برنامج تكرار لحفظ القرآن وإتقانه
71.4K subscribers
153 photos
11 videos
50 files
52 links
Download Telegram
ഖുർആൻ മനപ്പാഠമാക്കുന്നതിനും, നൈപുണ്യം നേടുന്നതിനുമായി മദീനയിൽ നിന്ന് തയ്യാറാക്കിയിട്ടുള്ള പ്രോഗ്രാമിന്റെ മലയാളത്തിലുള്ള വിവർത്തനമാണ് ഈ വീഡിയോയിലുള്ളത്.

ശ്രദ്ധിക്കുക ..

പഠനത്തിനായുള്ള കൃത്യമായ ഒരു പ്ലാനിംഗ് ഈ വീഡിയോടൊപ്പം നിങ്ങൾക്ക് ലഭിക്കും.. ഈ വീഡിയോ പ്രചരിപ്പിക്കുക.. നിന്റെ കൈകളിലൂടെ മറ്റുള്ളവർ ഖുർആൻ മനപ്പാഠമാക്കാം...

https://www.youtube.com/watch?v=J_VvxU49dsE
الحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات

‏الحمد لله على منّه وكرمه وتمام نعمه .. قد ختمت طالبة (مسار الاتقان - قسم ٣ أوجه) القرآن كاملاً حفظا بإتقان.

‏نسأل الله أن يتقبله منها ويجعله خالصاً لوجهه، وأن يثبتها حتى تلقاه على الوجه الذي يرضيه وأن يكتب لمعلمتها الأجر والمثوبة.
📌الإجازات الرسمية في برنامج تكرار:

١- السفر.
٢- المرض.
٣- الاختبارات النهائية.
٤- عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك: ٤ أيام، يوم العيد وثلاثة أيام بعده.
💡ملاحظة:
المقصود بالإجازة، التوقف عن الحفظ أما الربط والمراجعة مستمرة لا تتوقف نهائيًا.


#طريقه_برنامج_تكرار
(قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا)

بفضل الله مع ختام هذه الشهر المبارك ختمت طالبتان القرآن كاملاً حفظاً بإتقان.

نسأل الله لهما الإخلاص والقبول وأن يجعل الجميع من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته.
(قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا)

في صباح آخر يوم في هذا الشهر الفضيل ختمت إحدى الطالبات القرآن كاملا حفظاً بإتقان.

بارك الله فيها وفي معلمتها وجعل الله القرآن حجة وشاهدا لها.
كل عام وأنتم بخير
‏تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
🖋 خطط برنامج تكرار بصيغة "PDF" لجميع المسارات:
١. مسار الحفظ: وجه - وجهين
٢. مسار الإتقان: ٣ أوجه - ٤ أوجه


"نسخة محدثة ومطورة"

#طريقة_برنامج_تكرار
#اسئلةوأجوبة



نود أن ننبه الطلبة المنتظمين بالبرنامج لعدة أمور مهمة:

1- يُعتبر كل معلم/ة هو المسؤول الوحيد عن طلابه، كما لايحق لأي طالب/ة أن يتواصل إلا مع المعلم/ة الخاص به، وما يقرره المعلم/ة فهو واجب عليك.

2- يلتزم الجميع بإدخال (تأكيد إتمام البرنامج) على صفحته الخاصة به في التطبيق، وفي حال تخلفك عن ذلك 6 أيام فسيقوم التطبيق بحذفك تلقائياً.

3- يلتزم الجميع بالعرض الأسبوعي والشهري مع المعلم/ة الخاص به.

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
(قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا)

بفضل الله ختمت طالبتان القرآن كاملاً حفظاً بإتقان.

نسأل الله لهما الإخلاص والقبول وأن يجعل الجميع من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته.
‏(قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا)

‏بفضل الله ختم طالب قبل قليل القرآن كاملاً حفظاً بإتقان.

‏نسأل الله له الإخلاص والقبول وأن يجعل الجميع من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته.
‏(قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا)

‏بفضل الله ختمت بالأمس طالبة، من مسار الحفظ: قسم وجهين.

‏بارك الله فيها وفي معلمتها.
‏(قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا)

‏بفضل الله ختم البارحة طالب القرآن كاملاً حفظاً بإتقان.

‏نسأل الله له الإخلاص والقبول وأن يجعل الجميع من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته.
التقرير الشهري لشهر ذو القعدة
(قسم الطالبات)



من باب قوله تعالى (فاقصص القصص لعلهم يتفكرون) وقوله سبحانه (لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب).

فقد نزل التقرير الشهري للقسم النسائي في (برنامج تكرار لحفظ القرآن وإتقانه) لشهر ذي القعدة لعام 1441هـ.
وقد كُتب في التقرير أمام الطالبة رقم 417120 (توفيت رحمها الله) وقد وردت عدة أسئلة تسأل عن هذه الطالبة.
فنقول: إن الطالبة التي تحمل هذا الرقم هي الطالبة: رحاب محي الدين رفاعي، وتحمل الجنسية المصرية، وتبلغ من العمر 47 عاماً، وقد سجلت في البرنامج في الدفعة التي بدأت في شهر رجب 1441هـ وقد دخلت في مسار: الحفظ الجديد، قسم: حفظ وجه واحد يومياً.
وهنا نترك الحديث لمعلمتها ولابنتها ليحدثونا عنها:
(( تقول معلمتها عنها: كانت رحمها الله حريصة على الحفظ رغم ظرفها الصحي الصعب، حريصة على البقاء في البرنامج، وتسأل عن موعد الاختبار حتى إنها كانت توقف العلاج في فترة التسميع لتستطيع التذكر والتركيز.
كنت أسمع في نبرات صوتها المتقطع بسبب المرض أُنس وسعادة أهل القرآن الراغبين في صحبته وبركته، جعله الله شفيعاً لها.

وتقول ابنتها عنها:
"المسافرة إلى الله"
هكذا كانت تلقب أمي بالمسافرة إليه سبحانه، حيث عاشت عمرها محبة لكتاب الله، تسعى دائماً إلى المحافظة على حفظها الذي أتمته في صغرها فكانت تحاول جاهدة أن تثبت وتقوّى حفظها، لكن من حكمة الله أن المرء لا ينال كل ما يتمناه، حيث أنها مرضت مرضاً شديداً بالمخ -ابتلاها الله به- وكانت تتناول دواءً مهلكاً للعقل، حيث كانت لا تحتفظ بأي شيء بداخل العقل، وأصبح عقلها كأنه وعاء فارغ فلا تتذكر ولا تعرف ابناً ولا بنتاً ولا زوجاً ولا أي شيء من شدة مرضها رحمها الله.
لكن الغريب في الأمر أنها كانت كلما نظرت لكتاب الله تبكي بكاء شديداً، وكأن لسان حالها يقول: أنا أريد هذا القرآن لا غيره.
فكنا نبحث لها دائماً عن من تعيد لها حفظها ومراجعته حيث أن كل شيء يتفلت فلا تتذكر شيء، وكانت كلما بدأت بمراجعة حفظها لا تستمر أكثر من ثلاثة أشهر حتى تكون أتمت المراجعة كاملة عن ظهر قلب!
سبحان الله! من لاتعرف اسمها ولا أسماء أولادها ولا تتذكرهم، لا تنسى كتاب الله بل تحفظه وتراجعه فى ثلاثة أشهر!
واستمرت السنوات هكذا حتى جاءت السنة الأخيرة وقد استيقظت على إصابة بالمخ أعنف وأقوى مما مضى، فكانت تحاول لملمة حفظها فلا تستطيع فقد نسيت كل شيء فأصبحت لا تتذكر حتى أم الكتاب "الفاتحة".
ثم بدأ التقديم في (برنامج تكرار لحفظ القرآن وإتقانه) فقالت لنا: أريد الدخول وأريد أن أتم معهم القرآن قبل أن ألقى الله.
وكانت تلك الكلمات على لسانها وما إن بدأت الدورة التأهيلية في البرنامج إلا وبدأت الأوجاع والألآم تشتد، فكانت تأخذ معها المصحف حتى بدأ الشلل بالذراع فتمسكه بالذراع الآخر.
وكانت ذبذبات الهاتف تجعلها تصرع، فكانت أثناء التسميع تجلس والهاتف بسماعة على بعد متر منها، فجاهدت في أن تذلل كل شيء في سبيل الحفظ مرة أخرى.
وحفظها هذه المرة لم يكن مراجعة بل كان حفظاً من جديد بعد أن ضرب المرض مراكز المخ فنسيت كل شيء.
فظلت تحاول وتكابد فتدخل بغيبوبة فتعود وتحاول وتسألنا: متى التسميع في البرنامج؟
وفي بعض الأيام كانت تعتذر عن الحفظ ثم تعود وتحاول ولا تيأس، ووالله لم تتوقف لآخر لحظة من أنفاسها حتى جاءت اللحظات الأخيرة فقالت: اعتذروا لمعلمتى فلقد حاولت أن أحفظ ولا أتخلف عن الركب لكن الموت سابق، فعليكم بكتاب الله حتى تلقوه سبحانه وتعالى.
وفعلاً.. فقد توفاها الله مجاهدة مكابدة في طريق القرآن وأهله رحمها الله.
والآن نحن جميعاً إن شاء الله من أبناء وبنات سنشترك جميعاً في (برنامج تكرار) وأمي كانت هي الأداة التي دفعت بنا للمثابرة على الحفظ مهما تكبدنا من آلام، ونحن الآن أولاداً وأحفاداً سنكمل هذا الطريق ولن نترك كتاب الله حتى نلقى الله عليه إن شاء الله))

وهنا إداراة البرنامج تقول: نسأل الله للأخت رحاب الرحمة والمغفرة، وأن يحشرها في زمرة القرآن وأهله، وأن يجعل القرآن شفيعا شهيداً، لها فلقد كانت نِعم الصابرة على تعلم القرآن.
وفيما يتعلق بطلب أولادها الدخول في البرنامج: فالأصل أن الدخول في البرنامج لا يسمح به إلا عند فتح التقديم خصوصاً وأن الأعداد مكتملة، ولكن وفاء وتقديراً واحتراماً لأمهم -رحمها الله- فالبرنامج يرحب بهم جميعا في أي وقت يريدون، ونستحثهم في أن يكملوا طريق والدتهم -رحمها الله- ونسأل الله أن يكونوا خير خلف لخير سلف.
ونذكر جميع طلاب وطالبات البرنامج بل وجميع المسليمن والمسلمات بالصبر والثبات على كتاب الله تعلماً وتعليماً وتدبراً وفهماً وعملاً حتى يموتوا على هذا الطريق، فوالذي لا إله غيره ولا رب سواه ما من طريق أعظم وأنفع وأبرك للعبد في دنياه وأخراه من طريق القرآن.
فهنيئا لمن صبر وصابر حتى مات عليه..

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
رسالة ابنتها من جوال أمها تخبر المعلمة بوفاة أمها رحمها الله.
التقرير الشهري لشهر ذو القعدة
(قسم الطلاب)