إذا استطاعوا اغتيال ثورة 26سبتمبر
بعد سنوات قليلة من انتصارها
فإنهم لم ولن يستطيعوا اغتيال الوعي بها طيلة 58 عام بل إلى أن يبعثون
بعد سنوات قليلة من انتصارها
فإنهم لم ولن يستطيعوا اغتيال الوعي بها طيلة 58 عام بل إلى أن يبعثون
يكفي ثورة 26 سبتمبر على صعيد الوعي باتت تعرّي خصومها
وتفضح تخلّفهم وحقدهم الدميم
بل وتكشفهم على نحو غير مسبوق لمستقبل آتي لا محالة
وتفضح تخلّفهم وحقدهم الدميم
بل وتكشفهم على نحو غير مسبوق لمستقبل آتي لا محالة
ينالون من ثورة 26 سبتمبر ليس من أجل ثورة أكثر جذرية وأطول عمرا
ولكن من أجل إعادة وتكريس التخلف والاستبداد بصورة أكثر توحشا ورعبا
ولكن من أجل إعادة وتكريس التخلف والاستبداد بصورة أكثر توحشا ورعبا
يريدون أن يسوقون لاستبدادهم تحت عنوان إخفاق ثورة 26 سبتمبر في تحقيق أهدافها
العاقل لا يلدغ من الجحر مرتين يا هؤلاء..
لا تسمحوا أن يمكروا بنا للمرة العاشرة..
العاقل لا يلدغ من الجحر مرتين يا هؤلاء..
لا تسمحوا أن يمكروا بنا للمرة العاشرة..
ثورة 26 سبتمبر في وعينا هي:
ضد التخلف
ضد الاستبداد
ضد الاحتلال
ضد العدوان
ضد الارتهان
ضد التخلف
ضد الاستبداد
ضد الاحتلال
ضد العدوان
ضد الارتهان
ثورة 26 سبتمبر ليست أول ثورة تُهزم بعد انتصار..
وإذا لم تحقق أهدافها لا يعني إنها ملعونة وإلا صرنا أوباشا نطعن في دماء الشهداء الميامين ونسفّه أحلامهم وأحلامنا في مستقبل أفضل..
الملعون هو من يريد أن يعيد الاستبداد والتخلف تحت عنوان إخفاقها..
لسنا أغبياء ولا قاصرين لتضحكوا علينا..
لقد شربنا كل المرارات وشببنا عن الطوق..
وإذا لم تحقق أهدافها لا يعني إنها ملعونة وإلا صرنا أوباشا نطعن في دماء الشهداء الميامين ونسفّه أحلامهم وأحلامنا في مستقبل أفضل..
الملعون هو من يريد أن يعيد الاستبداد والتخلف تحت عنوان إخفاقها..
لسنا أغبياء ولا قاصرين لتضحكوا علينا..
لقد شربنا كل المرارات وشببنا عن الطوق..
ما يقال عن ثورة 26 سبتمبر يقال أيضا عن الأحزاب التي أخفقت في منع الحرب بل أنجرت للمقامرة بالوطن حد الخيانة غير أن هذا لا يعني أن نسمح أن يكون الاستبداد بديلا لها
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها
غير ان الأهم هو أن لا نسمح للاستبداد أن يكون بديلا لها يملا فراغها..
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها..
إلا أن المحال أن يكون الاستبداد هو البديل الذي نبحث عنه، وهو ما ينتظره الخبثاء أو يحاولون التهيئة له في الوعي مستغلين ذلك الفشل..
يجب أن لا نلدغ من الجحر لمرة أخرى أكثر فداحة ..
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها
غير ان الأهم هو أن لا نسمح للاستبداد أن يكون بديلا لها يملا فراغها..
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها..
إلا أن المحال أن يكون الاستبداد هو البديل الذي نبحث عنه، وهو ما ينتظره الخبثاء أو يحاولون التهيئة له في الوعي مستغلين ذلك الفشل..
يجب أن لا نلدغ من الجحر لمرة أخرى أكثر فداحة ..
استفتاء سبتمبري
احمد سيف حاشد
الذكرى الـ 58 لثورة 26 سبتمبر في وسائل التواصل الاجتماعي كانت بمثابة استفتاء شامل حيال هذه الثورة بين مواطنيها على مختلف توجهاتهم ومشاربهم وانتمائتهم..
بل هو أنحيازا وتعبيرا صادقا بالانتماء الاصيل لها.
هناك خلاصات كثيرة يمكن أن يدركها الفطن من هذا الاستفتاء الذي يستحق الوقوف أمامه مطولا، والتأمل العميق فيه، والفهم والإداراك لتلك الخلاصات التي تفرض نفسها على الحاضر بقوة بعد ٥٨ عام من انطلاقها.
كثيرون هم الذين شعرون أن الثورة كأنها قامت اليوم أو في الأمس القريب لا قبل 58 عام.. فرح يستحق، وحنين وثاب يزداد ويستمر، واثبات مؤكد أن ثورة 26 سبتمبر لم تمت في وجدان الناس، بل على العكس.. تزداد ألقا واحتشادا واشتياقا مع كل عام يمر..
إنها ثورة متجذرة في وعينا منذ قيامها وضاربة في أعماقنا يستحيل على أي كان مصادرتها أو قمعها أو اختطافها من وعينا المتجذرة فيه..
"اعتبروا يا أولى الألباب"..
احمد سيف حاشد
الذكرى الـ 58 لثورة 26 سبتمبر في وسائل التواصل الاجتماعي كانت بمثابة استفتاء شامل حيال هذه الثورة بين مواطنيها على مختلف توجهاتهم ومشاربهم وانتمائتهم..
بل هو أنحيازا وتعبيرا صادقا بالانتماء الاصيل لها.
هناك خلاصات كثيرة يمكن أن يدركها الفطن من هذا الاستفتاء الذي يستحق الوقوف أمامه مطولا، والتأمل العميق فيه، والفهم والإداراك لتلك الخلاصات التي تفرض نفسها على الحاضر بقوة بعد ٥٨ عام من انطلاقها.
كثيرون هم الذين شعرون أن الثورة كأنها قامت اليوم أو في الأمس القريب لا قبل 58 عام.. فرح يستحق، وحنين وثاب يزداد ويستمر، واثبات مؤكد أن ثورة 26 سبتمبر لم تمت في وجدان الناس، بل على العكس.. تزداد ألقا واحتشادا واشتياقا مع كل عام يمر..
إنها ثورة متجذرة في وعينا منذ قيامها وضاربة في أعماقنا يستحيل على أي كان مصادرتها أو قمعها أو اختطافها من وعينا المتجذرة فيه..
"اعتبروا يا أولى الألباب"..
تغاريد غير مشفرة
(1)
يكفي ثورة 26 سبتمبر 1962 إنها نقلت اليمن من الحكم الوراثي إلى الحكم الجمهوري
هذا بمفرده يجعلها ثورة بكل المقاييس..
(2)
إذا استطاعوا اغتيال ثورة 26سبتمبر بعد سنوات قليلة من انتصارها
فإنهم لم ولن يستطيعوا اغتيال الوعي بها طيلة 58 عام بل إلى يوم يبعثون
(3)
يكفي ثورة 26 سبتمبر على صعيد الوعي باتت تعرّي خصومها
وتفضح تخلّفهم وحقدهم الدميم
بل وتكشفهم على نحو غير مسبوق لمستقبل آتي لا محالة
(4)
ينالون من ثورة 26 سبتمبر ليس من أجل ثورة أكثر جذرية وأطول عمرا
ولكن من أجل إعادة وتكريس التخلف والاستبداد بصورة أكثر توحشا ورعبا
(5)
ثورة 26 سبتمبر في وعينا هي:
ضد التخلف
ضد الاستبداد
ضد الاحتلال
ضد العدوان
ضد الارتهان
(6)
ثورة 26 سبتمبر ليست أول ثورة تُهزم بعد انتصار..
وإذا لم تحقق أهدافها لا يعني إنها ملعونة وإلا صرنا أوباشا نطعن في دماء الشهداء الميامين ونسفّه أحلامهم وأحلامنا في مستقبل أفضل..
الملعون هو من يريد أن يعيد الاستبداد والتخلف تحت عنوان إخفاقها..
لسنا أغبياء ولا قاصرين لتضحكوا علينا..
لقد شربنا كل المرارات وشببنا عن الطوق..
(7)
يريدون أن يسوقون لاستبدادهم تحت عنوان إخفاق ثورة 26 سبتمبر في تحقيق أهدافها
العاقل لا يلدغ من الجحر مرتين يا هؤلاء..
لا تسمحوا أن يمكروا بنا للمرة العاشرة..
(8)
ما يقول عن ثورة 26 سبتمبر يقال أيضا على الأحزاب التي أخفقت في منع الحرب بل أنجرت للمقامرة بالوطن غير أن هذا لا يعني أن نسمح أن يكون الاستبداد بديلا لها
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها
غير ان الأهم هو أن لا نسمح للاستبداد أن يكون بديلا لها يملا فراغها..
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها..
إلا أن المحال أن يكون الاستبداد هو البديل الذي نبحث عنه، وهو ما ينتظره الخبثاء أو يحاولون التهيئة له في الوعي مستغلين ذلك الفشل..
يجب أن لا نلدغ من الجحر لمرة أخرى أكثر فداحة ..
(1)
يكفي ثورة 26 سبتمبر 1962 إنها نقلت اليمن من الحكم الوراثي إلى الحكم الجمهوري
هذا بمفرده يجعلها ثورة بكل المقاييس..
(2)
إذا استطاعوا اغتيال ثورة 26سبتمبر بعد سنوات قليلة من انتصارها
فإنهم لم ولن يستطيعوا اغتيال الوعي بها طيلة 58 عام بل إلى يوم يبعثون
(3)
يكفي ثورة 26 سبتمبر على صعيد الوعي باتت تعرّي خصومها
وتفضح تخلّفهم وحقدهم الدميم
بل وتكشفهم على نحو غير مسبوق لمستقبل آتي لا محالة
(4)
ينالون من ثورة 26 سبتمبر ليس من أجل ثورة أكثر جذرية وأطول عمرا
ولكن من أجل إعادة وتكريس التخلف والاستبداد بصورة أكثر توحشا ورعبا
(5)
ثورة 26 سبتمبر في وعينا هي:
ضد التخلف
ضد الاستبداد
ضد الاحتلال
ضد العدوان
ضد الارتهان
(6)
ثورة 26 سبتمبر ليست أول ثورة تُهزم بعد انتصار..
وإذا لم تحقق أهدافها لا يعني إنها ملعونة وإلا صرنا أوباشا نطعن في دماء الشهداء الميامين ونسفّه أحلامهم وأحلامنا في مستقبل أفضل..
الملعون هو من يريد أن يعيد الاستبداد والتخلف تحت عنوان إخفاقها..
لسنا أغبياء ولا قاصرين لتضحكوا علينا..
لقد شربنا كل المرارات وشببنا عن الطوق..
(7)
يريدون أن يسوقون لاستبدادهم تحت عنوان إخفاق ثورة 26 سبتمبر في تحقيق أهدافها
العاقل لا يلدغ من الجحر مرتين يا هؤلاء..
لا تسمحوا أن يمكروا بنا للمرة العاشرة..
(8)
ما يقول عن ثورة 26 سبتمبر يقال أيضا على الأحزاب التي أخفقت في منع الحرب بل أنجرت للمقامرة بالوطن غير أن هذا لا يعني أن نسمح أن يكون الاستبداد بديلا لها
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها
غير ان الأهم هو أن لا نسمح للاستبداد أن يكون بديلا لها يملا فراغها..
بإمكاننا أن نحاكم قيادة تلك الأحزاب
بإمكاننا نعيد صياغة تلك الأحزاب
بإمكاننا أن نشكل أحزاب جديدة بديلا عنها..
إلا أن المحال أن يكون الاستبداد هو البديل الذي نبحث عنه، وهو ما ينتظره الخبثاء أو يحاولون التهيئة له في الوعي مستغلين ذلك الفشل..
يجب أن لا نلدغ من الجحر لمرة أخرى أكثر فداحة ..
استفتاء سبتمبري
احمد سيف حاشد
الذكرى الـ 58 لثورة 26 سبتمبر في وسائل التواصل الاجتماعي كانت بمثابة استفتاء شامل حيال هذه الثورة بين مواطنيها على مختلف توجهاتهم ومشاربهم وانتمائتهم..
بل هو أنحيازا وتعبيرا صادقا بالانتماء الاصيل لها.
هناك خلاصات كثيرة يمكن أن يدركها الفطن من هذا الاستفتاء الذي يستحق الوقوف أمامه مطولا، والتأمل العميق فيه، والفهم والإداراك لتلك الخلاصات التي تفرض نفسها على الحاضر بقوة بعد ٥٨ عام من انطلاقها.
كثيرون هم الذين شعروا أن الثورة كأنها قامت اليوم أو في الأمس القريب لا قبل 58 عام.. فرح يستحق، وحنين وثاب يزداد ويستمر، واثبات مؤكد أن ثورة 26 سبتمبر لم تمت في وجدان الناس، بل على العكس.. تزداد ألقا واحتشادا واشتياقا مع كل عام يمر..
إنها ثورة متجذرة في وعينا منذ قيامها وضاربة في أعماقنا يستحيل على أي كان مصادرتها أو قمعها أو اختطافها من وعينا المتجذرة فيه..
"اعتبروا يا أولى الألباب"..
احمد سيف حاشد
الذكرى الـ 58 لثورة 26 سبتمبر في وسائل التواصل الاجتماعي كانت بمثابة استفتاء شامل حيال هذه الثورة بين مواطنيها على مختلف توجهاتهم ومشاربهم وانتمائتهم..
بل هو أنحيازا وتعبيرا صادقا بالانتماء الاصيل لها.
هناك خلاصات كثيرة يمكن أن يدركها الفطن من هذا الاستفتاء الذي يستحق الوقوف أمامه مطولا، والتأمل العميق فيه، والفهم والإداراك لتلك الخلاصات التي تفرض نفسها على الحاضر بقوة بعد ٥٨ عام من انطلاقها.
كثيرون هم الذين شعروا أن الثورة كأنها قامت اليوم أو في الأمس القريب لا قبل 58 عام.. فرح يستحق، وحنين وثاب يزداد ويستمر، واثبات مؤكد أن ثورة 26 سبتمبر لم تمت في وجدان الناس، بل على العكس.. تزداد ألقا واحتشادا واشتياقا مع كل عام يمر..
إنها ثورة متجذرة في وعينا منذ قيامها وضاربة في أعماقنا يستحيل على أي كان مصادرتها أو قمعها أو اختطافها من وعينا المتجذرة فيه..
"اعتبروا يا أولى الألباب"..
عندما يتحول الظلم الواقع عليك إلى عقدة عميقة في وعيك الباطن تناقض ما هو إنساني وسوي، ثم تظل عالقا بعقدتك، تكون قد وقعت في حال أسوأ مما وقع به الظالم، وصرت ترتكب الظلم أكثر مما أرتكبه الظالم عليك..
عقد الظلم تحوّل المظلوم إلى جلاد أكبر من الجلاد الذي ظلمه..
عقد الظلم تحوّل المظلوم إلى جلاد أكبر من الجلاد الذي ظلمه..
استفتاء سبتمبري
الذكرى الـ 58 لثورة 26 سبتمبر في وسائل التواصل الاجتماعي كانت بمثابة استفتاء شامل حيال هذه الثورة بين مواطنيها على مختلف توجهاتهم ومشاربهم وانتمائتهم..
بل هو أنحيازا وتعبيرا صادقا بالانتماء الاصيل لها.
هناك خلاصات كثيرة يمكن أن يدركها الفطن من هذا الاستفتاء الذي يستحق الوقوف أمامه مطولا، والتأمل العميق فيه، والفهم والإداراك لتلك الخلاصات التي تفرض نفسها على الحاضر بقوة بعد ٥٨ عام من انطلاقها.
كثيرون هم الذين شعروا أن الثورة كأنها قامت اليوم أو في الأمس القريب لا قبل 58 عام.. فرح يستحق، وحنين وثاب يزداد ويستمر، واثبات مؤكد أن ثورة 26 سبتمبر لم تمت في وجدان الناس، بل على العكس.. تزداد ألقا واحتشادا واشتياقا مع كل عام يمر..
إنها ثورة متجذرة في وعينا منذ قيامها وضاربة في أعماقنا يستحيل على أي كان مصادرتها أو قمعها أو اختطافها من وعينا المتجذرة فيه..
"اعتبروا يا أولى الألباب"..
الذكرى الـ 58 لثورة 26 سبتمبر في وسائل التواصل الاجتماعي كانت بمثابة استفتاء شامل حيال هذه الثورة بين مواطنيها على مختلف توجهاتهم ومشاربهم وانتمائتهم..
بل هو أنحيازا وتعبيرا صادقا بالانتماء الاصيل لها.
هناك خلاصات كثيرة يمكن أن يدركها الفطن من هذا الاستفتاء الذي يستحق الوقوف أمامه مطولا، والتأمل العميق فيه، والفهم والإداراك لتلك الخلاصات التي تفرض نفسها على الحاضر بقوة بعد ٥٨ عام من انطلاقها.
كثيرون هم الذين شعروا أن الثورة كأنها قامت اليوم أو في الأمس القريب لا قبل 58 عام.. فرح يستحق، وحنين وثاب يزداد ويستمر، واثبات مؤكد أن ثورة 26 سبتمبر لم تمت في وجدان الناس، بل على العكس.. تزداد ألقا واحتشادا واشتياقا مع كل عام يمر..
إنها ثورة متجذرة في وعينا منذ قيامها وضاربة في أعماقنا يستحيل على أي كان مصادرتها أو قمعها أو اختطافها من وعينا المتجذرة فيه..
"اعتبروا يا أولى الألباب"..
يا الله..
كم لدينا "أغبري" في هذه البلاد المثقلة بالمظالم
في عهد اطلقت فيه أيدي الجلادين والمخبرين..
كم لدينا "أغبري" في هذه البلاد المثقلة بالمظالم
في عهد اطلقت فيه أيدي الجلادين والمخبرين..
نريد تحقيق شفاف عن الذين ينتحرون
أو يُقتلون أو يعذبون في السجون
والكشف عمّن يمارسون جرائم الإخفاء القسري بحق المواطنين
أو يُقتلون أو يعذبون في السجون
والكشف عمّن يمارسون جرائم الإخفاء القسري بحق المواطنين
لازال أنين النساء ضحايا البحث الجنائي التي برأتهم المحكمة اسمعه إلى اليوم
لم يُحاسب أحد.، بل جرى عزل وكيل النيابة الذي كشف عن الجرائم التي يرتكبها البحث..
ورئيس الرئيس هو الذي كرم البحث وشكره على يقظته..
واليوم يثبت أنه أسوأ من الأمس..
المخابرات تتحول إلى شرطة آداب في وجه البحث العلمي..
الحرية للدكتور والباحث عدنان الشرجبي..
لم يُحاسب أحد.، بل جرى عزل وكيل النيابة الذي كشف عن الجرائم التي يرتكبها البحث..
ورئيس الرئيس هو الذي كرم البحث وشكره على يقظته..
واليوم يثبت أنه أسوأ من الأمس..
المخابرات تتحول إلى شرطة آداب في وجه البحث العلمي..
الحرية للدكتور والباحث عدنان الشرجبي..
مخفي قسريا من شهر فبراير 2020
سألنا عنه قالوا غير موجود لديهم
غدا نتثبت من القول..
تم أختطافه من "الحوبان" في تعز
بالمناسبة هو ابن أخ الدكتور ياسين سعيد نعمان ويعمل في شريكة ماس التابعة لبيت هائل..
.............................
Asia Yousif
للتذكير:
للشهر السابع على التوالي ولازالت اسرة المخفي معتز عبد الحميد سعيد الشجيفي تبحث عنه دون جدوى.
تاريخ الإختفاء:٢٤فبراير
مكان الإختفاء: تعز-الحوبان منطقة السمكر خلف شركة النفط
#اين_معتز
#اعيدوا_معتز_لاهله
سألنا عنه قالوا غير موجود لديهم
غدا نتثبت من القول..
تم أختطافه من "الحوبان" في تعز
بالمناسبة هو ابن أخ الدكتور ياسين سعيد نعمان ويعمل في شريكة ماس التابعة لبيت هائل..
.............................
Asia Yousif
للتذكير:
للشهر السابع على التوالي ولازالت اسرة المخفي معتز عبد الحميد سعيد الشجيفي تبحث عنه دون جدوى.
تاريخ الإختفاء:٢٤فبراير
مكان الإختفاء: تعز-الحوبان منطقة السمكر خلف شركة النفط
#اين_معتز
#اعيدوا_معتز_لاهله
ثورة العبيد لا ينتقص من ثوريتها إنها فشلت
احمد سيف حاشد
ثورة العبيد التي قادها سبارتاكوس فشلت
ولكن هذا الفشل لم ينل من اسمها وثوريتها وأهدافها العظيمة
مضى ما يزيد عن ألفي عام ولازال اسمها ثورة إلى اليوم
الثورة بأهدافها وقيمها وقادتها ورجالها الأفذاذ الميامين..
رغم كل ما يمكن أن يقال عن ثورة سبتمبر ستبقى وسيبقى جذوتها في النفوس وستظل أهدافها العظيمة أهدافنا حتى يتم تحقيقها..
وستظل مُثلها وقيمها وأحلام شهداءها الأفذاذ مُثلنا وقيمنا وأحلامنا حتى يتم تحقيقها، وتحقيق أهدافها العظيمة كاملة دون نقصان..
احمد سيف حاشد
ثورة العبيد التي قادها سبارتاكوس فشلت
ولكن هذا الفشل لم ينل من اسمها وثوريتها وأهدافها العظيمة
مضى ما يزيد عن ألفي عام ولازال اسمها ثورة إلى اليوم
الثورة بأهدافها وقيمها وقادتها ورجالها الأفذاذ الميامين..
رغم كل ما يمكن أن يقال عن ثورة سبتمبر ستبقى وسيبقى جذوتها في النفوس وستظل أهدافها العظيمة أهدافنا حتى يتم تحقيقها..
وستظل مُثلها وقيمها وأحلام شهداءها الأفذاذ مُثلنا وقيمنا وأحلامنا حتى يتم تحقيقها، وتحقيق أهدافها العظيمة كاملة دون نقصان..