الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : غزل، ريتا دوف
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف غزلريتا دوفنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفبعد كل ما جرى ، لا داعيلقول أي شيءفي البدء، تقشر البرتقالةثم تقطع ثم تتوهجتماما كما يحدث للخزامى الموضوع على لوح فخاريكل شيء ممكن الحدوث.يطوي بساطهاخارج السوناوينثر الملح ليلافي السماء. وقلبي يرنم لحنالم اسمعه منذ سنوات! هناك لحم بارد هادئ -لنشمه ونأكله.هناك طرقللاستفادة من اللحظة السانحةتقليم الأشجار من مصادر سروري عندما أسير خلالها.النص الأصلي:"Flirtation" by Rita Dove ......
#غزل،
#ريتا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743668
ريتا فرج : المرأة قبل الإسلام: تعددية التقاليد القبلية ومنظومة المتعة  
#الحوار_المتمدن
#ريتا_فرج تحتاج دراسة حقبة ما قبل الإسلام  (Pre-Islamic) في شبه الجزيرة العربية، إلى تحري الدقة العلمية عند الكتابة عنها، فغالباً ما يُنظر إلى هذه المرحلة التاريخية، بحذر منهجي من قبل المؤرخين والدارسين في العلوم الإنسانية، نظراً لقلة المصادر الموثوقة عنها في المكتبة العربية[1]، مقارنة بالمدونة الإسلامية الضخمة.   شغل المجتمع وعاداته وتقاليده في شبه الجزيرة العربية، اهتمام الباحثين وعلماء الاجتماع. وإذا عدنا إلى  أحوال المرأة في هذه المنطقة، لا سيما في مكة والحجاز، قبل الإسلام لوجدنا أنفسنا أمام مفارقة . ثمة وجهان، الأول، يؤكد فاعلية النساء وحضورهن في الفضاء العام، والثاني يُحيلهن على مجال المتعة الجنسية والنظام البطريركي، علماً أن بعض القبائل عرف النظام الأمومي خصوصاً في اليمن السعيد. تحاول هذه الدراسة الإضاءة على العادات والأنظمة القبلية السائدة في شبه الجزيرة العربية، خصوصاً في الحجاز ومكة، قبل ظهور الإسلام، وتركز على البعد الجندري فيها، فتتناوله من زوايا عدة من بينها: التشبيب، أنواع الأنكحة، تعدد الزوجات، الإرث، زعامة القبيلة، الوأد، الخفاض، والحجاب. أولاً: الاختلاط، الحرية الجنسية، والإرثيمثل التشبيب بالنساء، أحد مفاصل علاقة رجل الصحراء بـ "أنثاه"، وما إن تبدأ غريزته الجنسية حتى يشعر بالحاجة إلى البحث عن الآخر الأنثوي. "إن التشبيب بالنساء وملاحقتهن، كان من إمارات الرجولة عند الجاهليين"[2] وإفشاء الغرام والصراحة في الحب لم يكونا من المحظورات عند عدد من القبائل، فها هو أمرؤ القيس (ت 540م) يبدي "شغفه بابنة عمه عنيزة بنت شرحبيل فيلاحقها، ويتسلل إلى  مقدمة هودجها، ويُدخل رأسه في الهودج يقبلها ويحادثها"[3]، وعلى هذا دوّن معلقته التي غدت من أشهر قصائد الحب في "الجاهلية". ومن أهم ما قيل في شعر الحب، قصيدة النابغة الذبياني، في المتجردة زوجة النعمان التي وصف فيها جسدها بأدق التفاصيل: نَظَرَتْ بمُقْلَة شادِنٍ مُتَرَبِّبٍ/ أحوى، أحمَّ المقلتينِ، مقلدِوالنظمُ في سلكٍ يزينُ نحرها/             ذهبٌ توقَّدُ، كالشّهابِ المُوقَدِصَفراءُ كالسِّيرَاءِ، أكْمِلَ خَلقُها/            كالغُصنِ، في غُلَوائِهِ، المتأوِّدِوالبَطنُ ذو عُكَنٍ، لطيفٌ طَيّهُ/            والإتْبُ تَنْفُجُهُ بثَدْيٍ مُقْعَدِمحطُوطَة المتنَينِ،غيرُ مُفاضَة/           ريّا الرّوادِفِ، بَضّة المتَجرَّدِقامتْ تراءى بينَ سجفيْ كلة/             كالشّمسِ يومَ طُلُوعِها بالأسعُدِأوْ دُرّة صَدَفِيّة غوّاصُها/   بهجٌ متى يرها يهلّ ويسجدِأو دُميَةٍ مِنْ مَرْمَرٍ، مرفوعةٍ/              بنيتْ بآجرٍ، تشادُ، وقرمدِسَقَطَ النّصيفُ، ولم تُرِدْ إسقاطَهُ/          فتناولتهُ، واتقتنا باليدِمن القصائد الوصفية في النساء قصيدة "اليتيمة" التي ادعاها جمهور كبير من الشعراء في دعد. فقد كان لأمير من أمراء "الجاهلية"[4]، ابنة اسمها دعد، أعلنت أنها لا تتزوج إلاّ بمن يصفها أحسن وصف، فتوافد الشعراء على دارها من كل حدب، يأتونها بكل شعر ثمين، فلم يرق لها غير قصيدة، لما أتى منشدها على آخرها، أقبلت على قومها قائلة لهم: "اقتلوا قاتل بعلي" قالوا لها: "كيف علمتي ذلك" قالت: "إني رأيت الرجل ينتسب لكندة، وليس في لهجته ما يدل على أنه منها، فعلمت أنه قتل قائلها، وانتحلها لنفسه". فاستجوبوا الرجل فأقر بفعلته، فقتلوه، فسميت القصيدة "اليتيمة"[5].على الرغم من أن "الشعر الجاهلي" تطرق في جزء منه إلى صفات المرأة والرغبة الجنسية فيها، لكنه ارتبط بالتقاليد الاجتماعية الضابطة للعلاقات بين الج ......
#المرأة
#الإسلام:
#تعددية
#التقاليد
#القبلية
#ومنظومة
#المتعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765442