موضوع خطير جدا..

بعض تجارب العالم الغربي المادي "المتحضر"!! :

هذا الطبيب النازي صاحب هتلر: ماكس كلارا مكتشف خلايا كلارا في الشعيبات الرئوية والتي تسمى أيضا:
"Club cells"
اكتشفها في تجاربه العلمية المادية "نزلاء معسكرات الاعتقال" مثل صاحبه المحترم هانس إيسيل!!

بعض الناس يريد مني كتابا منشورا أو شهادة دكتوراة لكي أتحدث فيما أتحدث فيه، وأقول لهؤلاء: أطوَلُ أصابعكم الاصبع الأوسط، ركزوا فيه؛ وأنا من عندي أقول لكم: خذوا.

ولكي أطمئن كثيري الشك، أصحاب مقولة أنني قرأت بعض الكتب فظننت نفسي مفكرا؛ أنا قرأت 50 ألف كتابا، كالكرامات التي تحصل مع عدنان إبراهيم، ومكتبتي ليس فيها 1000 كتاب، بل 90 ألف كما كان عند عباس العقاد.

سأشرع وزميل لي في حفظ ديوان الحماسة إن شاء الله، فالذي يرى في نفسه همة لمشاركتنا المشروع فليراسلني على الخاص لكي أضيفه في المجموعة الخاصة بالحفظ والمتابعة:

@esamrshad

150 يوماً مرت على حربنا المجنونة وكأنها 150 سنة، اللهم جبراً لقلوبنا المكسورة، وأرواحنا المنهكة !!

في قولك:
يظلّون عظاما، وإن صاروا عظاما.
جناسٌ تامّ.

#بلاغة_بلاغة
في الصورة أقدامٌ نحيلة، تساوي هذا العالم كلّه.

اللهم فرج عن أهلنا في غزة
اللهم انصر المجاهدين في فلسطين
اللهم احفظهم بحفظك يا رب العالمين
اللهم لا تخذل عبادك وقد أعدوا ما استطاعوا وطمعوا في قول نبيك لا يضرهم من خذلهم

لك أن تتصور كمية الخباثة والشر في هؤلاء المجرمين الجبناء وفي كل من يدعمهم!:
-  قتلوا أهل الشمال ودمروا بيوتهم وجوعوا من بقي منهم
-  ثم تواصلوا مع رجال أعمال من أهل غزة مقنعين إياهم أنهم سيسمحون بوصول القوافل لمحتاجيها، فاستخدموا أموال أهل غزو كطُعم لأهل غزة!
-  وتعهدوا بأن "إسرائيل ستوفر الأمان للقافلة" كما في الخبر
-  ثم نفذوا الجريمة.
(فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا (155) )
طيب بما أن تحقيق صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أثبت ذلك، فهل ستتوقف أمريكا عن شراكتها في هذه المجازر؟ وهل سيجر المشاركون فيها إلى "محكمة العدل الدولية" لتوقع بهم العقوبة؟ وهل سيتحرك "ضمير" النظام الدولي لوقف هذا الإجرام؟
الجواب عن هذا كله: لا طبعاً. فنحن في عالَم لا يفهم إلا لغة القوة، بينما يدجَّن أبناء المسلمين في المدارس بمفاهيم الاتفاقيات الدولية والمؤسسات الدولية وكل هذه الزبالة!
(كَيْفَ وَإِن يَظْهروا عَلَيْكم لا يَرْقُبُوا فِيكم إِلًّا وَلَا ذمَّةً)

أولُ النصرِ المفاصلة..
وأولُ المفاصلةِ الابتلاء..
فإذا ابتلاكَ فقد هيَّأكَ للنصر!!
سُنّةٌ ربانيةٌ لا تكادُ تتخلف!!
وكما يُرسلُ اللهُ رُسُلَه يُرسلُ رَسَائِلَه!!
ومَا على العباد سوى ضبطِ موجاتِ التلقي..
وقد أخطأ التلقي عن الله مَن لم يَرَ في الابتلاءِ سوى الابتلاء!!
وإنَّ المؤمنَ لا يَكادُ يَطمئنُ على مَآلِه حتى يُبتلى في حَالِه!!
وفرقٌ كبيرٌ- في الحالِ والمآلِ- بين الذين قالوا حين رأوا الأحزاب :"هذا ما وَعَدَنَا اللهُ ورسولُه وصدقَ اللهُ ورسولُه"، وبين الذين قالوا :"مَا وَعَدَنَا اللهُ ورسولُه إلا غُرورا"!!

مسيرة من غزة لتشييع أحد الأطفال الذين ماتوا جوعا

يقطع 12 كيلو و لا يجد شيء!

#غزة_في_مجاعة
#غزة_تحت_القصف
#غزة_تباد_لا_تعتادوا_المشهد

تعلَّمُوا فإنَّ أحدَكم لا يَدري متى يحتاجُ إليه.
..
ابن مسعود رضي الله عنه.
..
عند الخطابي:

«تفقهوا فإن أحدكم لا يدري متى يختل إليه»؛ أي يحتاج إلى علمه.
ويقال رجل خليل بمعنى فقير. قالَ زهير:

وإن أتاهُ خَلِيلٌ يَوْمَ مسِألة
يقُول لا غائِبٌ مالي ولا حَرِمُ

وعند أبي عبيد القاسم بن سلام:

فِي حدِيث عبد الله بن مسعود:
«عَلَيْكُم بِالعلمِ فَإن أحدكُم لا يدْرِي مَتى يختل إلَيْهِ».

قالَ الأصْمَعِي: يَقُول: مَتى يحْتاج إلَيْهِ وهُوَ من الخَلّة والحاجة.
قالَ الأصْمَعِي: وأملّ عليَّ أعْرابِي وصيته فَقالَ: «وإن نخلاتي للأخلّ الأقْرَب»
يَعْنِي الأحوج من أهل بَيته.

وكانَ الكسائي يذهب بذلك إلى الخُلة.

والخُلة من النَّبات: ما أكلته الإبِل من غير الحَمْض.

قالَ الأصْمَعِي: والعرب تَقول: الخُلة خبز الإبِل، والحمض فاكهتها، وهُوَ كل نبت فِيهِ ملوحة؛ فَإذا مَلّت الخُلة، حولت إلى الحمض؛ لتذهب عَنْها تِلْكَ الملالة، ثمَّ تُعاد إلى الخلَّة.

قالَ أبُو عبيد: فَأرادَ الكسائي بقوله: مَتى يُختلّ إلَيْهِ أي: مَتى يَشْتَهِي ما عِنْده كشهوة الإبِل للخلة.

وقَول الأصْمَعِي فِي هَذا أعجب إلَيّ وأشبه بِالمَعْنى.

قِدر أوروبا تغلي..

الحرب العالمية الأولى حدثت في أوروبا، وبلغت خسائرها بين قتيل وجريح حوالي 40 مليون إنسان = ودعك من الخسائر الاقتصادية، والآثار الاجتماعية نفسيا وأسريا وعقليا.

الحرب العالمية الثانية حدثت في أوروبا، وبلغت خسائرها بين قتيل وجريح حوالي 80 مليون إنسان = ودعك من الخسائر الاقتصادية، والآثار الاجتماعية نفسيا وأسريا وعقليا.

وهذه وتلك كانتا معا ((حربين علمانيتين)) لا علاقة للدين المسيحي بهما، أو أي دين آخر.

الحرب العالمية الثالثة، الظاهر أنها أيضا ستحدث في أوروبا، لكن يبدو أن الخسائر في الأرواح والاقتصاد والاجتماع والنفسيات أكثر بكثير جدا، بحيث ستكون خسائر الحرب الأولى والثانية أشبه بنزهة.

قِدر أوروبا تغلي، والعالم يغلي.. ويبدو أننا على قاب قوسين أو أدنى من الحرب العالمية المهولة..

تلعنهم الخلائق حتى الدوابّ

والله لو رأيتم قهر الناس في ڠـزة لما صدقتم أن بشراً يستطيع أن يتحمل كل هذه الأهوال ويبقى على قيد الحياة ولا يموت !!
‏والله لو كان صخراً لتفجر، ولو كان بحراً لتبخر، ولو كان جبلاً لتصدع، ولو كان حديداً لذاب !!
‏ولكن من يتصبر يصبره الله، فاللهم اجعل عاقبة صبرنا جنة عرضها السماوات والأرض !!

من أعظم العبادات التي يحبها الله عند اشتداد البلاء: حسن الظن به سبحانه.


اللهم فإنّا نشهد أنك الله الذي لا إله إلا أنت، ونتقرّب إليك بحسن الظن بك مهما طال البلاء واشتدّت اللأواء،
ونهتف بقلوبنا: لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنّا من الظالمين.
اللهم يا ربنا فارحمنا برحمتك، وارحم المستضعفين من المؤمنين في غزة والسودان وسائر بلاد المسلمين،
وارحم المأسورين والمقهورين من المؤمنين في كل مكان.
اللهم وأعزّ دينك وانصر من نصره واخذل من خذله.
ولا حول ولا قوة إلا بك.