أهم نقاط المحاضرة الرمضانية الثانية والعشرين لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله 22_رمضان_1442ه
#الله قدم لنا في التشريعات مايساعد على إستغلال النعم والانتفاع بها بعيداً عن المفاسد وماوعد به من البركات رغم أنه قد أسدى إلينا أصول النعم.
#المشكلة فيما يتعلق بالفقر وتفاقمها في الواقع البشري يعود إلى سواء الإستخدام لنعم الله.
#في الواقع البشري هناك دول لديها تقدم اقتصادي وهناك دول ناميه وهناك دول فقيرة ودول تحت خط الفقر وبالمقارنة بينها فإن أصل المشكلة تعود إلى حسن إستثمار النعم.
#الله تعالى لم يحصر أصول النعم في منطقة واحدة فقط موجود في أي دولة تنوع زراعي واسع وعلى ذلك يكون القياس لبقية النعم المتنوعة في كل مكان فالله نشر نعمه لتلائم الإنتشار البشري.
#لاتعود المشكلة إلى أن هناك نعم أودعها الله في دولة ولم يودعها في الأخرى فتنوع النعم موج في كل مكان.
#المسألة الرئيسية هي عملية الإنتاج والإستثمار للنعم على أفضل نحو وكيفية.
#الله هيى نعم عظيمة في البلدان العربية أكثر من غيرها ويجب أن نلحظ مسألة الإنتاج الداخلي.
#توفر رؤس الأموال وذلك متوفر وهناك نشاط كبير وحركة في راس المال وسوق استهلاكية كله موجود في البلدان الفقيرة.
#مختلف الاحتياجات والمتطلبات الداخلية بالنسبة لليمن يتم استيرادها من الخارج بمليارات الدولارات وعناء كبير لايصالها للبلد.
#من أجل الحرية والكرامة لابد أن نسعى للاكتفاء الذاتي والإنتاج الداخلي بل ان حافز القوة والاستقلال دفع الكثير من الدول إلى الإنتاج الداخلي وأصبحت دولا متقدمة.
#بالاعتبار الديني والقومي والوطني ومكافحة البطالة والفقر ومعالجة إشكالات الغربة والهجرة نحتاج إلى أن نتجه للإنتاج الداخلي.
#بالنسبة لبلدنا مقومات الإنتاج الداخلي موجودة بكلها ولها أهمية كبيرة من حيث المقومات الزراعية وإذا اتجهت رؤوس الأموال إلى الداخل تلقائياً ستعالج إلى حد كبير مشكلة الفقر وستحرك عملية الإنتاج في الداخل وتستصلح الأراضي الزراعية وتحرك الأيادي العاملة وبالتالي المليارات التي كانت تذهب للصين وأوربا سترجع إلى جيوب اليمنيين.
#من المقومات للإنتاج الداخلي الروح العملية الإيمانية فلا يجوز أن نبقى شعبا بلا عمل ونستجدي المساعدات الخارجية ونبقى شعباً بلا كرامة.
#معوقات الإنتاج الداخلي واكبر التهديدات تجاهه النزوح والهجرة الكبيرة من الأرياف إلى المدينة لأغراض الراحة والحصول على الخدمات.
#من الخطاء الفادح الإستراتيجي التكدس الهائل في المدن وترك الأرياف ومافيها من الزراعة.
#يمكن نتيجة الصعوبات في بعض الأرياف الهجرة من الريف إلى الريف إلى ارياف تكون أفضل زراعة وأقل صعوبة مع الإتجاه لتحسين الخدمات في الارياف
#كثيراً من القيم تتلاشى في المدن.
*عوامل ضعف الإنتاج( الإشكالات) *
#غياب الإرادة وتلك سياسة النظام السابق.
#ضعف الحوافز والدعم والتثقيف الخاطى كذلك.
#طريقة التعامل مع المنظمات مع الاكتفاء بما تقدمه.
#مشكلة الجودة والتخزين وارتفاع الكلفة وغيرها.
#الفواكه والبن اليمني من أفضل المنتجات وهناك غياب لحسن الإنتاج.
#الجودة والكلفة مشاكل قائمة لاكن يوجد لها حلول وممكن ذلك من خلال الدراسة وحلحلة ذلك مشكلة مشكلة.
#مشكلة التسويق ووعي المستهلك والبعض من المستهلكين أصبح عنده وعي خاطى يُفضل المنتج الخارجي على المحلي رغم جودة المحلي.
*من أهم المتطلبات لتحسين الإنتاج(المعالجات) *
#هناك وسائل مساعدة تجعل كلفة الإنتاج أقل ورفع مستوى الإنتاج وهذه طرق تستخدمها دول كبرى.
# تحسين مستوى الجودة.
#الضغط على المنظمات لتقديم مايشجع على العمل.
#يجب أن يكون هناك وعي بدعم المنتجات المحلية ويكون هناك تحسين لتلك المنتجات مع إعطاء فرصة للمنتج المحلي لتغطية السوق المحلية.
#من المهم الإهتمام بوسائل الإنتاج كونها تسهل مسألة الإنتاج بشكل كبير.
#من أهم المتطلبات لتحسين الإنتاج البحث عن رؤوس الأموال
#كل البلدان التي نمت هي نمت من خلال التدرج في النمو.
#مسألة الاستثمار يجب أن تكون بطرق مدروسة ومنظمة بعيدا عن النصابين والمحتالين.
#العناية بالتعليم وان تكون العملية التعليمية مواكبة لحركة النهوض كونها مسألة مهمة كذلك ربط الجامعات بالعملية الإنتاجية.
#الإنتاج المنزلي والإهتمام بتوفير الأشياء والمستلزمات المنزلية الداخلية
#الإعمال المتنوعة والتي تمثل مصدر دخل أسري.
#نحتاج إلى التوجه ومعه ستأتي الروئ والأفكار ومن ثم التنفيذ.
#هناك الكثير من الخطوات والإهتمامات بالإنتاج الداخلي خلال الفترة القادمة من بعد رمضان ان شاء.
✍علي يحيى الاهجري
#الله قدم لنا في التشريعات مايساعد على إستغلال النعم والانتفاع بها بعيداً عن المفاسد وماوعد به من البركات رغم أنه قد أسدى إلينا أصول النعم.
#المشكلة فيما يتعلق بالفقر وتفاقمها في الواقع البشري يعود إلى سواء الإستخدام لنعم الله.
#في الواقع البشري هناك دول لديها تقدم اقتصادي وهناك دول ناميه وهناك دول فقيرة ودول تحت خط الفقر وبالمقارنة بينها فإن أصل المشكلة تعود إلى حسن إستثمار النعم.
#الله تعالى لم يحصر أصول النعم في منطقة واحدة فقط موجود في أي دولة تنوع زراعي واسع وعلى ذلك يكون القياس لبقية النعم المتنوعة في كل مكان فالله نشر نعمه لتلائم الإنتشار البشري.
#لاتعود المشكلة إلى أن هناك نعم أودعها الله في دولة ولم يودعها في الأخرى فتنوع النعم موج في كل مكان.
#المسألة الرئيسية هي عملية الإنتاج والإستثمار للنعم على أفضل نحو وكيفية.
#الله هيى نعم عظيمة في البلدان العربية أكثر من غيرها ويجب أن نلحظ مسألة الإنتاج الداخلي.
#توفر رؤس الأموال وذلك متوفر وهناك نشاط كبير وحركة في راس المال وسوق استهلاكية كله موجود في البلدان الفقيرة.
#مختلف الاحتياجات والمتطلبات الداخلية بالنسبة لليمن يتم استيرادها من الخارج بمليارات الدولارات وعناء كبير لايصالها للبلد.
#من أجل الحرية والكرامة لابد أن نسعى للاكتفاء الذاتي والإنتاج الداخلي بل ان حافز القوة والاستقلال دفع الكثير من الدول إلى الإنتاج الداخلي وأصبحت دولا متقدمة.
#بالاعتبار الديني والقومي والوطني ومكافحة البطالة والفقر ومعالجة إشكالات الغربة والهجرة نحتاج إلى أن نتجه للإنتاج الداخلي.
#بالنسبة لبلدنا مقومات الإنتاج الداخلي موجودة بكلها ولها أهمية كبيرة من حيث المقومات الزراعية وإذا اتجهت رؤوس الأموال إلى الداخل تلقائياً ستعالج إلى حد كبير مشكلة الفقر وستحرك عملية الإنتاج في الداخل وتستصلح الأراضي الزراعية وتحرك الأيادي العاملة وبالتالي المليارات التي كانت تذهب للصين وأوربا سترجع إلى جيوب اليمنيين.
#من المقومات للإنتاج الداخلي الروح العملية الإيمانية فلا يجوز أن نبقى شعبا بلا عمل ونستجدي المساعدات الخارجية ونبقى شعباً بلا كرامة.
#معوقات الإنتاج الداخلي واكبر التهديدات تجاهه النزوح والهجرة الكبيرة من الأرياف إلى المدينة لأغراض الراحة والحصول على الخدمات.
#من الخطاء الفادح الإستراتيجي التكدس الهائل في المدن وترك الأرياف ومافيها من الزراعة.
#يمكن نتيجة الصعوبات في بعض الأرياف الهجرة من الريف إلى الريف إلى ارياف تكون أفضل زراعة وأقل صعوبة مع الإتجاه لتحسين الخدمات في الارياف
#كثيراً من القيم تتلاشى في المدن.
*عوامل ضعف الإنتاج( الإشكالات) *
#غياب الإرادة وتلك سياسة النظام السابق.
#ضعف الحوافز والدعم والتثقيف الخاطى كذلك.
#طريقة التعامل مع المنظمات مع الاكتفاء بما تقدمه.
#مشكلة الجودة والتخزين وارتفاع الكلفة وغيرها.
#الفواكه والبن اليمني من أفضل المنتجات وهناك غياب لحسن الإنتاج.
#الجودة والكلفة مشاكل قائمة لاكن يوجد لها حلول وممكن ذلك من خلال الدراسة وحلحلة ذلك مشكلة مشكلة.
#مشكلة التسويق ووعي المستهلك والبعض من المستهلكين أصبح عنده وعي خاطى يُفضل المنتج الخارجي على المحلي رغم جودة المحلي.
*من أهم المتطلبات لتحسين الإنتاج(المعالجات) *
#هناك وسائل مساعدة تجعل كلفة الإنتاج أقل ورفع مستوى الإنتاج وهذه طرق تستخدمها دول كبرى.
# تحسين مستوى الجودة.
#الضغط على المنظمات لتقديم مايشجع على العمل.
#يجب أن يكون هناك وعي بدعم المنتجات المحلية ويكون هناك تحسين لتلك المنتجات مع إعطاء فرصة للمنتج المحلي لتغطية السوق المحلية.
#من المهم الإهتمام بوسائل الإنتاج كونها تسهل مسألة الإنتاج بشكل كبير.
#من أهم المتطلبات لتحسين الإنتاج البحث عن رؤوس الأموال
#كل البلدان التي نمت هي نمت من خلال التدرج في النمو.
#مسألة الاستثمار يجب أن تكون بطرق مدروسة ومنظمة بعيدا عن النصابين والمحتالين.
#العناية بالتعليم وان تكون العملية التعليمية مواكبة لحركة النهوض كونها مسألة مهمة كذلك ربط الجامعات بالعملية الإنتاجية.
#الإنتاج المنزلي والإهتمام بتوفير الأشياء والمستلزمات المنزلية الداخلية
#الإعمال المتنوعة والتي تمثل مصدر دخل أسري.
#نحتاج إلى التوجه ومعه ستأتي الروئ والأفكار ومن ثم التنفيذ.
#هناك الكثير من الخطوات والإهتمامات بالإنتاج الداخلي خلال الفترة القادمة من بعد رمضان ان شاء.
✍علي يحيى الاهجري