﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا﴾.
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ أحَبَّ أنْ يُزَحْزَحَ عَنِ النَّارِ وَيَدْخُلَ الجَنَّةَ فَلْتُدْرِكْهُ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَيَأتِي إلَى النَّاسِ مَا يُحِبُّ أنْ يُؤْتَى إلَيْهِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"مَنْ أحَبَّ أنْ يُزَحْزَحَ عَنِ النَّارِ وَيَدْخُلَ الجَنَّةَ فَلْتُدْرِكْهُ مَنِيَّتُهُ وَهُوَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَيَأتِي إلَى النَّاسِ مَا يُحِبُّ أنْ يُؤْتَى إلَيْهِ".
[مسند الإمام أحمد].
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
رَأسُ الخَطِيئَةِ حُبُّ الدُّنْيَا ، وَالنِّسَاءُ حِبَالَةُ الشَّيْطَانِ ، وَالخَمْرُ مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
رَأسُ الخَطِيئَةِ حُبُّ الدُّنْيَا ، وَالنِّسَاءُ حِبَالَةُ الشَّيْطَانِ ، وَالخَمْرُ مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن ابن بوذويه الصنعاني قال :
فِي زَبُورِ آلِ دَاوُدَ ثَلاَثَةُ أحْرُفٍ : طُوبَى لِمَنْ لَمْ يَسْلُكْ سَبِيلَ الخَاطِئِينَ ، وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يَأتَمِرْ بِأمْرِ الظَّالِمِينَ ، وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يُجَالِسِ البَطَّالِينَ.
[الزهد للإمام أحمد].
فِي زَبُورِ آلِ دَاوُدَ ثَلاَثَةُ أحْرُفٍ : طُوبَى لِمَنْ لَمْ يَسْلُكْ سَبِيلَ الخَاطِئِينَ ، وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يَأتَمِرْ بِأمْرِ الظَّالِمِينَ ، وَطُوبَى لِمَنْ لَمْ يُجَالِسِ البَطَّالِينَ.
[الزهد للإمام أحمد].
يا سالكًا طريق الجاهلين، راضيًا بلعب الغافلين، متى نرى هذا القلب القاسي يلين، متى تبيع الدُّنْيا وتشترى الدين؟!.. أفِقْ من سكرتك أيُّها الغافل، وتحقق أنك عن قريب راحل، فإنما هي أيام قلائل!
_ابن الجوزي رحمه الله.
_ابن الجوزي رحمه الله.
- لقد تعبت اليوم، كان دوام الجامعة طويلاً ومرهقاً.. كم هي كثيرة سنين الجامعة وكم أتمنى أن أنهيها وأتفرغ لحياتي الحقيقية..
= لا بأس يا ابنتي، اصبري، فهذه شهادتك التي تستحق التعب، وهي فترة وتمر، كلها خمسة/ستة/ سبعة/.. سنوات وتمضي..
---
- أشعر بالدوار من طول يومي في العمل، لم أعد أقوى على رفع رأسي بعد كل هذا الوقوف والكلام والتعامل مع الناس..
= هذه هي الحياة يا صديقتي، اصبري على عملك وتمسكي به فكم من فتاة تتمناه، وستعتادين عليه مع الوقت..
---
- كم تعبت من مشاق العناية بأطفالي الصغار وببيتي، أشعر بأن عمري يضيع معهم.. لقد مللت من روتين البيت ومن العناية بحاجات أهله..
= ألم أقل لكِ أن لا تكثري من الأولاد؟ ألم أخبرك بأنه كله تعبٌ وشقاء؟ وعلى ماذا؟ لا شيء يستحق! تفنين جسدك وصحتك "عالفاضي"! يضيع منكِ شبابك وعمركِ على لا شيء!
انظري لمن هم في مثل شهادتك كيف يعملون ويحصلون الرواتب ويتدللون وأنتِ في مكانك! "يا ضيعان" ذكائك وطموحك الذي كان!
---------------------
أرأيت التناقض؟ رأيت الصبر والتصبير على جهاد النفس في سبيل المجد الفرداني الدنيوي الذي كثيراً ما يكون زائفاً وغير موجود ومناقضاً للأولويات الحقيقية، مقارنة بتبخيس الصبر بل والمنع منه في سبيل المجد والنجاح الحقيقي في الدنيا والآخرة؟
قد تبدو حواراتٍ مختصرةً جداً، قد تبو فجةً في تناقضاتها حين نقرأها كذلك بجوار بعضها، لكنّ هذا هو التناقض الذي نراه ونسمعه كل يومٍ تقريباً..
اصبري على طول سنين الجامعة لأجل البكالوريوس والماجستير والدكتوراة أو الطب أو الهندسة، لكن لا تصبري على سنين طفولة أبنائك والعناية بهم وإعطائهم الأولوية في حياتك، اصبري على دراسة مواد لا تحبينها لكن لا تصبري على صفةٍ لا تحبينها في زوجك..
اصبري على مشاق العمل لأنه مجالك "للمساهمة في المجتمع" وتحصيل الراتب والاستغناء عن نفقة الزوج أو الأب، لكن لا تصبري على بناء العلاقة بالزوج أو رعاية الأبناء أو تهيئة جو البيت لهم أو تحضير وجبة الطعام التي ستحيي نفوس وأجساد أقرب الناس إليكِ...
تعلّمي مهارات التواصل مع الزملاء والمدراء والعملاء واجتهدي لتبدي أمامهم بأفضل صورة بلاستيكية ممكنة، لكن لا تكترثي بتقديم نفسك للأسرة التي هي أول من يهتم بكِ وأكثر من يحبك ولا يستطيع الاستغناء عنكِ أو استبدال غيرك بكِ..
يقولون: "لمَ تتشددون؟!"، "اتركوا مجال الحرية ليختار كلّ شخصٍ ما يريد!"
والحقيقة أنهم هم المتشددون في إجبار الجميع على دربٍ واحدٍ، في جعله الخيار الوحيد الذي ينبغي تحمّل المشاق ومجاهدة الفطرة في سبيله، في انتقاص من لا يسير عليه وفي تصعيب حياته وإشعاره بالنقص والدونية والوحدة والغربة عند كلّ عقبةٍ أو صعوبة..
وهم من يسلبون من المرأة حقها الأصيل حين يتعاملون مع اختيارها ما يناسب أولوياتها الشرعيية على أنها كسولةٌ أو مضيعةٌ لعمرها أو لا طموح لها..
فالخيارات ليست سواءً حين تكون الأولويات واضحةً وهناك من يسير بحسبها وهناك من يتجاهلها، وادعاء أنها جميعاً متماثلةٌ هو الظلم الذي يضيع الحق ويحوّله لخيارٍ أدنى لا يستحق الصبر ولا تُرى ثمراته وفوائده جيلاً بعد جيل...
تسنيم راجح
= لا بأس يا ابنتي، اصبري، فهذه شهادتك التي تستحق التعب، وهي فترة وتمر، كلها خمسة/ستة/ سبعة/.. سنوات وتمضي..
---
- أشعر بالدوار من طول يومي في العمل، لم أعد أقوى على رفع رأسي بعد كل هذا الوقوف والكلام والتعامل مع الناس..
= هذه هي الحياة يا صديقتي، اصبري على عملك وتمسكي به فكم من فتاة تتمناه، وستعتادين عليه مع الوقت..
---
- كم تعبت من مشاق العناية بأطفالي الصغار وببيتي، أشعر بأن عمري يضيع معهم.. لقد مللت من روتين البيت ومن العناية بحاجات أهله..
= ألم أقل لكِ أن لا تكثري من الأولاد؟ ألم أخبرك بأنه كله تعبٌ وشقاء؟ وعلى ماذا؟ لا شيء يستحق! تفنين جسدك وصحتك "عالفاضي"! يضيع منكِ شبابك وعمركِ على لا شيء!
انظري لمن هم في مثل شهادتك كيف يعملون ويحصلون الرواتب ويتدللون وأنتِ في مكانك! "يا ضيعان" ذكائك وطموحك الذي كان!
---------------------
أرأيت التناقض؟ رأيت الصبر والتصبير على جهاد النفس في سبيل المجد الفرداني الدنيوي الذي كثيراً ما يكون زائفاً وغير موجود ومناقضاً للأولويات الحقيقية، مقارنة بتبخيس الصبر بل والمنع منه في سبيل المجد والنجاح الحقيقي في الدنيا والآخرة؟
قد تبدو حواراتٍ مختصرةً جداً، قد تبو فجةً في تناقضاتها حين نقرأها كذلك بجوار بعضها، لكنّ هذا هو التناقض الذي نراه ونسمعه كل يومٍ تقريباً..
اصبري على طول سنين الجامعة لأجل البكالوريوس والماجستير والدكتوراة أو الطب أو الهندسة، لكن لا تصبري على سنين طفولة أبنائك والعناية بهم وإعطائهم الأولوية في حياتك، اصبري على دراسة مواد لا تحبينها لكن لا تصبري على صفةٍ لا تحبينها في زوجك..
اصبري على مشاق العمل لأنه مجالك "للمساهمة في المجتمع" وتحصيل الراتب والاستغناء عن نفقة الزوج أو الأب، لكن لا تصبري على بناء العلاقة بالزوج أو رعاية الأبناء أو تهيئة جو البيت لهم أو تحضير وجبة الطعام التي ستحيي نفوس وأجساد أقرب الناس إليكِ...
تعلّمي مهارات التواصل مع الزملاء والمدراء والعملاء واجتهدي لتبدي أمامهم بأفضل صورة بلاستيكية ممكنة، لكن لا تكترثي بتقديم نفسك للأسرة التي هي أول من يهتم بكِ وأكثر من يحبك ولا يستطيع الاستغناء عنكِ أو استبدال غيرك بكِ..
يقولون: "لمَ تتشددون؟!"، "اتركوا مجال الحرية ليختار كلّ شخصٍ ما يريد!"
والحقيقة أنهم هم المتشددون في إجبار الجميع على دربٍ واحدٍ، في جعله الخيار الوحيد الذي ينبغي تحمّل المشاق ومجاهدة الفطرة في سبيله، في انتقاص من لا يسير عليه وفي تصعيب حياته وإشعاره بالنقص والدونية والوحدة والغربة عند كلّ عقبةٍ أو صعوبة..
وهم من يسلبون من المرأة حقها الأصيل حين يتعاملون مع اختيارها ما يناسب أولوياتها الشرعيية على أنها كسولةٌ أو مضيعةٌ لعمرها أو لا طموح لها..
فالخيارات ليست سواءً حين تكون الأولويات واضحةً وهناك من يسير بحسبها وهناك من يتجاهلها، وادعاء أنها جميعاً متماثلةٌ هو الظلم الذي يضيع الحق ويحوّله لخيارٍ أدنى لا يستحق الصبر ولا تُرى ثمراته وفوائده جيلاً بعد جيل...
تسنيم راجح
﴿وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي وَإسْرَافِي فِي أمْرِي وَمَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي هَزْلِي وَجِدِّي وَخَطَئِي وَعَمْدِي وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أخَّرْتُ وَمَا أسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ أنْتَ المُقَدِّمُ وَأنْتَ المُؤَخِّرُ وَأنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ».
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي وَإسْرَافِي فِي أمْرِي وَمَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي هَزْلِي وَجِدِّي وَخَطَئِي وَعَمْدِي وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أخَّرْتُ وَمَا أسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ أنْتَ المُقَدِّمُ وَأنْتَ المُؤَخِّرُ وَأنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ».
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه :
أنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ : عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي. قَالَ : "قُلِ «اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا ، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي ؛ إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ»".
[مسند الإمام أحمد].
أنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ : عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي. قَالَ : "قُلِ «اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا ، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي ؛ إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ»".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
إنَّ أوْفَقَ الدُّعَاءِ أنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : «اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي وَأنَا عَبْدُكَ ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي يَا رَبِّ ، فَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي ؛ إنَّكَ أنْتَ رَبِّي إنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ».
[مسند الإمام أحمد].
روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن علي بن أبي طالب قال : مِنْ أحَبِّ الكَلِمِ إلَى اللهِ أنْ يَقُولَ العَبْدُ وَهُوَ سَاجِدٌ : ظَلَمْتَ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي.
إنَّ أوْفَقَ الدُّعَاءِ أنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : «اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي وَأنَا عَبْدُكَ ، ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي يَا رَبِّ ، فَاغْفِرْ لِي ذَنْبِي ؛ إنَّكَ أنْتَ رَبِّي إنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ».
[مسند الإمام أحمد].
روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن علي بن أبي طالب قال : مِنْ أحَبِّ الكَلِمِ إلَى اللهِ أنْ يَقُولَ العَبْدُ وَهُوَ سَاجِدٌ : ظَلَمْتَ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي.
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
رَمَقْتُ النَّبِيَّ ﷺ شَهْرًا فَكَانَ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الفَجْرِ : ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾ وَ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
رَمَقْتُ النَّبِيَّ ﷺ شَهْرًا فَكَانَ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الفَجْرِ : ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾ وَ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ﴾.
[مسند الإمام أحمد].
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالإقَامَةِ مِنْ صَلَاةِ الصُّبْحِ.
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح البخاري)].
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ بَيْنَ النِّدَاءِ وَالإقَامَةِ مِنْ صَلَاةِ الصُّبْحِ.
[مسند الإمام أحمد (واللفظ من صحيح البخاري)].
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت :
لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَلَى شَيْءٍ مِنَ النَّوَافِلِ أشَدَّ مُعَاهَدَةً مِنْهُ عَلَى الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ.
[مسند الإمام أحمد].
لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَلَى شَيْءٍ مِنَ النَّوَافِلِ أشَدَّ مُعَاهَدَةً مِنْهُ عَلَى الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الفَجْرِ قَالَ : "هُمَا أحَبُّ إلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا".
[مسند الإمام أحمد].
روى مسلم في صحيحه عن أم المؤمنين عائشة أن رسول الله ﷺ قال : "رَكْعَتَا الفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الفَجْرِ قَالَ : "هُمَا أحَبُّ إلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا".
[مسند الإمام أحمد].
روى مسلم في صحيحه عن أم المؤمنين عائشة أن رسول الله ﷺ قال : "رَكْعَتَا الفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".