الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح محمود : السجناء في الصفر
#الحوار_المتمدن
#صالح_محمود إدراك الصفر ، التحلل ، التعالي و التطهر ، الخلاص ،لتحقيق الملكوت في حضور الكل بصمة و إمضاء ، هكذا يُفهم الحلول ... لنحجم عن التصور بدل الشعور ، حتى لا نحال على الأسطورة و السحر ، لا جدوى من التجريد ، في هذه الحالة ، و القفز على الصفر ، و على ما وراء الصفر ،بعد أن كان احتمالا ، اختزالا ، شعورا أو صدى ، فهل يمكن استبعاد العدد ليختفي الصفر ،و ليظل الشعور في اللاشعور صفر ، حتى و إن كان العدد مفترضا ، فالهوية المطلق في انحلال العدد ، أعني الذات ، إذا ، الشعور لا السلب ، أعني الأسطورة و السحر ، و العدد يستحيل في حضور الكل ، - بفعل الإلتباس ، ستتساءلون في حيرة : يا للغرابة !!! كيف أدرَك المسيح السجناء إذا ؟!!!آخذين على محمل الجد الصفر و في ما وراء الصفر ، بحثا عن البداية و النهاية ، أي الطريق ، و تشبثا بالهرم ، بالأسطورة و السحر ، ضاربين الصفر عرض الحائط ، يُفهم تجاهلا للملكوت يتحقق كشفا ، حضور ،أعني الكل ، كوسموس ، مطلق ، أي الخلاص ، عند إدراك الصفر ، شعور في اللاشعور ، أعني إدراك الصفر استحالة ، إذا ، يظل الحلول البوابة الوحيدة لإدراك السجناء ، أي الهوية ، الشعور ، أي إدراك الصفراذكروا المسيح ، الكلمة ، النبوءة و البشرى ،اذكروه حلما في الإيساجيل ، اذكروه كلمة ، أبوكاليبس ، صيحة ...أرجوكم لا تتفوهوا بالترهات قائلين :يا هذا ، هل كان المسيح مسيحا عند إدراك السجناء ؟ تعنون اكليل الشوك و الصليب ،تعنون الهيئة و الملامح ، تعنون لقاءه السجناء ، أقول باقتضاب شديد : هل كان السجناء سيحملون عليه لو لم يكن مسيحا ؟أخبروني ، ماذا وجد في اللاشعور ؟ السجناء لا غير ، الأسطورة و السحر ... ثم لماذا حل المسيح ...ستزدادون تعنتا وغرورا قائلين :يبدو الأمر مريبا ، إذ كيف يستطيع المسيح اقتحام اللاشعور ؟ تعنون الإستلاب ، تعنون الأسطورة و السحر ...و هذا حق أريد به باطل ، إذ الشعور يظهر في اللاشعور فالحلول تحقيق الملكوت في الصفر ، ليظل انتظارات في الإيساجيل ، حلم ، ذكرى ... ......
#السجناء
#الصفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675422
قاسم حسين صالح : مقالب رامز..بين تحت الصفر و مجنون رسمي
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح تعود فكرة برامج المقالب الى أكثر من سبعين سنة،ويعدّ برنامج الكاميرا الخفية لمقدمه ألن فونت الذي بث عام 1948 على شاشة( CBS ) هو الأقدم عالمياً،فيما بدأت أول برامج مقالب عربية في التلفزيون المصري في ثمانينيات القرن الماضي مع الفنان فؤاد المهندس الذي حصل على شهرة واسعة لكنه تراجع فيما بعد بسبب (استهلاكها) وسوء إدارة بعض المقالب واكتشاف حقيقة إن عدداً منها يتم بالاتفاق بين مقدم البرنامج و(الضحية ) في خطة تستهدف اللعب على عواطف المشاهد الذي يستهجن استغفاله.ولهذا السبب تحديداً عمدت برامج المقالب في التلفزيون الفرنسي الى تنفيذ مقالب عفوية تحظى بالمصداقية يستمتع فيها المشاهد والضحية أيضاً،فيما اعتمدت برامج المقالب اللبنانية فكرة خداع الناس في الايقاع بهم وهم يمشون في الطريق.وتحقق برامج المقالب هذه ثلاثة أهداف: مالي بحصول الفضائية على إيرادات كبيرة من خلال الإعلانات، وشهرة واسعة لمقدم البرنامج وكادره والمحطة ايضاً، ومتعة وترفيه وتسلية للمشاهد.رامز تحت الصفر في رمضان (2018)قدّم رامز جلال مقلبا بعنوان (رامز تحت الصفر)حظي بمشاهدة عربية واسعة دفعتنا الى استطلاع المشاهدين لهدفين: الأول معرفة آرائهم بالبرنامج، وبنوعية شخصية رامز جلال، وما إذا كانوا يستمتعون بمشاهدة حلقاته التي جرى تصويرها في ثلوج روسيا مستغلاً مشاركة الفريق المصري لكرة القدم في المونديال. والثاني ضمني يستهدف معرفة سيكولوجيا المشاهدين من خلال إجاباتهم..على هذا السؤال:تقوم فكرة برنامج "رامز تحت الصفر" على وضع الضيف في مقلب بهدف إمتاع المشاهدين،فهل امتعك ذلك؟ أم إنك ترى فيه إهانة ومزاحاً ثقيلاً ؟ كانت اجاباتهم بخصوص البرنامج بأنه:(تافه،مفبرك،سخيف،مهين لشخصيات فنية واجتماعية محترمة،إسفاف ومسخرة،تهريج وعياط وصراخ،عديم اللون والطعم والرائحة ،مقرف جداً ،مضيعة للوقت ،ابتذال يفسد الذائقة الفنية، مقالب مؤذية أكثر منها مسلية،معظم ما يقوم به مزيف يحاول التغطية عليه بالصراخ والنكات البايخة،انتهاك صارخ لحقوق الانسان، شكل من أشكال العنف قد يعرّض أحدهم لسكتة قلبية). واتفقت غالبية العينه وعددها (2023) بينهم اكاديميون بأن شخصية رامز عدائية،لأن الاستهزاء بالآخرين والضحك على متاعبهم من سمات الشخصية العدائية،وأنه يحاول القيام بما لايستطيع تحقيقه على أرض الواقع وهي أحد اضطرابات الشخصية العدائية( hostile personality )،فيما وصفه آكاديميون سيكولوجيون عرب خصونا باجاباتهم بأنه سيكوباثي،يعاني من مرض نفسي يستهوي ايلام الآخرين وتعريضهم للخطر،وأنه شخص يشعر بالنقص فيعوضه بالانتقام من النجوم،ويسدّ فشله بالوصول الى النجومية بتعذيب ضيوفه ليشفي غليله،وأنه مجرم خطير مكانه السجن بين القتلة والمنحرفين أخلاقياً وانسانياً، اعطته التكنولوجيا الاعلامية فرصة تحويل ميوله الاجرامية عبر الإعلاء والتسامي بها بصورة مغلفة بالكوميديا والكاريزما وهو في حقيقته ينهش في صحة وعقل وجسد ضحاياه بوحشية ودموية، واوصى آخرون بأنه يحتاج لكورسات من العلاج النفسي لأنه معتوه. وكان لآخرين الرأي النقيض مستشهدين بأن بدايات رامز الفنية وأدواره كلها كانت في لعب الولد المحبوب صديق البطل الفكاهي وهذه بعيده كل البعد عّن شخصية السيكوباثي ،وأن البرنامج لايعدو كونه مزاحاً ثقيلاً،وأن تصنيفه ضمن المجرمين والمرضى العقليين..تهمة ظالمة.رامز مجنون رسمي بين رامزتحت الصفر 2018 و رامزمجنون رسمي 2020،ما الذي تغير؟. استخدمنا نفس المنهج باستطلاع عينة مشاهدين،فوجدنا أن اجاباتهم لا تختلف عن سابقاته ......
#مقالب
#رامز..بين
#الصفر
#مجنون
#رسمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676392