ولأنّ مُستقبلك عظيم ، ولأنّ الإنجازات فرحة ، والحُلم شَغف ، ولأنّ العِلمَ رِفعة ، اتعبْ من أجل ذلك وانتصِر 🤎.
لا أعرف كيف أصف مكان وجعي
إنه وجع الروح
وأنا لا أعرف مكانها
إنها كُلّي
- إنّها أنا -
أنا التي توجعني.
إنه وجع الروح
وأنا لا أعرف مكانها
إنها كُلّي
- إنّها أنا -
أنا التي توجعني.
جرحتني الكلمات مئات المرات دون أن أتحدث، بكيت مراراً دون أن أُصدر همساً، وتألمت دوماً دون أن يخرج مني صوتاً .. كان يكفيني أن تشعر بي، أن تسمعني، كان يُرضيني أن تكون بجانبي .. لكنك خذلتني، ووقفت في صف الحياة والأيام ضدي
حبيبي يا الله أظلمت الدُّنيا في وجهي مرة واحدة، وكل الأشياء ثقيلة على قلبي، وعيناي لا أعرف ما بهما تدمعان باستمرار.. فهب لي من لدُنك رحمة.
كأن الكلمات جميعها غير قادرة، في لحظةٍ ما.. أن تُفسّر معنى واحد مما يحمله الإنسان في صدره
أعتزّ بهذه الذات، وأعلم أن كلّ ما أصابها ليس سوى مرحلةٍ من مراحل الوصول، وأُدرك أن جميع العثرات ستصنع الاستقامة، وأعرفُ أن جهادي منفردًا بلا عتادٍ سيقودني إلى انتصارٍ وإن كان *حزينًا فسيكون هائلًا* .
في داخلي إيمان لا يشوبُه طائفُ شك أنّ عوض الله أعظمُ من كل فائت، وأنّ الأشياء التي تحدث لنا في العُمر مرةً واحدة تُؤخذ منا لنُمنح أجمل وأجلَّ منها.
"ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمر كله بيدك وحدك، ولن يضرني شيء أردت به سُبحانك نفعي."
مازالت تؤنسني مقولة الرافعي "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"
مازلتُ أؤمن بأنها مهما ضاقت فهي في النهاية ستُفرج من حيث لا نحتسب، وبأنّ العُسر حتمًا سيتبعه يُسر، وأنّ البلاء لا يأتي دون لطف، وأنّ الصبر مهما طال سيتبعه جبر!
مازلتُ أؤمن بأنها مهما ضاقت فهي في النهاية ستُفرج من حيث لا نحتسب، وبأنّ العُسر حتمًا سيتبعه يُسر، وأنّ البلاء لا يأتي دون لطف، وأنّ الصبر مهما طال سيتبعه جبر!