محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....58) ودور النقابة، يبقى حاضرا، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، مما يعطي للنقابة مكانتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فعلى المستوى الوطني، يتمثل دور النقابة، في انتزاع المكاسب المشتركة، على مستوى مجموع القطاعات، على المستوى الوطني، والمكاسب المشتركة: المادية، والمعنوية، هي المترتبة عن عمل النقابة وطنيا، على أنها تعمل على إيجاد حلول للمشاكل، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن المشاكل المشتركة، على المستوى الوطني، لا يمكن إيجاد حلول لها، إلا على المستوى الوطني، ولا يمكن أن يتفاوض حولها، مع مسؤولي القطاعات الحكومية المختلفة، أو مع الحكومة رأسا، إلا مسؤولو القطاعات النقابية المختلفة، أو المسؤولون عن المركزية النقابية.وهذه المشاكل الوطنية، التي تكون موضوع تفاوض وطني، أو مركزي، تكون ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أ وسياسي: قطاعي، أو مركزي، مما يجعل من الحلول التي يتم التوصل إليها، ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.وعلى المستوى الجهوي، نجد أن الأجهزة النقابية الجهوية، هي التي تتفاوض مع مسؤولي القطاعات المختلفة، على المستوى الجهوي، أو مع المسؤولين الجهويين، لانتزاع مكاسب ذات طابع جهوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: ماديا، ومعنويا، مما يوفر للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، مناخا جهويا مناسبا، يؤدي بالضرورة، إلى تميز الجهة، بتوفير المناخ المناسبن للعمل في مختلف المؤسسات العموميةن والخاصة، الأمر الذي يترتب عنه: الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي. وهو ما يتم التعبير عنه بالنمو المتواصل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وعلى المستوى الإقليمي، نجد أن المشاكل، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تكون إلا من مهمة الأجهزة النقابية، على المستوى الإقليمي، التي تطرح على المسؤولين القطاعيين الإقليميين، أو على المسؤولين عن جميع القطاعات، على المستوى الإقليمين من أجل إيجاد حلول مناسبة، لمختلف المشاكل القطاعية، أو المركزية، حتى يصير الإقليم كذلك، متميزا، بإيجاد المناخ المناسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يترتب عنه: رفع وتيرة الإنتاج، الذي لعبت فيه النقابة القطاعية، أو المركزية، دورا إنتاجيا، لأنه بدون العمل النقابي، على المستوى الإقليمي، تبقى المشاكل الإقليمية، بدون حلول، للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يطرح العمل على مواجهة عدم التفكير، في إيجاد الحلول السياسية، مما يؤدي إلى تعثر عملية الإنتاج المادي، والمعنوي، التي لا تعرف إلا التراجع، والتدهورن وهو ما ينعكس على الحياة العامة، والخاصة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وعلى المستوى المحلي، نجد أن النقابات المحلية: القطاعية، والمركزية، والقطاع الخاص، هي التي تهتم بالمشاكل القطاعية، والمركزية، ومشاكل القطاع الخاص، وتعمل على حلها: قطاعيا، ومركزيا، عن طريق طرحها أمام المسؤولين المحليين: قطاعيا، ومركزيا، من أجل إيجاد الحلول المناسبة، لأي مشكل قطاعي، أو مركزي، أو خاص، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب المحلية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعل الأداء المحلي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، دافعا في اتجاه الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، وهو ما يجعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....15
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764009
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....58) ودور النقابة، يبقى حاضرا، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، مما يعطي للنقابة مكانتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فعلى المستوى الوطني، يتمثل دور النقابة، في انتزاع المكاسب المشتركة، على مستوى مجموع القطاعات، على المستوى الوطني، والمكاسب المشتركة: المادية، والمعنوية، هي المترتبة عن عمل النقابة وطنيا، على أنها تعمل على إيجاد حلول للمشاكل، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن المشاكل المشتركة، على المستوى الوطني، لا يمكن إيجاد حلول لها، إلا على المستوى الوطني، ولا يمكن أن يتفاوض حولها، مع مسؤولي القطاعات الحكومية المختلفة، أو مع الحكومة رأسا، إلا مسؤولو القطاعات النقابية المختلفة، أو المسؤولون عن المركزية النقابية.وهذه المشاكل الوطنية، التي تكون موضوع تفاوض وطني، أو مركزي، تكون ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أ وسياسي: قطاعي، أو مركزي، مما يجعل من الحلول التي يتم التوصل إليها، ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.وعلى المستوى الجهوي، نجد أن الأجهزة النقابية الجهوية، هي التي تتفاوض مع مسؤولي القطاعات المختلفة، على المستوى الجهوي، أو مع المسؤولين الجهويين، لانتزاع مكاسب ذات طابع جهوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: ماديا، ومعنويا، مما يوفر للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، مناخا جهويا مناسبا، يؤدي بالضرورة، إلى تميز الجهة، بتوفير المناخ المناسبن للعمل في مختلف المؤسسات العموميةن والخاصة، الأمر الذي يترتب عنه: الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي. وهو ما يتم التعبير عنه بالنمو المتواصل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وعلى المستوى الإقليمي، نجد أن المشاكل، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تكون إلا من مهمة الأجهزة النقابية، على المستوى الإقليمي، التي تطرح على المسؤولين القطاعيين الإقليميين، أو على المسؤولين عن جميع القطاعات، على المستوى الإقليمين من أجل إيجاد حلول مناسبة، لمختلف المشاكل القطاعية، أو المركزية، حتى يصير الإقليم كذلك، متميزا، بإيجاد المناخ المناسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يترتب عنه: رفع وتيرة الإنتاج، الذي لعبت فيه النقابة القطاعية، أو المركزية، دورا إنتاجيا، لأنه بدون العمل النقابي، على المستوى الإقليمي، تبقى المشاكل الإقليمية، بدون حلول، للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يطرح العمل على مواجهة عدم التفكير، في إيجاد الحلول السياسية، مما يؤدي إلى تعثر عملية الإنتاج المادي، والمعنوي، التي لا تعرف إلا التراجع، والتدهورن وهو ما ينعكس على الحياة العامة، والخاصة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وعلى المستوى المحلي، نجد أن النقابات المحلية: القطاعية، والمركزية، والقطاع الخاص، هي التي تهتم بالمشاكل القطاعية، والمركزية، ومشاكل القطاع الخاص، وتعمل على حلها: قطاعيا، ومركزيا، عن طريق طرحها أمام المسؤولين المحليين: قطاعيا، ومركزيا، من أجل إيجاد الحلول المناسبة، لأي مشكل قطاعي، أو مركزي، أو خاص، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب المحلية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعل الأداء المحلي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، دافعا في اتجاه الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، وهو ما يجعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....15
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764009
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....611) والنقابة، لا يمكن أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة، خاصة، وأن العاملين في أي مؤسسة، يحتاجون إلى النقابة، والنقابة يجب أن ترتبط بأي مؤسسة للدولة، عن طريق العاملين فيها، الذين يحتاجون إلى النقابة، والنقابة تحتاج إليهم، باعتبارهم عمالا، وأجراء، وكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به النقابة المبدئية المبادئية، لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ونظرا لما آلت إليه أوضاع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، فإن النقابة المبدئية المبادئية وحدها، هي التي يجب أن تعمل على الارتباط بالعاملين، في مختلف مؤسسات الدولة، من أجل أن تكون في خدمتهم: ماديا، ومعنويا، ومن أجل أن تتدخل لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به من أجلهم، وسعيا إلى توعيتهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الني يعيشها المجتمع، والذي يجب أن يتقوى في العمل، الذي تنتجه النقابة المبدئية المبادئية، من أجل وضع حد للمشاكل، التي عرفتها كل مؤسسة، من مؤسسات الدولة، على حدة، وسعيا إلى الوعي بأهمية الضبط الإداري، والحرص على تجنب المشاكل الإدارية، التي لا يتضرر منها إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يمتلكوا الوعي بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية. ولكن، إلى جانب الوعي بواجبهم، تجاه المؤسسة، التي يعملون فيها؛ لأن المؤسسة، أي مؤسسة، قائمة، في الأصل، على قيام العاملين فيها، بواجبهم. وإلا، فإن المؤسسة ستفقد قيمتها، والدولة التي لا وجود فيها، إلا لمؤسسات تفقد قيمتها، فإنها تعمل على احتضان قيم مناسبة، ومؤسسات لا تحرص على قيام العاملين فيها بواجبهم، مما يجعل الوعي في صفوف العاملين في المؤسسة، أي مؤسسة، يعمها تلاشي قيم الواجب، وتبقى القيم التي لا تكون إلا سائدة، هي قيم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى الحقوق الإدارية، وحقوق الشغل، مع أن العمل على الوعي، بضرورة القيام بالواجب، هو الذي يستوجب ضرورة التمتع بمختلف الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية. وإلا فإن عدم القيام بالواجب، يقف وراء ضياع الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية، نظرا للعلاقة الجدلية، القائمة بين ضرورة التمتع بالحقوق الإنسانية والإدارية والشغلية، وضرورة القيام بالواجب.ونحن عندما نقف كنقابة، أمام مسؤولي أي إدارة، من إدارات مؤسسات الدولة. فإن الدولة، من خلال إدارات مؤسساتها، لا يمكن أن تحترم النقابة، التي تستميت في الدفاع عن مصالح العاملين في المؤسسات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي وجب أن يتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع العلم، أن هؤلاء، لا يقومون بواجبهم، تجاه مؤسساتهم، وعندما تطلب النقابة ضرورة الإدلاء بالحجج، فإنها تغرق النقابة في ذلك، حتى تقف النقابة، متأملة، في وضع يجعلها تتساءل:من، من العاملين في مؤسسا الدولة المختلفة، يستحق أن تدافع عنه النقابة؟هل هو العامل، أو الأجير، أو الكادح، الذي يقوم بواجبه، تجاه مؤسسات الدولة؟أم أن العامل الذي يهمل ذلك الواجب، هو الذي يجب أن تدافع عنه النقابة؟إن النقابة، لا يمكن أن تبقى دون معرفة بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وبناء على ضرورة معرفتها بالواقع، كما هو، فإنها تعرف القائمين بأعمالهم، كما تعرف المهملين للقيام بواجبهم، تجاه المؤسسة، حتى يمكن مطالبتها بضرورة القيام بواجبها، تجاه العمال، وباقي ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....16
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764344
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....611) والنقابة، لا يمكن أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة، خاصة، وأن العاملين في أي مؤسسة، يحتاجون إلى النقابة، والنقابة يجب أن ترتبط بأي مؤسسة للدولة، عن طريق العاملين فيها، الذين يحتاجون إلى النقابة، والنقابة تحتاج إليهم، باعتبارهم عمالا، وأجراء، وكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به النقابة المبدئية المبادئية، لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ونظرا لما آلت إليه أوضاع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، فإن النقابة المبدئية المبادئية وحدها، هي التي يجب أن تعمل على الارتباط بالعاملين، في مختلف مؤسسات الدولة، من أجل أن تكون في خدمتهم: ماديا، ومعنويا، ومن أجل أن تتدخل لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به من أجلهم، وسعيا إلى توعيتهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الني يعيشها المجتمع، والذي يجب أن يتقوى في العمل، الذي تنتجه النقابة المبدئية المبادئية، من أجل وضع حد للمشاكل، التي عرفتها كل مؤسسة، من مؤسسات الدولة، على حدة، وسعيا إلى الوعي بأهمية الضبط الإداري، والحرص على تجنب المشاكل الإدارية، التي لا يتضرر منها إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يمتلكوا الوعي بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية. ولكن، إلى جانب الوعي بواجبهم، تجاه المؤسسة، التي يعملون فيها؛ لأن المؤسسة، أي مؤسسة، قائمة، في الأصل، على قيام العاملين فيها، بواجبهم. وإلا، فإن المؤسسة ستفقد قيمتها، والدولة التي لا وجود فيها، إلا لمؤسسات تفقد قيمتها، فإنها تعمل على احتضان قيم مناسبة، ومؤسسات لا تحرص على قيام العاملين فيها بواجبهم، مما يجعل الوعي في صفوف العاملين في المؤسسة، أي مؤسسة، يعمها تلاشي قيم الواجب، وتبقى القيم التي لا تكون إلا سائدة، هي قيم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى الحقوق الإدارية، وحقوق الشغل، مع أن العمل على الوعي، بضرورة القيام بالواجب، هو الذي يستوجب ضرورة التمتع بمختلف الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية. وإلا فإن عدم القيام بالواجب، يقف وراء ضياع الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية، نظرا للعلاقة الجدلية، القائمة بين ضرورة التمتع بالحقوق الإنسانية والإدارية والشغلية، وضرورة القيام بالواجب.ونحن عندما نقف كنقابة، أمام مسؤولي أي إدارة، من إدارات مؤسسات الدولة. فإن الدولة، من خلال إدارات مؤسساتها، لا يمكن أن تحترم النقابة، التي تستميت في الدفاع عن مصالح العاملين في المؤسسات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي وجب أن يتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع العلم، أن هؤلاء، لا يقومون بواجبهم، تجاه مؤسساتهم، وعندما تطلب النقابة ضرورة الإدلاء بالحجج، فإنها تغرق النقابة في ذلك، حتى تقف النقابة، متأملة، في وضع يجعلها تتساءل:من، من العاملين في مؤسسا الدولة المختلفة، يستحق أن تدافع عنه النقابة؟هل هو العامل، أو الأجير، أو الكادح، الذي يقوم بواجبه، تجاه مؤسسات الدولة؟أم أن العامل الذي يهمل ذلك الواجب، هو الذي يجب أن تدافع عنه النقابة؟إن النقابة، لا يمكن أن تبقى دون معرفة بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وبناء على ضرورة معرفتها بالواقع، كما هو، فإنها تعرف القائمين بأعمالهم، كما تعرف المهملين للقيام بواجبهم، تجاه المؤسسة، حتى يمكن مطالبتها بضرورة القيام بواجبها، تجاه العمال، وباقي ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....16
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764344
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....17
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....1قد يكون اعتبار العلاقة مع الحكومة، باعتبارها مكلفة بتدبير أمور الشأن العام، الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمدني، انطلاقا من القوانين المعمول بها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وبعد أن وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، وبين النقابة، والحكومة، وبين النقابة، ومؤسسات الدولة، نقف، في هذه الفقرة، على العلاقة بين النقابة، والإدارات الحكومية، باعتبارها إدارات تدبير الشأن اليومي، للحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.وهذه العلاقة، لا يمكن إلا أن تكون فيها النقابة، تهتم بالمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعاني منها العاملون في مختلف الإدارات الحكومية، والتي اعتبرناها، في الفقرة السابقة، مؤسسات الدولة، التي لا يمكن أن تعمل، إلا تحت إشراف الحكومة، التي تعمل تحت إشراف الملك، أو الرئيس الذي يعين رئيس الحكومة، أو ما يسمى في بعض الأنظمة: بالوزير الأول.ولذلك، نجد أن العلاقة بين النقابة، ومختلف الإدارات الحكومية، هي نفسها العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل القيام بإجراء الحوار مع الإدارة، ومع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل حل المشاكل القائمة بينهما، حتى يتم العمل الإنتاجي، والخدماتي، في شروط تستجيب لإرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترضي المسؤولين عن إدارة المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية.ونظرا لأن الإدارات الحكومية، تبحث دائما عن الأداء، وعن جودة الأداء، فإن النقابة، بحرصها على حل مشاكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في علاقتهم بإدارة أي مؤسسة حكومية، تصير مساعدة، على إزالة العراقيل، التي تعرقل الإنتاج الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وأملا في جعل دور النقابة أساسيا، وضروريا، في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما تم النظر لدورها، في إيجاد حلول للمشاكل القائمة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وفي إطار ربط العمل النقابي، بالعمل السياسي؛ لأنه بدون الربط بينهما، يفتح الباب أمام التحريف النقابي.فلماذا تقوم العلاقة بين النقابة، وأي إدارة، من الإدارات الحكومية؟وما الداعي إلى ضرورة هذه العلاقة، بين النقابة، وبين أي إدارة من الإدارات الحكومية؟وهل من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، من المؤسسات الحكومية؟أليس من حق العاملين في المؤسسة الحكومية، أن يكون لهم مكتب نقابي، يمثلهم أمام إدارة المؤسسة الحكومية؟هل يمكن أن نعتبر تدخل النقابة، التي تمثل عمال المؤسسة، وباقي أجرائها، وسائر كادحيها، تدخلا في شؤون المؤسسة وإدارتها؟ألا يجب على إدارة المؤسسة الحكومية، أن تعتبر أن النقابة، هي إطار، مهمته: تتبع ما يجري في مختلف المؤسسات، وأحوال العاملين، في كل مؤسسة، والتدخل لدى الإدارة، عندما تدعو الضرورة إلى ذلك؟أليس تدخل النقابة، هو الوسيلة الممكنة، لإيجاد حلول للمشاكل ذات الطبيعة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟أليس تدخل النقابة، من أجل إيجاد المناخ المناسب، لرفع وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، والخدماتي؟ألا يعبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....17
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764672
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....1قد يكون اعتبار العلاقة مع الحكومة، باعتبارها مكلفة بتدبير أمور الشأن العام، الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمدني، انطلاقا من القوانين المعمول بها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وبعد أن وقفنا على العلاقة بين النقابة، والدولة، وبين النقابة، والحكومة، وبين النقابة، ومؤسسات الدولة، نقف، في هذه الفقرة، على العلاقة بين النقابة، والإدارات الحكومية، باعتبارها إدارات تدبير الشأن اليومي، للحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.وهذه العلاقة، لا يمكن إلا أن تكون فيها النقابة، تهتم بالمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعاني منها العاملون في مختلف الإدارات الحكومية، والتي اعتبرناها، في الفقرة السابقة، مؤسسات الدولة، التي لا يمكن أن تعمل، إلا تحت إشراف الحكومة، التي تعمل تحت إشراف الملك، أو الرئيس الذي يعين رئيس الحكومة، أو ما يسمى في بعض الأنظمة: بالوزير الأول.ولذلك، نجد أن العلاقة بين النقابة، ومختلف الإدارات الحكومية، هي نفسها العلاقة بين النقابة، وبين مؤسسات الدولة، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من أجل القيام بإجراء الحوار مع الإدارة، ومع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل حل المشاكل القائمة بينهما، حتى يتم العمل الإنتاجي، والخدماتي، في شروط تستجيب لإرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترضي المسؤولين عن إدارة المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية.ونظرا لأن الإدارات الحكومية، تبحث دائما عن الأداء، وعن جودة الأداء، فإن النقابة، بحرصها على حل مشاكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في علاقتهم بإدارة أي مؤسسة حكومية، تصير مساعدة، على إزالة العراقيل، التي تعرقل الإنتاج الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وأملا في جعل دور النقابة أساسيا، وضروريا، في أي مؤسسة، مهما كانت، وكيفما تم النظر لدورها، في إيجاد حلول للمشاكل القائمة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وفي إطار ربط العمل النقابي، بالعمل السياسي؛ لأنه بدون الربط بينهما، يفتح الباب أمام التحريف النقابي.فلماذا تقوم العلاقة بين النقابة، وأي إدارة، من الإدارات الحكومية؟وما الداعي إلى ضرورة هذه العلاقة، بين النقابة، وبين أي إدارة من الإدارات الحكومية؟وهل من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، من المؤسسات الحكومية؟أليس من حق العاملين في المؤسسة الحكومية، أن يكون لهم مكتب نقابي، يمثلهم أمام إدارة المؤسسة الحكومية؟هل يمكن أن نعتبر تدخل النقابة، التي تمثل عمال المؤسسة، وباقي أجرائها، وسائر كادحيها، تدخلا في شؤون المؤسسة وإدارتها؟ألا يجب على إدارة المؤسسة الحكومية، أن تعتبر أن النقابة، هي إطار، مهمته: تتبع ما يجري في مختلف المؤسسات، وأحوال العاملين، في كل مؤسسة، والتدخل لدى الإدارة، عندما تدعو الضرورة إلى ذلك؟أليس تدخل النقابة، هو الوسيلة الممكنة، لإيجاد حلول للمشاكل ذات الطبيعة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟أليس تدخل النقابة، من أجل إيجاد المناخ المناسب، لرفع وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، والخدماتي؟ألا يعبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....17
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764672
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....17
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....18
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....2وانطلاقا من الدستور، ومن القوانين المعمول بها، فإن من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، ما دامت هذه الإدارة، تهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دامت نفس الإدارة، لا تستجيب لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دام العمال يختارون النقابة المبدئية المبادئية، التي تكون في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وهذا الحق في التدخل، في شؤون إدارة أي مؤسسة حكومية، يبنى على أساس انخراط العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، وعلى أساس تنظيمهم النقابي، في إطار نفس النقابة، سعيا إلى وضع حد لممارسة إدارة أي مؤسسة حكومية، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير العاملون في المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية، يتمتعون بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، باعتبارها حقوقا إنسانية، ويتمتعون، كذلك، بحقوق الشغل.وبالإضافة إلى حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نجد أن من حقهم، كذلك، اختيار النقابة التي ينتمون إليها، وتكوين مكتبهم النقابي، والدعاية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، العاملين تحت إشراف أي مؤسسة للدولة، سعيا إلى تمكين جميع العاملين، من امتلاك الوعي النقابي، ويحرصون على العمل، على تحقيق مطالبهم النقابية، سواء كانت ذات طبيعة اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو حقوقية، أو سياسية؛ لأن استجابة إدارة أي مؤسسة محلية، أو إقليمية، أو جهوية، أو وطنية، تبعا للسلم الإداري في الحوار، أو في التفاوض الجماعي، بين النقابة، والإدارة، في أفق الوصول إلى حلول معينة، ترضي الإدارة، كما ترضي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترتاح إليها النقابة، والنقابيون العاملون في النقابة، سواء كانوا ينتمون إلى المؤسسة الحكومية، أو لا ينتمون إليها.ولا يمكن اعتبار تدخل النقابة، من أجل حل المشاكل بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين إدارة المؤسسة الحكومية، تدخلا في شؤون الإدارة الحكومية؛ لأن ما تهتم به النقابة، يدخل في إطار اهتمامات الإدارة، التي تشرف على سير المؤسسة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لتهتم النقابة بشؤون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وأن تدخل النقابة، يجيء لمصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الإدارة، في نفس الوقت، وليس لأجل ان تستفيد النقابة، أو يستفيد النقابيون؛ لأن النقابة المبدئية المبادئية، لا تبحث عن الاستفادة الخاصة، ولا تخون العاملين في المؤسسة الحكومية، أو أي مؤسسة أخرى، غير حكومية؛ لأن ارتباط النقابة المبدئية المبادئية بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يقتضي الإخلاص لهم، والتضحية بجميع التطلعات، كمرض يصيب الأجهزة البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، التي تفتقر إلى احترام الممارسة الديمقراطية، في التقرير، والتنفيذ، خاصة وأن المنتمين إلى النقابة، التي تتحكم فيها الأجهزة البيروقراطية، لا ينفذون على أرض الواقعن إلا ما يقرره الجهاز البيروقراطي، وأن المنتمين إلى النقابة الحزبية، لا ينفذون على ارض الواقع، إلا ما يقرره الحزب، وأن المنتمين إلى النقابة التابعة، لا يلتزمون إلا بالإملاءات، التي تملى عليهم من خارج النقابة، حتى وإن كان رب العمل، أو السلطة القائمة، أو حزب إقطاعي، أو بورجوازي، أو بورجوازي صغير. وهو ما يترتب عنه: أن الإخلاص إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، غير قائم في النقابة التي يتحك ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....18
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764961
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....2وانطلاقا من الدستور، ومن القوانين المعمول بها، فإن من حق النقابة، أن تتدخل في شؤون إدارة أي مؤسسة، ما دامت هذه الإدارة، تهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دامت نفس الإدارة، لا تستجيب لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وما دام العمال يختارون النقابة المبدئية المبادئية، التي تكون في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وهذا الحق في التدخل، في شؤون إدارة أي مؤسسة حكومية، يبنى على أساس انخراط العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، وعلى أساس تنظيمهم النقابي، في إطار نفس النقابة، سعيا إلى وضع حد لممارسة إدارة أي مؤسسة حكومية، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير العاملون في المؤسسة الحكومية، أي مؤسسة حكومية، يتمتعون بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، باعتبارها حقوقا إنسانية، ويتمتعون، كذلك، بحقوق الشغل.وبالإضافة إلى حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نجد أن من حقهم، كذلك، اختيار النقابة التي ينتمون إليها، وتكوين مكتبهم النقابي، والدعاية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، العاملين تحت إشراف أي مؤسسة للدولة، سعيا إلى تمكين جميع العاملين، من امتلاك الوعي النقابي، ويحرصون على العمل، على تحقيق مطالبهم النقابية، سواء كانت ذات طبيعة اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو حقوقية، أو سياسية؛ لأن استجابة إدارة أي مؤسسة محلية، أو إقليمية، أو جهوية، أو وطنية، تبعا للسلم الإداري في الحوار، أو في التفاوض الجماعي، بين النقابة، والإدارة، في أفق الوصول إلى حلول معينة، ترضي الإدارة، كما ترضي العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترتاح إليها النقابة، والنقابيون العاملون في النقابة، سواء كانوا ينتمون إلى المؤسسة الحكومية، أو لا ينتمون إليها.ولا يمكن اعتبار تدخل النقابة، من أجل حل المشاكل بين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين إدارة المؤسسة الحكومية، تدخلا في شؤون الإدارة الحكومية؛ لأن ما تهتم به النقابة، يدخل في إطار اهتمامات الإدارة، التي تشرف على سير المؤسسة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لتهتم النقابة بشؤون العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وأن تدخل النقابة، يجيء لمصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الإدارة، في نفس الوقت، وليس لأجل ان تستفيد النقابة، أو يستفيد النقابيون؛ لأن النقابة المبدئية المبادئية، لا تبحث عن الاستفادة الخاصة، ولا تخون العاملين في المؤسسة الحكومية، أو أي مؤسسة أخرى، غير حكومية؛ لأن ارتباط النقابة المبدئية المبادئية بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يقتضي الإخلاص لهم، والتضحية بجميع التطلعات، كمرض يصيب الأجهزة البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، التي تفتقر إلى احترام الممارسة الديمقراطية، في التقرير، والتنفيذ، خاصة وأن المنتمين إلى النقابة، التي تتحكم فيها الأجهزة البيروقراطية، لا ينفذون على أرض الواقعن إلا ما يقرره الجهاز البيروقراطي، وأن المنتمين إلى النقابة الحزبية، لا ينفذون على ارض الواقع، إلا ما يقرره الحزب، وأن المنتمين إلى النقابة التابعة، لا يلتزمون إلا بالإملاءات، التي تملى عليهم من خارج النقابة، حتى وإن كان رب العمل، أو السلطة القائمة، أو حزب إقطاعي، أو بورجوازي، أو بورجوازي صغير. وهو ما يترتب عنه: أن الإخلاص إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، غير قائم في النقابة التي يتحك ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....18
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764961
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....18
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....19
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....3ويعتبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبالعمل النقابي؛ لأنه، وبدون ذلك الوعي، لا يفكرون في الانتماء النقابي، ولا يعملون على تنظيم أنفسهم نقابيا، ولا يعملون على تكوين ملفاتهم المطلبية، ولا يصنفون المشاكل التي يعانون منها، في علاقتهم بالإدارة، ولا يفكرون في اقتراح الحلول لتلك المشاكل، ولا يطالبون الجهاز النقابي، بمقابلة الإدارة، من أجل إجراء حوار معها، أو التفاوض معها، حول الملف المطلبي، وحول المشاكل القائمة بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل استجابة معينة، للملف المطلبي، وإيجاد حلول معينة، للمشاكل المطروحة على النقابة، حتى يطمئن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتطمئن الإدارة، وتقوم النقابة بواجبها، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجاه الإدارة، وتجاه المجتمع، وتجاه الشعب.وتدخل النقابة، يعتبر وسيلة لجعل إدارة أي مؤسسة جهوية، تحترم النقابة، والعمل النقابي، نظرا لدور النقابة، والعمل النقابي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، داخل المؤسسة، وفي العلاقة مع الإدارة، حتى تكتسب احترام النقابيين، لأن الإدارة، إذا اعتبرت النقابة، والعمل النقابي، مشروعا اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعي إلى تحرير الإنسان، ودمقرطته، وعدم استغلاله استغلالا همجيا، عن طريق تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.وكما يكون تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يكون، كذلك، تدخل النقابة لصالح إدارة المؤسسة الحكومية: المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، كما يصير التدخل لصالح النقابة، التي يبني عليها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتثني عليها إدارة المؤسسة الحكومية، ويثني عليها المجتمع، ويثني عليها الشعب، وتبصم التاريخ، وتبصم الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وتبصم العلاقة مع الإدارة، التي صارت تعترف بدور النقابة، بالإضافة إلى كونها تبصم المرحلة برمتها.واحترام النقابة، والنقابيين، لإدارة أي مؤسسة حكومية، وفي أي مستوى من مستوياتها، دليل على أن النقابة مبدئية، مبادئية، وأن النقابيين المرتبطين بها، يمارسون العمل النقابي، على أساس المبدئية المبادئية، على خلاف النقابة البيروقراطية، والنقابة الحزبية، والنقابة التابعة، التي لا علاقة لها، لا بالمبدئية، ولا بالمبادئية.وما يهم النقابة البيروقراطية، هو خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، الذي يطبق على النقابة، التي يقودها، على جميع المستويات.أما ما يهم النقابة الحزبية، فهو خدمة مصالح الحزب، من خلال الالتزام بالبرنامج الحزبي، في شقه النقابي، حنى يستفيد الحزب من نقابته، ومن عملها النقابي، من أجل أن يزداد عدد الحزبيين، عن طريق النقابة، ويصير للحزب مكانة في المجتمع، ولدى الحكم، وفي الواقع، عندما يؤهله لممارسة تحمل المسؤوليات الحكومية، جملة، وتفصيلا، أو مساهما في تحمل المسؤوليات الحكومية.وبالنسبة للنقابة التابعة، فإنها لا تخدم إلا الجهة، التي تتلقى منها الإملاءات، والتي لا تكون إلا مجهولة، غالبا، وإذا عرفت، فإنها سرعان ما تتغير، لتصير النقابة تابعة لجهة أخرى. والنقابة التابعة، لا تهتم إلا بخدمة الجهة التي تتبعها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.أما النقابة المبدئية المبادئية، فإنها ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765231
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة وبين مختلف الإدارات الحكومية:.....3ويعتبر تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وسيلة لجعل كل العاملين، في أي مؤسسة حكومية، يمتلكون وعيهم بالنقابة، وبالعمل النقابي؛ لأنه، وبدون ذلك الوعي، لا يفكرون في الانتماء النقابي، ولا يعملون على تنظيم أنفسهم نقابيا، ولا يعملون على تكوين ملفاتهم المطلبية، ولا يصنفون المشاكل التي يعانون منها، في علاقتهم بالإدارة، ولا يفكرون في اقتراح الحلول لتلك المشاكل، ولا يطالبون الجهاز النقابي، بمقابلة الإدارة، من أجل إجراء حوار معها، أو التفاوض معها، حول الملف المطلبي، وحول المشاكل القائمة بين الإدارة، وبين العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل استجابة معينة، للملف المطلبي، وإيجاد حلول معينة، للمشاكل المطروحة على النقابة، حتى يطمئن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتطمئن الإدارة، وتقوم النقابة بواجبها، تجاه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتجاه الإدارة، وتجاه المجتمع، وتجاه الشعب.وتدخل النقابة، يعتبر وسيلة لجعل إدارة أي مؤسسة جهوية، تحترم النقابة، والعمل النقابي، نظرا لدور النقابة، والعمل النقابي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، داخل المؤسسة، وفي العلاقة مع الإدارة، حتى تكتسب احترام النقابيين، لأن الإدارة، إذا اعتبرت النقابة، والعمل النقابي، مشروعا اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعي إلى تحرير الإنسان، ودمقرطته، وعدم استغلاله استغلالا همجيا، عن طريق تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.وكما يكون تدخل النقابة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يكون، كذلك، تدخل النقابة لصالح إدارة المؤسسة الحكومية: المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، كما يصير التدخل لصالح النقابة، التي يبني عليها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتثني عليها إدارة المؤسسة الحكومية، ويثني عليها المجتمع، ويثني عليها الشعب، وتبصم التاريخ، وتبصم الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وتبصم العلاقة مع الإدارة، التي صارت تعترف بدور النقابة، بالإضافة إلى كونها تبصم المرحلة برمتها.واحترام النقابة، والنقابيين، لإدارة أي مؤسسة حكومية، وفي أي مستوى من مستوياتها، دليل على أن النقابة مبدئية، مبادئية، وأن النقابيين المرتبطين بها، يمارسون العمل النقابي، على أساس المبدئية المبادئية، على خلاف النقابة البيروقراطية، والنقابة الحزبية، والنقابة التابعة، التي لا علاقة لها، لا بالمبدئية، ولا بالمبادئية.وما يهم النقابة البيروقراطية، هو خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، الذي يطبق على النقابة، التي يقودها، على جميع المستويات.أما ما يهم النقابة الحزبية، فهو خدمة مصالح الحزب، من خلال الالتزام بالبرنامج الحزبي، في شقه النقابي، حنى يستفيد الحزب من نقابته، ومن عملها النقابي، من أجل أن يزداد عدد الحزبيين، عن طريق النقابة، ويصير للحزب مكانة في المجتمع، ولدى الحكم، وفي الواقع، عندما يؤهله لممارسة تحمل المسؤوليات الحكومية، جملة، وتفصيلا، أو مساهما في تحمل المسؤوليات الحكومية.وبالنسبة للنقابة التابعة، فإنها لا تخدم إلا الجهة، التي تتلقى منها الإملاءات، والتي لا تكون إلا مجهولة، غالبا، وإذا عرفت، فإنها سرعان ما تتغير، لتصير النقابة تابعة لجهة أخرى. والنقابة التابعة، لا تهتم إلا بخدمة الجهة التي تتبعها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.أما النقابة المبدئية المبادئية، فإنها ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....19
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765231
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....19
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....20
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....1ونظرا لأن النظام المخزني، سمح بالتعدد النقابي، ليفتح الباب على مصراعيه، أمام الفساد النقابي. وأكثر من هذا، فإنه مكن كل حزب من تكوين نقابة صورية، إيغالا في تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يقصدون أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى لا يلجأوا إلى النقابة المبدئية المبادئية، التي تخلص في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن التضليل يهدف إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يفقدون بوصلة للتوجيه النقابي السليم، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وعندما يفتقدون البوصلة، يجعلون مختلف النقابات، في نفس الكفة، حتى يحكموا على جميع النقابات، بممارسة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لينتموا، بذلك، إلى أي نقابة فاسدة، ليصيروا أيضا فاسدين، جملة، وتفصيلا.ومعلوم، كذلك، أن الفساد النقابي، وأن الفاسدين النقابيين، يجعلون أرباب العمل، يطمئنون على مستقبلهم، ومستقبل المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية، التي يشرفون عليها، ويسيرونها، سواء كانت هذه المؤسسات، الإنتاجية، والخدماتية، عمومية، أو خاصة. كما يجعلون الفاسدين، في مختلف الإدارات الحكومية، يزدادون فسادا، لأن العمل النقابي، الذي يمارسونه، فاسد، ومنتج للفساد.وانطلاقا من هذه التوطئة، التي وضعنا فيها الشروط، التي تقف وراء هذا الكم الهائل من النقابات، التي تملأ الساحة العمالية، والخدماتية، والكادحية، مما يشوش على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يدرون أي نقابة يقصدون؛ لأنهم لا يميزون بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، التي يعتبرها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نقابات تحريفية، وإطارات لممارسة الخيانة في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولممارسة الفساد الانتخابي، وهو ما يجعلنا نتساءل:ما هي النقابة؟وما هو العمل النقابي؟وما هي النقابة المبدئية المبادئية؟وما هي النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وما هي الفروق القائمة بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وبماذا نميز بين النقابة المبدئية المبادئية، وبين النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟بماذا تهتم النقابة المبدئية المبادئية؟وبماذا تهتم النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وماذا نعني بالنقابة البيروقراطية؟وماذا نعني بالنقابة الحزبية؟وماذا نعني بالنقابة التابعة؟وهل يمكن أن تلعب النقابة دور الحزب السياسي؟هل يمكن أن تتحول إلى نقابة ثورية؟لماذا يشترط في النقابة أن تكون مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟لماذا نعتبر أن النقابة لا تتجاوز أن تكون إصلاحية، ولا يمكن أن تصير ثورية أبدا؟وهل يمكن للنقابة المبدئية المبادئية أن تنخرط في التحالفات، التي يتم تشكيلها لإنجاز محطات معينة، في إطار برنامج معين، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟وهل يمكن أن تنخرط النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؟وهل للنقابيين العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، مصالح معينة، يوظفون فيها النقابة المبدئية المبادئية، من أجل تحقيق تلك المصالح؟كيف تربط النقابة المبدئية المبادئية، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، في مختلف النضالات التي تخ ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765401
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....1ونظرا لأن النظام المخزني، سمح بالتعدد النقابي، ليفتح الباب على مصراعيه، أمام الفساد النقابي. وأكثر من هذا، فإنه مكن كل حزب من تكوين نقابة صورية، إيغالا في تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يقصدون أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى لا يلجأوا إلى النقابة المبدئية المبادئية، التي تخلص في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن التضليل يهدف إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يفقدون بوصلة للتوجيه النقابي السليم، للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وعندما يفتقدون البوصلة، يجعلون مختلف النقابات، في نفس الكفة، حتى يحكموا على جميع النقابات، بممارسة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لينتموا، بذلك، إلى أي نقابة فاسدة، ليصيروا أيضا فاسدين، جملة، وتفصيلا.ومعلوم، كذلك، أن الفساد النقابي، وأن الفاسدين النقابيين، يجعلون أرباب العمل، يطمئنون على مستقبلهم، ومستقبل المؤسسات الإنتاجية، والخدماتية، التي يشرفون عليها، ويسيرونها، سواء كانت هذه المؤسسات، الإنتاجية، والخدماتية، عمومية، أو خاصة. كما يجعلون الفاسدين، في مختلف الإدارات الحكومية، يزدادون فسادا، لأن العمل النقابي، الذي يمارسونه، فاسد، ومنتج للفساد.وانطلاقا من هذه التوطئة، التي وضعنا فيها الشروط، التي تقف وراء هذا الكم الهائل من النقابات، التي تملأ الساحة العمالية، والخدماتية، والكادحية، مما يشوش على العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين لا يدرون أي نقابة يقصدون؛ لأنهم لا يميزون بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، التي يعتبرها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نقابات تحريفية، وإطارات لممارسة الخيانة في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولممارسة الفساد الانتخابي، وهو ما يجعلنا نتساءل:ما هي النقابة؟وما هو العمل النقابي؟وما هي النقابة المبدئية المبادئية؟وما هي النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وما هي الفروق القائمة بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وبماذا نميز بين النقابة المبدئية المبادئية، وبين النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟بماذا تهتم النقابة المبدئية المبادئية؟وبماذا تهتم النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية؟وماذا نعني بالنقابة البيروقراطية؟وماذا نعني بالنقابة الحزبية؟وماذا نعني بالنقابة التابعة؟وهل يمكن أن تلعب النقابة دور الحزب السياسي؟هل يمكن أن تتحول إلى نقابة ثورية؟لماذا يشترط في النقابة أن تكون مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؟لماذا نعتبر أن النقابة لا تتجاوز أن تكون إصلاحية، ولا يمكن أن تصير ثورية أبدا؟وهل يمكن للنقابة المبدئية المبادئية أن تنخرط في التحالفات، التي يتم تشكيلها لإنجاز محطات معينة، في إطار برنامج معين، لفرض الاستجابة لمطالب معينة؟وهل يمكن أن تنخرط النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية؟وهل للنقابيين العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، مصالح معينة، يوظفون فيها النقابة المبدئية المبادئية، من أجل تحقيق تلك المصالح؟كيف تربط النقابة المبدئية المبادئية، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، في مختلف النضالات التي تخ ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....20
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765401
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....20
سعاد عزيز : صناعة الفقر في إيران
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز من أهم أسباب فرحة الشعب الايراني بسقوط النظام الملکي في 11 شباط 1979، هي إن الشعب کان ينتظر تغييرا جوهريا في أمرين؛ الاول هو تحسين الاوضاع المعيشية وتحقيق العدالة الاجتماعية بهذا الصدد، أما الثاني فقد کان توفير الحرية وإنهاء الممارسات القمعية، لکن وعندما نراجع أکثر 42 عاما من بعد تأسيس نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، فإن الذي يبدو واضحا جدا ليس هو عدم تمکن هذا النظام من تحقيق أي تغيير جوهري في الامرين المذکورين بل وحتى إنه قد جعلهما على أسوء مايمکن!لئن حاول النظام الايراني کثيرا التستر والتغطية على الاوضاع المعيشية في البلاد وعدم التصدي لها خصوصا وإن مٶ-;-سس النظام کان قد وعد الشعب بتحسين أوضاعه وبرفاهية لم تکن متوفرة له في عهد الشاه، لکن فشل النظام وعدم تمکنه من تحقيق ماقد وعد به الخميني، فإن لم يجد مناصا من التستر على الاوضاع المعيشية وکذلك فيما يتعلق بإنتهاکات حقوق الانسان، غير إن تردي الاوضاع المعيشية ووصولها الى حدود کارثية أجبر النظام على الاعتراف بها لکن هذا الاعتراف لم يکن إعترافا کاملا وشاملا وإنما کان على طريقة ذکر جوانب قليلة من الحقيقة وإخفاء الجوانب الکبرى.التقرير الاخير الذي نشرته صحيفة"جهان صنعت"، حول الاوضاع المعيشية في إيران، کان وفق الاسلوب والطريقة السلبية التي أشرنا إليها آنفا، حيث إن هذا التقرير قد کشف أن:" حوالي 20% من الإيرانيين كانوا في عام 1979 تحت خط الفقر، ولكن في عام 1988 وصل هذا الرقم من الفقراء إلى حوالي 40%، وفي عام 2021، وصل عدد السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر إلى حوالي 52%."، ولايبدو الرقم الاخير صحيحا ويعبر عن الواقع المعيشي الايراني المرير خصوصا وإن بيع الاطفال الخدج وحتى بيع البنات وبيع أعضاء الجسد وعمل الاطفال والبحث في النفايات عن الطعام، کلها أصبحت ظاهرات في إيران تفرض نفسها، فکيف يمکن ذلك مع تلك النسبة القليلة التي إعترفت بها هذه الصحيفة وأخفت أو بالاحرى تعمدت أن تخفي الجانب الاکبر من الحقيقة.تقرير هذه الصحيفة الذي کان دراسة تحت عنوان"خطأ نصف قرن"، أوضحت الدراسة أن حوالي 60% من أفراد المجتمع باتوا تحت خط الفقر خلال العام الجاري، ومعظمهم يعيشون في فقر مدقع. ومن الواضح إن الاعتراف بنسبة 60% من الشعب يعيشون تحت خط الفقر يجسد مأساة ومصيبة في حد ذاتها ولاسيما إذا ماإنتبهنا الى أن إيران بلد غني ويمتلك إمکانيات هائلة لو کانت هناك أية حکومة حريصة لما وصل الحال بالشعب الايراني الى ماقد وصل وإنتهى إليه، لکن الذي يبدو واضحا إن الحکومات المتوالية على الحکم خلال الاعوام ال42 المنصرمة، متمرسة في صناعة الفقر ذلك إن کل حکومة تأتي الى دست الحکم تعمل مابوسعها من أجل زيادة نسبة الذين يعيشون تحت خط الفقر. ......
#صناعة
#الفقر
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765624
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز من أهم أسباب فرحة الشعب الايراني بسقوط النظام الملکي في 11 شباط 1979، هي إن الشعب کان ينتظر تغييرا جوهريا في أمرين؛ الاول هو تحسين الاوضاع المعيشية وتحقيق العدالة الاجتماعية بهذا الصدد، أما الثاني فقد کان توفير الحرية وإنهاء الممارسات القمعية، لکن وعندما نراجع أکثر 42 عاما من بعد تأسيس نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية، فإن الذي يبدو واضحا جدا ليس هو عدم تمکن هذا النظام من تحقيق أي تغيير جوهري في الامرين المذکورين بل وحتى إنه قد جعلهما على أسوء مايمکن!لئن حاول النظام الايراني کثيرا التستر والتغطية على الاوضاع المعيشية في البلاد وعدم التصدي لها خصوصا وإن مٶ-;-سس النظام کان قد وعد الشعب بتحسين أوضاعه وبرفاهية لم تکن متوفرة له في عهد الشاه، لکن فشل النظام وعدم تمکنه من تحقيق ماقد وعد به الخميني، فإن لم يجد مناصا من التستر على الاوضاع المعيشية وکذلك فيما يتعلق بإنتهاکات حقوق الانسان، غير إن تردي الاوضاع المعيشية ووصولها الى حدود کارثية أجبر النظام على الاعتراف بها لکن هذا الاعتراف لم يکن إعترافا کاملا وشاملا وإنما کان على طريقة ذکر جوانب قليلة من الحقيقة وإخفاء الجوانب الکبرى.التقرير الاخير الذي نشرته صحيفة"جهان صنعت"، حول الاوضاع المعيشية في إيران، کان وفق الاسلوب والطريقة السلبية التي أشرنا إليها آنفا، حيث إن هذا التقرير قد کشف أن:" حوالي 20% من الإيرانيين كانوا في عام 1979 تحت خط الفقر، ولكن في عام 1988 وصل هذا الرقم من الفقراء إلى حوالي 40%، وفي عام 2021، وصل عدد السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر إلى حوالي 52%."، ولايبدو الرقم الاخير صحيحا ويعبر عن الواقع المعيشي الايراني المرير خصوصا وإن بيع الاطفال الخدج وحتى بيع البنات وبيع أعضاء الجسد وعمل الاطفال والبحث في النفايات عن الطعام، کلها أصبحت ظاهرات في إيران تفرض نفسها، فکيف يمکن ذلك مع تلك النسبة القليلة التي إعترفت بها هذه الصحيفة وأخفت أو بالاحرى تعمدت أن تخفي الجانب الاکبر من الحقيقة.تقرير هذه الصحيفة الذي کان دراسة تحت عنوان"خطأ نصف قرن"، أوضحت الدراسة أن حوالي 60% من أفراد المجتمع باتوا تحت خط الفقر خلال العام الجاري، ومعظمهم يعيشون في فقر مدقع. ومن الواضح إن الاعتراف بنسبة 60% من الشعب يعيشون تحت خط الفقر يجسد مأساة ومصيبة في حد ذاتها ولاسيما إذا ماإنتبهنا الى أن إيران بلد غني ويمتلك إمکانيات هائلة لو کانت هناك أية حکومة حريصة لما وصل الحال بالشعب الايراني الى ماقد وصل وإنتهى إليه، لکن الذي يبدو واضحا إن الحکومات المتوالية على الحکم خلال الاعوام ال42 المنصرمة، متمرسة في صناعة الفقر ذلك إن کل حکومة تأتي الى دست الحکم تعمل مابوسعها من أجل زيادة نسبة الذين يعيشون تحت خط الفقر. ......
#صناعة
#الفقر
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765624
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - صناعة الفقر في إيران
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....21
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....2ومعلوم أن النقابة المبدئية المبادئية، ذات طبيعة جاذبة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لعدة اعتبارات:الاعتبار الأول: أن النقابة المبدئية المبادئية، لا يهمها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا تهتم لا بمصلحة القيادة البيروقراطية، ولا بالمصلحة الحزبية، ولا بمصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تعتبر مصدرا للإملاءات المتعددة، التي تتلقاها النقابة، كلما كانت هناك إملاءات، ذات بعد مصلحي، خاصة، وأن النقابة المبدئية المبادئية، لا يحضر في اهتمامها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ممن يعانون من همجية الاستغلال المادي، والمعنوى، وممن يسعون إلى البحث المستمر، عمن يخفف عنهم حدة الاستغلال الهمجي، الـي يسعى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين ضده، في حياتهم العملية، التي يحرمون فيها، من أجور تستجيب لمتطلبات الحياة الأسرية، وبالتالي، فإن انتماءهم للنقابة المبدئية المبادئية، لا يكون إلا لصالحهم، ولا يكون لشيء آخر، غير التخفيف من حدة استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الثاني: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة ديمقراطية، ولا تهتم، لا من قريب، ولا من بعيد، إلا بتحقيق الديمقراطية، في العمل النقابي، وفي التربية عليها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تصير الديمقراطية، ممتدة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تكوينا، وتربية، وممارسة، حتى يتأتى للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فرض الممارسة الديمقراطية، على مستوى أماكن العمل، ومن خلال العلاقة مع إدارة المؤسسة، ومع المجتمع، الذي يتواجد فيه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين صارت الديمقراطية ملائمة لمسلكيتهم الفردية، والجماعية، نظرا لتمرسهم عليها، في النقابة المبدئية المبادئية الديمقراطية.والاعتبار الثالث: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة تقدمية، تسعى، باستمرار، إلى رفع مستوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ماديا، ومعنويا، وفكريا، سعيا إلى تحرير العامل، والأجير، والكادح، من التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حرصا من النقابة المبدئية المبادئية، على أن تصير التقدمية جزءا من حياة العامل، والأجير، والكادح، وانطلاقا من الواقع، الذي يفرض الحرص على التقدم، والتطور، في كل المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأنه بدون الحرص على التقدم، والتطور، يبقى التخلف، هو المتحكم في الواقع، في تجلياته المختلفة، في حياة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي لا يمكن أن تقوم إلا على أساس التقدم، والتطور، ولا تقوم على شيء آخر، خاصة وأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، قام وجودهم، في الأصل، على تقدم المجتمعات، وتطورها، الأمر الذي ترتب عنه: ظهور الفكر التقدمي، الذي قاد إلى التفكير، في قيام النقابات العمالية، عبر العالم، التي عملت، ومنذ ظهورها، على السعي إلى التخفيف من حدة الاستغلال الممارس، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الرابع: أن النقابة المبدئية المبادئية، هي نقابة جماهيرية، منفتحة على جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ومهما كانت القطاعات التي ينتمون إليها، وكيفما كانت هذه القطاعات، مادام انتماؤها النقابي مشروعا، وما دامت المشروعية معتمدة، في انفتاح النقابة على كافة القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياس ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765684
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....2ومعلوم أن النقابة المبدئية المبادئية، ذات طبيعة جاذبة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لعدة اعتبارات:الاعتبار الأول: أن النقابة المبدئية المبادئية، لا يهمها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا تهتم لا بمصلحة القيادة البيروقراطية، ولا بالمصلحة الحزبية، ولا بمصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تعتبر مصدرا للإملاءات المتعددة، التي تتلقاها النقابة، كلما كانت هناك إملاءات، ذات بعد مصلحي، خاصة، وأن النقابة المبدئية المبادئية، لا يحضر في اهتمامها إلا مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ممن يعانون من همجية الاستغلال المادي، والمعنوى، وممن يسعون إلى البحث المستمر، عمن يخفف عنهم حدة الاستغلال الهمجي، الـي يسعى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين ضده، في حياتهم العملية، التي يحرمون فيها، من أجور تستجيب لمتطلبات الحياة الأسرية، وبالتالي، فإن انتماءهم للنقابة المبدئية المبادئية، لا يكون إلا لصالحهم، ولا يكون لشيء آخر، غير التخفيف من حدة استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الثاني: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة ديمقراطية، ولا تهتم، لا من قريب، ولا من بعيد، إلا بتحقيق الديمقراطية، في العمل النقابي، وفي التربية عليها، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تصير الديمقراطية، ممتدة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، تكوينا، وتربية، وممارسة، حتى يتأتى للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فرض الممارسة الديمقراطية، على مستوى أماكن العمل، ومن خلال العلاقة مع إدارة المؤسسة، ومع المجتمع، الذي يتواجد فيه العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين صارت الديمقراطية ملائمة لمسلكيتهم الفردية، والجماعية، نظرا لتمرسهم عليها، في النقابة المبدئية المبادئية الديمقراطية.والاعتبار الثالث: أن النقابة المبدئية المبادئية، نقابة تقدمية، تسعى، باستمرار، إلى رفع مستوى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ماديا، ومعنويا، وفكريا، سعيا إلى تحرير العامل، والأجير، والكادح، من التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حرصا من النقابة المبدئية المبادئية، على أن تصير التقدمية جزءا من حياة العامل، والأجير، والكادح، وانطلاقا من الواقع، الذي يفرض الحرص على التقدم، والتطور، في كل المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لأنه بدون الحرص على التقدم، والتطور، يبقى التخلف، هو المتحكم في الواقع، في تجلياته المختلفة، في حياة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، التي لا يمكن أن تقوم إلا على أساس التقدم، والتطور، ولا تقوم على شيء آخر، خاصة وأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، قام وجودهم، في الأصل، على تقدم المجتمعات، وتطورها، الأمر الذي ترتب عنه: ظهور الفكر التقدمي، الذي قاد إلى التفكير، في قيام النقابات العمالية، عبر العالم، التي عملت، ومنذ ظهورها، على السعي إلى التخفيف من حدة الاستغلال الممارس، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والاعتبار الرابع: أن النقابة المبدئية المبادئية، هي نقابة جماهيرية، منفتحة على جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ومهما كانت القطاعات التي ينتمون إليها، وكيفما كانت هذه القطاعات، مادام انتماؤها النقابي مشروعا، وما دامت المشروعية معتمدة، في انفتاح النقابة على كافة القطاعات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياس ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....21
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765684
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....21
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....22
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....3وبالنسبة للنقابة المبدئية المبادئية، فهي النقابة التي تقوم على مبادئ معينة، تعتبر مسألة أساسية، لضمان وحدة النقابة، ولضمان استمرارها، وقيادتها للنضالات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والحرص على تحقيق المطالب، التي يطرحها العمال، وباقي الإجراء، وسائر الكادحين، حتى تكتسب مصداقية، في صفوفهم، من أن يستمروا في إطار نفس التنظيم النقابي، الذي يكون محكوما بمبادئ معينة: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية. وأهم تلك المبادئ، نجد:مبدأ الديمقراطية، التي تعتبر شرطا في النضال النقابي، بوجهيها: الداخلي، والمجتمعي؛ لأن أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، لا بد لها من:ا ـ احترام الديمقراطية الداخلية، التي تمكن كل عامل، من المساهمة في البناء النقابي، وفي بناء الملف المطلبي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، واتخاذ الخطوات النضالية، من أجل فرض الاستجابة للملف المطلبي، خاصة، وأن النقابة الديمقراطية، هي التي تحترم إرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتتبنى كل ما يتخذون من قرارات، في جموعاتهم العامة؛ لأنهم، هم المعنيون بتنفيذ القرارات، في فرض الاستجابة لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.لذلك، لا داعي، بأن تفرض النقابة الوصاية عليهم، في الإطار النقابي، بل لا بد أن يشعروا بأن النقابة، تتعامل على أساس احترام الديمقراطية الداخلية في النقابة.ب ـ الانخراط في النضال، من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لقطع الطريق أمام اعتماد ديمقراطية الواجهة، باعتبارها ديمقراطية مخزنية، يغطي بها تزوير الانتخابات، التي لا تكون إلا مزورة، في معظم الأحيان. الأمر الذي يترتب عنه: أن تكون الديمقراطية، متخللة لجوانب الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. يمارسها أي فرد، في حياته اليومية، وهي ديمقراطية، تعتبر مختلف الانتخابات، جزءا، لا يتجزأ من جانبها السياسي، كل خمس سنوات، أو ست سنوات، من أجل اختيار ممثلي الشعب في البرلمان، أو في المجالس الترابية، التي ترعى الديمقراطية اليومية، في الممارسة اليومية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل اعتبار ممثلي الشعب في البرلمان، يرعون الالتزام بالممارسة الديمقراطية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الوطني، من منطلق أن الدولة ديمقراطية، وأن الشعب ديمقراطي، وأن النتظيمات الجماهيرية، ديمقراطية، وأن الأحزاب السياسية ديمقراطية، وتناضل من أجل الديمقراطية: بمضامينها المختلفة.مبدأ التقدمية، حسب المفهوم النقابي للتقدمية، الذي يرتبط بالوضعية الفردية، والجماعية، وامتلاك الوعي النقابي الصحيح، والهادف إلى تعبئة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حول النقابة، وحول عملها النقابي، وحول مطالبها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق الوعي بالذات، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبقيمة الإنتاج، وما يؤدي به أجور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من تلك القيمة، وما يذهب اإلى جيب الباطرون، كفائض قيمة، الذي تتشكل منه الأرباح، الكبيرة، التي تصير جزءا لا يتجزأ من الرأسمال، الذي يهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الإنسانية، والشغلية، وغيرها، في أفق صيرورته رأسمالا كبيرا، يصير في خدمة الرأسمال العالمي، بصندوقه: النقد الدولي، وببنكه: البنك الدولي، وبمؤسساته المالية الدولية الأخرى، التي تغر ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....22
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765932
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....3وبالنسبة للنقابة المبدئية المبادئية، فهي النقابة التي تقوم على مبادئ معينة، تعتبر مسألة أساسية، لضمان وحدة النقابة، ولضمان استمرارها، وقيادتها للنضالات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والحرص على تحقيق المطالب، التي يطرحها العمال، وباقي الإجراء، وسائر الكادحين، حتى تكتسب مصداقية، في صفوفهم، من أن يستمروا في إطار نفس التنظيم النقابي، الذي يكون محكوما بمبادئ معينة: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية. وأهم تلك المبادئ، نجد:مبدأ الديمقراطية، التي تعتبر شرطا في النضال النقابي، بوجهيها: الداخلي، والمجتمعي؛ لأن أي نقابة، مهما كانت، وكيفما كانت، لا بد لها من:ا ـ احترام الديمقراطية الداخلية، التي تمكن كل عامل، من المساهمة في البناء النقابي، وفي بناء الملف المطلبي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، واتخاذ الخطوات النضالية، من أجل فرض الاستجابة للملف المطلبي، خاصة، وأن النقابة الديمقراطية، هي التي تحترم إرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وتتبنى كل ما يتخذون من قرارات، في جموعاتهم العامة؛ لأنهم، هم المعنيون بتنفيذ القرارات، في فرض الاستجابة لمطالب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.لذلك، لا داعي، بأن تفرض النقابة الوصاية عليهم، في الإطار النقابي، بل لا بد أن يشعروا بأن النقابة، تتعامل على أساس احترام الديمقراطية الداخلية في النقابة.ب ـ الانخراط في النضال، من أجل تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لقطع الطريق أمام اعتماد ديمقراطية الواجهة، باعتبارها ديمقراطية مخزنية، يغطي بها تزوير الانتخابات، التي لا تكون إلا مزورة، في معظم الأحيان. الأمر الذي يترتب عنه: أن تكون الديمقراطية، متخللة لجوانب الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. يمارسها أي فرد، في حياته اليومية، وهي ديمقراطية، تعتبر مختلف الانتخابات، جزءا، لا يتجزأ من جانبها السياسي، كل خمس سنوات، أو ست سنوات، من أجل اختيار ممثلي الشعب في البرلمان، أو في المجالس الترابية، التي ترعى الديمقراطية اليومية، في الممارسة اليومية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل اعتبار ممثلي الشعب في البرلمان، يرعون الالتزام بالممارسة الديمقراطية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، على المستوى الوطني، من منطلق أن الدولة ديمقراطية، وأن الشعب ديمقراطي، وأن النتظيمات الجماهيرية، ديمقراطية، وأن الأحزاب السياسية ديمقراطية، وتناضل من أجل الديمقراطية: بمضامينها المختلفة.مبدأ التقدمية، حسب المفهوم النقابي للتقدمية، الذي يرتبط بالوضعية الفردية، والجماعية، وامتلاك الوعي النقابي الصحيح، والهادف إلى تعبئة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حول النقابة، وحول عملها النقابي، وحول مطالبها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق الوعي بالذات، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبقيمة الإنتاج، وما يؤدي به أجور العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من تلك القيمة، وما يذهب اإلى جيب الباطرون، كفائض قيمة، الذي تتشكل منه الأرباح، الكبيرة، التي تصير جزءا لا يتجزأ من الرأسمال، الذي يهضم حقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: الإنسانية، والشغلية، وغيرها، في أفق صيرورته رأسمالا كبيرا، يصير في خدمة الرأسمال العالمي، بصندوقه: النقد الدولي، وببنكه: البنك الدولي، وبمؤسساته المالية الدولية الأخرى، التي تغر ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....22
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765932
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....22