✨:حكمه اليوم :✨
إنصح ولا تفضح ..
وعاتب دون أن تجرح ...
عامل الشخص على حاضره وليس ماضيه ....
وعلى عقله وليس عمره .
وإن لم تنفع أحد لا تضره ...
✨ أعظم الأرزاق ✨
دعوه رفعت بإسمك في ظهر الغيب ...
لا أنت طلبتها ...
ولا حتى تعلمها ...✨
✨أسأل الله أن يرزقكم سعادة الدنيا ونعيم الآخرة...✨
إنصح ولا تفضح ..
وعاتب دون أن تجرح ...
عامل الشخص على حاضره وليس ماضيه ....
وعلى عقله وليس عمره .
وإن لم تنفع أحد لا تضره ...
✨ أعظم الأرزاق ✨
دعوه رفعت بإسمك في ظهر الغيب ...
لا أنت طلبتها ...
ولا حتى تعلمها ...✨
✨أسأل الله أن يرزقكم سعادة الدنيا ونعيم الآخرة...✨
ستمضي هذه الأيام
وسيأتي ذلك الغد من بعد ضباب
ستنقشع الغمامة
وتعود الابتسامة
صبراً، فالصبر رحلة حياة.
وسيأتي ذلك الغد من بعد ضباب
ستنقشع الغمامة
وتعود الابتسامة
صبراً، فالصبر رحلة حياة.
الاذن التي تسمع للغناء ما ممكن تسمع لصوت صاحب الزمان ، الاذن حتكون ملوثة
وصوت الإمام طاهر .. !
#للتأمل ....
وصوت الإمام طاهر .. !
#للتأمل ....
"ما يُساعد المرء لتخطّي مراحل حياته التي قد تكون صعبة، التّفكر في أنّ الله أراد هذا، وله الحكمة في ذاك، وأنّ الله إذا كلّفك كفِلك، وأنّه تعالى لا يُكلّف نفسًا إلا وسعها."
"السَّلامُ عليك يا أبا عبدِ الله "
" صَلّى الله عَلَيكِ يا فاطِمة "
" السَّلامُ عليكَ يا صاحب الزْمان "
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج..
" صَلّى الله عَلَيكِ يا فاطِمة "
" السَّلامُ عليكَ يا صاحب الزْمان "
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج..
غريقٌ مَمْلوكٌ للمهديّ (عجّل الله تعالى فرجه الشّريف)، هُوَ المُتَكَفِّلُ بعَبيدِه، فلِمَ أخاف؟، هذا أنا.
- الإمَام الصَّادِق (عليْهِ السَّلام) :
عَليِّكُمْ بَالزَّهْرَاءُ (عَليْهَا السّلامْ) إِسْتَغِيِّثُوا بَإِسْمّهَا وَنّادُوا مَولاتَكُمْ فَاطِمَة وَحِيِنَئِذٍ تُقضَّىٰ حَاجَاتَكُم وَتَنالُونَ مَطْلبَكُم .
- الأَسرار الفاطِمَية : صَ٣٧ .
عَليِّكُمْ بَالزَّهْرَاءُ (عَليْهَا السّلامْ) إِسْتَغِيِّثُوا بَإِسْمّهَا وَنّادُوا مَولاتَكُمْ فَاطِمَة وَحِيِنَئِذٍ تُقضَّىٰ حَاجَاتَكُم وَتَنالُونَ مَطْلبَكُم .
- الأَسرار الفاطِمَية : صَ٣٧ .
أَجْمَلُ تِلْكَ الْفَتَاة التي تَرْتَدِي إِرْثَ الزَّهْرَاء عَلَيْهَا السَّلَام
فِي زَمَنِ جَهلُوا أَهَمِّيْةُ الْإِحّتِشام وَالْإِقْتِدَاء بِالزّهْرَاءِ ،
وإذا نظرواُ لفتاة ترتديَ عباءةَ ونقابً ينتعوها بالجاهلةُ ..
فَكَمْ هُمْ غَافِلين عَنْ هُذَا الإرث وَالْإحتِشَام، لَكِنْ
مَا بوسْعِنَا غَيْر نَشْر هذا الإرث
وَتَشْجِيع الْفَتَيَات بِإِرْتِدَاءِ الْعَبَاءَة وَالْإِقْتِدَاء بِالزَّهْرَاء وَأَنْ
لَا نَهْتَمَ بِمَا يَقُولُونِ عَنّا وَنَبْقَى مُتَمَسّكِينَ
بهْذَا الْإِرَث الَّذِي يَجْهَلُ أَهَمّيَّتَهُ الْكَثِيرَ مِنْ النَّاس ،
حتى نَسْأَك طرِيق الْجَنَّةِ وَنَبْتَعِدِ عن التَّبَرُج
وَطَرِيقَ جَهَنَّم وَنَتَذَكَّر الزَّهْرَاءَ
وزينب الحوراء سلام اللهِ عَليهُما ، وَنَحَاوِلُ
جَاهِدِين لِكِيْ نَنَالَ رِضَا اللَّه
وَرِضَا مَوْلَاتِنَا الزَّهْرَاء وَهِيّ تَرَانَا مُتَمَسّكِينَ
بِارثِهَا وَنُحَاوِلُ الدِّفَاعَ عَنْهُ بَكُلِّ جُهْدِنَا
وَالوقوَفُ ضُدَِّ الجهلةَ لكيَ ْ يبقىْٰ هذاُٰ الارثَ دائمَُ ، ولاَ يُمَكنهمَ بماُ فعلواَ
يَمْحُوا هُذاَ الاَرثَ الَعضيمَِ .
فِي زَمَنِ جَهلُوا أَهَمِّيْةُ الْإِحّتِشام وَالْإِقْتِدَاء بِالزّهْرَاءِ ،
وإذا نظرواُ لفتاة ترتديَ عباءةَ ونقابً ينتعوها بالجاهلةُ ..
فَكَمْ هُمْ غَافِلين عَنْ هُذَا الإرث وَالْإحتِشَام، لَكِنْ
مَا بوسْعِنَا غَيْر نَشْر هذا الإرث
وَتَشْجِيع الْفَتَيَات بِإِرْتِدَاءِ الْعَبَاءَة وَالْإِقْتِدَاء بِالزَّهْرَاء وَأَنْ
لَا نَهْتَمَ بِمَا يَقُولُونِ عَنّا وَنَبْقَى مُتَمَسّكِينَ
بهْذَا الْإِرَث الَّذِي يَجْهَلُ أَهَمّيَّتَهُ الْكَثِيرَ مِنْ النَّاس ،
حتى نَسْأَك طرِيق الْجَنَّةِ وَنَبْتَعِدِ عن التَّبَرُج
وَطَرِيقَ جَهَنَّم وَنَتَذَكَّر الزَّهْرَاءَ
وزينب الحوراء سلام اللهِ عَليهُما ، وَنَحَاوِلُ
جَاهِدِين لِكِيْ نَنَالَ رِضَا اللَّه
وَرِضَا مَوْلَاتِنَا الزَّهْرَاء وَهِيّ تَرَانَا مُتَمَسّكِينَ
بِارثِهَا وَنُحَاوِلُ الدِّفَاعَ عَنْهُ بَكُلِّ جُهْدِنَا
وَالوقوَفُ ضُدَِّ الجهلةَ لكيَ ْ يبقىْٰ هذاُٰ الارثَ دائمَُ ، ولاَ يُمَكنهمَ بماُ فعلواَ
يَمْحُوا هُذاَ الاَرثَ الَعضيمَِ .
لماذا اختارَ الله -عزّ وجلّ- مُفردة المودّة بدلاً من المحبّة في قولهِ تعالى ﴿ قُل لا أسألكم عليهِ أجراً إلّا المودّةَ في القُربى ﴾، وما الفرقُ بينَ الوُدّ والحُبّ أصلاً؟.
كثيراً ما نسمعُ أقوالَ غيرِ المُسلمينَ في محبّةِ عليّ بن أبي طالب (عليه السّلام)، بسبب إعجابهم في شخصهِ وصفاته، وهذا الحُبَ لا يترتّب عليهِ شيء، فهُوَ لا يرقى أنْ يكونَ شُعوراً قلبيّاً قد يدخلُ في قُلوبِنا تجاهَ أيّ شخصٍ نرتاحُ لوُجودهِ بينَنا أو نُعجَبُ بشيءٍ عنده.
أما المودّة، فهُوَ شُعورٌ قلبيّ يتبعهُ ترجمةٌ سُلوكيّة، تبدأُ بالحُبِّ قَلباً، وتنتهي بكُلِّ صُوَرِ الاهتمام سُلوكاً، فهؤلاءِ غيرُ المُسلمينَ مَثلاً لا يتبعُ حُبّهُم لأمير المؤمنين (روحي فداه) وَلاءً وطاعةً واهتماماً بالالتزام بما أمرَ ونَهى، أو وبما يُحبّ ويكره، هُوَ شُعورٌ قلبيٌّ مُجرَّدٌ من صُوَرِ الترجمةِ السُّلوكيّة بالأفعالِ والأقوال.
دليلٌ قُرآنيٌّ قريبٌ مِنّا ونسمعهُ كثيراً، نجدهُ في قولهِ تعالى ﴿ ومِنْ آياتهِ أنْ خلقَ لكُم مِنْ أنفُسِكُم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعلَ بينَكُم مودّةً ورحمة ﴾، فهُنا اختارَ ربُّ الأربابِ -سُبحانهُ وتعالى- كلمةَ المودّة للتّعبير عن العِلاقة التي يجبْ أنْ تكونَ بينَ الزّوجين، لا فقط حُبّ نتيجةَ إعجابٍ بشكلٍ أو بصفةٍ ما، بلْ ذوبانٌ يترجمهُ سُلوكٌ يُبنى بالاهتمامِ والتّقديرِ والتّركيزِ بينَهُما.
عَوْداً على بِدْء: الحُبَّ سهلٌ وسطحيّ إنْ قارَنّاهُ بالمودّة، فالمودّةُ أعمَقُ وفيها ما فيها من ملامحَ قُرْبٍ أكبر يزيدُ من سعادةِ الحبيبِ والمَحبوب، لذا كما أنَّ عِلاقَتنا بمَنْ نُحبُّ في هذهِ الدّنيا يجبُ أنْ تَكونَ مبنيّةً على المودّةِ لا المحبّة، ونسعى بترجمةِ هذهِ المشاعر بكُلِّ طُقوسِ الاهتمامِ بقلبِ الحَبيبِ وعقلهِ وروحهِ وكُلّ ما يخصّه، فكذا مع أولي القُربى (صلواتُ الله وسلامهُ عليهم)، وتحديداً مع الوليّ الأعظم (عجّل الله تعالى فرجه الشّريف) كونَنا نعيشُ في أيّامهِ وُجودهِ المُبارك.
هَلْ سنَخْتارُ أنْ نُحبَّهُ في قُلوبِنا، أمْ سنسْمَعُ الأمرَ الإلهيّ، ونختارُ أنْ نبذِلَ المودّةَ لهُ (بأبي هُوَ وأُمَي) بكُلِّ ملامحها؟.
لا شيءَ صعب، فكما أنَّنا نَرى مَنْ نُحبَّهُ -مِنْ صَديقٍ أو عزيزٍ أو مَن يكون- يستحقُّ مِنّا هذهِ الترجمة السّلوكيّة للحُبّ، فإمامُ زماننا يستحقُّ أكثرَ مِنْ أيِّ شيءٍ في الدّنيا، فَضلاً عن أنّهُ وليٌّ مفروضةٌ طاعتنا له، هُوَ الحَبيبُ والطّبيبُ والقريب، وهُوَ الحَنونُ والسَنَدُ والذّخر، وهُوَ المتفضِّلُ والمُعطي دونَ حُدودٍ لكُلِّ شخصٍ مِنَا، فأقلُّ ردِّ الجَميلِ أنْ نَموتَ مِنْ أجله.
خِتاماً، اللهمَّ واجَعْلني ممّن يُسْعِدُ قلبَ وليِّ أمره، ويستشعرُ وُجودَهُ في كُلِّ همسةٍ وحركةٍ من حوله، غارِقاً في المشاعرِ تجاهَهُ، مُترجماً -بأبي أنتَ وأُمي ونَفسي لكَ الوِقاءُ والحِمى-، مُعبّراً بتركِ كُلِّ ما يُضايقهُ، مُتمسّكاً بكُلِّ ما يُحبّه. آمين.
كثيراً ما نسمعُ أقوالَ غيرِ المُسلمينَ في محبّةِ عليّ بن أبي طالب (عليه السّلام)، بسبب إعجابهم في شخصهِ وصفاته، وهذا الحُبَ لا يترتّب عليهِ شيء، فهُوَ لا يرقى أنْ يكونَ شُعوراً قلبيّاً قد يدخلُ في قُلوبِنا تجاهَ أيّ شخصٍ نرتاحُ لوُجودهِ بينَنا أو نُعجَبُ بشيءٍ عنده.
أما المودّة، فهُوَ شُعورٌ قلبيّ يتبعهُ ترجمةٌ سُلوكيّة، تبدأُ بالحُبِّ قَلباً، وتنتهي بكُلِّ صُوَرِ الاهتمام سُلوكاً، فهؤلاءِ غيرُ المُسلمينَ مَثلاً لا يتبعُ حُبّهُم لأمير المؤمنين (روحي فداه) وَلاءً وطاعةً واهتماماً بالالتزام بما أمرَ ونَهى، أو وبما يُحبّ ويكره، هُوَ شُعورٌ قلبيٌّ مُجرَّدٌ من صُوَرِ الترجمةِ السُّلوكيّة بالأفعالِ والأقوال.
دليلٌ قُرآنيٌّ قريبٌ مِنّا ونسمعهُ كثيراً، نجدهُ في قولهِ تعالى ﴿ ومِنْ آياتهِ أنْ خلقَ لكُم مِنْ أنفُسِكُم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعلَ بينَكُم مودّةً ورحمة ﴾، فهُنا اختارَ ربُّ الأربابِ -سُبحانهُ وتعالى- كلمةَ المودّة للتّعبير عن العِلاقة التي يجبْ أنْ تكونَ بينَ الزّوجين، لا فقط حُبّ نتيجةَ إعجابٍ بشكلٍ أو بصفةٍ ما، بلْ ذوبانٌ يترجمهُ سُلوكٌ يُبنى بالاهتمامِ والتّقديرِ والتّركيزِ بينَهُما.
عَوْداً على بِدْء: الحُبَّ سهلٌ وسطحيّ إنْ قارَنّاهُ بالمودّة، فالمودّةُ أعمَقُ وفيها ما فيها من ملامحَ قُرْبٍ أكبر يزيدُ من سعادةِ الحبيبِ والمَحبوب، لذا كما أنَّ عِلاقَتنا بمَنْ نُحبُّ في هذهِ الدّنيا يجبُ أنْ تَكونَ مبنيّةً على المودّةِ لا المحبّة، ونسعى بترجمةِ هذهِ المشاعر بكُلِّ طُقوسِ الاهتمامِ بقلبِ الحَبيبِ وعقلهِ وروحهِ وكُلّ ما يخصّه، فكذا مع أولي القُربى (صلواتُ الله وسلامهُ عليهم)، وتحديداً مع الوليّ الأعظم (عجّل الله تعالى فرجه الشّريف) كونَنا نعيشُ في أيّامهِ وُجودهِ المُبارك.
هَلْ سنَخْتارُ أنْ نُحبَّهُ في قُلوبِنا، أمْ سنسْمَعُ الأمرَ الإلهيّ، ونختارُ أنْ نبذِلَ المودّةَ لهُ (بأبي هُوَ وأُمَي) بكُلِّ ملامحها؟.
لا شيءَ صعب، فكما أنَّنا نَرى مَنْ نُحبَّهُ -مِنْ صَديقٍ أو عزيزٍ أو مَن يكون- يستحقُّ مِنّا هذهِ الترجمة السّلوكيّة للحُبّ، فإمامُ زماننا يستحقُّ أكثرَ مِنْ أيِّ شيءٍ في الدّنيا، فَضلاً عن أنّهُ وليٌّ مفروضةٌ طاعتنا له، هُوَ الحَبيبُ والطّبيبُ والقريب، وهُوَ الحَنونُ والسَنَدُ والذّخر، وهُوَ المتفضِّلُ والمُعطي دونَ حُدودٍ لكُلِّ شخصٍ مِنَا، فأقلُّ ردِّ الجَميلِ أنْ نَموتَ مِنْ أجله.
خِتاماً، اللهمَّ واجَعْلني ممّن يُسْعِدُ قلبَ وليِّ أمره، ويستشعرُ وُجودَهُ في كُلِّ همسةٍ وحركةٍ من حوله، غارِقاً في المشاعرِ تجاهَهُ، مُترجماً -بأبي أنتَ وأُمي ونَفسي لكَ الوِقاءُ والحِمى-، مُعبّراً بتركِ كُلِّ ما يُضايقهُ، مُتمسّكاً بكُلِّ ما يُحبّه. آمين.
💛☁️🌸
رتب الصباح لنفسك، عش فيه وقتًا لطيفًا، إنزع من روحك شوائبها وإستمتع بتفاصيل الصباح..
لعشاق الصباح😍🌤
والمنشورات الصباحية الخلابة💫🌚
هذه القناة هدية لكم 😍👇🏻
https://t.me/addlist/hzV7ZpjBQLs0ZjEx
💛☁️🌸
رتب الصباح لنفسك، عش فيه وقتًا لطيفًا، إنزع من روحك شوائبها وإستمتع بتفاصيل الصباح..
لعشاق الصباح😍🌤
والمنشورات الصباحية الخلابة💫🌚
هذه القناة هدية لكم 😍👇🏻
https://t.me/addlist/hzV7ZpjBQLs0ZjEx
💛☁️🌸