ابراهيم خليل العلاف : سعدي يوسف 1934-2021 الشاعر العراقي الكبير واعماله الشعرية الكاملة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف سعدي يوسف 1934-2021 الشاعر العراقي الكبير واعماله الشعرية الكاملة -ابراهيم العلاف سعدي يوسف 1934-2021 ، شاعر عراقي كبير . له حضور عراقي ،وعربي، وعالمي . أحببناه أم لم نحبه ، فهو شاعر كبير كالرصافي والزهاوي والجواهري والسياب له حياته الخاصة ، ومواقفه المتفردة ، وله آراءه الخاصة ، وله منطلقاته ، ومرتكزاته ، ويجب علينا ان ننظر اليه الى سيرته وشعره نظرة شاملة (كشتالتية ) ، وان جزءناه حسب هوانا ، وقعنا في الخطأ تماما في نظرتنا الى اي شاعر كبير ، وكما نعرف وصدق لرب العزة والجلال بسم الله الرحمن الرحيم : " والشعراء يتبعهم الغاوون، ألم تر أنهم في كل واد يهيمون، وأنهم يقولون ما لا يفعلون، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات" . هو شاعر ، والشاعر يشعر بما لم يشعر به غيره على قول ابن حزم في (طوق الحمامة) . سوف يأتي العراق الجميل سوف يأتي نعم كما يقول البعض من الكتاب ان الشعر هو ابن اللحظة ، ابن الفكرة القائمة والشعر قد يرتكز على اسس واجندات ايديولوجية ، وعند يوسف تعززت ايديولوجية مقاومة الاستبداد ، والاحتلال والطغيان وتعالى صوته منددا بمن اراد شرا ببلده وأمته .نعم شاعرنا الكبير الاستاذ سعدي يوسف 1934-2021 الشاعر والكاتب والمترجم العراقي الكبير عمل في التدريس والصحافة الثقافية وغادر العراق متبرما منذ السبعينات من القرن الماضي ويجب ان لانسأله لماذا غادر ؟لكنه غادر الى لندن وعاش هناك حتى وفاته في 13 يونيو - حزيران سنة 2021 توفي وعمره يناهز ال ( 87) عاما شخصيا انا اقرأ شعره ومعجب بما كان يكتب واعماله الكاملة صدرت كما ترون في سبع مجلدات وله موقع على شبكة المعلومات العالمية -الانترنت ورابط الموقع التالي:http://www.saadiyousif.com/وفي الموقع سيرته التي خطها بقلمه وفيها يترجم لنفسه ويقول : "ســـعدي يوســـف ولد في العام 1934، في ابي الخصيب، بالبصرة (العراق).اكمل دراسته الثانوية في البصرة.ليسانس شرف في آداب العربية.عمل في التدريس والصحافة الثقافية. تنقّل بين بلدان شتّى، عربية وغربية.شهد حروباً، وحروباً اهلية، وعرف واقع الخطر، والسجن، والمنفى.نال جوائز في الشعر: جائزة سلطان العويس، والجائزة الايطالية العالمية، وجائزة (كافافي) من الجمعية الهلّينية. وفي العام 2005 نال جائزة فيرونيا الإيطالية لأفضل مؤلفٍ أجنبيّ .عضو هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة"العراقية عضو الهيئة الإستشارية لمجلة نادي القلم الدولي PEN International Magazineعضو هيئة تحرير مساهم في مجلة بانيبال Banipalللأدب العربي الحديث .مقيم في المملكة المتحدة منذ 1999 بــبـــلـيوغـــرافيـــاالشعر1-القرصان (1952) – مطبعة البصري - بغداد2-أغنيات ليست للآخرين (1955)- مطبعة الأديب - البصرة3- 51 قصيدة (1959)- بغداد – بمساعدة من وزارة التـربيـة 4-النجم والرماد (1960)- مطبعة اتحادالأدباء5-قصائد مرئية (1965)- المطبعة العصرية – صيدا6-بعيداً عن السماء الاولى (1970)- دار الآداب – بيروت7-نهايات الشمال الإفريقي (1972 ) – دار العودة - بيروت8-الاخضر بن يوسف ومشاغله(1972)- مطبعة الأديب - بغداد9-تحت جدارية فائق حسن (1974)- دار الفارابي - بيروت10-الليالي كلها (1976)- مطبعة الأديب - بغداد11-الساعة الاخيرة (1977)- دار الآداب - بيروت12-كيف كتب الاخضر بن يوسف قصيدته الجديدة (1977)- دار الآداب13-قصائد اقل صمتاً (1979)- دار الفارابي - بيروت14-الاعمال الشعرية (1980)-دار الفارابي بيروت15-من يعرف الوردة (1981)- دار ا ......
#سعدي
#يوسف
#1934-2021
#الشاعر
#العراقي
#الكبير
#واعماله
#الشعرية
#الكاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768108
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف سعدي يوسف 1934-2021 الشاعر العراقي الكبير واعماله الشعرية الكاملة -ابراهيم العلاف سعدي يوسف 1934-2021 ، شاعر عراقي كبير . له حضور عراقي ،وعربي، وعالمي . أحببناه أم لم نحبه ، فهو شاعر كبير كالرصافي والزهاوي والجواهري والسياب له حياته الخاصة ، ومواقفه المتفردة ، وله آراءه الخاصة ، وله منطلقاته ، ومرتكزاته ، ويجب علينا ان ننظر اليه الى سيرته وشعره نظرة شاملة (كشتالتية ) ، وان جزءناه حسب هوانا ، وقعنا في الخطأ تماما في نظرتنا الى اي شاعر كبير ، وكما نعرف وصدق لرب العزة والجلال بسم الله الرحمن الرحيم : " والشعراء يتبعهم الغاوون، ألم تر أنهم في كل واد يهيمون، وأنهم يقولون ما لا يفعلون، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات" . هو شاعر ، والشاعر يشعر بما لم يشعر به غيره على قول ابن حزم في (طوق الحمامة) . سوف يأتي العراق الجميل سوف يأتي نعم كما يقول البعض من الكتاب ان الشعر هو ابن اللحظة ، ابن الفكرة القائمة والشعر قد يرتكز على اسس واجندات ايديولوجية ، وعند يوسف تعززت ايديولوجية مقاومة الاستبداد ، والاحتلال والطغيان وتعالى صوته منددا بمن اراد شرا ببلده وأمته .نعم شاعرنا الكبير الاستاذ سعدي يوسف 1934-2021 الشاعر والكاتب والمترجم العراقي الكبير عمل في التدريس والصحافة الثقافية وغادر العراق متبرما منذ السبعينات من القرن الماضي ويجب ان لانسأله لماذا غادر ؟لكنه غادر الى لندن وعاش هناك حتى وفاته في 13 يونيو - حزيران سنة 2021 توفي وعمره يناهز ال ( 87) عاما شخصيا انا اقرأ شعره ومعجب بما كان يكتب واعماله الكاملة صدرت كما ترون في سبع مجلدات وله موقع على شبكة المعلومات العالمية -الانترنت ورابط الموقع التالي:http://www.saadiyousif.com/وفي الموقع سيرته التي خطها بقلمه وفيها يترجم لنفسه ويقول : "ســـعدي يوســـف ولد في العام 1934، في ابي الخصيب، بالبصرة (العراق).اكمل دراسته الثانوية في البصرة.ليسانس شرف في آداب العربية.عمل في التدريس والصحافة الثقافية. تنقّل بين بلدان شتّى، عربية وغربية.شهد حروباً، وحروباً اهلية، وعرف واقع الخطر، والسجن، والمنفى.نال جوائز في الشعر: جائزة سلطان العويس، والجائزة الايطالية العالمية، وجائزة (كافافي) من الجمعية الهلّينية. وفي العام 2005 نال جائزة فيرونيا الإيطالية لأفضل مؤلفٍ أجنبيّ .عضو هيئة تحرير مجلة "الثقافة الجديدة"العراقية عضو الهيئة الإستشارية لمجلة نادي القلم الدولي PEN International Magazineعضو هيئة تحرير مساهم في مجلة بانيبال Banipalللأدب العربي الحديث .مقيم في المملكة المتحدة منذ 1999 بــبـــلـيوغـــرافيـــاالشعر1-القرصان (1952) – مطبعة البصري - بغداد2-أغنيات ليست للآخرين (1955)- مطبعة الأديب - البصرة3- 51 قصيدة (1959)- بغداد – بمساعدة من وزارة التـربيـة 4-النجم والرماد (1960)- مطبعة اتحادالأدباء5-قصائد مرئية (1965)- المطبعة العصرية – صيدا6-بعيداً عن السماء الاولى (1970)- دار الآداب – بيروت7-نهايات الشمال الإفريقي (1972 ) – دار العودة - بيروت8-الاخضر بن يوسف ومشاغله(1972)- مطبعة الأديب - بغداد9-تحت جدارية فائق حسن (1974)- دار الفارابي - بيروت10-الليالي كلها (1976)- مطبعة الأديب - بغداد11-الساعة الاخيرة (1977)- دار الآداب - بيروت12-كيف كتب الاخضر بن يوسف قصيدته الجديدة (1977)- دار الآداب13-قصائد اقل صمتاً (1979)- دار الفارابي - بيروت14-الاعمال الشعرية (1980)-دار الفارابي بيروت15-من يعرف الوردة (1981)- دار ا ......
#سعدي
#يوسف
#1934-2021
#الشاعر
#العراقي
#الكبير
#واعماله
#الشعرية
#الكاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768108
عباس علي العلي : المزاج العراقي وتوظيفه الديني.. الحسين ع إنموذجا
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي بعيدا عن الطعن بعقائد الناس والتشكيك في إيمان أحد ولا هي نتيجة ردة فعل ولا أظن أنني الأفضل في فهم العلاقة بين الإنسان والدين والله، ولكن القراءة العميقة لما يجري في العراق تحديدا من طقوس ومظاهر أحتفالية متصلة بقضية نهضة الإمام الحسين ع ضد الانحراف والأرتداد الديني لا يعبر بشكل حقيقي ولا يترجم إيمان كامل بالدين بقدر ما يمثل ظاهرة عراقية ذاتية تعكس مزاجا سلوكيا متأصلا في نمط وخلفيات تكوين هذه الشخصية، تأريخيا وسيكولوجيا كما تمثل إنعكاس للطبع الرافيدني الذي طبع وتطبع به من سكن العراق وأنصهر به، فالتضحية الفارطة للحدود مقابل السكينة الفارطة للحدود والثورة في محل الطاعة بالوقت الذي يطيع وهو في محل الثورة، جزء من شخصية الفرد العراقي، هذا ليس أنتقاصا لا من حب العراقيين للحسين ولا من الشخصية العراقية التي تعودت التألم والنوح والحزن الذي يتجدد مع المواسم، الحسين بالنسبة للعراقيين قم الرمزية التي تهفو لها النفوس وتعبر عن الشعور بالفداحة والألم الذي يعانيه العراقيون وله صلة قديمة جدا بأحداث تاريخية تمتد على الأقل من الطوفان الذي أفقد العراق جزءا كبيرا من مكونه ومكنونه مرورا بما عاناه من صراعات دينية وسياسية كسرت جبروته وحطمت حضارته على يد قوى الشر. لذلك تجدد الحزن في هذه النفسية بشكل أكبر مع أستشهاد الحسين على أرضه ممثلا للخير كله مقابل خصمه الذي يمثل الشر كله، هذه الثنائية التي لا وسط ولا ثالث لها هي جزء أساسي من طبيعة وشكل الشخصية العراقية في تعاطيها مع الخيارات، أبيض وأسود يعني خير وشر ويعني الحسين وأعداءه، لا يفهم العراقي أبعد من هذه المعادلة ولا يريد صياغة أحتمالات أخرى، لأنه محكوم ببيئة لا خيار ثالث فيها، حر وجفاف ويبوسة وخشونة وجوع وفقر على مستوى المناخ والعيش والتصرفات السلوكية، يقابلها برودة ورطوبة وكرم وخيرات وفيرة وترف مفرط كلها لا يستطيع العراقي أن يوازن بينها في عملية أقتصاد وتدبير، لذا فهو يؤمن دائما أن الله يرزق والله يمنع (أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب) ولا تدبير غير تدبير الله، عندما أقول الظاهرة الحسينية مزاج عراقي أصيل لا علاقة للدين به ولم ينتج ظاهرة عبادية مهمة أو لها حضور فاعل ومستمر، بالرغم مما مر عليها من زمن وما أنتجت من مظاهر فرعية عبثية أحيانا، وما زال العراقي حائرا بين أنتمائه الديني وأنتمائه القبلي، ورغبته في الحرية والمدنية وإيمانه بالطاعة المطلقة لرجل الدين، لذا لا أستغرب من قول العلامة الوردي بأن العراقي مشروخ الشخصية فيه جزء من جنتلمانية مستر ستيوارت وفيه عنجهية ملا عليوي.علينا اليوم أن نعيد قراءة شخصية الفرد العراقي وتحديدا في دائرة الفعل والانفعال الحسيني المعروف بالمصطلح الفقهي "الشيعة" من خلال التاريخ المهزوم والقاسي والمجحف عليهم، التاريخ الذي سرقه الأولون سلاطين وأنصار السلطة وأصحاب السيف والثروة والحل والعقد منه، وحولوه إلى مجرد سيرك يلعبون به وفقا للمصالح دون أحترام للواقع ودون تقديس للحقيقة التي يفهمها كمظلوم مزمن في واقع لا يقر للظالم حد ولا يؤمن بالعدالة مطلقا، الخطوة النقدية الأولى لهذه الظاهرة وفهمها علميا وإعادة تموضعها في الوجدان الذهني، أن نخرج الحزن ومظاهر جلد الذات المرتبطة بالشعور بالتقصير في فعل لا يد لها به من نزعة القداسة المزعومة، والفصل بين الحسين كجزء من منظمة الهدى الضخمة التي تبدأ من الإيمان الكامل بما أمن به الحسين وفقا لدرجات الأهمية والخطورة والضرورة، وبين الذات التاريخية الأحتفالية بالموروث الروحي لها عبر التأريخ، وأن لا نسقط هذه الذاتية بكل ما فيها من سلبية وتغريب وشعور بالاضطهاد ......
#المزاج
#العراقي
#وتوظيفه
#الديني..
#الحسين
#إنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768173
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي بعيدا عن الطعن بعقائد الناس والتشكيك في إيمان أحد ولا هي نتيجة ردة فعل ولا أظن أنني الأفضل في فهم العلاقة بين الإنسان والدين والله، ولكن القراءة العميقة لما يجري في العراق تحديدا من طقوس ومظاهر أحتفالية متصلة بقضية نهضة الإمام الحسين ع ضد الانحراف والأرتداد الديني لا يعبر بشكل حقيقي ولا يترجم إيمان كامل بالدين بقدر ما يمثل ظاهرة عراقية ذاتية تعكس مزاجا سلوكيا متأصلا في نمط وخلفيات تكوين هذه الشخصية، تأريخيا وسيكولوجيا كما تمثل إنعكاس للطبع الرافيدني الذي طبع وتطبع به من سكن العراق وأنصهر به، فالتضحية الفارطة للحدود مقابل السكينة الفارطة للحدود والثورة في محل الطاعة بالوقت الذي يطيع وهو في محل الثورة، جزء من شخصية الفرد العراقي، هذا ليس أنتقاصا لا من حب العراقيين للحسين ولا من الشخصية العراقية التي تعودت التألم والنوح والحزن الذي يتجدد مع المواسم، الحسين بالنسبة للعراقيين قم الرمزية التي تهفو لها النفوس وتعبر عن الشعور بالفداحة والألم الذي يعانيه العراقيون وله صلة قديمة جدا بأحداث تاريخية تمتد على الأقل من الطوفان الذي أفقد العراق جزءا كبيرا من مكونه ومكنونه مرورا بما عاناه من صراعات دينية وسياسية كسرت جبروته وحطمت حضارته على يد قوى الشر. لذلك تجدد الحزن في هذه النفسية بشكل أكبر مع أستشهاد الحسين على أرضه ممثلا للخير كله مقابل خصمه الذي يمثل الشر كله، هذه الثنائية التي لا وسط ولا ثالث لها هي جزء أساسي من طبيعة وشكل الشخصية العراقية في تعاطيها مع الخيارات، أبيض وأسود يعني خير وشر ويعني الحسين وأعداءه، لا يفهم العراقي أبعد من هذه المعادلة ولا يريد صياغة أحتمالات أخرى، لأنه محكوم ببيئة لا خيار ثالث فيها، حر وجفاف ويبوسة وخشونة وجوع وفقر على مستوى المناخ والعيش والتصرفات السلوكية، يقابلها برودة ورطوبة وكرم وخيرات وفيرة وترف مفرط كلها لا يستطيع العراقي أن يوازن بينها في عملية أقتصاد وتدبير، لذا فهو يؤمن دائما أن الله يرزق والله يمنع (أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب) ولا تدبير غير تدبير الله، عندما أقول الظاهرة الحسينية مزاج عراقي أصيل لا علاقة للدين به ولم ينتج ظاهرة عبادية مهمة أو لها حضور فاعل ومستمر، بالرغم مما مر عليها من زمن وما أنتجت من مظاهر فرعية عبثية أحيانا، وما زال العراقي حائرا بين أنتمائه الديني وأنتمائه القبلي، ورغبته في الحرية والمدنية وإيمانه بالطاعة المطلقة لرجل الدين، لذا لا أستغرب من قول العلامة الوردي بأن العراقي مشروخ الشخصية فيه جزء من جنتلمانية مستر ستيوارت وفيه عنجهية ملا عليوي.علينا اليوم أن نعيد قراءة شخصية الفرد العراقي وتحديدا في دائرة الفعل والانفعال الحسيني المعروف بالمصطلح الفقهي "الشيعة" من خلال التاريخ المهزوم والقاسي والمجحف عليهم، التاريخ الذي سرقه الأولون سلاطين وأنصار السلطة وأصحاب السيف والثروة والحل والعقد منه، وحولوه إلى مجرد سيرك يلعبون به وفقا للمصالح دون أحترام للواقع ودون تقديس للحقيقة التي يفهمها كمظلوم مزمن في واقع لا يقر للظالم حد ولا يؤمن بالعدالة مطلقا، الخطوة النقدية الأولى لهذه الظاهرة وفهمها علميا وإعادة تموضعها في الوجدان الذهني، أن نخرج الحزن ومظاهر جلد الذات المرتبطة بالشعور بالتقصير في فعل لا يد لها به من نزعة القداسة المزعومة، والفصل بين الحسين كجزء من منظمة الهدى الضخمة التي تبدأ من الإيمان الكامل بما أمن به الحسين وفقا لدرجات الأهمية والخطورة والضرورة، وبين الذات التاريخية الأحتفالية بالموروث الروحي لها عبر التأريخ، وأن لا نسقط هذه الذاتية بكل ما فيها من سلبية وتغريب وشعور بالاضطهاد ......
#المزاج
#العراقي
#وتوظيفه
#الديني..
#الحسين
#إنموذجا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768173
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المزاج العراقي وتوظيفه الديني.. الحسين ع إنموذجا