أحمد سيف حاشد
341 subscribers
2.77K photos
6 videos
5 files
2.86K links
عضو برلمان
Download Telegram
هذا كورونا
أم تتار؟!
اصداء من الوتس..
الدكتور احمد مذكور:
انها قصة غاية في الامتاع وخصوصاً في سرد الوقائع باسلوب
قصصي راااائع وجميل والذي عكس المتناقضات بين الحاضرين
في مجلس القات الاول حيث حقق التنوع ولم يحقق الانسجام
المطلوب فقدنبت في ظله الورد
والشوك ومع ذلك لايخلو من جمال التنوع،،،
أربعة أعضاء مجلس النواب
يموتون خلال أسبوع
وهيئة رئاسة المجلس مشغولة بالاستيلاء على مستحقات الأعضاء أحياء وأموت
هيئة رئاسة مجلس نواب صنعاء تستلم أكثر من مليون ريال شهريا باسم كل عضو من أعضاء المجلس
وتستلم ميزانية مجلس النواب كاملة أو قل مائة كما يذهب إليه البعض فيما الذي يحضروا المجلس أقل من خمسين عضو
أين يذهب جلّها؟!!
ّي للخروج مدة ربع ساعة ليذهب يحاسب صاحب المنجرة القريب من مكاننا؛ لأنه يوجد عنده حساب، و قد وعده إنه سوف يمر عليه بعد الظهر ليسدد الذي عليه .. فاستدركت بتوصيته أن لا يتأخر، و لكن ضيفنا تأخر أكثر من الساعة، و عاد متأبط قات مطول و معصوب في رديفه الذي كان و هو ذاهب معطوفا على كتفه و مسدولا على ظهره.

صرخت في وجهه: كيف تشتري قات و أنا قد اشتريت قات لي و لك؛ فرد قائلا:

– شفت النسوان اللي يبيعن اللحوح في الحصبة باب سوق الشيخ عبد الله..!

أجبته: نعم..

– قال: هن يخزنين من هذا القات الذي اشتريته أنت..

صدمتني فجاجة الضيف و مصارحته الصارخة، و حاولت أن التمست له العذر كونه متصالح مع نفسه .. و مع ذلك أحسست بالحرج الشديد و الخجل الأشد وطأة..

تفاجأت أكثر و هو يعلمني أنه تغدى أيضا في الخارج مرة ثانية؛ لأن ما قدمته له ليس بغداء .. استحيت، بل شعرت أن الحياء لبسني، و يريد أن يبلعني، أو يخسف بي أرضا..

عدت لأحاول أقناعه إن القات الذي اشتريته غيلي و إنه ممتاز، وعندما فتحت مرابطه و تفاصيله، شعرت أن هناك خرابة في الوسط، و غش فاحش تحت ما هو ظاهر .. فيما ضيفي أخذ هذا القات و رمى به بعيدا عنا، و قسم قاته بيننا، و حلف بالطلاق أن لا أخزن إلا منه..

شعرت يومها أن وقعتي كانت سوداء، و وعدت نفسي أن لا أكررها، و لكن للأسف تكرر ما هو أسوأ منها..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
يتبع..
بعض من تفاصيل حياتي
ماذا تعرف عن علاقة هيئة رئاسة مجلس النواب بالأدارة المالية والإدارية في المجلس؟!!
المجلس لا يعرف شيء عن تلك العلاقة!!
إنها علاقة تستحق البحث..
لماذا هيئة رئاسة مجلس نواب صنعاء لا تريد أن تقدم تقارير حساباتها الختامية للمجلس؟!!
ندفع من رواتبنا ثلاثين ألف ريال
لكل عضو مجلس يموت
فيما هيئة رئاسة مجلس نواب صنعاء
لا تقول لنا أين تذهب المليارات التي تستلمها؟!
قصتي مع القات..
(3)
في سوق قات الشيخ عبد الله

تواصلت بـ”محمد المطري”، و أبلغته أنه معزوم عندي غداء و قات يوم الخميس.. حاول أن يعتذر، و لكني حلفت عليه اليمين بـ”الحرام و الطلاق”، كما فعلها هو معي في المرة السابقة عندما أشترى لي القات و أرغمني على مضغه.. هكذا يفعلوا في صنعاء عندما يريدوا قطع سماع الأعذار، بل و رفض سماعها من الأساس.. إغلاق محكم في وجه سماع أي شيء .. لا خيار لك إلا الإذعان و الموافقة.. تجد نفسك مرغما على الاستجابة للطلب دون أن تتهرب أو تناقش.. إنها الصيغة المدنية التي تشبه المقولة العسكرية “نفذ ثم ناقش” .. قياس مع الفارق، حيث يُقصد بها هنا إكرامك، و توفير خجلك، و تطلق على سبيل المحبة و التقدير و الكرم .. كنت مع المطري حاسما منذ البداية .. لم أترك له فسحة تململ، أو محاولة اختراع عذر يمر؛ فوافق، و سرتني موافقته..

قبل ظهر الخميس خرجت بغرض شراء القات .. و لكن خبرتي في شراء القات منعدمة تماما، بل هي صفر أكبر من حجم جرّة الفول .. كنت أعلم أن جهالتي في شراء القات هي أضعاف جهالتي في تعاطيه .. بدى لي الأمر أمام نفسي إنني ارتكبت حماقة، و أن حماقتي باتت جهلا على جهل..

زميلي و جاري الحميم منصر الواحدي الذي اعتمد عليه في غربة صنعاء لا يخزن القات، و لم يذقه في حياته .. خرجت من البيت كالهائم على وجهه .. لكن خطرت لي فكرة سمعتها من قبل، يبدو أنها ألقيت على سبيل التبجح من أحدهم، دون أن أعلم إنها كذلك .. “قات المشايخ” .. “سوق الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر” في الحصبة .. بديت و أنا أستذكرها كمكتشف، و بذاكرة لا تخذل صاحبها عند اللزوم .. اطلقتها وقلتها: “وجدتها .. وجدتها” .. أحسست لحظتها أنني مدعوما بقرين محب، لا يتركني فريسة جهلي عند الشدّة و الضيق..

دخلت سوق قات الشيخ عبد الله .. وجدت “المقاوته” يحتفون بي كطاؤوس أو هذا ما أحسسته منهم .. كل واحد منهم يدعيني و يناشدني أن أشتري منه .. كل ينادي من اتجاهه .. عروضهم تعترض وجهتي .. أحسست أنني جلبت إلى صخب السوق جلبة إضافية .. أحسست وكأن “المقاوتة” يعرفونني من زمن بعيد، بعد انقطاع عنهم دام طويلا، بل وجدت أحدهم يدعيني باسم محمد .. انتابني شعور أن لا أكسر خاطر أي بائع قات، طالما كلهم يرحبون بي، و يتوددوا و يتنافسوا من أجلي .. أحسست بحرارة حفاوتهم و ترحابهم أكثر من ترحاب حكام صنعاء بحكام الجنوب في الأيام الأولى من الوحدة..

رأيت أن من العدالة أن أعود إلى أول عارض للقات في مدخل السوق .. قلت لنفسي لا يجوز أن أتخطيه، و أكسر بخاطره، و قد سمعته يحلف الأيمان الغلاظ، و يثنيها بالحرام و الطلاق أن قاته “غيلي”، و أنه أحسن قات في السوق كله .. أنا لا أعرف “الغيلي” و لا السوطي و لا غيره، أنا أستصعب تمييز القات عن بعضه، بل و ربما تلتبس لدي أوراق القات عما يشابهها من أوراق الشجر التي تشابهه .. و لكن كان لأيمان البائع لدي مهابة، و “حرام يمين طلاق” أرغمتني على العودة إلى هذا البائع تحديدا .. أعطتني مزيد من الثقة أن هذا البائع لا يكذب، و أن قاته أحسن قات في السوق..

لمحت القات، و بدى لي من منظره الخارجي لامعا و لافت للنظر .. اكتفيت بتلك اللمحة، و لم أفتح صرة القات أو أفتشها، مكتفيا بالثقة المعززة بإيمانه الغليظة التي أطلقها .. أحدث نفسي: من غير الممكن أن يطلّق الرجل زوجته من أجل أن أشتري منه القات .. لا شك أن البائع صادق .. ثم سألت البائع عن سعره، فأجابني؛ و لكنني شعرت أن السعر غالي، غير أن وصفه للقات، و تكريس الأيمان المؤكدة لقوله، بل و خوضه في التفاصيل، من أن أشترى القات بقيمة كذا، و أن ربحه كذا؛ جعلتني أصدّقه، بل جلب تعاطفي معه، معلنا انحيازي إليه ضد نفسي .. تعب البائع يستحق أكثر مما قال، و دفعت له أكثر مما طلب، حيث تغاضيت عن أخذ الباقي إكراما لتعبه الذي كسب تعاطفي..

عدت من “المقوات” إلى البيت غبطا و مُنتشي .. بديت أمام نفسي أشبه بفارس كسب المعركة .. بدى القات و أنا متأبطه و مجفلا إلى البيت، أشبه بالجنرال الذي عاد من المعركة منتصرا يحمل إكليل الغار..

ضيفي المطري خبير في القات، و هو يستحق الغالي، و لن يكون في الغالي إلا ما يستحق .. يجب أن لا أكون أقل كرما منه .. إنه إكراما لكريم كان كرمه أسبق..

و في طريق عودتي اشتريت سمك و فاكهة .. استعجلت الغداء، و الاتصال بالمطري بسرعة الحضور .. و بعد ساعة حضر الضيف .. يا مرحبا بالضيف على العين و الرأس .. قدمنا الغداء رز و سمك و كان المسك فاكهة .. ظننت إن الغداء كان كافيا، و أن واجبي فيما يخص الغداء قد أنتهى لا سيما أنه فاض عن حاجتنا .. لم أكن أعلم إن “السلتة” أو “الفحسة” أو على الأقل “العصيد”، ضرورية ليطيب الضيف و مقيله و قاته .. اعتقدت بهذا الغداء العدني أني قد قمت بما هو واجب، فيما ضيفي بمجرد تقديم الفاكهة، بدا في حال لم استوعبه للتو..

بدأت أفرش القات لأعطيه قسمه، و لكن بمجرد أن لمح القات من بعد أمتار، نهض من مجلسه كزرافة، و هو يرمق للقات من علو؛ ثم أستأذن من
هيئة رئاسة مجلس نواب صنعاء
باتت وكأنها وكر لا هيئة إدارة مجلس تشريعي ورقابي
عام وهيئة الرئاسة تمانع من اختيار عضو رابع
لا تريد أي اختراق، وكأنها عصابة لا هيئة..
وإلا ما الذي يمنعها أن يصل عضو للهيئة وفقا للائحة على فرض أنه يتم العمل بها..
سرية الشؤون المالية والحسابات على أعضاء مجلس يفترض أن يكون شفاف أمام الشعب يدل على الحرص على مداراة ما هو مهول من الفضائح المالية والفساد الكبير..
هيئة رئاسة مجلس نواب صنعاء
هي الوجه القبيح والدميم
لهذا العهد الأكثر دمامة وقباحة
لأعضاء مجلس نواب صنعاء
"كما تكونوا يولى عليكم"
أنكم تستحقون من التعرّية أكثر مما تستحقه هيئة الرئاسة
إنني بحق لا أطيقكم إلا مرغما
لأعضاء مجلس النواب
تشتوا الصدق
أنتم أيضا جزء من هذه الكارثة التي حلّت على هذه البلد
بعض القدر الثقيل الواقع على هذا الشعب
كنت أعتقد أن أعضاء مجلس النواب الذي أضافهم الحوثيين للمجلس مشحوطين
طلعوا مبطوحين أكثر من جميع الذي سبقوهم..
في اليمن لا يأتي عهد إلا بأسوأ من سابقه
خيرة الله
لا تقول لي معلوماتي خطأ
طالما أنت تحتكر المعلومة لتخفي فسادك..
قل لي أنت المعلومات الصحيحة طالما أنت المعني بإعلانها
قل لي إن كان هناك أشخاص وجهات تشاركك فسادك..
ماذا صنع مجلس النواب من أجل رواتب الموظفين..؟!!
وماذا صنع المجلس حيال الحكومة التي ألتزمت أمام المجلس في الربع الأول من العام 2016 أنها ستلتزم وتبذل قصار جهدها من أجل صرف رواتب الموظفين..
اليوم نحن في عام 2020
أينما تولي وجهك لا تجد إلا لصوص ونهابين مبهررين..
يتحدثون عن إعادة الإعمار
ودعم المانحين
ولا يتحدثون عن ايقاف الحرب
أي سفالة و أي انحطاط هذا ؟!
يرمق للقات من علو؛ ثم أستأذن منّي للخروج مدة ربع ساعة ليذهب يحاسب صاحب المنجرة القريب من مكاننا؛ لأنه يوجد عنده حساب، و قد وعده إنه سوف يمر عليه بعد الظهر ليسدد الذي عليه .. فاستدركت بتوصيته أن لا يتأخر، و لكن ضيفنا تأخر أكثر من الساعة، و عاد متأبط قات مطول و معصوب في رديفه الذي كان و هو ذاهب معطوفا على كتفه و مسدولا على ظهره.


صرخت في وجهه: كيف تشتري قات و أنا قد اشتريت قات لي و لك؛ فرد قائلا:

– شفت النسوان اللي يبيعن اللحوح في الحصبة باب سوق الشيخ عبد الله..!

أجبته: نعم..

– قال: هن يخزنين من هذا القات الذي اشتريته أنت..

صدمتني فجاجة الضيف و مصارحته الصارخة، و حاولت أن التمست له العذر كونه متصالح مع نفسه .. و مع ذلك أحسست بالحرج الشديد و الخجل الأشد وطأة..

تفاجأت أكثر و هو يعلمني أنه تغدى أيضا في الخارج مرة ثانية؛ لأن ما قدمته له ليس بغداء .. استحيت، بل شعرت أن الحياء لبسني، و يريد أن يبلعني، أو يخسف بي أرضا..

عدت لأحاول أقناعه إن القات الذي اشتريته غيلي و إنه ممتاز، وعندما فتحت مرابطه و تفاصيله، شعرت أن هناك خرابة في الوسط، و غش فاحش تحت ما هو ظاهر .. فيما ضيفي أخذ هذا القات و رمى به بعيدا عنا، و قسم قاته بيننا، و حلف بالطلاق أن لا أخزن إلا منه..


شعرت يومها أن وقعتي كانت سوداء، و وعدت نفسي أن لا أكررها، و لكن للأسف تكرر ما هو أسوأ منها..

يتبع..
اليمن .. "مهلنيش"
:Zaki Hashed
بعد ان حصلت اليمن على منحة او صدقة مالية قدرها
"مليار وثلاثمائة وخمسين مليون دولار"
يتوقع المحللون انتعاش سوق العقار في كل من :
اسطنبول، والقاهرة، وصنعاء
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

عبدالوهاب الشرفي:
قال لي في الخاص ليش ماعلقت على مؤتمر المانحين
قلت له لاجديد زلط يتم جمعها بأسم الفقراء و" يلهطها " المنظمات الدولية والمحلية و الاممية وسلطات الواقع ، وللفقراء اليسير .
تطلب منه أن يموت إنقاذا للمرضى
وتحرمه من راتبه
أو تستخدم معه سياسة قطّارة الراتب
أو تستبدله بآخر من جماعتك
أو تفصله
أو تذله وتبتزه..
ولا توفر له مستلزمات التطبيب البسيطة جدا
وتحجب عنه المعلومة
وتتعامل مع الشفافية كعدوة لأمنك القومي
وتمارس التجهيل بحقيقة ما يحدث من موت وكارثة
ثم تتحدث عن المواطنة والصحة للجميع وكل الأشياء الكبيرة