نبض غزة
19.3K subscribers
3.71K photos
1.77K videos
1 file
1.25K links
قناة "خبر وتعليق" تقدم تحليلات معمقة للأحداث السياسية المحلية والدولية، مع تعليقات تسلط الضوء على خلفيات وتداعيات الأخبار. نحن هنا لنقدم لكم رؤية شاملة ومستنيرة تساعدكم على فهم الأبعاد السياسية بشكل أعمق.
Download Telegram
📌 تعقيبًا على تصريحات الرئيس أبو مازن
مراسل القناة 13 العبرية ألموغ بوكير:


"بعد عام ونصف العام استيقظ أبو مازن".
📌 عميت سيغال:

ضربة لحماس؟
الأردن يحظر نشاط جماعة الإخوان المسلمين في البلاد.
📌 عاجل |

ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 9 جراء قصف الاحتلال منزلاً في شارع مشتهى بحي الشجاعية شرق مدينة غزة
📌 إذاعة جيش الاحتلال:

المجندات الخمس المفرج عنهن ضمن الصفقة رفضن المشاركة في إيقاد شعلة "عيد الاستقلال".
📌 عاجل | وزير الخارجية البريطاني:

إسرائيل منعت لأكثر من 50 يوما وصول المساعدات إلى غزة وهذا أمر غير مقبول
📌 موقع والا العبري :

اختار أبو مازن في أي صفٍ يريد أن يقف، لقد هاجم حماس بشكل غير مسبوق
📌 المرحلة القادمة لجيش الاحتلال بعد الإنتهاء من مدينة رفح.

في صحيفة والا:

وفقا للخطة المقدمة للقيادة السياسية، ستكون هناك إمكانية لتعريف رفح كمنطقة خالية من الإرهاب:

1. سيتم نقل الفلسطينيين إليها تحت السيطرة والالتزام بأنها ستكون منطقة خالية من القتال، حيث سيتم توزيع المساعدات الإنسانية من قبل شركات مدنية وليس من قبل حما.س وبموجب الخطة، التي تتطلب موافقة نهائية من القيادة السياسية.

2. سيتم إنشاء مساحة فيها يتم إخلاء الفلسطينيين الذين يفضلون البقاء في مكان خال من القتال إليها.
📌 قناة كان العبرية:

▪️سموتريتش قال لنتنياهو في اجتماع الكابنيت أمس: إذا تم إرسال حبة مساعدات لحماس يمكننا البدء بالعد التنازلي 90 يوما حتى الانتخابات

▪️نتنياهو قال لعوائل المختطفين إن حماس هي من ستحدد من سيفرج من المختطفين في حال تم التوصل لصفقة جزئية

▪️لا تزال المفاوضات بين الطرفين مستمرة ولكن لم يتم تحقيق أي اختراق حتى الآن

قال مسؤول إسرائيلي إن زيارة ترمب إلى المنطقة الشهر المقبل تشكل موعدا مهما لإمكانية التوصل لاتفاق
📌 الإعلام العبري نقلا عن مصدر مطلع:

حماس ترفض أي مقترح يتضمن وقف إطلاق نار مؤقت.
📌 القناة 14 الإسرائيلية عن مصدر عسكري:

هناك مخطط لمشروع تجريبي لتوزيع المساعدات في جنوب قطاع غزة للتأكد من قدرة الجيش على القيام بالمهمة
📌 #تحديث| أسماء الشهيدتين، اللتين استشهدتا في قصف الاحتلال على دير البلح قبل قليل:

1. أسماء جهاد أبو حسنين (درويش) 36 عام
2. سارة سعيد أبو حسنين 15 عام
📌 نتنياهو في مراسم المحرقة:

حماس هم تمامًا مثل النازيين، يريدون إبادتنا
📌 يائير لابيد ردا على نتنياهو :

إذا كانت حماس نازية، فهناك يهود محتجزون لدى النازيين، ومرة أخرى، لا أحد يهتم بإنقاذهم
هما ليستا نائمتين ... الطفلتين التوأم " صبا وسنا 4 أعوام " ولدتا معا واستشهدتا معا إثر قصف منزلهم اليوم في قطاع غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نتنياهو في مراسم المحرقة:
قبل عام، تمامًا قبل عام، وقفتُ في هذا المكان، تحدثت بحزم ضد جهات في المجتمع الدولي سعت إلى تقييد أيدينا.

حذرونا أنه إذا دخلنا رفح، سيفرضون علينا حظرًا على السلاح، وقد نفذوا هذا التهديد بالفعل، وقلت حينها لممثلي حليفتنا الولايات المتحدة أنني بصفتي رئيس وزراء إسرائيل، دولة الشعب اليهودي التي عمرها آلاف السنين، الشعب الذي قبل عشرات السنين فقط اجتاز المحرقة على يد قتلة متوحشين لن أُقيد أيدينا، ولن يمنعنا أحد من الدفاع عن أنفسنا.

قلت: سندخل رفح، لأن هذه خطوة ضرورية للانتصار في الحرب، وإن اضطررنا للوقوف وحدنا سنقف وحدنا، وإن اضطررنا للقتال بأظافرنا سنقاتل بأظافرنا، لكن، وبأي حال من الأحوال، لن نتراجع عن مهمة النصر.
📌 أرئيل كهانا-مراسل يسرائيل هيوم:

ملاحظتان، داخلية وخارجية، على خطاب نتنياهو في "ياد فاشيم - يوم المحرقة":


1. قال رئيس الوزراء: "من خشي أنه بعد مجزرة 7 أكتوبر سنكون على أعتاب محرقة جديدة، رأى كيف قلبنا الطاولة."

حسنًا، مع كل الاحترام، بعد سنة ونصف الطاولة لم تُقلب بعد. حماس أُضعفت لكنها لا تزال تسيطر على غزة، وتحتجز ما لا يقل عن 23 مخطوفًا على قيد الحياة. أي أن "النازيين" لم يُهزموا بعد.

وبما أننا سمعنا ما يكفي من خطابات الغرور هذه في السنوات التي سبقت المجزرة، فمن الأفضل أن ينحني من ألقى بها -وهو نفسه من وقعت الكارثة الأكبر في تاريخ الصهيونية في فترته- برأسه، وألا يواصل بيع واقع وهمي لنفسه وللشعب.

أو كما قال نتنياهو نفسه لاحقًا: "ما قيمة الكلمات الجميلة عن انتصار التنوير على الهمجية...".


2. خصص نتنياهو عددًا من الفقرات للجوانب الدولية المتعلقة بالوقت الحاضر.

"الصراع بيننا وبين إمبراطورية الإرهاب في طهران سيحسم مصير جميع المجتمعات الحرة.

إذا خسرت إسرائيل -لا قدر الله- هذه المعركة، ستكون دول الغرب هي التالية. موجة التطرف ستجتاحها بلا رحمة، وسيحدث ذلك أسرع بكثير مما تظن"...

وأنا أقول هذه الأمور، لأنه ما قيمة الكلمات الجميلة عن انتصار التنوير على الهمجية - إذا كنت في لحظة الامتحان غير مستعد للقتال، وتستسلم للبرابرة، وسؤالي هو: من في العالم، حسب رأي رئيس الوزراء، يمر بـ"لحظة الامتحان"؟ من هو "غير مستعد للقتال"؟ من هو "من يستسلم للبرابرة"؟ هل يتحدث عن دونالد ترامب؟
📌 قناة i24NEWS :

نُبلغ هذا المساء أن إسرائيل من المتوقع أن ترسل خلال الأيام القريبة وفدا إلى القاهرة أو الدوحة، وعلى الأغلب إلى القاهرة، لإجراء مفاوضات بشأن صفقة الأسرى وهي خطوة لم تحدث منذ فترة طويلة.

مسؤول مطلع تحدث معنا يقول بشكل واضح: "حماس في هذه المرحلة ترفض أي صفقة تشمل وقفا مؤقتا لإطلاق النار"

في هذه المرحلة، المستوى السياسي يدعم استمرار القتال في غزة بنفس الوتيرة الحالية، أي دون تصعيد إلى عملية كبيرة، وذلك من أجل استنفاد الفرص للتوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى.
📌 يائير لابيد:

في معسكر الاعتقال، في الغيتو، في قطارات الموت، في أنفاق غزة، إذا انتظرتَ وقتًا طويلاً، إذا لم تفعل ما يجب فعله، فإن ملاك الموت يفهم أن دوره قد حان، وسيأخذ من تم التخلي عنه.

مباشرة بعد السابع من أكتوبر، تكررت مقولة: "حماس مثل النازيين، حماس هم النازيون الجدد"، لم أحب هذه المقارنة آنذاك، ولم أستخدمها، لكنني أريد أن أستخدمها الآن، هنا.

إذا كانت حماس مثل النازيين – فهناك يهود محتجزون لدى النازيين، ومرة أخرى، لا أحد يأتي، لا أحد يفعل كل ما يلزم لإنقاذهم.

إذا كانت لدينا دولة – كيف لا يزالون غير عائدين إلى بيوتهم؟ يمكننا القضاء على وحوش حماس لاحقًا، لكن إعادتهم يجب أن تكون الآن.

اليوم هو يوم ذكرى المحرقة – فما الفائدة من هذا اليوم، إن كنا لا نزال نهمل يهودًا ليموتوا على يد النازيين؟ أعيدوا الأسرى وإلا سينتهي بهم الأمر موتى.
📌 مكتب نتنياهو:

تأخر موكب رئيس الوزراء لفترة وجيزة مساء اليوم، قبيل مشاركته في مراسم إحياء ذكرى المحرقة، وذلك بناءً على توجيهات من الجهات الأمنية، بعد الاشتباه بوجود حوامة مُسيّرة مجهولة في محيط الموقع، وبعد التحقق من أن لا خطر قائم، استأنف الموكب سيره نحو المراسم.
عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، أركان بدر لـ"شبكة قدس":

- الرفيقة ماجدة المصري ألقت كلمة الجبهة أمام المجلس المركزي حيث سجّلت اعتراضات على آلية عقد الجلسة، ثم انسحب جميع أعضاء الجبهة الديمقراطية من اجتماع المجلس.

- كلمة الجبهة اعترضت على عبارات لا تليق كأن يتم وصف الشهداء بـ"القتلى"، واعترضنا على إلقاء الشتائم والعبارات غير اللائقة بحقّ أحد أطراف المقاومة "حماس".

- كلمة الجبهة اعترضت على غياب التحضيرات اللازمة لعقد جلسة المجلس المركزي، وغياب الحوار الوطني بين الكل الفلسطيني قبل الاتفاق على مخرجات الجلسة.