صار الجفى عاده بين الاحبباب
وصارت الذكرى عذاب المحبين .
وصارت الذكرى عذاب المحبين .
أحببت من لم يكُن لي واهتممت لشيء لم يُكتب لي أتخذت سعادتي ولم يمر سوى ساعات لأصحى على وهم لكل م يحدُث حين اكتشفت ان ما كان يُكتب لم يكن لي بل كان لشخص اخر ، بوجع وبحيره قلبي لم يعد بوسي تحمُل الأكثر "الوداع يكون حل الأنسب لتعبي الدائم .