سليم يونس الزريعي : عندما تستجدي السلطة الفلسطينية حلا من بايدن.. من تمثل؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي تأكيدا لحالة الانفصام (الوطني) بين القوى السياسية الفلسطينية المختلفة وقطاع واسع من الشعب الفلسطيني الذي يعيش حالة اشتباك فعلية مع جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية وقطعان مستوطنيه وبين السلطة وإطارها الأمني والسياسي وفصائل الظاهرة الصوتية الملتفة حول فريق السلطة حيث مصالحها الخاصة بشأن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لفلسطين المحتلة وبيت لحم للقاء الرئيس محمود عباس.هذا الموقف من السلطة وما جاء في كلمة الرئيس محمود عباس أمام الرئيس الأمريكي، اعتبر نكثا من السلطة الفلسطينية لكل وعودها حول الدور الأمريكي بالنسبة للقضية الفلسطينية، الذي هو ليس دور إدارات ديمقراطية كانت أم جمهورية، وإنما هي سياسة أمريكية ثابته، للحزبين الديمقراطي والجمهوري في عدائها وتنكرها لحق الشعب الفلسطيني في وطنه، وهو ما أكده نص البيان المشترك الأمريكي الصهيوني من أنها " التزامات مقدسة من الحزبين، وأنها ليست التزامات أخلاقية فحسب، بل أيضًا التزامات استراتيجية ذات أهمية حيوية للأمن القومي للولايات المتحدة نفسها".وأكاد أقول إن حالة الاستخذاء لدى فريق السلطة وهي تقوم بذلك، هي ضد منطق الأشياء ارتباطا بالتجربة الكفاحية للشعب الفلسطيني على امتداد قرن من الزمان، كونه يمتلك من ممكنات القوة ما يمكنه من الصبر والصمود وإنهاء خرافة الوجود الصهيوني في فلسطين الذي يعاني من مأزق بنيوي رغم مظاهر القوة التي يمتلكها، شرط وجود قوى وقيادة فلسطينية لديها العزم والإرادة على تجاوز نكبة أوسلو وما أحدثه انقلاب حماس عام 2007 من انقسام جغرافي وديمغرافي، وإنهاء حالة الصراع (الدونكيشوتي) بين إمارة حماس في غزة والسلطة في رام الله على النفوذ والمصالح الحزبية في وطن هو كله تحت الاحتلال. ليكون السؤال هل أخبرتنا تجارب الشعوب التي واجهت استعمارا وحققت حريتها واستقلالها، أن جاء ذلك الاستقلال عبر الاستجداء وتجريم المقاومة العنفية، أو الاستخفاف بأشكال المقاومة الأخرى، ومن دول لم يكن يمثل استعمارها نفيا ماديا لوجود تلك الشعوب وتاريخها، كالذي يمثله الوجود الكولنيالي الصهيوني في فلسطين؟ ومن ثم هل يمكن تصور أن يُنتزع أي تنازل من هذا العدو فيما هو راهنا على الأقل يملك زمام ميزان القوى؟ في وقت يلقي الانقسام وتباين الأجندات بظلاله الثقيلة على المشهد الفلسطيني الذي يعاني ليس من انقسام جغرافي وديمغرافي أثر انقلاب حماس الدموي عام 2007 واستحواذها على قطاع غزة فحسب، بل وفي غياب رؤية كفاحية وبرنامج سياسي متفق عليه لمواجهة استحقاق التحرير والعودة، فيما الكيان الصهيوني يمارس القضم المتدرج لما تبقى من الضفة.. والمفارقة أنه مع كل ذلك الواقع البائس، أصبح الاستجداء السياسي نوعا من الممارسة السياسية لفريق أوسلو، وهو سلوك نجزم من موقع المراقب أنه لن يحقق مصالح الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة في حده الأدنى كما يعتقد أصحابه، فيما تغيب الوحدة الوطنية التي تتكئ على ميزان قوى جامع بكل مفرداته من قوة ناعمة وخشنة كونه الممر الإجباري الوحيد لإنجاز مهمة التحرير والعودة على ضوء التجربة التاريخية للشعوب التي زاوجت بين القوتين وحققت أهدافها، ولا يمكن تصور الواقع الفلسطيني استثناء من ذلك، ونعتقد بقوة أن ذلك هو وحده الكفيل بانتزاع هذه الحقوق.لكن للأسف هناك من يقف موقفا عمليا له أساسه الفكري ضد أحد مفردات القوة الخشنة، فيما هناك من يستخف بالقوة الناعمة مع كل ما تحتويه من ثراء وغنى الأساليب والأدوات التي تتجلي مفاعيلها من خلال قانون التراكم. والمفارقة أن هناك من يقيم تناقضا ذاتيا بين المسارين في حين أن كلا منهما يكمل الآخر، ولا ن ......
#عندما
#تستجدي
#السلطة
#الفلسطينية
#بايدن..
#تمثل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764094
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي تأكيدا لحالة الانفصام (الوطني) بين القوى السياسية الفلسطينية المختلفة وقطاع واسع من الشعب الفلسطيني الذي يعيش حالة اشتباك فعلية مع جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية وقطعان مستوطنيه وبين السلطة وإطارها الأمني والسياسي وفصائل الظاهرة الصوتية الملتفة حول فريق السلطة حيث مصالحها الخاصة بشأن زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لفلسطين المحتلة وبيت لحم للقاء الرئيس محمود عباس.هذا الموقف من السلطة وما جاء في كلمة الرئيس محمود عباس أمام الرئيس الأمريكي، اعتبر نكثا من السلطة الفلسطينية لكل وعودها حول الدور الأمريكي بالنسبة للقضية الفلسطينية، الذي هو ليس دور إدارات ديمقراطية كانت أم جمهورية، وإنما هي سياسة أمريكية ثابته، للحزبين الديمقراطي والجمهوري في عدائها وتنكرها لحق الشعب الفلسطيني في وطنه، وهو ما أكده نص البيان المشترك الأمريكي الصهيوني من أنها " التزامات مقدسة من الحزبين، وأنها ليست التزامات أخلاقية فحسب، بل أيضًا التزامات استراتيجية ذات أهمية حيوية للأمن القومي للولايات المتحدة نفسها".وأكاد أقول إن حالة الاستخذاء لدى فريق السلطة وهي تقوم بذلك، هي ضد منطق الأشياء ارتباطا بالتجربة الكفاحية للشعب الفلسطيني على امتداد قرن من الزمان، كونه يمتلك من ممكنات القوة ما يمكنه من الصبر والصمود وإنهاء خرافة الوجود الصهيوني في فلسطين الذي يعاني من مأزق بنيوي رغم مظاهر القوة التي يمتلكها، شرط وجود قوى وقيادة فلسطينية لديها العزم والإرادة على تجاوز نكبة أوسلو وما أحدثه انقلاب حماس عام 2007 من انقسام جغرافي وديمغرافي، وإنهاء حالة الصراع (الدونكيشوتي) بين إمارة حماس في غزة والسلطة في رام الله على النفوذ والمصالح الحزبية في وطن هو كله تحت الاحتلال. ليكون السؤال هل أخبرتنا تجارب الشعوب التي واجهت استعمارا وحققت حريتها واستقلالها، أن جاء ذلك الاستقلال عبر الاستجداء وتجريم المقاومة العنفية، أو الاستخفاف بأشكال المقاومة الأخرى، ومن دول لم يكن يمثل استعمارها نفيا ماديا لوجود تلك الشعوب وتاريخها، كالذي يمثله الوجود الكولنيالي الصهيوني في فلسطين؟ ومن ثم هل يمكن تصور أن يُنتزع أي تنازل من هذا العدو فيما هو راهنا على الأقل يملك زمام ميزان القوى؟ في وقت يلقي الانقسام وتباين الأجندات بظلاله الثقيلة على المشهد الفلسطيني الذي يعاني ليس من انقسام جغرافي وديمغرافي أثر انقلاب حماس الدموي عام 2007 واستحواذها على قطاع غزة فحسب، بل وفي غياب رؤية كفاحية وبرنامج سياسي متفق عليه لمواجهة استحقاق التحرير والعودة، فيما الكيان الصهيوني يمارس القضم المتدرج لما تبقى من الضفة.. والمفارقة أنه مع كل ذلك الواقع البائس، أصبح الاستجداء السياسي نوعا من الممارسة السياسية لفريق أوسلو، وهو سلوك نجزم من موقع المراقب أنه لن يحقق مصالح الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة في حده الأدنى كما يعتقد أصحابه، فيما تغيب الوحدة الوطنية التي تتكئ على ميزان قوى جامع بكل مفرداته من قوة ناعمة وخشنة كونه الممر الإجباري الوحيد لإنجاز مهمة التحرير والعودة على ضوء التجربة التاريخية للشعوب التي زاوجت بين القوتين وحققت أهدافها، ولا يمكن تصور الواقع الفلسطيني استثناء من ذلك، ونعتقد بقوة أن ذلك هو وحده الكفيل بانتزاع هذه الحقوق.لكن للأسف هناك من يقف موقفا عمليا له أساسه الفكري ضد أحد مفردات القوة الخشنة، فيما هناك من يستخف بالقوة الناعمة مع كل ما تحتويه من ثراء وغنى الأساليب والأدوات التي تتجلي مفاعيلها من خلال قانون التراكم. والمفارقة أن هناك من يقيم تناقضا ذاتيا بين المسارين في حين أن كلا منهما يكمل الآخر، ولا ن ......
#عندما
#تستجدي
#السلطة
#الفلسطينية
#بايدن..
#تمثل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764094
الحوار المتمدن
سليم يونس الزريعي - عندما تستجدي السلطة الفلسطينية حلا من بايدن.. من تمثل؟!
سري القدوة : التمسك بالثوابت والحقوق الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة يشكل الموقف الفلسطيني المتمسك في الثوابت اهمية كبيرة على صعيد تحقيق افاق جديدة لعملية السلام وكان اكثر وضوحا ووضع حد لكل من يشكك في قدرة الشعب الفلسطيني على احباط مؤامرات التصفية والتبعية والاحتواء وفرض الاجندة الفلسطينية على الطاولة مجددا حيث تم التأكيد على أنه لا حل ولا سلام في المنطقة من دون القدس، وأنها مفتاح الامن والسلام والاستقرار، وانه لا خيار دون اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 67 هي الخط الأحمر وعلى رأسها القدس الشرقية وهي الطريق الوحيدة لأمن وسلام الجميع .لا يمكن استمرار الادارة الامريكية تجاهلها قضايا الاستيطان وممارسات الاحتلال ولم يتم حتى ادانة ممارسات الاحتلال الاستعمارية الاستيطانية بداخل القدس وسائر الاراضي الفلسطينية المحتلة وهذا من شأنه يعبر بوضوح عن الانحياز الكامل للاحتلال ومحاولة تجميل الموقف، ولا بد هنا من التأكيد على اهمية العمل الامريكي من اجل اضافة جديدة على طبيعة العلاقات الفلسطينية الامريكية بما يخدم المصلحة العليا للشعب الفلسطيني وكون ان الادارة الامريكية لا يمكن تجاهلها الواقع الفلسطيني او تخطيها طبيعة الصراع القائم في المنطقة وخاصة بعد مواقف الرئيس الأميركي جو بايدن بخصوص طبيعة الصراع القائم في الشرق الاوسط والتي حملت معاني ومضامين مهمة يترتب عليها ضرورة التدخل الامريكي العاجل لوقف جرائم الاحتلال وسياساته التي تستهدف تهويد القدس .وشكلت مواقف الرئيس بايدن خلال زيارته مدينة بيت لحم الفلسطينية والتي حرصت الادارة الامريكية والرئيس بايدن شخصيا على التعامل معها بفلسطينيتها وهويتها الخاصة مما دفعه الى التغريد عبر حسابه على توتر حول اهمية بيت لحم الفلسطينية بالنسبة للعالم اجمع في اشارة الى دولة فلسطين وبكل المقاييس تبقى الزيارة من حيث الشكل في اطارها الطبيعي كون إن فلسطين هي أول دولة عربية يزورها الرئيس الأميركي منذ توليه الإدارة وكونها حملت معاني رمزية ورسالة مهمة للاحتلال بأن القضية الفلسطينية هي محور الصراع في المنطقة ولا يمكن تجاهلها .لا بد من عودة القضية الفلسطينية الي مكانتها الطبيعة على الصعيد السياسي لتكون هي العنوان في المنطقة حيث ولا يمكن تجاهلها او القفز عنها مهما تكالبت وتآمرت كل قوى الاستعمار والاحتلال للنيل من المشروع الوطني الفلسطيني والشعب الفلسطيني الذي اثبت بدون منازع انه العنوان الاساسي وأن أية حلول لا تلبى الطموح الفلسطيني لا يمكن ان تستمر ولا يستطيع أي احد ان يتجاوز الموقف الفلسطيني . الثوابت الفلسطينية واضحة ولا يمكن لأحد ان ينال منها والمتمثلة في المحافظة على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني وإقامة الدولة المستقلة على حدود عام 1967، وإنهاء جميع قضايا الوضع الدائم بما فيها قضية اللاجئين الفلسطينيين ووقف جرائم الاحتلال ووقف الاستيطان، والتوقف عن القتل والاعتقالات اليومية، ودعم قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وفقا لقرارات الامم المتحدة الصادرة بهذا الخصوص .وتبقى فلسطين هي بوابة الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم وأن تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين التي بدأت منذ 74 عاما وما زالت مستمرة حتى الان وما نتج عنها من معاناة ادت الى تفاقم حالة الصراع القائم نتيجة استمرار هذا الاحتلال الظالم مما يتطلب التدخل الدولي العاجل لوقف العدوان والاستيطان وإنهاء الاحتلال كون ذلك يشكل مدخل مهما لتحقيق السلام والأمن في المنطقة .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الف ......
#التمسك
#بالثوابت
#والحقوق
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764486
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة يشكل الموقف الفلسطيني المتمسك في الثوابت اهمية كبيرة على صعيد تحقيق افاق جديدة لعملية السلام وكان اكثر وضوحا ووضع حد لكل من يشكك في قدرة الشعب الفلسطيني على احباط مؤامرات التصفية والتبعية والاحتواء وفرض الاجندة الفلسطينية على الطاولة مجددا حيث تم التأكيد على أنه لا حل ولا سلام في المنطقة من دون القدس، وأنها مفتاح الامن والسلام والاستقرار، وانه لا خيار دون اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 67 هي الخط الأحمر وعلى رأسها القدس الشرقية وهي الطريق الوحيدة لأمن وسلام الجميع .لا يمكن استمرار الادارة الامريكية تجاهلها قضايا الاستيطان وممارسات الاحتلال ولم يتم حتى ادانة ممارسات الاحتلال الاستعمارية الاستيطانية بداخل القدس وسائر الاراضي الفلسطينية المحتلة وهذا من شأنه يعبر بوضوح عن الانحياز الكامل للاحتلال ومحاولة تجميل الموقف، ولا بد هنا من التأكيد على اهمية العمل الامريكي من اجل اضافة جديدة على طبيعة العلاقات الفلسطينية الامريكية بما يخدم المصلحة العليا للشعب الفلسطيني وكون ان الادارة الامريكية لا يمكن تجاهلها الواقع الفلسطيني او تخطيها طبيعة الصراع القائم في المنطقة وخاصة بعد مواقف الرئيس الأميركي جو بايدن بخصوص طبيعة الصراع القائم في الشرق الاوسط والتي حملت معاني ومضامين مهمة يترتب عليها ضرورة التدخل الامريكي العاجل لوقف جرائم الاحتلال وسياساته التي تستهدف تهويد القدس .وشكلت مواقف الرئيس بايدن خلال زيارته مدينة بيت لحم الفلسطينية والتي حرصت الادارة الامريكية والرئيس بايدن شخصيا على التعامل معها بفلسطينيتها وهويتها الخاصة مما دفعه الى التغريد عبر حسابه على توتر حول اهمية بيت لحم الفلسطينية بالنسبة للعالم اجمع في اشارة الى دولة فلسطين وبكل المقاييس تبقى الزيارة من حيث الشكل في اطارها الطبيعي كون إن فلسطين هي أول دولة عربية يزورها الرئيس الأميركي منذ توليه الإدارة وكونها حملت معاني رمزية ورسالة مهمة للاحتلال بأن القضية الفلسطينية هي محور الصراع في المنطقة ولا يمكن تجاهلها .لا بد من عودة القضية الفلسطينية الي مكانتها الطبيعة على الصعيد السياسي لتكون هي العنوان في المنطقة حيث ولا يمكن تجاهلها او القفز عنها مهما تكالبت وتآمرت كل قوى الاستعمار والاحتلال للنيل من المشروع الوطني الفلسطيني والشعب الفلسطيني الذي اثبت بدون منازع انه العنوان الاساسي وأن أية حلول لا تلبى الطموح الفلسطيني لا يمكن ان تستمر ولا يستطيع أي احد ان يتجاوز الموقف الفلسطيني . الثوابت الفلسطينية واضحة ولا يمكن لأحد ان ينال منها والمتمثلة في المحافظة على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني وإقامة الدولة المستقلة على حدود عام 1967، وإنهاء جميع قضايا الوضع الدائم بما فيها قضية اللاجئين الفلسطينيين ووقف جرائم الاحتلال ووقف الاستيطان، والتوقف عن القتل والاعتقالات اليومية، ودعم قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وفقا لقرارات الامم المتحدة الصادرة بهذا الخصوص .وتبقى فلسطين هي بوابة الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم وأن تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين التي بدأت منذ 74 عاما وما زالت مستمرة حتى الان وما نتج عنها من معاناة ادت الى تفاقم حالة الصراع القائم نتيجة استمرار هذا الاحتلال الظالم مما يتطلب التدخل الدولي العاجل لوقف العدوان والاستيطان وإنهاء الاحتلال كون ذلك يشكل مدخل مهما لتحقيق السلام والأمن في المنطقة .سفير الاعلام العربي في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الف ......
#التمسك
#بالثوابت
#والحقوق
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764486
الحوار المتمدن
سري القدوة - التمسك بالثوابت والحقوق الفلسطينية
سري القدوة : الموقف الامريكي ومستقبل قيام الدولة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حكومة الاحتلال تنتهج سياسة رامية إلى تعميق نظام الفصل العنصري الاستيطاني (الأبرتهايد) وقد اكدت ذلك كافة التقرير الدولية وخصوصا التقرير الذي صادر عن منظمة "آمنيستي" وتقرير "هيومن رايتس ووتش" ومنظمة "بتسيلم" والتي تؤكد بمجملها أن إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال تطبق نظام الفصل العنصري وتتبنى قوانين عنصرية ضد الشعب الفلسطيني وتمارس اعمال اجرامية وفقا للقانون الدولي .وباتت السياسية الامريكية التي تعمل من خلالها على اتباع سياسة المعايير المزدوجة والكيل بمكيالين مع كل ما يتعلق بالشأن الفلسطيني يفضح تخاذل الادارة الامريكية ويكشف نواياها في عدم تعاطيها مع حقوق الشعب الفلسطيني، في الوقت الذي تقف فيه لتدعم دولة الاحتلال امام العالم وتدافع عن النفوذ الاسرائيلي ومصالح دولة الاحتلال القائمة فى الشرق الاوسط الجديد، وترفض الولايات المتحدة حتى الآن ممارسة ضغوط على الحكومة الإسرائيلية، خشية تفكك مصالحها في المنطقة بينما عملت فقط على تقديم بعض التسهيلات المالية والاقتصادية وأطلقت حوارات حول ذلك لكنها ليست سياسية ولم تلزم دولة الاحتلال بأي موقف سياسي .وفي ظل تلك الممارسات تواصل دولة الاحتلال الاسرائيلي تعنتها ورفضها إطلاق مفاوضات ووقف عدوانها وتصر على ممارسة سياسة الفصل العنصري ومشاريع تهويد الضفة الغربية وتوسيع الاستيطان في قلب المدن الفلسطينية وإمام هذه المواقف نستغرب عدم تدخل الادارة الامريكية كونها لم تحرك ساكنا تجاه ما قطعه الرئيس جو بايدن من وعود بإطلاق عملية السلام ووقف الاستيطان .حان الوقت لتطبيق الوعود الامريكية وترجمة كل ما تقوله بخصوص القضية الفلسطينية إلى خطوات عملية والعمل ضمن خريطة طريق واضحة ومرسومة ووقف هذا الغول الاستيطاني الموحش الذي قطع الاراضي الفلسطينية ويقضى على اي فرص مستقبلية لإحياء عملية الاسطيان فالسلام لا يمكن ان يتحقق والاستيطان ينهش الاراضي الفلسطينية والتهويد يستمر في القدس المحتلة ويجب العمل على الاسراع بفتح القنصلية الأميركية في القدس وإعادة التمثيل الفلسطيني في مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن .ولا يمكن ان يكتفى الموقف الامريكي بإطلاق تصريحات داعمة لحل الدوليتين دون اتخاذ مواقف جدية تعيد احياء عملية المفاوضات وتضع حدا للاحتلال الاسرائيلي خصوصاً في ظل تصعيد دولة الاحتلال لعمليات تعميق وتوسيع الاستيطان، وتنفيذ مزيد من المشروعات الاستعمارية التوسعية، بما في ذلك عمليات أسرلة وتهويد القدس، والتطهير العرقي والتهجير القسري ومحاولة إلغاء الفلسطيني في القدس . ونستغرب استمرار الإدارة الأميركية في الاكتفاء بتصريحات ومواقف إعلامية، من دون اتخاذ خطوات عملية تجاه ترجمة هذه المواقف السياسية على الأرض وما من شك إن مواقف الإدارة الأميركية بشأن القضية الفلسطينية تحمل تطورا مهما ومن الممكن البناء عليها مستقبلا ولكن لا يمكن استمرار الرهان عليها دون ان يتم اتخاذ خطوات عملية وملموسة لفتح أفق لعملية السلام والمساعدة في انهاء الاحتلال وتعزيز قيام الدولة الفلسطينية وإنهاء وضع الاحتلال القائم للأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 والاعتراف بعضويتها في الامم المتحدة كدولة تتمتع بالعضوية الكاملة في كافة المؤسسات الدولية .إرادة الحق والعزيمة والإصرار التي تميز بها دوما الشعب العربي الفلسطيني خلال سنوات كفاحه الطويلة ستنتصر على إرهاب الاحتلال وسياساته وإجراءاته الاستعمارية الاستيطانية وستفشل خططه ومشاريعه التي تحاول مصادرة الحقوق الفلسطينية وحرمانه من حقه في العيش بحرية وكرامة في كنف دولته الحرة ذات السي ......
#الموقف
#الامريكي
#ومستقبل
#قيام
#الدولة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765397
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة حكومة الاحتلال تنتهج سياسة رامية إلى تعميق نظام الفصل العنصري الاستيطاني (الأبرتهايد) وقد اكدت ذلك كافة التقرير الدولية وخصوصا التقرير الذي صادر عن منظمة "آمنيستي" وتقرير "هيومن رايتس ووتش" ومنظمة "بتسيلم" والتي تؤكد بمجملها أن إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال تطبق نظام الفصل العنصري وتتبنى قوانين عنصرية ضد الشعب الفلسطيني وتمارس اعمال اجرامية وفقا للقانون الدولي .وباتت السياسية الامريكية التي تعمل من خلالها على اتباع سياسة المعايير المزدوجة والكيل بمكيالين مع كل ما يتعلق بالشأن الفلسطيني يفضح تخاذل الادارة الامريكية ويكشف نواياها في عدم تعاطيها مع حقوق الشعب الفلسطيني، في الوقت الذي تقف فيه لتدعم دولة الاحتلال امام العالم وتدافع عن النفوذ الاسرائيلي ومصالح دولة الاحتلال القائمة فى الشرق الاوسط الجديد، وترفض الولايات المتحدة حتى الآن ممارسة ضغوط على الحكومة الإسرائيلية، خشية تفكك مصالحها في المنطقة بينما عملت فقط على تقديم بعض التسهيلات المالية والاقتصادية وأطلقت حوارات حول ذلك لكنها ليست سياسية ولم تلزم دولة الاحتلال بأي موقف سياسي .وفي ظل تلك الممارسات تواصل دولة الاحتلال الاسرائيلي تعنتها ورفضها إطلاق مفاوضات ووقف عدوانها وتصر على ممارسة سياسة الفصل العنصري ومشاريع تهويد الضفة الغربية وتوسيع الاستيطان في قلب المدن الفلسطينية وإمام هذه المواقف نستغرب عدم تدخل الادارة الامريكية كونها لم تحرك ساكنا تجاه ما قطعه الرئيس جو بايدن من وعود بإطلاق عملية السلام ووقف الاستيطان .حان الوقت لتطبيق الوعود الامريكية وترجمة كل ما تقوله بخصوص القضية الفلسطينية إلى خطوات عملية والعمل ضمن خريطة طريق واضحة ومرسومة ووقف هذا الغول الاستيطاني الموحش الذي قطع الاراضي الفلسطينية ويقضى على اي فرص مستقبلية لإحياء عملية الاسطيان فالسلام لا يمكن ان يتحقق والاستيطان ينهش الاراضي الفلسطينية والتهويد يستمر في القدس المحتلة ويجب العمل على الاسراع بفتح القنصلية الأميركية في القدس وإعادة التمثيل الفلسطيني في مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن .ولا يمكن ان يكتفى الموقف الامريكي بإطلاق تصريحات داعمة لحل الدوليتين دون اتخاذ مواقف جدية تعيد احياء عملية المفاوضات وتضع حدا للاحتلال الاسرائيلي خصوصاً في ظل تصعيد دولة الاحتلال لعمليات تعميق وتوسيع الاستيطان، وتنفيذ مزيد من المشروعات الاستعمارية التوسعية، بما في ذلك عمليات أسرلة وتهويد القدس، والتطهير العرقي والتهجير القسري ومحاولة إلغاء الفلسطيني في القدس . ونستغرب استمرار الإدارة الأميركية في الاكتفاء بتصريحات ومواقف إعلامية، من دون اتخاذ خطوات عملية تجاه ترجمة هذه المواقف السياسية على الأرض وما من شك إن مواقف الإدارة الأميركية بشأن القضية الفلسطينية تحمل تطورا مهما ومن الممكن البناء عليها مستقبلا ولكن لا يمكن استمرار الرهان عليها دون ان يتم اتخاذ خطوات عملية وملموسة لفتح أفق لعملية السلام والمساعدة في انهاء الاحتلال وتعزيز قيام الدولة الفلسطينية وإنهاء وضع الاحتلال القائم للأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 والاعتراف بعضويتها في الامم المتحدة كدولة تتمتع بالعضوية الكاملة في كافة المؤسسات الدولية .إرادة الحق والعزيمة والإصرار التي تميز بها دوما الشعب العربي الفلسطيني خلال سنوات كفاحه الطويلة ستنتصر على إرهاب الاحتلال وسياساته وإجراءاته الاستعمارية الاستيطانية وستفشل خططه ومشاريعه التي تحاول مصادرة الحقوق الفلسطينية وحرمانه من حقه في العيش بحرية وكرامة في كنف دولته الحرة ذات السي ......
#الموقف
#الامريكي
#ومستقبل
#قيام
#الدولة
#الفلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765397
الحوار المتمدن
سري القدوة - الموقف الامريكي ومستقبل قيام الدولة الفلسطينية
راني ناصر : -الوساطات العربية- بين دولة الاحتلال والمقاومة الفلسطينية: كذبٌ وخداع؟
#الحوار_المتمدن
#راني_ناصر تتجلى كذبة ما يسمى وساطات العربية" الحريصة على المصالح الفلسطينية عندما يقوم الوسطاء العرب، وعلى الأخص مصر في الضغط...فقط...على المقاومة الفلسطينية لثنيها عن التصدي، او الرد على ما يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل وقيادات المقاومة من بطش وتنكيل وقتل من قبل الصهاينة في القدس، والضفة الغربية، والداخل المحتل، وغزة.فالوسطاء العرب غير معنيين بالأساس في دعم القضية الفلسطينية؛ فهم لم يقدموا طلقةً واحدة للمقاومة الفلسطينية، ولم يمارسوا الحد الأدنى من الضغط على دولة الاحتلال، ولا على الدول الغربية كالولايات المتحدة وبريطانيا وغيرها التي تجاهر بعدائها للشعب الفلسطيني وحقه في الثبات على ارضه في كل مرة تشن إسرائيل حرباً على غزة.ولذلك لا يمكن لمصر أن تتزعم الوساطات بين الفلسطينيين ودولة الاحتلال لو أخذنا بعين الاعتبار حصارها لغزة، ووضع المقاومة الفلسطينية على لائحتها الإرهابية، وتشجيع دول عربية وإسلامية أخرى على التطبع مع الكيان المحتل، وحماية حدود دولة الاحتلال من أي عمليات تسلل للمقاومين او تهريب الأسلحة، وتخليها بالكمال عن دورها التاريخي في قيادة الامة العربية والدفاع عن قضاياها.واما الأهداف الحقيقية للوساطات العربية كما حدث في هجوم دولة الاحتلال الأخير على قطاع غزة وتسابق دول كمصر وقطر والأردن والمغرب ومن لف لفيفهم من المطبعين العرب على الضغط فقط على الفلسطينيين فهي:أولا: قطع الطريق على المقاومة الفلسطينية بمنعها من استنهاض الشارع العربي الذي اثقلته أنظمته الحاكمة بالهزائم والذل والهوان من خلال تحقيق انتصارات مهمة على دولة الاحتلال بالرغم من امكانياتها العسكرية المتواضعة؛ مما قد يهدد استقرار عروش الوسطاء العرب، ويفضح زيف شعارات العروبة الرنانة التي ارضعونا ايها منذ الولادة.ثانيا: ممارسة دول التطبيع العربية دورها الوظيفي او الخدمي كوسيط لدعم الاملاءات الإسرائيلية ومحاولة ارغام الفلسطينيين على قبولها.ثالثا: محاولة دولة الاحتلال تكريس العقيدة الانهزامية في الشارع العربي، وتعزيز صورة جيشها الذي لا يقهر من خلال تحقيقها انتصارات على المقاومة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية دون تكبدها أي خسائر بشرية.رابعا: استخدام إسرائيل لإعلام دول التطبيع لتشويه المقاومة الفلسطينية ووصمها بالإرهاب، وتغير الصورة النمطية الراسخة في وجدان الشعوب العربية ككون إسرائيل عدوة للامة العربية. ولهذا على الفلسطينيين ان لا يعولوا على الوسطاء العرب في نصرة قضيتهم، وان يبذلوا قصارى جهدهم في ترتيب بيتهم الداخلي، وان يتفقوا على مشروع وطني تحرري شامل يضم كل أطياف المجتمع الفلسطيني. ......
#-الوساطات
#العربية-
#دولة
#الاحتلال
#والمقاومة
#الفلسطينية:
#كذبٌ
#وخداع؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765509
#الحوار_المتمدن
#راني_ناصر تتجلى كذبة ما يسمى وساطات العربية" الحريصة على المصالح الفلسطينية عندما يقوم الوسطاء العرب، وعلى الأخص مصر في الضغط...فقط...على المقاومة الفلسطينية لثنيها عن التصدي، او الرد على ما يتعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل وقيادات المقاومة من بطش وتنكيل وقتل من قبل الصهاينة في القدس، والضفة الغربية، والداخل المحتل، وغزة.فالوسطاء العرب غير معنيين بالأساس في دعم القضية الفلسطينية؛ فهم لم يقدموا طلقةً واحدة للمقاومة الفلسطينية، ولم يمارسوا الحد الأدنى من الضغط على دولة الاحتلال، ولا على الدول الغربية كالولايات المتحدة وبريطانيا وغيرها التي تجاهر بعدائها للشعب الفلسطيني وحقه في الثبات على ارضه في كل مرة تشن إسرائيل حرباً على غزة.ولذلك لا يمكن لمصر أن تتزعم الوساطات بين الفلسطينيين ودولة الاحتلال لو أخذنا بعين الاعتبار حصارها لغزة، ووضع المقاومة الفلسطينية على لائحتها الإرهابية، وتشجيع دول عربية وإسلامية أخرى على التطبع مع الكيان المحتل، وحماية حدود دولة الاحتلال من أي عمليات تسلل للمقاومين او تهريب الأسلحة، وتخليها بالكمال عن دورها التاريخي في قيادة الامة العربية والدفاع عن قضاياها.واما الأهداف الحقيقية للوساطات العربية كما حدث في هجوم دولة الاحتلال الأخير على قطاع غزة وتسابق دول كمصر وقطر والأردن والمغرب ومن لف لفيفهم من المطبعين العرب على الضغط فقط على الفلسطينيين فهي:أولا: قطع الطريق على المقاومة الفلسطينية بمنعها من استنهاض الشارع العربي الذي اثقلته أنظمته الحاكمة بالهزائم والذل والهوان من خلال تحقيق انتصارات مهمة على دولة الاحتلال بالرغم من امكانياتها العسكرية المتواضعة؛ مما قد يهدد استقرار عروش الوسطاء العرب، ويفضح زيف شعارات العروبة الرنانة التي ارضعونا ايها منذ الولادة.ثانيا: ممارسة دول التطبيع العربية دورها الوظيفي او الخدمي كوسيط لدعم الاملاءات الإسرائيلية ومحاولة ارغام الفلسطينيين على قبولها.ثالثا: محاولة دولة الاحتلال تكريس العقيدة الانهزامية في الشارع العربي، وتعزيز صورة جيشها الذي لا يقهر من خلال تحقيقها انتصارات على المقاومة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية دون تكبدها أي خسائر بشرية.رابعا: استخدام إسرائيل لإعلام دول التطبيع لتشويه المقاومة الفلسطينية ووصمها بالإرهاب، وتغير الصورة النمطية الراسخة في وجدان الشعوب العربية ككون إسرائيل عدوة للامة العربية. ولهذا على الفلسطينيين ان لا يعولوا على الوسطاء العرب في نصرة قضيتهم، وان يبذلوا قصارى جهدهم في ترتيب بيتهم الداخلي، وان يتفقوا على مشروع وطني تحرري شامل يضم كل أطياف المجتمع الفلسطيني. ......
#-الوساطات
#العربية-
#دولة
#الاحتلال
#والمقاومة
#الفلسطينية:
#كذبٌ
#وخداع؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765509
الحوار المتمدن
راني ناصر - -الوساطات العربية- بين دولة الاحتلال والمقاومة الفلسطينية: كذبٌ وخداع؟
كاظم ناصر : المقاومة الفلسطينية وحماة الانقسام
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر فاض الكيل وتجاوزت خلافات وصراعات الفصائل الفلسطينية العبثية خاصة خلافات وصراعات فتح وحماس الزبى، ولم تعد كلمة "عار " تعبر عما يجري بين الحركتين وسلطتيهما في رام الله وغزة؛ فقبل الآن كان هناك بصيص أمل بأن يعود العقل والوعي والحس الوطني والإحساس بالمسؤولية إلى قيادتيهما. لكن هذا الأمل يتبخر يوما بعد يوم بعد كل الاتفاقات التي وقعوها وأخفقوا في تنفيذها، وبعد كل المحاولات والوساطات التي بذلتها الشخصيات الفلسطينية المستقلة، وأكثر من بلد عربي وأجنبي خلال الخمسة عشر عاما الماضية، وكان آخرها الوساطة الجزائرية التي باءت بالفشل لأنهم، أي قادة الطرفين، لا يريدون انهاء الانقسام، ويفضلانه على ما يمكن أن يلم الشمل ويوحد المواقف لأنهم أصبحوا أسرى مصالحهم الفصائلية والشخصية.الشعب الفلسطيني المكافح الذي يجل تضحيات فتح وحماس والفصائل الأخرى ويعتز بدورها النضالي يستحق قيادات أفضل من هذه القيادات الفصائلية الحالية المتصارعة، أي قيادات تؤمن بوحدته، وتحترم إرادته وخياراته، وتحميه، وتوحد وتدعم مقاومته للاحتلال والاستيطان، وتتجاوز خلافاتها البينية العبثية لأن فلسطين ليست ملكا لفتح وحماس وغيرهما من الفصائل والأحزاب، والشعب الفلسطيني لم يعط صكوك ملكية لقادة الفصائل الذين يقدمون ولائهم الحزبي والعقائدي على ولائهم لفلسطين، ويبرمون الصفقات، ويعقدون الاتفاقات المشبوهة مع دولة الاحتلال ودول التطبيع العربية. أبناء فلسطين الذين يتصدون للصهاينة في مدن وبلدات ومخيمات وطنهم المحتل يقولون لحراس الانقسام كفى خلافات وانقسامات؛ أنتم فرضتم أنفسكم كقيمين على شعبنا وقضيته، خاصة منذ " أوسلو "، وتحكمون بلا شرعية دستورية منذ ما يزيد عن 12 عاما، وفشلتم، ولا تصلحون لاستكمال المشوار النضالي مع شعبنا الذي يقدم نموذجا جديدا في النضال كل يوم، وقرر ألا يستسلم أبدا، وسيظل يقاوم ويضحي حتى النصر. الشعب الفلسطيني يستحق قيادات شابة واعية تليق بطموحاته وتضحياته، تقدم مصلحة الوطن على المصالح الفصائلية والحزبية، توحد الصفوف، تدعم المقاومة الجماهيرية الشاملة في الضفة وغزة، وترفض التلاعب بالقضية تحت عناوين دينية أو أيديولوجية؛ ولهذا اخرجوا من الساحة، وافسحوا الطريق لآخرين أكثر وعيا والتزاما منكم، فمن العار عليكم أن تكونوا حراسا للانقسام وتستمروا في مواقعكم القيادية! ......
#المقاومة
#الفلسطينية
#وحماة
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765736
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر فاض الكيل وتجاوزت خلافات وصراعات الفصائل الفلسطينية العبثية خاصة خلافات وصراعات فتح وحماس الزبى، ولم تعد كلمة "عار " تعبر عما يجري بين الحركتين وسلطتيهما في رام الله وغزة؛ فقبل الآن كان هناك بصيص أمل بأن يعود العقل والوعي والحس الوطني والإحساس بالمسؤولية إلى قيادتيهما. لكن هذا الأمل يتبخر يوما بعد يوم بعد كل الاتفاقات التي وقعوها وأخفقوا في تنفيذها، وبعد كل المحاولات والوساطات التي بذلتها الشخصيات الفلسطينية المستقلة، وأكثر من بلد عربي وأجنبي خلال الخمسة عشر عاما الماضية، وكان آخرها الوساطة الجزائرية التي باءت بالفشل لأنهم، أي قادة الطرفين، لا يريدون انهاء الانقسام، ويفضلانه على ما يمكن أن يلم الشمل ويوحد المواقف لأنهم أصبحوا أسرى مصالحهم الفصائلية والشخصية.الشعب الفلسطيني المكافح الذي يجل تضحيات فتح وحماس والفصائل الأخرى ويعتز بدورها النضالي يستحق قيادات أفضل من هذه القيادات الفصائلية الحالية المتصارعة، أي قيادات تؤمن بوحدته، وتحترم إرادته وخياراته، وتحميه، وتوحد وتدعم مقاومته للاحتلال والاستيطان، وتتجاوز خلافاتها البينية العبثية لأن فلسطين ليست ملكا لفتح وحماس وغيرهما من الفصائل والأحزاب، والشعب الفلسطيني لم يعط صكوك ملكية لقادة الفصائل الذين يقدمون ولائهم الحزبي والعقائدي على ولائهم لفلسطين، ويبرمون الصفقات، ويعقدون الاتفاقات المشبوهة مع دولة الاحتلال ودول التطبيع العربية. أبناء فلسطين الذين يتصدون للصهاينة في مدن وبلدات ومخيمات وطنهم المحتل يقولون لحراس الانقسام كفى خلافات وانقسامات؛ أنتم فرضتم أنفسكم كقيمين على شعبنا وقضيته، خاصة منذ " أوسلو "، وتحكمون بلا شرعية دستورية منذ ما يزيد عن 12 عاما، وفشلتم، ولا تصلحون لاستكمال المشوار النضالي مع شعبنا الذي يقدم نموذجا جديدا في النضال كل يوم، وقرر ألا يستسلم أبدا، وسيظل يقاوم ويضحي حتى النصر. الشعب الفلسطيني يستحق قيادات شابة واعية تليق بطموحاته وتضحياته، تقدم مصلحة الوطن على المصالح الفصائلية والحزبية، توحد الصفوف، تدعم المقاومة الجماهيرية الشاملة في الضفة وغزة، وترفض التلاعب بالقضية تحت عناوين دينية أو أيديولوجية؛ ولهذا اخرجوا من الساحة، وافسحوا الطريق لآخرين أكثر وعيا والتزاما منكم، فمن العار عليكم أن تكونوا حراسا للانقسام وتستمروا في مواقعكم القيادية! ......
#المقاومة
#الفلسطينية
#وحماة
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765736
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - المقاومة الفلسطينية وحماة الانقسام
إبراهيم ابراش : البعد القومي في القضية الفلسطينية بين الماضي والحاضر
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش ارتبطت القضية الفلسطينية ارتباطا وثيقا بمحيطها العربي وتداخل ما هو وطني فلسطيني مع ما هو قومي عربي حيث كان مصطلح البُعد القومي للقضية الفلسطينية يفرض نفسه في كل الأدبيات التي تتناول الشأن الفلسطيني على المستوى الشعبي و الرسمي، وكيف لا يكون ذلك وقد خاضت دول عربية حروبا مع إسرائيل وجرت انقلابات عسكرية أو ثورات باسم فلسطين، بل إن الفكر القومي العربي منذ تأسيسه في منتصف القرن العشرين اعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية للأمة جمعاء وكل المنظومة الفكرية والسياسية القومية كانت ذات صلة بالقضية الفلسطينية وبالصراع مع الكيان الصهيوني، فالوحدة العربية شرط لتحرير فلسطين، والأمن القومي العربي لمواجهة الكيان الصهيوني الغاصب، حنى حكم العسكر ورفض الديمقراطية كان من أجل فلسطين كما كانت تزعم الأنظمة الخ، كما أن منظمة التحرير الفلسطينية في بداية تأسيسها منتصف ستينيات القرن الماضي نشأت في أحضان القمم العربية وبقرار رسمي عربي قبل أن تتحرر من الوصاية الرسمية العربية جزئيا بعد هزيمة حزيران 1967.ويمكن القول إن المشروع الوطني الفلسطيني عند تأسيسه وكما عبر عنه ميثاق منظمة التحرير الأول لم يكن مشروعا وطنيا خالصا بل كان مزيجا من عدة مشاريع: المشروع الوطني والمشروع القومي العربي والمشروع الإسلامي والمشروع التحرري العالمي، والهدف الذي تم وضعه في ميثاق المنظمة وكما عبرت عنه أدبيات فصائل المقاومة آنذاك وهو تحرير كل فلسطين وعودة اللاجئين كان يرتكز على وجود هذه الأبعاد والتحالفات والفلسطينيون وثورتهم كانوا طليعة الأمة العربي في معركة التحرير، قبل أن تنهار هذه الأبعاد أو تنكشف محدودية امكانياتها على تغيير موازين القوى لصالح الفلسطينيين. البعد القومي انهار بعد هزيمة حزيران 67 وانقسامات الساحة العربية وصراع الأنظمة والحركات القومية العربية مع بعضها البعض وتوقيع اتفاقية كامب ديفيد ثم مع انهيار النظام الإقليمي العربي إثر حرب الخليج الثانية، والبعد الإسلامي كان أكثر التباسا وضعفا حتى إن ضياع القدس واعلانها عاصمة للكيان الصهيوني لم يستفز المسلمين للتحرك والأدهى من ذلك أن جماعات مسلحة إسلامية ذهبت لتقاتل في أفغانستان والبوسنه وسوريا والعراق وليبيا وسيناء وفي أفريقيا الخ ولم تفكر بمقاتلة الصهاينة الذين يحتلون القدس (أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين)، كما أن البعد التحرري العالمي تراجع بعد انهيار المعسكر الاشتراكي، وبقي الفلسطينيون وحدهم تقريبا في مواجهة عدو يفوقهم في موازين القوى وفي شبكة تحالفاته التي تعززت بعد موجة التطبيع الثانية في عهد الرئيس الأمريكي ترامب.لا شك كان لهذا البُعد إيجابيات كثيرة على مستوى الدعم الشعبي ماديا وسياسيا وتبني الرواية الفلسطينية في الإعلام ومناهج التعليم، وحتى رسميا فقد استمرت الأنظمة العربية في دعم الشعب الفلسطيني سواء في مرحلة التحرر الوطني أو بعد تأسيس السلطة الفلسطينية كما كان لها دور مهم في المحافل والملتقيات الدولية، كما احتضنت دول عربية مؤسسات منظمة التحرير وقواعدها العسكرية الخ.ومع ذلك فإن حالة التباس وأدلجة كانت تضخم من مصطلح البعد القومي أو القول بأن القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى، فلم يكن هناك عنوان يمثل هذا البعد وكل نظام أو حركة قومية كان/كانت تزعم أنها عنوان القومية والأكثر حرصا على القضية الفلسطينية، كما كانت هذه الأنظمة والحركات في صراع أو خلافات بين بعضها البعض، الناصرية وبعث العراق وبعث سوريا وحركة القوميين العرب والقذافي... كما كان بعضها يوظف القضية الفلسطينية لمحاربة بعضها البعض. بسبب هذه الخل ......
#البعد
#القومي
#القضية
#الفلسطينية
#الماضي
#والحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765795
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش ارتبطت القضية الفلسطينية ارتباطا وثيقا بمحيطها العربي وتداخل ما هو وطني فلسطيني مع ما هو قومي عربي حيث كان مصطلح البُعد القومي للقضية الفلسطينية يفرض نفسه في كل الأدبيات التي تتناول الشأن الفلسطيني على المستوى الشعبي و الرسمي، وكيف لا يكون ذلك وقد خاضت دول عربية حروبا مع إسرائيل وجرت انقلابات عسكرية أو ثورات باسم فلسطين، بل إن الفكر القومي العربي منذ تأسيسه في منتصف القرن العشرين اعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية للأمة جمعاء وكل المنظومة الفكرية والسياسية القومية كانت ذات صلة بالقضية الفلسطينية وبالصراع مع الكيان الصهيوني، فالوحدة العربية شرط لتحرير فلسطين، والأمن القومي العربي لمواجهة الكيان الصهيوني الغاصب، حنى حكم العسكر ورفض الديمقراطية كان من أجل فلسطين كما كانت تزعم الأنظمة الخ، كما أن منظمة التحرير الفلسطينية في بداية تأسيسها منتصف ستينيات القرن الماضي نشأت في أحضان القمم العربية وبقرار رسمي عربي قبل أن تتحرر من الوصاية الرسمية العربية جزئيا بعد هزيمة حزيران 1967.ويمكن القول إن المشروع الوطني الفلسطيني عند تأسيسه وكما عبر عنه ميثاق منظمة التحرير الأول لم يكن مشروعا وطنيا خالصا بل كان مزيجا من عدة مشاريع: المشروع الوطني والمشروع القومي العربي والمشروع الإسلامي والمشروع التحرري العالمي، والهدف الذي تم وضعه في ميثاق المنظمة وكما عبرت عنه أدبيات فصائل المقاومة آنذاك وهو تحرير كل فلسطين وعودة اللاجئين كان يرتكز على وجود هذه الأبعاد والتحالفات والفلسطينيون وثورتهم كانوا طليعة الأمة العربي في معركة التحرير، قبل أن تنهار هذه الأبعاد أو تنكشف محدودية امكانياتها على تغيير موازين القوى لصالح الفلسطينيين. البعد القومي انهار بعد هزيمة حزيران 67 وانقسامات الساحة العربية وصراع الأنظمة والحركات القومية العربية مع بعضها البعض وتوقيع اتفاقية كامب ديفيد ثم مع انهيار النظام الإقليمي العربي إثر حرب الخليج الثانية، والبعد الإسلامي كان أكثر التباسا وضعفا حتى إن ضياع القدس واعلانها عاصمة للكيان الصهيوني لم يستفز المسلمين للتحرك والأدهى من ذلك أن جماعات مسلحة إسلامية ذهبت لتقاتل في أفغانستان والبوسنه وسوريا والعراق وليبيا وسيناء وفي أفريقيا الخ ولم تفكر بمقاتلة الصهاينة الذين يحتلون القدس (أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين)، كما أن البعد التحرري العالمي تراجع بعد انهيار المعسكر الاشتراكي، وبقي الفلسطينيون وحدهم تقريبا في مواجهة عدو يفوقهم في موازين القوى وفي شبكة تحالفاته التي تعززت بعد موجة التطبيع الثانية في عهد الرئيس الأمريكي ترامب.لا شك كان لهذا البُعد إيجابيات كثيرة على مستوى الدعم الشعبي ماديا وسياسيا وتبني الرواية الفلسطينية في الإعلام ومناهج التعليم، وحتى رسميا فقد استمرت الأنظمة العربية في دعم الشعب الفلسطيني سواء في مرحلة التحرر الوطني أو بعد تأسيس السلطة الفلسطينية كما كان لها دور مهم في المحافل والملتقيات الدولية، كما احتضنت دول عربية مؤسسات منظمة التحرير وقواعدها العسكرية الخ.ومع ذلك فإن حالة التباس وأدلجة كانت تضخم من مصطلح البعد القومي أو القول بأن القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى، فلم يكن هناك عنوان يمثل هذا البعد وكل نظام أو حركة قومية كان/كانت تزعم أنها عنوان القومية والأكثر حرصا على القضية الفلسطينية، كما كانت هذه الأنظمة والحركات في صراع أو خلافات بين بعضها البعض، الناصرية وبعث العراق وبعث سوريا وحركة القوميين العرب والقذافي... كما كان بعضها يوظف القضية الفلسطينية لمحاربة بعضها البعض. بسبب هذه الخل ......
#البعد
#القومي
#القضية
#الفلسطينية
#الماضي
#والحاضر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765795
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - البعد القومي في القضية الفلسطينية بين الماضي والحاضر