*صَلَّى عليك اللهُ يـا خَيْرَ الوَرَى*
*مــا حَنَّ مُـشـتَـاقًــا إليكَ فُؤَادُ*
*صَلُّوا عليه فبالصَّلاةِ ذُنوبُـكُـم*
*تُمْحَى وتُـلْـقَى عَنْكُـم الأنكَـادُ*
*اللهم صل وسلم وبارك على نبينا*
*محمد وعلى آله وصحبه ..🌹*
*مــا حَنَّ مُـشـتَـاقًــا إليكَ فُؤَادُ*
*صَلُّوا عليه فبالصَّلاةِ ذُنوبُـكُـم*
*تُمْحَى وتُـلْـقَى عَنْكُـم الأنكَـادُ*
*اللهم صل وسلم وبارك على نبينا*
*محمد وعلى آله وصحبه ..🌹*
بعد عون المعين المنان
سبيلك إلى طرد الأحزان
ملازمة تلاوة وتدبر القرآن
فهو مصدر الأمان
وبريد السعادة والاطمئنان
والفوز في دار الحيوان
سبيلك إلى طرد الأحزان
ملازمة تلاوة وتدبر القرآن
فهو مصدر الأمان
وبريد السعادة والاطمئنان
والفوز في دار الحيوان
📍 استحضار اجتماع الملائكة في صلاتي الصبح والعصر
🔺قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
" ينبغي للإنسان أن يستحضر هذا وهو يصلِّي الفجر، وهو أنَّ الملائكة الموكَّلين بحفظ بني آدم مجتمعون في هذه الصلاة وكذلك عند صلاة العصر.
لكننا والله نغفُل كثيرًا حتى تمُرّ بِنَا هاتان الصلاتان، وكأنهما بقية الصلوات، وهذا أمرٌ سببه الغفلة عن هذه الأمور العظيمة.
وإلا فإنك لو استحضرت وأنت تصلي الفجر أنّ ملائكة الليل وملائكة النهار شاهدون معك في هذه الصلاة، وكذلك في العصر، لوجدتَ لهاتين الصلاتين شأنًا كبيرًا ، وأمراً عظيمًا، لا تجده في غيرهما ".
📚 شرح الكافية الشافية: [٨٥/٢]
أفلا يتدبرون القرآن
🔺قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى:
" ينبغي للإنسان أن يستحضر هذا وهو يصلِّي الفجر، وهو أنَّ الملائكة الموكَّلين بحفظ بني آدم مجتمعون في هذه الصلاة وكذلك عند صلاة العصر.
لكننا والله نغفُل كثيرًا حتى تمُرّ بِنَا هاتان الصلاتان، وكأنهما بقية الصلوات، وهذا أمرٌ سببه الغفلة عن هذه الأمور العظيمة.
وإلا فإنك لو استحضرت وأنت تصلي الفجر أنّ ملائكة الليل وملائكة النهار شاهدون معك في هذه الصلاة، وكذلك في العصر، لوجدتَ لهاتين الصلاتين شأنًا كبيرًا ، وأمراً عظيمًا، لا تجده في غيرهما ".
📚 شرح الكافية الشافية: [٨٥/٢]
أفلا يتدبرون القرآن
28 - وأخبرهم أن ماء بئرهم مقسوم بينهم وبين الناقة؛ يوم لها، ويوم لهم، كل نصيب يحضره صاحبه وحده في يومه المختص به.
29 - فنادوا صاحبهم ليقتل الناقة، فتناول السيف وقتلها؛ امتثالًا لأمر قومه.
30 - فتأملوا -يا أهل مكة- كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟!
31 - إنا بعثنا عليهم صيحة واحدة فأهلكتهم، فكانوا كالشجر اليابسى يتخذ منه المُحْتَظِر حظيرة لغنمه.
32 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
33 - كذبت قوم لوط بما أنذرهم به رسولهم لوط - عليه السلام -.
34 - إنا بعثنا عليهم ريحًا ترميهم بالحجارة إلا آل لوط - عليه السلام -، لم يصبهم العذاب، فقد أنقذناهم منه؛ إذ سرى بهم قبل وقوع العذاب من آخر الليل.
35 - أنقذناهم من العذاب إنعامًا منا عليهم، مثل هذا الجزاء الذي جزينا به لوطًا نجزي من شكر الله على نعمه.
36 - ولقد خوّفهم لوط عذابنا فتجادلوا بإنذاره، وكذبوه.
37 - ولقد راود لوطًا قومُهُ أن يخلي بينهم وبين ضيوفه من الملائكة قصد فعل الفاحشة، فطمسنا أعينهم فلم تبصرهم، وقلنا لهم: ذوقوا عذابي، ونتيجة إنذاري لكم.
38 - ولقد جاءهم في وقت الصباح عذاب مستمرّ معهم حتى يَردُوا الآخرة فيأتيهم عذابها.
39 - وقيل لهم: ذوقوا عذابي الذي أنزلته بكم، ونتيجة إنذار لوط لكم.
40 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
41 - ولقد جاء آلَ -فرعون إنذارنا على لسان موسى وهارون -عليه السلام -.
42 - كذبوا بالبراهين والحجج التي جاءتهم من عندنا، فعاقبناهم على تكذيبهم بها عقوبة عزيز لا يغلبه أحد، مقتدر لا يعجز عن شيء.
43 - أَكُفَّاركم -يا أهل مكة- خير من أولئكم الكفار المذكورين: قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط وفرعون وقومه؟! أم لكم براءة من عذاب الله جاءت بها الكتب السماوية؟!
44 - بل أيقول هؤلاء الكفار من أهل مكة: نحن جميع منتصر ممن يريدنا بسوء، ويريد تفريق جَمْعنا؟!
45 - سَيُهْزم جَمْعُ هؤلاء الكفار ويولّون الأدبار أمام المؤمنين، وقد حدث هذا يوم بدر.
46 - بل الساعة التي يكذبون بها موعدهم الذي يعذبون فيه، والساعة أعظم وأقسى مما لقوه من عذاب الدنيا يوم بدر.
47 - إن المجرمين بالكفر والمعاصي في ضلال عن الحق، وعذاب وعناء.
48 - يوم يجرّون في النار على وجوههم، ويقال لهم توبيخًا: ذوقوا عذاب النار.
49 - إنا كل شيء في الكون خلقناه بتقدير سابق منّا، ووفق علمنا ومشيئتنا، وما كتبناه في اللوح المحفوظ.
[مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ]
• شمول العذاب للمباشر للجريمة والمُتَمالئ معه عليها.
• شُكْر الله على نعمه سبب السلامة من العذاب.
• إخبار القرآن بهزيمة المشركين يوم بدر قبل وقوعها من الإخبار بالغيب الدال على صدق القرآن.
• وجوب الإيمان بالقدر.
29 - فنادوا صاحبهم ليقتل الناقة، فتناول السيف وقتلها؛ امتثالًا لأمر قومه.
30 - فتأملوا -يا أهل مكة- كيف كان عذابي لهم؟! وكيف كان إنذاري لغيرهم بعذابهم؟!
31 - إنا بعثنا عليهم صيحة واحدة فأهلكتهم، فكانوا كالشجر اليابسى يتخذ منه المُحْتَظِر حظيرة لغنمه.
32 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
33 - كذبت قوم لوط بما أنذرهم به رسولهم لوط - عليه السلام -.
34 - إنا بعثنا عليهم ريحًا ترميهم بالحجارة إلا آل لوط - عليه السلام -، لم يصبهم العذاب، فقد أنقذناهم منه؛ إذ سرى بهم قبل وقوع العذاب من آخر الليل.
35 - أنقذناهم من العذاب إنعامًا منا عليهم، مثل هذا الجزاء الذي جزينا به لوطًا نجزي من شكر الله على نعمه.
36 - ولقد خوّفهم لوط عذابنا فتجادلوا بإنذاره، وكذبوه.
37 - ولقد راود لوطًا قومُهُ أن يخلي بينهم وبين ضيوفه من الملائكة قصد فعل الفاحشة، فطمسنا أعينهم فلم تبصرهم، وقلنا لهم: ذوقوا عذابي، ونتيجة إنذاري لكم.
38 - ولقد جاءهم في وقت الصباح عذاب مستمرّ معهم حتى يَردُوا الآخرة فيأتيهم عذابها.
39 - وقيل لهم: ذوقوا عذابي الذي أنزلته بكم، ونتيجة إنذار لوط لكم.
40 - ولقد سهّلنا القرآن للتذكر والاتعاظ، فهل من معتبر بما فيه من العبر والعظات؟!
41 - ولقد جاء آلَ -فرعون إنذارنا على لسان موسى وهارون -عليه السلام -.
42 - كذبوا بالبراهين والحجج التي جاءتهم من عندنا، فعاقبناهم على تكذيبهم بها عقوبة عزيز لا يغلبه أحد، مقتدر لا يعجز عن شيء.
43 - أَكُفَّاركم -يا أهل مكة- خير من أولئكم الكفار المذكورين: قوم نوح وعاد وثمود وقوم لوط وفرعون وقومه؟! أم لكم براءة من عذاب الله جاءت بها الكتب السماوية؟!
44 - بل أيقول هؤلاء الكفار من أهل مكة: نحن جميع منتصر ممن يريدنا بسوء، ويريد تفريق جَمْعنا؟!
45 - سَيُهْزم جَمْعُ هؤلاء الكفار ويولّون الأدبار أمام المؤمنين، وقد حدث هذا يوم بدر.
46 - بل الساعة التي يكذبون بها موعدهم الذي يعذبون فيه، والساعة أعظم وأقسى مما لقوه من عذاب الدنيا يوم بدر.
47 - إن المجرمين بالكفر والمعاصي في ضلال عن الحق، وعذاب وعناء.
48 - يوم يجرّون في النار على وجوههم، ويقال لهم توبيخًا: ذوقوا عذاب النار.
49 - إنا كل شيء في الكون خلقناه بتقدير سابق منّا، ووفق علمنا ومشيئتنا، وما كتبناه في اللوح المحفوظ.
[مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ]
• شمول العذاب للمباشر للجريمة والمُتَمالئ معه عليها.
• شُكْر الله على نعمه سبب السلامة من العذاب.
• إخبار القرآن بهزيمة المشركين يوم بدر قبل وقوعها من الإخبار بالغيب الدال على صدق القرآن.
• وجوب الإيمان بالقدر.
🍀*#تدبـــر_ايــة *🍀
إلا من تابَ وآمنَ وعمِلَ عملًا
صالِحًا فأُولَٰئكَ يُبدِّلُ اللَّهُ
سيِّئاتِهِم حَسَنات
أعظم بشرى للمسرفين التائبين
المقبلين على ربهم فإن
سيئاتهم لن تمحى فقط بل
يبدلها الله حسنات،
*سبحانك ربي ما أرحمك
بعبادك وما أعظم فضلك*.
إلا من تابَ وآمنَ وعمِلَ عملًا
صالِحًا فأُولَٰئكَ يُبدِّلُ اللَّهُ
سيِّئاتِهِم حَسَنات
أعظم بشرى للمسرفين التائبين
المقبلين على ربهم فإن
سيئاتهم لن تمحى فقط بل
يبدلها الله حسنات،
*سبحانك ربي ما أرحمك
بعبادك وما أعظم فضلك*.
❖*#هدايـات_قرآنية*❖
{آتوني زبر الحديد حتى إذا
ساوى بين الصدفين قال
انفخوا حتى إذا جعله نارا قال
آتوني أفرغ عليه
قطرا،فاسطاعوا أن يظهروه
وما استطاعوا له نقبا}
حين كان القائد مؤمنًا محسنًا
للتدبير، والأتباعُ مطيعين
مجتهدين، ظهرت آثار العمل
بالإتقان.
{آتوني زبر الحديد حتى إذا
ساوى بين الصدفين قال
انفخوا حتى إذا جعله نارا قال
آتوني أفرغ عليه
قطرا،فاسطاعوا أن يظهروه
وما استطاعوا له نقبا}
حين كان القائد مؤمنًا محسنًا
للتدبير، والأتباعُ مطيعين
مجتهدين، ظهرت آثار العمل
بالإتقان.
قال تعالى :
﴿ وان ليس للآنسان الا ماسعى ﴾
مبدأ ثابت اعمل لنجاه نفسك ولا تنتظر أحد يعمل عنك صالحا
اللهم انى أسألك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا....آمين.
🪴🍃
﴿ وان ليس للآنسان الا ماسعى ﴾
مبدأ ثابت اعمل لنجاه نفسك ولا تنتظر أحد يعمل عنك صالحا
اللهم انى أسألك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا....آمين.
🪴🍃
🌟 في رحاب آية:
قال تعالى:
{يا قومِ إنما هذه الحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ}
"يتمتع بها ويتنعم قليلًا ثم تنقطع
وتضمحل، فلا تغرنكم وتخدعنكم
عما خُلقتم له"(العلامة السعدي)
قال تعالى:
{يا قومِ إنما هذه الحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ}
"يتمتع بها ويتنعم قليلًا ثم تنقطع
وتضمحل، فلا تغرنكم وتخدعنكم
عما خُلقتم له"(العلامة السعدي)
❖*#هدايـات_قرآنية*❖
#قال_الله_تعالى :
{شَرَعَ لكم مِن الدِّين ما
وصى به نوحًا والذي أوحينا
إليك}
الشريعة كلها موجودة في
القرآن، إما بالإشارة والإيماء،
وإما بالتصريح.
ابن عثيمين، تفسير سورة
الشورى (ص: 140)
#قال_الله_تعالى :
{شَرَعَ لكم مِن الدِّين ما
وصى به نوحًا والذي أوحينا
إليك}
الشريعة كلها موجودة في
القرآن، إما بالإشارة والإيماء،
وإما بالتصريح.
ابن عثيمين، تفسير سورة
الشورى (ص: 140)
#تدبر
(ذَٰلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)
#الحج_32
إظهار الفرح بمواسم الطاعة سُنّة وعبادة نؤجر عليها وأيضا فيه إغاظة لأعداء الله ..
فجدّدوا النيّة واحتسبوا الأجر
أظهروا الفرح بالعيد وزيّنوا بيوتكم وأدخلوا السرور على أهلكم وأحبّائكم وأحيوا سُنّة التكبير .. العيد فرحة
(ذَٰلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)
#الحج_32
إظهار الفرح بمواسم الطاعة سُنّة وعبادة نؤجر عليها وأيضا فيه إغاظة لأعداء الله ..
فجدّدوا النيّة واحتسبوا الأجر
أظهروا الفرح بالعيد وزيّنوا بيوتكم وأدخلوا السرور على أهلكم وأحبّائكم وأحيوا سُنّة التكبير .. العيد فرحة
معي لنتدبر آية
{وما يفعلوا من خير فلن يكفروه}
إذا وضعك الله في مكان تستطيع من خلاله التيسير على الناس فيسّر عليهم ..فإنك لا تدري ما تصنع بك دعوة صادقة من أحدهم
فصنائع المعروف ..تقي مصارع السوء ...
{وما يفعلوا من خير فلن يكفروه}
إذا وضعك الله في مكان تستطيع من خلاله التيسير على الناس فيسّر عليهم ..فإنك لا تدري ما تصنع بك دعوة صادقة من أحدهم
فصنائع المعروف ..تقي مصارع السوء ...
🍁قوله تعالى 🍁
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ
وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ )
فأمر سبحانه العبد أن
#ينظر_ما_قدم_لغد
، وذلك يتضمن محاسبة
نفسه على ذلك ،
والنظر : هل يصلح ما قدمه
أن يلقى الله به أو لا يصلح .
📚[ابن القيم]
📚#مدارج_السالكين..
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ
وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ )
فأمر سبحانه العبد أن
#ينظر_ما_قدم_لغد
، وذلك يتضمن محاسبة
نفسه على ذلك ،
والنظر : هل يصلح ما قدمه
أن يلقى الله به أو لا يصلح .
📚[ابن القيم]
📚#مدارج_السالكين..
﴿ ثُمَّ يَأتي مِن بَعدِ ذلِكَ عامٌ فيهِ يُغاثُ النَّاسُ ﴾
أللهم غيثًا .. من الصحة .. والعافية .. والمسَرَات .. والخيرات
عاماً مليئاً بالبهجة وتحقيق الأمنيات "
ڪل عام ونحن من الله أقرب
اللهم أبدل أيام المحن بأيام المنن واجعل ...
ما سيأتي من أعمارنا خيراً مما انقضى منها ...
وارض عنا وأرزقنا من حيث لا نحتسب...
🪴🍁
أللهم غيثًا .. من الصحة .. والعافية .. والمسَرَات .. والخيرات
عاماً مليئاً بالبهجة وتحقيق الأمنيات "
ڪل عام ونحن من الله أقرب
اللهم أبدل أيام المحن بأيام المنن واجعل ...
ما سيأتي من أعمارنا خيراً مما انقضى منها ...
وارض عنا وأرزقنا من حيث لا نحتسب...
🪴🍁
دعاء ختم القرآن
*اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بالقُرْءَانِ وَاجْعَلهُ لِي إِمَاماً وَنُوراً وَهُدًى وَرَحْمَةً*
*اللَّهُمَّ ذَكِّرْنِي مِنْهُ مَانَسِيتُ وَعَلِّمْنِي مِنْهُ مَاجَهِلْتُ وَارْزُقْنِي تِلاَوَتَهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ وَاجْعَلْهُ لِي حُجَّةً يَارَبَّ العَالَمِينَ*
*اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ*
*اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عُمْرِي آخِرَهُ وَخَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ أَلْقَاكَ فِيهِ*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِيشَةً هَنِيَّةً وَمِيتَةً سَوِيَّةً وَمَرَدًّا غَيْرَ مُخْزٍ وَلاَ فَاضِحٍ*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ المَسْأَلةِ وَخَيْرَ الدُّعَاءِ وَخَيْرَ النَّجَاحِ وَخَيْرَ العِلْمِ وَخَيْرَ العَمَلِ وَخَيْرَ الثَّوَابِ وَخَيْرَ الحَيَاةِ وَخيْرَ المَمَاتِ وَثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي وَحَقِّقْ إِيمَانِي وَارْفَعْ دَرَجَتِي وَتَقَبَّلْ صَلاَتِي وَاغْفِرْ خَطِيئَاتِي وَأَسْأَلُكَ العُلَا مِنَ الجَنَّةِ*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمِ مَغْفِرَتِكَ وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ*
*اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ*
*اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَاتَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَاتُبَلِّغُنَا بِهَا جَنَّتَكَ وَمِنَ اليَقِينِ مَاتُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَاأَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا وَلاَ تجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا*
*اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ وَلَا هَمَّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَلَا دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَهُ وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلَّا قَضَيْتَهَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
*رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيراً.*
*اللَّهُمَّ ارْحَمْنِي بالقُرْءَانِ وَاجْعَلهُ لِي إِمَاماً وَنُوراً وَهُدًى وَرَحْمَةً*
*اللَّهُمَّ ذَكِّرْنِي مِنْهُ مَانَسِيتُ وَعَلِّمْنِي مِنْهُ مَاجَهِلْتُ وَارْزُقْنِي تِلاَوَتَهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ وَاجْعَلْهُ لِي حُجَّةً يَارَبَّ العَالَمِينَ*
*اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ*
*اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عُمْرِي آخِرَهُ وَخَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ أَلْقَاكَ فِيهِ*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِيشَةً هَنِيَّةً وَمِيتَةً سَوِيَّةً وَمَرَدًّا غَيْرَ مُخْزٍ وَلاَ فَاضِحٍ*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ المَسْأَلةِ وَخَيْرَ الدُّعَاءِ وَخَيْرَ النَّجَاحِ وَخَيْرَ العِلْمِ وَخَيْرَ العَمَلِ وَخَيْرَ الثَّوَابِ وَخَيْرَ الحَيَاةِ وَخيْرَ المَمَاتِ وَثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي وَحَقِّقْ إِيمَانِي وَارْفَعْ دَرَجَتِي وَتَقَبَّلْ صَلاَتِي وَاغْفِرْ خَطِيئَاتِي وَأَسْأَلُكَ العُلَا مِنَ الجَنَّةِ*
*اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمِ مَغْفِرَتِكَ وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالفَوْزَ بِالجَنَّةِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ*
*اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ*
*اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَاتَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَاتُبَلِّغُنَا بِهَا جَنَّتَكَ وَمِنَ اليَقِينِ مَاتُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَاأَحْيَيْتَنَا وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا وَلاَ تجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا*
*اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ وَلَا هَمَّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَلَا دَيْنًا إِلَّا قَضَيْتَهُ وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلَّا قَضَيْتَهَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ*
*رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الأَخْيَارِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيراً.*
50 - وما أَمْرنا إذا أردنا شيئًا إلا أن نقول كلمة واحدة هى: كن، فيكون ما نريد سريعًا مثل لمح البصر.
51 - ولقد أهلكنا أمثالكم في الكفر من الأمم الماضية، فهل من معتبر يعتبر بذلك فينزجر عن كفره؟!
52 - وكل شيء فعله العباد فهو مكتوب في كتب الحَفَظة لا يفوتهم منه شيء.
53 - وكل صغير من الأعمال والأقوال، وكل كبير منها؛ مكتوب في صحائف الأعمال وفي اللوح المحفوظ، وسيجازون عليه.
54 - إن المتقين لربهم بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، في جنات يتنعمون فيها، وفي أنهار جارية.
55 - في مجلس حق لا لَغْو فيه ولا إثم، عند مليك يملك كل شيء، مقتدر لا يعجز عن شيء، فلا تسأل عما ينالونه منه من النعيم الدائم.
سُورَة الرّحَمن
- مَدَنيّة -
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
الإعلام بآلاء الله الباهرة وآثار رحمته الظاهرة في الدنيا والآخرة، ترغيبًا في الإيمان، وتحذيرًا من الكفران.
[التَّفْسِيرُ]
1 - الرحمن ذو الرحمة الواسعة.
2 - علم الناس القرآن بتسهيل حفظه، وتيسير فهم معانيه.
3 - خلق الإنسان سويًّا، وأحسن تصويره.
4 - علّمه كيف يُبِين عمَّا في ضميره نطقًا وكتابة.
5 - الشمس والقمر قَدَّرهما؛ يسيران بحساب متقن؛ ليعلم الناس عدد السنين والحساب.
6 - وما لا ساق له من النبات والشجر يسجدان لله سبحانه منقادَين مستسلمَينِ له.
7 - والسماء رفعها فوق الأرض سقفًا لها، وأثبت العدل في الأرض، وأمر به عباده.
8 - أثبت العدل لئلا تجوروا -أيها الناس- وتخونوا في الوزن والكيل.
9 - وأقيموا الوزن بينكم بالعدل، ولا تنقصوا الوزن أو الكيل إذا كلتم أو وزنتم لغيركم.
10 - والأرض وضعها مُهَيَّأة لاستقرار الخلق عليها.
11 - فيها الأشجار التي تثمر الفواكه، وفيها النخل ذات الأوعية التي يكون منها التمر.
12 - وفيها الحب ذو التِّبْن كالبُر والشعير، وفيها النباتات التي تستطيبون رائحتها.
13 - فبأي نعم الله الكثيرة عليكم -يا معشر الجن والإنس- تكذبان؟!
14 - خلق آدم - عليه السلام - من طين يابس تسمع له صلصلة، مثل الطين المطبوخ.
15 - وخلق أبا الجن من لهب خالص من الدخان.
16 - فبأي نعم الله الكثيرة عليكم -يا معشر الجن والإنس- تكذبان؟!
17 - رب مَشْرِقَي الشمس ومغربيها شتاءً وصيفًا.
18 - فبأي نعمَ الله الكثيرة عليكم -يا معشر الجن والإنس - تكذبان؟!
[مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ]
• كتابة الأعمال صغيرها وكبيرها في صحائف الأعمال.
• ابتداء الرحمن بذكر نعمه بالقرآن دلالة على شرف القرآن وعظم منته على الخلق به.
• مكانة العدل في الإسلام.
• نعم الله تقتضي منا العرفان بها وشكرها، لا التكذيب بها وكفرها.
51 - ولقد أهلكنا أمثالكم في الكفر من الأمم الماضية، فهل من معتبر يعتبر بذلك فينزجر عن كفره؟!
52 - وكل شيء فعله العباد فهو مكتوب في كتب الحَفَظة لا يفوتهم منه شيء.
53 - وكل صغير من الأعمال والأقوال، وكل كبير منها؛ مكتوب في صحائف الأعمال وفي اللوح المحفوظ، وسيجازون عليه.
54 - إن المتقين لربهم بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، في جنات يتنعمون فيها، وفي أنهار جارية.
55 - في مجلس حق لا لَغْو فيه ولا إثم، عند مليك يملك كل شيء، مقتدر لا يعجز عن شيء، فلا تسأل عما ينالونه منه من النعيم الدائم.
سُورَة الرّحَمن
- مَدَنيّة -
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
الإعلام بآلاء الله الباهرة وآثار رحمته الظاهرة في الدنيا والآخرة، ترغيبًا في الإيمان، وتحذيرًا من الكفران.
[التَّفْسِيرُ]
1 - الرحمن ذو الرحمة الواسعة.
2 - علم الناس القرآن بتسهيل حفظه، وتيسير فهم معانيه.
3 - خلق الإنسان سويًّا، وأحسن تصويره.
4 - علّمه كيف يُبِين عمَّا في ضميره نطقًا وكتابة.
5 - الشمس والقمر قَدَّرهما؛ يسيران بحساب متقن؛ ليعلم الناس عدد السنين والحساب.
6 - وما لا ساق له من النبات والشجر يسجدان لله سبحانه منقادَين مستسلمَينِ له.
7 - والسماء رفعها فوق الأرض سقفًا لها، وأثبت العدل في الأرض، وأمر به عباده.
8 - أثبت العدل لئلا تجوروا -أيها الناس- وتخونوا في الوزن والكيل.
9 - وأقيموا الوزن بينكم بالعدل، ولا تنقصوا الوزن أو الكيل إذا كلتم أو وزنتم لغيركم.
10 - والأرض وضعها مُهَيَّأة لاستقرار الخلق عليها.
11 - فيها الأشجار التي تثمر الفواكه، وفيها النخل ذات الأوعية التي يكون منها التمر.
12 - وفيها الحب ذو التِّبْن كالبُر والشعير، وفيها النباتات التي تستطيبون رائحتها.
13 - فبأي نعم الله الكثيرة عليكم -يا معشر الجن والإنس- تكذبان؟!
14 - خلق آدم - عليه السلام - من طين يابس تسمع له صلصلة، مثل الطين المطبوخ.
15 - وخلق أبا الجن من لهب خالص من الدخان.
16 - فبأي نعم الله الكثيرة عليكم -يا معشر الجن والإنس- تكذبان؟!
17 - رب مَشْرِقَي الشمس ومغربيها شتاءً وصيفًا.
18 - فبأي نعمَ الله الكثيرة عليكم -يا معشر الجن والإنس - تكذبان؟!
[مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ]
• كتابة الأعمال صغيرها وكبيرها في صحائف الأعمال.
• ابتداء الرحمن بذكر نعمه بالقرآن دلالة على شرف القرآن وعظم منته على الخلق به.
• مكانة العدل في الإسلام.
• نعم الله تقتضي منا العرفان بها وشكرها، لا التكذيب بها وكفرها.
*قــــــــــطوف قــــــــــرآنية ..*📖🌻🌿
*قال تعالى :*
*{ ولمّا فَصلت العير قَال أبوهم إني لأَجد رِيح يوسف لَولا أَن تُفنّدون }*
*قال ابن عباس :"وجد ريح القميص من مسيرة ثمانية أيام" وهي قدر المسافة بين الكوفة والبصرة!*
*للخير رائحة وللرحمة بشائر .. لا يعرفها ولا يشعر بها إلا الواثقون بربهم المُحسنون الظن به ، المفوضون أمرهم إليه.*🌿
*قال تعالى :*
*{ ولمّا فَصلت العير قَال أبوهم إني لأَجد رِيح يوسف لَولا أَن تُفنّدون }*
*قال ابن عباس :"وجد ريح القميص من مسيرة ثمانية أيام" وهي قدر المسافة بين الكوفة والبصرة!*
*للخير رائحة وللرحمة بشائر .. لا يعرفها ولا يشعر بها إلا الواثقون بربهم المُحسنون الظن به ، المفوضون أمرهم إليه.*🌿
|📖|
*👈🏼 تدبر*
*﴿وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ﴾ ..*
لتكن همتك في هذه الدنيا :
التقرب إلى ربك الكريم ، وطلب فضله العظيم ، والاجتهاد في الدخول في أوليائه الذين يحبهم ويحبونه الذين اختارهم لنفسه وأكرمهم بولايته وأشغلهم به وعلق قلوبهم بمحبته ، وشغل ألسنتهم بذكره وجوارحهم بطاعته .
[✍🏼ابن قدامة] .
🌸🍃
*👈🏼 تدبر*
*﴿وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ﴾ ..*
لتكن همتك في هذه الدنيا :
التقرب إلى ربك الكريم ، وطلب فضله العظيم ، والاجتهاد في الدخول في أوليائه الذين يحبهم ويحبونه الذين اختارهم لنفسه وأكرمهم بولايته وأشغلهم به وعلق قلوبهم بمحبته ، وشغل ألسنتهم بذكره وجوارحهم بطاعته .
[✍🏼ابن قدامة] .
🌸🍃