سري القدوة : اختطاف جثامين الشهداء من جرائم الحرب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مقابر الارقام وجثامين الشهداء هي حلقة مفقودة في محصلة القمع الاسرائيلي لأبناء الشعب الفلسطيني الذين يواجهون اشرس احتلال عرفه العالم حيث تواصل سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي انتهاكها لحقوق الانسان وتستمر في ارتكاب الجرائم البشعة وممارسة العدوان مستخدمه اساليب القتل المتعمد المباشر من خلال استخدام الرصاص الحي وبذلك تواصل الانتهاك المباشر لحقوق الانسان وتقوم قوات الاحتلال باحتجاز اكثر من 66 جثمانا لشهداء فلسطينيين بشكل غير قانوني في الثلاجات بالإضافة لوجود 254 فلسطينيا في المقابر الجماعية السرية التي تشرف عليها اجهزة مخابرات الاحتلال والتي تعرف باسم مقابر الارقام .وبالفعل اننا نقف امام سياسة خطيرة تقوم بها سلطات الاحتلال حيث تعد سياسة احتجاز الجثامين من جرائم الحرب الدولية الكبرى المنافية للقانون كونها تترك اثار واضحة على العائلات واسر الشهداء والمجتمع الفلسطيني، وترقى إلى المعاملة القاسية وألا إنسانية والمهينة، وهي تنتهك مواد القانون الدولي لحقوق الانسان وخاصة المادة 7 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والقانون الدولي العرفي، الذي يحظر التعذيب وسوء المعاملة، بما في ذلك القاعدة 90 من دراسة القانون الدولي العرفي، التي يتوجب على دولة الاحتلال الالتزام بها في تعاملها مع السكان بالأراضي الفلسطينية المحتلة .وإمام مواصلة هذه الجرائم فان الاحتلال وبممارسته تلك السياسة القائمة على حجز الجثامين يتستر بالدرجة الاولي على جرائمه ويحول دون التحقيق في ملابسات عمليات القتل، وبالتالي تتستر حكومة الاحتلال على الجرائم البشعة التي ترتكبها عصابات المستوطنين والشرطة وجنودها وتحول دون فضح مرتكبيها والتستر عليهم وتمنع فتح وإجراء التحقيقات والملاحقة لمرتكبي هذه الجرائم حيث يجب التدخل من قبل المحكمة الجنائية الدولية ومعاقبة كل من يقف وراء هذه الافعال المنافية للقانون الدولي .في ظل ذلك لا بد من تدخل المؤسسات الدولية وفتح تحقيق حول ما يجرى من جرائم وخاصة احتجاز جثمانين الشهداء، ودعوة المجتمع الدولي لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني ووضع حد لسياسات الاحتلال المنهجية ودعم عمل مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في دراسته الأولية للوضع في فلسطين والقاضية بفتح تحقيقات وإجراء محاكمات لقادة الاحتلال ومرتكبى جرائم الحرب، وحث المقررين الخاصين على بدء تحقيق جنائي لإعادة الجثامين بما في ذلك تطوير اختبار الحمض النووي وخدمة التسجيل وتسهيل التعرف على الجثث والرفات ودفنها بشكل صحيح، والعمل على فتح هذا الملف الخطير من قبل هيئة الاسرى ووزارة العدل الفلسطينية وضرورة الوقوف وقفة جادة للمطالبة بفرض رقابة على جرائم الاحتلال من خلال ردع قانوني دولي وفتح تحقيق واسع في جرائم الاحتلال .وفي اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء الذي يصادف يوم السابع والعشرين من اغسطس من كل عام نتوجه بالتحية لأسر الشهداء، معبرين عن التضامن معم ومواساتهم ومستشعرين بحجم ما يكابدونه من ألم لفقد أبنائهم والذي يضاعفه احتجاز جثامينهم، داعين الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان، ويتغمد أبناءهم الشهداء وجميع شهداء الوطن بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته . في الوقت نفسه لا بد من جميع المؤسسات الحقوقية الدولية العمل ومضاعفة الجهود للضغط على حكومة الاحتلال ومؤسساته العسكرية للإفراج الفوري عن الجثامين المحتجزة كون هذا العمل يشكل جريمة حرب يحاسب عليها القانون الدولي ولذلك لا بد من الإفراج الفوري عن جثامين الشهداء المحتجزة ليتسنى لذويهم القيام بإجراءات دفنهم بكرامة تليق بهم .< ......
#اختطاف
#جثامين
#الشهداء
#جرائم
#الحرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766786
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مقابر الارقام وجثامين الشهداء هي حلقة مفقودة في محصلة القمع الاسرائيلي لأبناء الشعب الفلسطيني الذين يواجهون اشرس احتلال عرفه العالم حيث تواصل سلطات الحكم العسكري الاسرائيلي انتهاكها لحقوق الانسان وتستمر في ارتكاب الجرائم البشعة وممارسة العدوان مستخدمه اساليب القتل المتعمد المباشر من خلال استخدام الرصاص الحي وبذلك تواصل الانتهاك المباشر لحقوق الانسان وتقوم قوات الاحتلال باحتجاز اكثر من 66 جثمانا لشهداء فلسطينيين بشكل غير قانوني في الثلاجات بالإضافة لوجود 254 فلسطينيا في المقابر الجماعية السرية التي تشرف عليها اجهزة مخابرات الاحتلال والتي تعرف باسم مقابر الارقام .وبالفعل اننا نقف امام سياسة خطيرة تقوم بها سلطات الاحتلال حيث تعد سياسة احتجاز الجثامين من جرائم الحرب الدولية الكبرى المنافية للقانون كونها تترك اثار واضحة على العائلات واسر الشهداء والمجتمع الفلسطيني، وترقى إلى المعاملة القاسية وألا إنسانية والمهينة، وهي تنتهك مواد القانون الدولي لحقوق الانسان وخاصة المادة 7 من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والقانون الدولي العرفي، الذي يحظر التعذيب وسوء المعاملة، بما في ذلك القاعدة 90 من دراسة القانون الدولي العرفي، التي يتوجب على دولة الاحتلال الالتزام بها في تعاملها مع السكان بالأراضي الفلسطينية المحتلة .وإمام مواصلة هذه الجرائم فان الاحتلال وبممارسته تلك السياسة القائمة على حجز الجثامين يتستر بالدرجة الاولي على جرائمه ويحول دون التحقيق في ملابسات عمليات القتل، وبالتالي تتستر حكومة الاحتلال على الجرائم البشعة التي ترتكبها عصابات المستوطنين والشرطة وجنودها وتحول دون فضح مرتكبيها والتستر عليهم وتمنع فتح وإجراء التحقيقات والملاحقة لمرتكبي هذه الجرائم حيث يجب التدخل من قبل المحكمة الجنائية الدولية ومعاقبة كل من يقف وراء هذه الافعال المنافية للقانون الدولي .في ظل ذلك لا بد من تدخل المؤسسات الدولية وفتح تحقيق حول ما يجرى من جرائم وخاصة احتجاز جثمانين الشهداء، ودعوة المجتمع الدولي لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني ووضع حد لسياسات الاحتلال المنهجية ودعم عمل مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في دراسته الأولية للوضع في فلسطين والقاضية بفتح تحقيقات وإجراء محاكمات لقادة الاحتلال ومرتكبى جرائم الحرب، وحث المقررين الخاصين على بدء تحقيق جنائي لإعادة الجثامين بما في ذلك تطوير اختبار الحمض النووي وخدمة التسجيل وتسهيل التعرف على الجثث والرفات ودفنها بشكل صحيح، والعمل على فتح هذا الملف الخطير من قبل هيئة الاسرى ووزارة العدل الفلسطينية وضرورة الوقوف وقفة جادة للمطالبة بفرض رقابة على جرائم الاحتلال من خلال ردع قانوني دولي وفتح تحقيق واسع في جرائم الاحتلال .وفي اليوم الوطني لاسترداد جثامين الشهداء الذي يصادف يوم السابع والعشرين من اغسطس من كل عام نتوجه بالتحية لأسر الشهداء، معبرين عن التضامن معم ومواساتهم ومستشعرين بحجم ما يكابدونه من ألم لفقد أبنائهم والذي يضاعفه احتجاز جثامينهم، داعين الله عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان، ويتغمد أبناءهم الشهداء وجميع شهداء الوطن بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته . في الوقت نفسه لا بد من جميع المؤسسات الحقوقية الدولية العمل ومضاعفة الجهود للضغط على حكومة الاحتلال ومؤسساته العسكرية للإفراج الفوري عن الجثامين المحتجزة كون هذا العمل يشكل جريمة حرب يحاسب عليها القانون الدولي ولذلك لا بد من الإفراج الفوري عن جثامين الشهداء المحتجزة ليتسنى لذويهم القيام بإجراءات دفنهم بكرامة تليق بهم .< ......
#اختطاف
#جثامين
#الشهداء
#جرائم
#الحرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766786
الحوار المتمدن
سري القدوة - اختطاف جثامين الشهداء من جرائم الحرب الكبرى
سري القدوة : انهاء الاحتلال وانجاز هدف التحرر الوطني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة المعركة التي يخوضها الشعب الفلسطيني هي معركة معقدة ومصيرية، فيها الكثير من خلط الاوراق بهدف تصفية القضية الفلسطينية، وان الواقع العربي والإقليمي والصراعات الطائفية والمذهبية وانهيار المنظومة الدولية وضعفها يسهم في تشجيع الاحتلال على تنفيذ مخططاته وفي ظل هذا الدمار وما وصلت اليه القضية الفلسطينية بات ابناء الشعب الفلسطيني في أمس الحاجة إلى ضرورة تجسيد الوحدة وأهمية مشاركة الجميع والعمل في كل الاتجاهات وبشكل عاجل وسريع حتى يلمس ابناء شعبنا العمل الايجابي على صعيد تجسيد الوحدة الوطنية وتعزيز مقومات الصمود الوطني وبناء المؤسسات الفلسطينية القادرة على صياغة المستقبل الفلسطيني الواعد .انه وبرغم المؤامرات التي تحاك ضد المشروع الوطني الفلسطيني ومحاولات البعض العمل على خدمة مصالحة الشخصية وتلك المحاولات التي تستهدف وحدة الشعب الفلسطيني ستزداد في المرحلة المقبلة بعد ان فشل الاحتلال والمحاور الاقليمية بتفتيت ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل، وان الرد على كل ذلك يكون بمزيد من الوحدة والتلاحم، فالوحدة الوطنية هي وحدها القادرة على افشال هذه المخططات والمحاولات وهي وحدها من يقودنا الى النصر وانجاز اهدافنا الوطنية.يجب العمل على الحفاظ على الوحدة الوطنية واستردادها وتعزيز الشراكة الفلسطينية وصون الحقوق الفلسطينية وتوسيع قاعدة التلاحم الميداني امام تلك المؤامرات ومواجهة العدوان الاسرائيلي الهمجي والصمود في الميدان من خلال الاصرار الفلسطيني على المضى قدما في خوض معركة الحرية والاستقلال ووضع حد لأطول احتلال يعرفه العالم الامر الذي يضع الجميع امام مسؤولياتهم الوطنية في هذه المرحلة المهمة فالتفسخ والتشرذم لا يخدم الا الاحتلال ويجب ان تكون الوحدة هي في المقام الاول ولا مجال للتشكيك بوحدة الصف الفلسطيني وقدرة الشعب الفلسطيني على استنهاض حالة التوحد والوحدة والعمل علي اعادة بناء المؤسسات الفلسطينية والإنسان الفلسطيني القادر علي حماية وطنه واستقرار فلسطين .تتصاعد وتيرة الاستيطان الإسرائيلي في القدس المحتلة ضمن محاولات الاحتلال فرض وقائع جديدة على الارض بهدف تغيير هوية القدس وطابعها العربي الإسلامي وفي هذا الاطار صادقت لجنة المالية التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على سلسلة مشاريع ومخططات تهدف لربط المستوطنات المحيطة بالمدينة وما تنفذه حكومة الاحتلال بتنكرها لكل مبادئ عملية السلام وسعيها الدائم لتدمير حل الدولتين، وما تقترفه آلتها العسكرية يومياً من مجازر بشعة ومخالفة للقيم الاخلاقية والانسانية، وللمبادئ الاساسية لحقوق الانسان والقانون الدولي واتفاقيات جنيف، وما تقوم به من اعتداءات وتقتيل للأبرياء، واستهداف للطواقم الطبية وسيارات الإسعاف والمراكز الصحية والمستشفيات واستهداف الطواقم الاعلامية وتهديم للبيوت وتدمير شامل في البنية التحتية وشبكات الكهرباء والطرق والمياه والصرف الصحي والأراضي الزراعية، ولدور العبادة من مساجد وكنائس، وتشريد مئات آلاف الأسر عن بيوتها وإبادة عائلات كاملة وتهجير أحياء كاملة، وتدمير لمراكز الايواء للنازحين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة، هو مخطط لاغتيال الطموحات الوطنية للشعب الفلسطيني وتدمير اي فرص لإقامة الدولة الفلسطينية . وبكل تأكيد بات الواقع السياسي اكثر تعقيدا وضبابية في ظل مواصلة العدوان الاسرائيلي وتصعيده المستمر وإمام ذلك لا بد من تجسيد العمل الميداني والوحدة من اجل التصدي لتلك المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني والإصرار على المضى قدما والعمل على فتح حوار وطني شامل والتعبير عن اهدافنا الوطنية في ......
#انهاء
#الاحتلال
#وانجاز
#التحرر
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766932
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة المعركة التي يخوضها الشعب الفلسطيني هي معركة معقدة ومصيرية، فيها الكثير من خلط الاوراق بهدف تصفية القضية الفلسطينية، وان الواقع العربي والإقليمي والصراعات الطائفية والمذهبية وانهيار المنظومة الدولية وضعفها يسهم في تشجيع الاحتلال على تنفيذ مخططاته وفي ظل هذا الدمار وما وصلت اليه القضية الفلسطينية بات ابناء الشعب الفلسطيني في أمس الحاجة إلى ضرورة تجسيد الوحدة وأهمية مشاركة الجميع والعمل في كل الاتجاهات وبشكل عاجل وسريع حتى يلمس ابناء شعبنا العمل الايجابي على صعيد تجسيد الوحدة الوطنية وتعزيز مقومات الصمود الوطني وبناء المؤسسات الفلسطينية القادرة على صياغة المستقبل الفلسطيني الواعد .انه وبرغم المؤامرات التي تحاك ضد المشروع الوطني الفلسطيني ومحاولات البعض العمل على خدمة مصالحة الشخصية وتلك المحاولات التي تستهدف وحدة الشعب الفلسطيني ستزداد في المرحلة المقبلة بعد ان فشل الاحتلال والمحاور الاقليمية بتفتيت ومصادرة القرار الوطني الفلسطيني المستقل، وان الرد على كل ذلك يكون بمزيد من الوحدة والتلاحم، فالوحدة الوطنية هي وحدها القادرة على افشال هذه المخططات والمحاولات وهي وحدها من يقودنا الى النصر وانجاز اهدافنا الوطنية.يجب العمل على الحفاظ على الوحدة الوطنية واستردادها وتعزيز الشراكة الفلسطينية وصون الحقوق الفلسطينية وتوسيع قاعدة التلاحم الميداني امام تلك المؤامرات ومواجهة العدوان الاسرائيلي الهمجي والصمود في الميدان من خلال الاصرار الفلسطيني على المضى قدما في خوض معركة الحرية والاستقلال ووضع حد لأطول احتلال يعرفه العالم الامر الذي يضع الجميع امام مسؤولياتهم الوطنية في هذه المرحلة المهمة فالتفسخ والتشرذم لا يخدم الا الاحتلال ويجب ان تكون الوحدة هي في المقام الاول ولا مجال للتشكيك بوحدة الصف الفلسطيني وقدرة الشعب الفلسطيني على استنهاض حالة التوحد والوحدة والعمل علي اعادة بناء المؤسسات الفلسطينية والإنسان الفلسطيني القادر علي حماية وطنه واستقرار فلسطين .تتصاعد وتيرة الاستيطان الإسرائيلي في القدس المحتلة ضمن محاولات الاحتلال فرض وقائع جديدة على الارض بهدف تغيير هوية القدس وطابعها العربي الإسلامي وفي هذا الاطار صادقت لجنة المالية التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على سلسلة مشاريع ومخططات تهدف لربط المستوطنات المحيطة بالمدينة وما تنفذه حكومة الاحتلال بتنكرها لكل مبادئ عملية السلام وسعيها الدائم لتدمير حل الدولتين، وما تقترفه آلتها العسكرية يومياً من مجازر بشعة ومخالفة للقيم الاخلاقية والانسانية، وللمبادئ الاساسية لحقوق الانسان والقانون الدولي واتفاقيات جنيف، وما تقوم به من اعتداءات وتقتيل للأبرياء، واستهداف للطواقم الطبية وسيارات الإسعاف والمراكز الصحية والمستشفيات واستهداف الطواقم الاعلامية وتهديم للبيوت وتدمير شامل في البنية التحتية وشبكات الكهرباء والطرق والمياه والصرف الصحي والأراضي الزراعية، ولدور العبادة من مساجد وكنائس، وتشريد مئات آلاف الأسر عن بيوتها وإبادة عائلات كاملة وتهجير أحياء كاملة، وتدمير لمراكز الايواء للنازحين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة، هو مخطط لاغتيال الطموحات الوطنية للشعب الفلسطيني وتدمير اي فرص لإقامة الدولة الفلسطينية . وبكل تأكيد بات الواقع السياسي اكثر تعقيدا وضبابية في ظل مواصلة العدوان الاسرائيلي وتصعيده المستمر وإمام ذلك لا بد من تجسيد العمل الميداني والوحدة من اجل التصدي لتلك المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني والإصرار على المضى قدما والعمل على فتح حوار وطني شامل والتعبير عن اهدافنا الوطنية في ......
#انهاء
#الاحتلال
#وانجاز
#التحرر
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766932
الحوار المتمدن
سري القدوة - انهاء الاحتلال وانجاز هدف التحرر الوطني