الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : حَرْبُ الْعِصَابَاتِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الأشجارُ تركضُ خوفاً مِنْ الطرائدِ ....الطرقاتُ تحترقُ فِي العزلِ الصحِّيتختنقُ بكماماتِ...الْ MARCHé NOIR..و النهرُ فِي بلاهةٍ يتدفقُ مرتيْنِليلحقَ فرصتَهُ الأخيرةَ ....قبلَ أنْ يصيرَ ملَّاحَ العقاقيرِفي بريدٍ إِلِكْتْرُونِي...يُسَوِّقُ لِمَارْكُوتِينْغِْ الحيوانِفأسبحُ مرتَيْنِ و لا أشربُ ماءً..علَى قامةِ الرصاصِ ....لايخشىَ الموتُ المتطوعينَيخشَى الذينَ انتحرُوا ...فِي روايةِ "الطاعون"داخلَ غرفةِ "فِرْجِينْيَا وُولْفْ"...اِمتلأتْ أحجاراً تقذفُ المرضَى...الموتُ يُزَرِّرُ المدنَ ....بفائضِ حرارةٍ تُكَلِّسُ السرعةَإلَى تابوتٍ مقطوعٍ مِنْ شجرةٍ ....يبحثُ عنْ نسبهِ فِي حفرةالكلماتُ جنازةٌ مَخْتُونَةٌ...تقيسُ الأدمغةَ علَى لُوغَارِتْمِ الأنفلونزَا لِضبطِ سعالِ التِّنِين فِي الْفَاتِيكَانْ...فهلْ تاهتْ تجاعيدِي عَنِْ المرآةِ ....؟أمْ أرَى وجهِي فِي رُوزْنامَةِ الأسلحةِ البْيُو يَا وُوهانْ....؟ !و أنتَ يا لِي وينْ ليانْغْ ...!لماذَا حملتَ جثتكَ وكلمةَ السرِّ ....؟هل الْ ADNأخفتْهُ في التجاعيد أم أنَّ الكورونا أربكتْ علبتَكَ السوداءَ....؟ ......
َرْبُ
#الْعِصَابَاتِ...


لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673983