فتاوى العقيدة السلفية
Photo
تعريف التوحيد
ماهو التوحيد لغة وشرعًا ⁉️
١)#لغة : إفراد الشَّيء عن غيره.
٢)#شرعا : فهوَّ إفراد الله تعالى بالعبادة .
ـ أنواع التوحيد الثلاثة :-
١ ـ #توحيد_الربوبيَّة : وهو إفراد الله تعالى بالخلق والرزق وتدبير الخلائق ، هذا توحيد الرّبوبية ، أنه لا خالق ولا رازق ولا محيي ، ولا ضار ولا نافع إلا الله ، هذا يسمى توحيد الربوبية وهو : توحيده بأفعاله ، فلا أحد يخلق مع الله ، ولا أحد يرزق مع الله ،ولا أحد يحيي ويميت مع الله .
٢ ـ #توحيد_الألوهيَّة : إفراد الله تعالى بالعبادة ، هذا غير إفراده بالخلق والرزق والتَّدبير ، بل إفراد الله بالعبادة بأن لا يعبد إلا الله سبحانه وتعالى لا يصلى ، ولا يدعى ، ولا يذبح ، ولا ينذر ، ولا يحج ، ولا يعتمر ، ولا يتصدق ، ولا.... إلى آخره ، إلا لله سبحانه وتعالى ، يبتغى بذلك وجه الله سبحانه وتعالى .
٣ ـ #توحيد_الأسماء_والصفات: أننا نثبت لله سبحانه وتعالى ما أثبته لنفسه ، أو أثبته له رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات ، من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل على حد قوله تعالى { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير }.
📚[ إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد (صـ٢٣) ].
#الشيخ_صالح_الفوزان_حفظه_الله .
ماهو التوحيد لغة وشرعًا ⁉️
١)#لغة : إفراد الشَّيء عن غيره.
٢)#شرعا : فهوَّ إفراد الله تعالى بالعبادة .
ـ أنواع التوحيد الثلاثة :-
١ ـ #توحيد_الربوبيَّة : وهو إفراد الله تعالى بالخلق والرزق وتدبير الخلائق ، هذا توحيد الرّبوبية ، أنه لا خالق ولا رازق ولا محيي ، ولا ضار ولا نافع إلا الله ، هذا يسمى توحيد الربوبية وهو : توحيده بأفعاله ، فلا أحد يخلق مع الله ، ولا أحد يرزق مع الله ،ولا أحد يحيي ويميت مع الله .
٢ ـ #توحيد_الألوهيَّة : إفراد الله تعالى بالعبادة ، هذا غير إفراده بالخلق والرزق والتَّدبير ، بل إفراد الله بالعبادة بأن لا يعبد إلا الله سبحانه وتعالى لا يصلى ، ولا يدعى ، ولا يذبح ، ولا ينذر ، ولا يحج ، ولا يعتمر ، ولا يتصدق ، ولا.... إلى آخره ، إلا لله سبحانه وتعالى ، يبتغى بذلك وجه الله سبحانه وتعالى .
٣ ـ #توحيد_الأسماء_والصفات: أننا نثبت لله سبحانه وتعالى ما أثبته لنفسه ، أو أثبته له رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأسماء والصفات ، من غير تحريف ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل على حد قوله تعالى { ليس كمثله شيء وهو السميع البصير }.
📚[ إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد (صـ٢٣) ].
#الشيخ_صالح_الفوزان_حفظه_الله .