🍃
#شرح_الحديث : 🍃
في هذا الحديث تقول عائشة رضي الله عنها في جزء منه :
ذاتَ لَيْلةٍ ، وهو عِنْدَها في حُجْرتِها ؛ دَعا ثم دَعا ، أي: كانَ مُشْتَغِلًا بِالدُّعاءِ ،
فالإلحاح في الدعاء مما يحبه الله ويرضاه ، وليس فيه اعتراض على القدر ؛
بل هو إصرار على بلوغ المراد ضمن الأسباب المشروعة ،
والدعاء أحد هذه الأسباب ، فهو من :
- قضاء الله وقدره ،
- وهو علامة العبودية ،
- وأمارة الإيمان .
📍 قال ابن القيم : ( ومن أنفع الأدوية الإلحاح في الدعاء ).
💎 فمن آداب الدعاء :
أن يلازم الطلب ،
ولا ييأس من الإجابة ؛ لما في ذلك من الانقياد ، والاستسلام ، وإظهار الافتقار ..
📍 حتى قال بعض السلف :
( لأنا أشد خشية : أن أحرم الدعاء مِن أن أحرم الإجابة ! ).
🍃
#شرح_الحديث : 🍃
في هذا الحديث تقول عائشة رضي الله عنها في جزء منه :
ذاتَ لَيْلةٍ ، وهو عِنْدَها في حُجْرتِها ؛ دَعا ثم دَعا ، أي: كانَ مُشْتَغِلًا بِالدُّعاءِ ،
فالإلحاح في الدعاء مما يحبه الله ويرضاه ، وليس فيه اعتراض على القدر ؛
بل هو إصرار على بلوغ المراد ضمن الأسباب المشروعة ،
والدعاء أحد هذه الأسباب ، فهو من :
- قضاء الله وقدره ،
- وهو علامة العبودية ،
- وأمارة الإيمان .
📍 قال ابن القيم : ( ومن أنفع الأدوية الإلحاح في الدعاء ).
💎 فمن آداب الدعاء :
أن يلازم الطلب ،
ولا ييأس من الإجابة ؛ لما في ذلك من الانقياد ، والاستسلام ، وإظهار الافتقار ..
📍 حتى قال بعض السلف :
( لأنا أشد خشية : أن أحرم الدعاء مِن أن أحرم الإجابة ! ).
🍃
Forwarded from 🌹 للفردوس نسعى 🌹 (اللهم ثبت اليقين في قلبي)
🍃
#شرح_الحديث : 🍃
في هذا الحديث تقول عائشة رضي الله عنها في جزء منه :
ذاتَ لَيْلةٍ ، وهو عِنْدَها في حُجْرتِها ؛ دَعا ثم دَعا ، أي: كانَ مُشْتَغِلًا بِالدُّعاءِ ،
فالإلحاح في الدعاء مما يحبه الله ويرضاه ، وليس فيه اعتراض على القدر ؛
بل هو إصرار على بلوغ المراد ضمن الأسباب المشروعة ،
والدعاء أحد هذه الأسباب ، فهو من :
- قضاء الله وقدره ،
- وهو علامة العبودية ،
- وأمارة الإيمان .
📍 قال ابن القيم : ( ومن أنفع الأدوية الإلحاح في الدعاء ).
💎 فمن آداب الدعاء :
أن يلازم الطلب ،
ولا ييأس من الإجابة ؛ لما في ذلك من الانقياد ، والاستسلام ، وإظهار الافتقار ..
📍 حتى قال بعض السلف :
( لأنا أشد خشية : أن أحرم الدعاء مِن أن أحرم الإجابة ! ).
🍃
#شرح_الحديث : 🍃
في هذا الحديث تقول عائشة رضي الله عنها في جزء منه :
ذاتَ لَيْلةٍ ، وهو عِنْدَها في حُجْرتِها ؛ دَعا ثم دَعا ، أي: كانَ مُشْتَغِلًا بِالدُّعاءِ ،
فالإلحاح في الدعاء مما يحبه الله ويرضاه ، وليس فيه اعتراض على القدر ؛
بل هو إصرار على بلوغ المراد ضمن الأسباب المشروعة ،
والدعاء أحد هذه الأسباب ، فهو من :
- قضاء الله وقدره ،
- وهو علامة العبودية ،
- وأمارة الإيمان .
📍 قال ابن القيم : ( ومن أنفع الأدوية الإلحاح في الدعاء ).
💎 فمن آداب الدعاء :
أن يلازم الطلب ،
ولا ييأس من الإجابة ؛ لما في ذلك من الانقياد ، والاستسلام ، وإظهار الافتقار ..
📍 حتى قال بعض السلف :
( لأنا أشد خشية : أن أحرم الدعاء مِن أن أحرم الإجابة ! ).
🍃