير آيكون مول هو قسام مروان البرغوثي وهو من جماعة السلطة أيضًا.

ما حصل لم يكن صدفة بل جزء لا يتجزأ من سياسة السلطة.

الله حيقلب موازين القوى كيف هذا شأنه ، ثقة بالله سيتحول ضعفنا وانكسارنا ، قوة وعزيمة وانتصار ، بأمر الله
#غزة

المجازر في غزة لا تتوقف!

توسلوا لله بدُعائكم أن يربط على قلوب إخواننا المكلُومين.. وأن يأجُرهم في مُصابهم الجَلل، وأن يُنجّيهم من الكرب العظيم ولتحمدُوا الله كثيرًا أن عافاكُم من هذه الفواجع، وأنظركم! إن تتوبوا إليه ﷻ وتنيبُوا وتستغفروه يُنجيكم..

﴿فَلَا تَغُرَّنَّـكُـمُ الحَيَـاة الدُّنيـا وَلَا يَغُرَّنَّـكُم بِاللهِ الغَـرُور﴾.

ومن أراد أو فكر في نزع سلاحنا سننزع روحه وفؤاده ولا نبالي.

#سلاح المقاومة هو عرضنا وشرفنا ولن نبيع شرفنا بأي ثمن ولو كان ملك الدنيا وما فيها

يا أخيَّ..
ثُم إن الله اصطفاك في هذه الأرض وهو
يعلم كُل هذا الخوف والفزع والألم لتكون
شاهدًا على الحقِ وشهــيدًا في طريقهِ.
يا أخيَّ
حُفت الجنة بالمكاره وحُفت النار بالشهوات،
ألا يكفيك كُل هذه العلامات أنك في طريقك
إلى الجنة!؟،
يا أخيَّ
ثِق أن الله يصنع لك من المحنة منحة، وأنه
يكشف لك الخبيث من الطيب بمن حولك.
يا أخيَّ
وعد الله آتٍ لا محالة، فالله الله في الثبات،
الله الله في الاحتساب.

📌 لا صباح لأمة يُشوى فيها الأطفال كأنهم حطب الفقر ، وتغفو السماء على دخان خيام محترقة ، لا خير في فجر يشرق على رماد الصالحين ولا ليل لا تصحو فيه نخوة ولا يصرخ فيه ضمير 😔

لا صبح الله أمة تألف الجحيم وتغني للحياة ..💔

من قلب مخيم جباليا تخرج رسالة الأحرار لكل المطبعين ولمن يطالب بتسليم سلاح المقاومة..

"بدي أبيع داري وأسلّح المقاومة"

هذا رأي أهل غزة في مقاومتهم وسلاحها

لماذا لا تسلم سلاحك يا عمر!!

التاريخ يعيد نفسه

من يراهن على خنوع حماس فليعد حساباته ، ومن يحلم بإذلال القسّام ، فليُجهّز كفناً لأوهامه

نحن لا نُفاوض على الدم ، ولا نساوم على الكرامة ، ولا نلقي السلاح إلا على أطلال تل أبيب .

رسالة من مخيم جباليا

سيكون اخر الزمان جند بالشام و مدد باليمن.
حفظ الله اليمن وحمى الله أهلها
اليمن منا ونحن منها ونحن لأهل اليمن فداء