‏قيل لأبي قلابة التابعي الكبير :

أي الناس أغنى ؟

قال : الذي يرضى بما يؤتى .

قيل فأي الناس أعلم ؟

قال : الذي يزداد من علم الناس إلى علمه .

( ابن سعد في الطبقات ٨٩٠٩ )

#أبوقلابة

قال التابعي #أبوقلابة لأيوب السختياني :

إذا أحدثَ الله لك علماً ,

فأحدِثْ لله عبادة

ولا تكونن إنما همّك أن تحدث به الناس .

[ المعرفة والتاريخ 2 / 66 ]

‏قال التابعي #أبوقلابة لأيوب السختياني :

إذا أحدثَ الله لك علماً , فأحدِثْ لله عبادة

ولا تكونن إنما همّك أن تحدث به الناس

[ المعرفة والتاريخ 2 / 66 ]

أيوب بن أبي تميمة السختياني تابعي إمام

قال #أبوقلابة :

مَثَلُ الْعُلَمَاءِ كَمَثَلِ النُّجُومِ الَّتِي يُهْتَدَى بِهَا

وَالْأَعْلَامِ الَّتِي يُقْتَدَى بِهَا ،

فَإِذَا تَغَيَّبَتْ تَحَيَّرُوا وَإِذَا تَرَكُوهَا ضَلُّوا .

( أبو نعيم في الحلية )

‏قيل لأبي قلابة التابعي الكبير :

أي الناس أغنى ؟

قال : الذي يرضى بما يؤتى .

قيل فأي الناس أعلم ؟

قال : الذي يزداد من علم الناس إلى علمه .

( ابن سعد في الطبقات ٨٩٠٩ )

#أبوقلابة

عَنْ أَيُّوبَ ، قَالَ : كَانَ أَبُو قلاَبَةَ يَحُثُّنِي عَلَى الاحْتِرافِ وَالطَّلَبِ ،

وَقَالَ أَبُو قِلاَبَةَ : الْغِنَى مِنَ الْعَافِيَةِ .

( ابن أبي شيبة في المصنف ٢٢٦٣٠)
#أبوقلابة

قدم أبو قلابة على عمر بن عبد العزيز ، فقال له : حدث يا أبا قلابة ،
قال : والله إني لأكره كثيرا من الحديث وكثيرا من السكوت .
( أبو نعيم في الحلية )

#أبوقلابة