منسى موريس : مفهوم الجهاد فى -المسيحية- رداً على الدكتور -يوسف زيدان-
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس فى برنامج " التاسعة " الذى يقدمة الأستاذ " وائل الإبراشى " (1) ظهر الدكتور " يوسف زيدان "وتحدث عن تداعيات فيروس " كورونا " وتحدث أيضاً عن " الإرهاب والجهاد " فى الأديان وقام بوضع نظريتة التى يراها تؤسس لمفهوم الإجرام فى الأديان والتى تقوم على فكرة الإنابة وفيها يكون النبى هو الذى يتحدث بأسم الله ثم بعد ذلك من يرفض دعوة هذا النبى يكون مصيره الإبادة وأشار إلى مفهوم النبؤة فى العهد القديم من بداية" موسى " وأحال إلى" يشوع ابن نون " والذى قام بإبادة جماعات كاملة , وقال أن هذا المفهوم جاء من العهد القديم؟ ! .ولم يكتفى الدكتور " يوسف زيدان " بهذا القدر لكنهأراد أن يفهمنا من خلال حديثه أن " الجهاد " أصلة فى " المسيحية "وقال بالنص " الناس متصوره ان مفهوم الجهاد مفهوم دا إسلامى حتى فى الإنجليزى"Jihad"يتطقوها بالعربى القرشى المفهوم دا أول ما ظهر ظهر فى المسيحية مش فى الإسلام والآيه الإنجيلية صريحة جداً وبتقول بفعل الأمر الحاسم جدا فى الترجمة العربية" جاهد فى سبيل يسوع كما يجاهد الجندى الصالح فى سبيل سيده "ويكمل " والآيه بتقوله ايه جاهد ويفتحوا أى عهد جديد هيلاقوها كدا , أنا مش بختلق يعنى " .وكأن " الدكتور يوسف زيدان " يريد أن يفهمنا من خلال هذا الكلام أن فيروس الإجرام رسخت له اليهودية ثم بعد ذلك المسيحية .وسأقسم الرد إلى قسمين القسم الأول الذى يتعلق بالتوارة والثانى يتعلق بمفهوم الجهاد فى المسيحية .القسم الأول : يرى الدكتور " يوسف زيدان " أن السبب الرئيسى فى تأصيل هذا الإجرام أن النبى " نائب " عن الله و يقتل ويبيد كل من يخالفه ومن لايؤمن به وهذا حدث وتجسد فى حروب العهد القديم على يد " يشوع ابن نون "أولاً : حروب العهد القديم يا دكتور " زيدان " لم تكن بسبب نشر الدين أو ترسيخ لعقيدة اليهود, فمن المعروف أن اليهودية معتقد غير تبشيرى فكيف كان الأنبياء يقتلون كل من لايؤمن بهم وبرسالتهم ؟ثانياً : حروب العهد القديم كانت خاصة بشعوب معينة وزمان معين فلو كانت حروب من أجل العقيدة لكانت تتخطى حدود الزمان والمكان .ثالثاً : كيف ينظر اليهودى والمسيحيى لهذه الحروب ؟ هذه الحروب تُقرأ كتاريخ وليس كتشريع وشتان بين هذا وذاك .رابعاً : لم تحدث حالة واحدة فى التوراة أن نبياً ما قتل كل من لايؤمن به .خامساً : لايمكن نطبيق معاييرنا الأخلاقية وليدة هذا العصر على عصور العهد القديم فى الحروب فاخلاقيات البشر تتطور بشكل مستمر .وبهذا يادكتور يتضح أن كل ماقلته عن التوراه غير صحيح فى المطلق .القسم الثانى : مفهوم " الجهاد فى المسيحية " أولاً : للأسف أنت وقعت فى مغالطة كبيرة يا دكتور " يوسف "وهذه المغالطة هى أنك أخذت كلمة فى المسيحية وقرأتها بالنظره الإسلامية فالجهاد فى المسيحية ليس بعقيدة بل حالة وفرق كبير بين العقيدة والحالة . فمثلاً لو قلت ( على الطبيب أن يجاهد ضد المرض) هل هذا معناه أن الطبيب أصبح " جهادى " ؟ ويتبنى فكر إجرامى؟ أم أن حضرتك ستفهم أن الطبيب يكافح والكفاح هنا حالة ؟ طبيعى ستفهم أن الجهاد حالة وليس عقيدة. و أنت طبقت المفهوم الإصطلاحى الشرعى الذى يتضمن مفاهيم دينية فى عقيدتك على " كلمة الجهاد فى المسيحية " وهذا خلط كبير جداً لذلك مصطلحDogma " يُشير إلى" "Jihad"" لها تطبيقاتها الشرعية على أرض الواقع وهذا فيه " إسقاط " من حضرتك .ثانياً : تقول " هناك آيه اإنجيلية صريحة جداً وبتقول بفعل الأمر الحاسم جداً فى الترجمة العربية" جاهد فى سبيل يسوع كما يجاهد الجند ......
#مفهوم
#الجهاد
#-المسيحية-
#رداً
#الدكتور
#-يوسف
#زيدان-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674140
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس فى برنامج " التاسعة " الذى يقدمة الأستاذ " وائل الإبراشى " (1) ظهر الدكتور " يوسف زيدان "وتحدث عن تداعيات فيروس " كورونا " وتحدث أيضاً عن " الإرهاب والجهاد " فى الأديان وقام بوضع نظريتة التى يراها تؤسس لمفهوم الإجرام فى الأديان والتى تقوم على فكرة الإنابة وفيها يكون النبى هو الذى يتحدث بأسم الله ثم بعد ذلك من يرفض دعوة هذا النبى يكون مصيره الإبادة وأشار إلى مفهوم النبؤة فى العهد القديم من بداية" موسى " وأحال إلى" يشوع ابن نون " والذى قام بإبادة جماعات كاملة , وقال أن هذا المفهوم جاء من العهد القديم؟ ! .ولم يكتفى الدكتور " يوسف زيدان " بهذا القدر لكنهأراد أن يفهمنا من خلال حديثه أن " الجهاد " أصلة فى " المسيحية "وقال بالنص " الناس متصوره ان مفهوم الجهاد مفهوم دا إسلامى حتى فى الإنجليزى"Jihad"يتطقوها بالعربى القرشى المفهوم دا أول ما ظهر ظهر فى المسيحية مش فى الإسلام والآيه الإنجيلية صريحة جداً وبتقول بفعل الأمر الحاسم جدا فى الترجمة العربية" جاهد فى سبيل يسوع كما يجاهد الجندى الصالح فى سبيل سيده "ويكمل " والآيه بتقوله ايه جاهد ويفتحوا أى عهد جديد هيلاقوها كدا , أنا مش بختلق يعنى " .وكأن " الدكتور يوسف زيدان " يريد أن يفهمنا من خلال هذا الكلام أن فيروس الإجرام رسخت له اليهودية ثم بعد ذلك المسيحية .وسأقسم الرد إلى قسمين القسم الأول الذى يتعلق بالتوارة والثانى يتعلق بمفهوم الجهاد فى المسيحية .القسم الأول : يرى الدكتور " يوسف زيدان " أن السبب الرئيسى فى تأصيل هذا الإجرام أن النبى " نائب " عن الله و يقتل ويبيد كل من يخالفه ومن لايؤمن به وهذا حدث وتجسد فى حروب العهد القديم على يد " يشوع ابن نون "أولاً : حروب العهد القديم يا دكتور " زيدان " لم تكن بسبب نشر الدين أو ترسيخ لعقيدة اليهود, فمن المعروف أن اليهودية معتقد غير تبشيرى فكيف كان الأنبياء يقتلون كل من لايؤمن بهم وبرسالتهم ؟ثانياً : حروب العهد القديم كانت خاصة بشعوب معينة وزمان معين فلو كانت حروب من أجل العقيدة لكانت تتخطى حدود الزمان والمكان .ثالثاً : كيف ينظر اليهودى والمسيحيى لهذه الحروب ؟ هذه الحروب تُقرأ كتاريخ وليس كتشريع وشتان بين هذا وذاك .رابعاً : لم تحدث حالة واحدة فى التوراة أن نبياً ما قتل كل من لايؤمن به .خامساً : لايمكن نطبيق معاييرنا الأخلاقية وليدة هذا العصر على عصور العهد القديم فى الحروب فاخلاقيات البشر تتطور بشكل مستمر .وبهذا يادكتور يتضح أن كل ماقلته عن التوراه غير صحيح فى المطلق .القسم الثانى : مفهوم " الجهاد فى المسيحية " أولاً : للأسف أنت وقعت فى مغالطة كبيرة يا دكتور " يوسف "وهذه المغالطة هى أنك أخذت كلمة فى المسيحية وقرأتها بالنظره الإسلامية فالجهاد فى المسيحية ليس بعقيدة بل حالة وفرق كبير بين العقيدة والحالة . فمثلاً لو قلت ( على الطبيب أن يجاهد ضد المرض) هل هذا معناه أن الطبيب أصبح " جهادى " ؟ ويتبنى فكر إجرامى؟ أم أن حضرتك ستفهم أن الطبيب يكافح والكفاح هنا حالة ؟ طبيعى ستفهم أن الجهاد حالة وليس عقيدة. و أنت طبقت المفهوم الإصطلاحى الشرعى الذى يتضمن مفاهيم دينية فى عقيدتك على " كلمة الجهاد فى المسيحية " وهذا خلط كبير جداً لذلك مصطلحDogma " يُشير إلى" "Jihad"" لها تطبيقاتها الشرعية على أرض الواقع وهذا فيه " إسقاط " من حضرتك .ثانياً : تقول " هناك آيه اإنجيلية صريحة جداً وبتقول بفعل الأمر الحاسم جداً فى الترجمة العربية" جاهد فى سبيل يسوع كما يجاهد الجند ......
#مفهوم
#الجهاد
#-المسيحية-
#رداً
#الدكتور
#-يوسف
#زيدان-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674140
الحوار المتمدن
منسى موريس - مفهوم الجهاد فى -المسيحية- رداً على الدكتور -يوسف زيدان-
يوسف تيلجي : أضاءة - الرد على د . يوسف زيدان حول الجهاد في المسيحية -
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أستهلال :شاهدت لقاء د . يوسف زيدان مع الأعلامي المصري وائل الأبراشي في 15 أبريل 2020 ، ببرنامج " التاسعة " ، وقبل أن أبين الغاية من هذه الأضاءة ، أرى أن أسرد نبذة مختصرة عن سيرته الذاتية ، ( الدكتور زيدان من مواليد 1958 سوهاج - مصر ، أستاذ جامعي ، كاتب و فيلسوف ، متخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه ، له عدة مؤلفات وأبحاث علمية في الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب العربي ، عمل مديراً لمركز المخطوطات بالإسكندرية في مكتبة الإسكندري ، له مؤلفات تقترب من الستين وأبحاث تزيد عن الثمانين ، يعتبر د . زيدان أحد أهم الباحثين والمفكرين والروائيين المصريين بأعماله التاريخية والفهرسية والروائية ، عاش في الإسكندرية ودرس فيها الفلسفة وحصل على الماجستير والدكتوراه والأستاذية في الفلسفة الإسلامية / نقل بتصرف من موقعيwww.arageek.com والمرسال ) . الموضوع : سأسرد " بعضا " مما دار في اللقاء أعلاه ، دون أي أضافة أو تعليق ، ومن ثم سأبين قراءتي الخاصة حوله ، حيث ذكر في حديثه من أن الجهاد موجود أيضا في المسيحية ، وسرد آية قال أنها موجودة في العهد الجديد / الأناجيل ! ، وحتى نكون منطقيين سوف أسرد أهم ما دار في اللقاء وذلك حتى نعرف السياق الذي ورد فيه موضوع الجهاد في المسيحية ، قال : ( أن شعب مصر 10 % منهم متخلفين - أي 10 ملايين نسمة ! ، هناك مدن لدول تحتاج أن تولع فيها / أي تحرقها ، لا توجد مؤسسات في الأسلام / ويقصد الأزهر ودار الأفتاء والوقف - وكذلك الحال في المسيحية ، في زمن الوباء يجب الرجوع للأطباء وليس لشيوخ الدين ، قلقه من وصاية شيوخ الدين علينا وقال : " يجب عدم ركوب شيوخ الدين لعقولنا ! " ، كقراءة الدعاء قبل ممارسة الجنس مع الزوجة ودعاء الدخول للغرف .. ! ، وبين أن " رجال الدين ودوا الناس في داهية " ) ، وحول رأيه في العمليات الأرهابية قال : ( يجب أن لا أقول عمليات أرهابية بل عمليات أجرامية ، لأن في حال ذلك نعطيها المرجعية الأسلامية ، وأستشهد ببعض النصوص منها : " وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ .. / 10 سورة الانفال " وحديثي الرسول : " وجعل رزقي تحت ظل رمحي " ، " لقد جئتكم بالذبح " .. ، وتكلم عن " الجهاد .. " بأسهاب ، وقال أنه موجود حتى في المسيحية ، وبين عن وجود آية في العهد الجديد / الأناجيل - تنص " جاهد في سبيل يسوع ، كما يجاهد الجندي الصالح في سبيل وطنه " ، ثم أنتقد مما قاله شيوخ الأسلام من أن : " الصيام يقوي المناعة "..) . القراءة : أولا - كان د . زيدان غير موفقا بوصفه للشعب المصري بأن 10 % منهم متخلفين ! ، وكان الأحرى به مثلا أن يقول " أنهن أميين أو ضعيفي الوعي والأدراك " وهو العالم بذلك ! ، كما أنه لم يعطي سببا واحدا لهذا التخلف ! ، ألم تكن سيطرة المفاهيم الدينية الأسلامية على العقلية الأجتماعية قد جهلت وسطحت هذه الطبقة من المجتمع المصري ، وجعلته حتى يرفض ويكفر المشاركين لهم في الوطن / الاقباط ! . كذلك ليس من الأنسانية أن يقول " بحرق مدن لتخلفها ! " ، بل أن يضع أسسا لكيفية النهوض بها وليس بمحوها ......
#أضاءة
#الرد
#يوسف
#زيدان
#الجهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674972
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أستهلال :شاهدت لقاء د . يوسف زيدان مع الأعلامي المصري وائل الأبراشي في 15 أبريل 2020 ، ببرنامج " التاسعة " ، وقبل أن أبين الغاية من هذه الأضاءة ، أرى أن أسرد نبذة مختصرة عن سيرته الذاتية ، ( الدكتور زيدان من مواليد 1958 سوهاج - مصر ، أستاذ جامعي ، كاتب و فيلسوف ، متخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه ، له عدة مؤلفات وأبحاث علمية في الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب العربي ، عمل مديراً لمركز المخطوطات بالإسكندرية في مكتبة الإسكندري ، له مؤلفات تقترب من الستين وأبحاث تزيد عن الثمانين ، يعتبر د . زيدان أحد أهم الباحثين والمفكرين والروائيين المصريين بأعماله التاريخية والفهرسية والروائية ، عاش في الإسكندرية ودرس فيها الفلسفة وحصل على الماجستير والدكتوراه والأستاذية في الفلسفة الإسلامية / نقل بتصرف من موقعيwww.arageek.com والمرسال ) . الموضوع : سأسرد " بعضا " مما دار في اللقاء أعلاه ، دون أي أضافة أو تعليق ، ومن ثم سأبين قراءتي الخاصة حوله ، حيث ذكر في حديثه من أن الجهاد موجود أيضا في المسيحية ، وسرد آية قال أنها موجودة في العهد الجديد / الأناجيل ! ، وحتى نكون منطقيين سوف أسرد أهم ما دار في اللقاء وذلك حتى نعرف السياق الذي ورد فيه موضوع الجهاد في المسيحية ، قال : ( أن شعب مصر 10 % منهم متخلفين - أي 10 ملايين نسمة ! ، هناك مدن لدول تحتاج أن تولع فيها / أي تحرقها ، لا توجد مؤسسات في الأسلام / ويقصد الأزهر ودار الأفتاء والوقف - وكذلك الحال في المسيحية ، في زمن الوباء يجب الرجوع للأطباء وليس لشيوخ الدين ، قلقه من وصاية شيوخ الدين علينا وقال : " يجب عدم ركوب شيوخ الدين لعقولنا ! " ، كقراءة الدعاء قبل ممارسة الجنس مع الزوجة ودعاء الدخول للغرف .. ! ، وبين أن " رجال الدين ودوا الناس في داهية " ) ، وحول رأيه في العمليات الأرهابية قال : ( يجب أن لا أقول عمليات أرهابية بل عمليات أجرامية ، لأن في حال ذلك نعطيها المرجعية الأسلامية ، وأستشهد ببعض النصوص منها : " وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ .. / 10 سورة الانفال " وحديثي الرسول : " وجعل رزقي تحت ظل رمحي " ، " لقد جئتكم بالذبح " .. ، وتكلم عن " الجهاد .. " بأسهاب ، وقال أنه موجود حتى في المسيحية ، وبين عن وجود آية في العهد الجديد / الأناجيل - تنص " جاهد في سبيل يسوع ، كما يجاهد الجندي الصالح في سبيل وطنه " ، ثم أنتقد مما قاله شيوخ الأسلام من أن : " الصيام يقوي المناعة "..) . القراءة : أولا - كان د . زيدان غير موفقا بوصفه للشعب المصري بأن 10 % منهم متخلفين ! ، وكان الأحرى به مثلا أن يقول " أنهن أميين أو ضعيفي الوعي والأدراك " وهو العالم بذلك ! ، كما أنه لم يعطي سببا واحدا لهذا التخلف ! ، ألم تكن سيطرة المفاهيم الدينية الأسلامية على العقلية الأجتماعية قد جهلت وسطحت هذه الطبقة من المجتمع المصري ، وجعلته حتى يرفض ويكفر المشاركين لهم في الوطن / الاقباط ! . كذلك ليس من الأنسانية أن يقول " بحرق مدن لتخلفها ! " ، بل أن يضع أسسا لكيفية النهوض بها وليس بمحوها ......
#أضاءة
#الرد
#يوسف
#زيدان
#الجهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674972
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أضاءة - الرد على د . يوسف زيدان حول الجهاد في المسيحية -