الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : : بزنس الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية :: الدليل والبرهان
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي 1- اقدمت المافيا الاوكرانية بالتنسيق والتعاون مع المتنفذين في قمة السلطة النيونازية ببيع السلاح ومن مختلف الانواع التي حصلت عليها من الغرب الامبريالي ومنها صواريخ ضد الدبابات والمدرعات جيفيلين وصواريخ ضد الطائرات ومنها ستينغلر، ومدافع حديثة.. بسعر ما بين 10-20 الف دولار في حين السعر الحقيقي هو150 الف دولار وووو،2 ان الغالبية العظمى من الشباب الاوكراينين يرفضون الذهاب للحرب غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك وروسيا الاتحادية وهي حرب خاسرة اصلاً ويتم التحري والتفتيش عن هؤلاء الشباب ويتم القبض على بعضهم وخلال مدة قصيرة يتم ارسالهم لجبهات القتال وهم غير مؤهلين لذلك، وقام النظام النيوفاشي - النيونازي البندري باكثر من 4 مرات للتعبئة وفشل في ذلك وبدات المافيا الاوكرانية بالتعاون مع المتنفذين في النظام البندري بتهريب الشباب عبر ميدانيا،بولونيا....، ويتم الاتفاق مع الجهات الرسمية في الحدود ووصل سعر تهريب الشاب الواحد نحو 6000 دولار أمريكي، وتم تهريب نحو 6000 شاب اوكرايني 6000 في 6000 دولار يساوي 36000000 دولار اميركي هذا هو البزنس في الحروب غير العادلة التي تقوم بها الانظمة الفاشية والرجعية والعملية لاتزال مستمرة. 3- ان اولاد المتنفذين في النظام النيوفاشي - النيونازي يتجولون في اوربا مع الدولارات التي لاتعد ولا تحسب لديهم ان الفقراء هم دائماً وقود الحروب غير العادلة وهذا يدخل ضمن فلسفة ما يسمى بالنظرية المالثوسية والنيومالثوسية الرجعية واللاعلمية وكذلك مايسمى بنظرية المليار. 4- ان قادة الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية يقدمون السلاح والارهابيين والمرتزقة والمال من اجل ابادة الشعب الاوكرايني بالدرجة الأولى ويؤكدون على النظام الاوكرايني الحاكم ان يقاتل حتى اخر جندي اوكرايني، طبعاً هم لا يخسروا شيئ،الخاسر الاول هو الشعب الاوكرايني وكذلك شعب الدونباس والشعب الروسي وهذه الحرب قد فرضت على الشعب الروسي والدونباسي من قبل لندن وواشنطن وكذلك بون وباريس وتل أبيب والناتو. ومع ذلك يدعون الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية التعبير وغيرها من الخزعبلات الاخرى 5- ان تقويض النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا يعد مطلباً مشروعاً من قبل الشعب الاوكرايني وشعب الدونباس بمساعدة الشعب الروسي، وهذا سوف يتم، فلا مستقبل للنظام البنديري في اوكرانيا النصر للشعب الاوكرايني وشعب الدونباس . وتحقيق هذا الهدف المشروع هو خدمة لشعوب العالم قاطبة وابعاد شبح الحرب الكونية الرابعة الحرب النووية. 6- لقد اقدم النظام النيونازي - البنديري في اوكرانيا على جريمة نكراء مدانة وهي انه قام بالقاء نحو 3،5 مليون لغما في جمهورية دانيسك ولوكانسك وهي الغام ضد الاشخاص محرمة دولياً وهي ذات الوان مختلفة بيضاء، جوزية، مسطحة تشبه السلحفاة تشبه لعبة الاطفال، وعندما يتم رفعها من قبل الطفل تنفجر على الطفل وعلى أي شخص اخر، ناهيك عن زرع الألغام ضد الدبابات والمدرعات سواء كانت مخفية او بشكل علني على الارض... انها ممارسات فاشية قذرة بامتياز، والغرب الامبريالي العالمي بزعامة الامبريالية الاميركية يباركون النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا على هذه الاجراءات اللاقانونية.. ناهيك عن استخدام الاسلوب الفاشي في حربه غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك وهو اسلوب الارض المحروقة.. بمباركة اميركا وبريطانيا والناتو.. 7- ان واقع الحرب الغير عادلة التي شنها النظام النيوفاشي - النيونازي ضد جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك وروسيا الاتحادية، تعد اطول حرب في القرن ال2 ......
#بزنس
#الحرب
#الاوكرانية
#الدونباس
#وروسيا
#الاتحادية
#الدليل
#والبرهان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767674
علي فضيل العربي : الفلسفة و الحرب و السلم
#الحوار_المتمدن
#علي_فضيل_العربي هل فشلت الفلسفة المعاصرة في حماية الإنسانيّة من الحروب المدمّرة ؟ ماذا جرى لفلاسفة عصرنا ؟ هل تخلّوا عن رسالتهم الإنسانيّة الساميّة ؟ أم إن الفلسفة قد تحوّلت إلى أداة إيديولوجيّة منحرفة ؟ غريب - حقا - ما يحدث في عصرنا ، خاصة في القرنين الأخيرين . لقد خاض الإنسان فتوحات علميّة جبّارة ، و خطا خطوات عملاقة في عالم التكنولوجيا و الرقمنة ، حتى أصبح كوكبنا الأرضي شبيها بقرية صغيرة في ظلّ العولمة . لكن بالمقابل ، خسر الكثير من المباديء الأخلاقية ، و تجرّد من الروح الإنسانيّة ، و من الرحمة و الرأفة بنفسها . طغى على عقله التفكير الفلسفي المادي ، المجرّد من الروحانيات المهذّبة ، و تسيّدت مشاهد العنف الدموي . ما يحدث من حروب داميّة و قذرة ، كالحرب الدائرة بين روسيا و أوكرانيا ، و الحروب الأهليّة في سوريا و اليمن و ليبيا و مناطق الساحل الإفريقي ، و غيرها ، دليل دامغ على فشل الفلسفة المعاصرة في كبح جماح الشرّ في الإنسان المعاصر . و هاهو الإنسان المعاصر( المتحضّر ) في الغرب و الشرق ، ينفق المال و الجهد و الوقت ، و يسرف في استهلاك ثروات الأرض ، من أجل إنتاج السلاح التقليدي و النووي و البيولوجي و الكيماوي ، دونما تعقّل و بصيرة . و كأنّ هذا الإنسان المعاصر ، لم بتعلّم من حوادث التاريخ القديم و الحديث ما يغنيه عن صنع وسائل الدمار . و لم يستوعب الدروس القاسيّة ، و لم يتعظ من الكوارث الماضية التي أصابت البشريّة في مقتل ، رعونة الإنسان و تهوّره . و لو قرأ الإنسان المعاصر تاريخ البشريّة ، بتمعن و تأمّل ، لأدرك حجم الخطر الذي يتهدّده جرّاء هذه الفلسفة المعاصرة المبشّرة بعصر حضاريّ مرقمن ، على حدّ زعم العلماء و الباحثين في مخابر الموت . و كان من واجب الفكر الفلسفي المعاصر ، أن يعيد للإنسان فطرته و إنسانيّته و رسالته . و يخرجه من دوائر الصراع الدموي ، و مربعات الكراهيّة و التنابز السياسي و الثقافي المفضي إلى الدمار النفسي و المادي . و كان لا بد من التطهّر من الأفكار المميتة ، التي حملتها لنا فلسفة القرون الوسطى ، و القرون النهضة الصناعيّة اللاحقة . ما هو الهدف من كل هذه الأسلحة التقليدية و النووية المدمّرة للبشر و الطبيعة ؟ أهناك عدو خارجيّ يهدّد كوكبنا . كلا ، إنّ العدو الحقيقي هو الإنسان نفسه . هو عدو ذاته ، هو المعتدي و الضحيّة معا . لقد أهدر الإنسان المعاصر آلاف الساعات من عمر البشريّة ، و هو يبحث عن وسائل القتل و الدمار، و خوض الحروب تلو الحروب . و فشلت المنظمات الدوليّة ، السياسيّة و الحقوقيّة في منع اندلاع الاقتتال بين الإنسان و أخيه الإنسان . و من نتائج تلك الفلسفة الساديّة ، وقع الإنسان في المحظور . فقد قتلت قنابل النابالم الحارقة ، و قنابل الغازات السامة ، و قنبلتا هيروشيما و ناكازاكي ملايين المدنيين الأبرياء ؛ من أطفال و نساء و شيوخ ، دونما ذنب اقترفوه ، و دمّرت الحجر و الشجر ، و شوّهت الطبيعة ، و أجهضت التطوّر الحياة الآمنة في أحضانها . لماذا فشلت الفلسفة المعاصرة في زرع الأفكار السلميّة الهادئة ، و ترشيد عقل الإنسان المعاصر و تهذيب سلوكه تجاه أخيه الإنسان ، و تربيّته على المباديء الأخلاقيّة الساميّة ، التي تحرّم العنف و القتل و السلب و النهب ، و تجرّم العبوديّة و الغزو و الإرهاب ، مهما كانت الدوافع و الغايات . و أنتجت المدارس الفلسفية الغربيّة و الشرقيّة ، الماديّة و المثاليّة ، على حدّ سواء ......
#الفلسفة
#الحرب
#السلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767671