الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ضياء الشكرجي : القرآن محاولة لقراءة مغايرة 89
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي وَإِن كُنتُم عَلى سَفَرٍ وَّلَم تَجِدوا كاتِبًا فَرِهانٌ مَّقبوضَةٌ فَإِن أَمِنَ بَعضُكُم بَعضًا فَليُؤدِّ الَّذِي اؤتِمنَ أَمانَتَهُ وَليَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلا تَكتُمُوا الشَّهادَةَ وَمَن يَّكتُمها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلبُهُ وَاللهُ بِما تَعمَلونَ عَليمٌ (283)وهذه الآية تعالج الإشكال في حال لم يتوفر كاتب يكتب بالعدل، ولا حاجة للتوقف عندها.للهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الأَرضِ وَإِن تُبدوا ما في أَنفُسِكُم أَو تُخفوهُ يُحاسِبكُم بِهِ اللهُ فَيَغفِرُ لِمَن يَّشاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَّشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شيءٍ قَديرٌ (284)تتكرر في القرآن عبارة «يَغفِرُ لِمَن يَّشاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَّشاءُ» وكذلك عبارة «يَهدي مَن يَّشاءُ وَيُضِلُّ مَن يَّشاءُ»، وبينما اتفق المفسرون على أن فعل المشيئة في الأولى تعود على الله نفسه، بينما اختلفوا ما إذا كان الفعل في الثانية يعود على الله أم على من يقع عليه كل من الهَدْيِ والإضلال، ففسرها البعض إن الله «يَهدي مَن يَّشاءُ [أن يهتدي] وَيُضِلُّ مَن يَّشاءُ [أن يَضلّ]». وفي الواقع يجب أن نقرّ أن فهم عبارة «مَن يَّشاءُ»، لا تعني المشيئة العشوائية أو المزاجية، تعالى الله عن ذلك، لأن في القرآن ما يصحح هذا المعنى، ولكن يمكن القول إن الحكيم، لاسيما الحكيم مطلق الحكمة، وليس نسبي الحكمة، يجب أن يوضح المراد، فيما يحتمل سوء فهمه، ولو احتمالا ضعيفا في نفس النص، ولا يترك المتلقي يبحث في نصوص أخرى عن المقصود به بالضبط، لأنه يفترض أنه يعلم أن ليس كل مُتَلَقٍّ لنص من كتابه سيكون مطلعا على كل كتابه هذا من أوله إلى آخره. أما تبرير ذلك بأن القرآن قد قال «اسأَلوا أَهلَ العِلمِ إِن كُنتُم لا تَعلَمونَ»، فيرد عليه إن الحكيم عندما يوجه خطابا للناس أجمعين، لا ينبغي أن يصوغ خطابه مفهوما للنخبة حصرا، ثم إن الواقع يرينا أن هذه النخبة المعبر عنها بـ«أَهلِ العِلمِ»، اختلفت فيما بينها إلى درجة التناقض والتكافر والتباغض في الكثير من موضوعات الدين، وفي تفسير القرآن وتأويله واستنباط الأحكام من نصوصه. إذن هو حتى لـ«أَهلِ العِلمِ» ليس ببين كل البيان وواضح كل الوضوح، لأنه صيغ بحيث يكون حمّال أوجه متعارضة، وهذا من الممتنع صدوره عن حكيم لطيف رحيم. ثم إن الكثيرين من هؤلاء الذين يدعون أنهم من أهل العلم، أي من رجال الدين، هم أقرب إلى الجهل منهم إلى العلم.آمَنَ الرَّسولُ بِما أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَّبِّهِ وَالمُؤمِنونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقالوا سَمِعنا وَأَطَعنا غُفرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيكَ المَصيرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفسًا إلّا وُسعَها لَها ما كَسَبَت وَعَلَيها مَا اكتَسَبَت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَّسينا أَو أَخطَأنا رَبَّنا وَلا تَحمِل عَلَينا إِصرًا كَما حَمَلتَهُ عَلَى الّذينَ مِن قَبلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعفُ عَنّا وَاغفِر لَنا وَارحَمنا أَنتَ مولانا فَانصُرنا عَلَى القَومِ الكافِرينَ (286)لن نتوقف عند إيمان محمد والمؤمنين به بالله وكتبه ورسله، ولكن هذا الدعاء هو من نصوص الأدعية الجميلة بقول: «سَمِعنا وَأَطَعنا غُفرانَكَ رَبَّنا وَإِلَيكَ المَصيرُ، رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَّسينا أَو أَخطَأنا، رَبَّنا وَلا تَحمِل عَلَينا إِصرًا كَما حَمَلتَهُ عَلَى الّذينَ مِن قَبلِنا، رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ، وَاعفُ عَنّا وَاغفِر لَنا وَارحَمنا أَنتَ مولانا»، ولو إن من الطبيعي أن الله لا يؤاخذ أي إنسان إن أ ......
#القرآن
#محاولة
#لقراءة
#مغايرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765136
عبدالله صالح : حول محاولة اغتيال الكاتب سلمان رشدي
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_صالح تعرض الكاتب (سلمان رشدي ) مؤلف رواية ( آيات شيطانية ) في مدينة تشوتوكوا كاونتي بغرب ولاية نيويورك في أمريكا يوم الجمعة المصادف 12 آب 2022 الى محاولة اغتيال من قبل شاب يدعى ( هادي مطر ) وهو من مواليد كاليفورنيا في الولايات المتحدة لأبوين هاجرا من لبنان.رغم ان دوافع هذه الجريمة غير واضحة لحد الآن، ولكن خيوط الجريمة تعود بالاساس الى الفتوى التي اصدرها عام 1988 كبير الارهابيين خميني هذا العمل الارهابي لاقى الغضب والاستنكار من قبل أقشار اجتماعية واسعة ومنظمات حقوقية وأحزاب وحكومات على صعيد العالم ، كونه استهدف بالاساس مسألة حرية التعبير وحرية الرأي .ان هذه الجريمة اضافت حلقة اخرى الى سلسلة الجرائم الإرهابية التي تحدث يوميا في شتى بقاع العالم وبالتحديد الجرائم التي ترتكب بحق من يجرأ على ممارسة حقه في حرية التعبير والرأي. ان اشتداد الصراع فيما بين الدول الرأسمالية الامبريالية العالمية وحلفائها من الأقطاب الإقليمية لتقاسم النفوذ الجيو سياسي والمصالح الاقتصادية، وفي هذا السياق شن الحروب بالوكالة وتأجيج نار التعصب الديني والقومي والطائفي والعنصري وتقوية الإرهابيين من أمثال داعش وغيره، خلق أجواء مشجعة على الإرهاب في كل مكان وحوّل الإرهاب الى ظاهرة عالمية عابرة للحدود وبالتالي فان العالم بأسره اصبح ميدانا للعمليات الإرهابية سواء الرسمية منها والتي تتبناها الدول الامبريالية وحليفاتها من الدول الإقليمية أوغير الرسمية من قبل الجماعات الإرهابية او حتى اشخاص منفردين . ان هذا الإرهاب سيؤدي دون أدنى شك الى إعطاء ذرائع للتيارات اليمنية، وبالأخص في الدول الأوروبية وامريكا، لتمارس سياساتها العنصرية ضد الأقليات العرقية والدينيةادين واستنكر بشدة هذه الجريمة واتمنى للروائي العالمي والكاتب المعروف سلمان رشدي السلامة. ......
#محاولة
#اغتيال
#الكاتب
#سلمان
#رشدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765394
ضياء الشكرجي : القرآن محاولة لقراءة مغايرة 90
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي سورة آل عمران - سورة 3 - عدد آياتها 200بِاسمِ اللهِ الرَّحمانِ الرَّحيمِأَلِف لام مّيم (1) اللهُ لا إِلاهَ إِلّا هُوَ الحَيُّ القَيّومُ (2)لا شغل لنا بالحروف المتقطعة التي تبدأ بها هذه السورة وعدد من سور القرآن، ولا ينبغي أن نشغل أنفسنا بما ذهب إليه المفسرون. فالحكيم لا يخطاب مخاطَبيه بالألغاز والطلاسم. أما الآية الثانية فهي تؤكد مبدأ التوحيد الذي يقوم عليه الإسلام، ثم تذكر الله باثنتين من صفاته، أو ما يسمى بأسمائه الحسنى، فهو متصف بالحياة، وبكل تأكيد إن حياة واجب الوجود المتنزه عن المادة هي غير حياة الكائنات الحية الأخرى، كما تصفه الآية بالقَيّوم وهو اسم مشتق من القيام ومصوغ بصيغة المبالغة لاسم الفاعل (قائم) على وزن (فَعّول)، وتعني قيمومته على كل ما خلقه من أكوان ومخلوقات حية وغير حية، واعية وغير واعية.نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتابَ بِالحَقِّ مُصَدِّقًا لِّما بَينَ يَدَيهِ وَأَنزَلَ التَّوراةَ وَالإِنجيلَ (3) مِن قَبلُ هُدًى لِّلنّاسِ وَأَنزَلَ الفُرقانَ إِنَّ الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللهِ لَهُم عَذابٌ شَديدٌ وَّاللهُ عَزيزٌ ذُو انتِقامٍ (4)وهنا شهادة مفترضة من الله لنبيه أنه هو الذي نزل عليه الكتاب، أي القرآن، وأن تنزيله إياه عليه هو تنزيل بالحق، وهي كلمة زائدة، فإذا كان الكتاب منزلا من الله، فبلا شك يجب أن يكون هذا حاصلا بالحق، إذ لا يصدر الباطل من الله. ولكننا إذا علمنا أن القرآن هو ليس كلام الله بل كلام محمد، فتعني الشهادة هنا شهادة ذاتية، وشهادة مدَّعٍ على صدق ادعائه لا يؤخذ به عادة، ولذا يجب أن يكون الدليل غير ادعاء المدعي وشهادته لنفسه على صدق ادعائه. أما كون القرآن جاء مصدقا لما قبله من توراة وإنجيل، فهذا غير صحيح، لأن القرآن يفترض وجود توراة حقيقية وإنجيل حقيقي، هما غير التوراة التي بين أيدي اليهود وغير الإنجيل الذي بين أيدي المسيحيين، لأن القرآن يقول بأن اللذان بين أيديهم هما كتابان محرفان ولا يمثلان التوراة والإنجيل اللذين يعتقد أن الله أنزلهما على موسى وعيسى. ولا نريد الاستغراق في تفسير القرقان، فقد اختلف المفسرون في ذلك، والكلمة في كل الأحوال مشتقة من الفرق، مما يعني التفريق بين الحق والباطل. لكن المهم في الآية هو «إِنَّ الَّذينَ كَفَروا بِآياتِ اللهِ» أي الذين لم يؤمنوا بمحمد والقرآن والإسلام، سواء منهم المعاندون والمنكرون كما يذهب إليه المسلمون، أو غير المقتنعين، فهؤلاء «لَهُم عَذابٌ شَديدٌ»، «وَّاللهُ عَزيزٌ ذُو انتِقامٍ»، فهو حسب الإسلام ينتقم من كل من لم يقتنع بالإسلام، وكأن الاقتناع أمر إرادي، فأن يقتنع المرء بشيء، صادقا كان أو كاذبا، أو لا يقتنع بشيء، صادقا كان أو كاذبا، هو أمر غير اختياري، ومن يقتنع بما هو ليس بصادق، ولا يقتنع بما هو صادق، قد يكون بقصور منه، فكيف يستقيم قول إن الله لا يظلم مثقال ذرة، وكونه لا يؤاخذ من يخطئ على خطأه، وكونه لا يكلف نفسا إلا وسعها، مع كونه ينتقم ممن لم يقتنع بأمر يريد منه أن يقتنع به، ويعذبه عذابا شديدا خالدا فيه أبدا. إذا كان عدم إيمان إنسان ما بحقيقة ما لقصور في ملكاته الإدراكية، فمن الظلم أن يعاقبه على ذلك من جعل لملكاته الذهنية وقابلياته الاستيعابية حدودا تحول دون قدرته على الاقتناع بما يفرض به أنه حق وبالتالي يجب عليه سواء استطاع أو لم يستطع أن يقتنع به.إِنَّ اللهَ لا يَخفى عَلَيهِ شَيءٌ فِي الأَرضِ وَلا فِي السَّماءِ (5) هُوَ الَّذي يُصَوِّرُكُم فِي الأَرحامِ كَيفَ يَشاءُ لا إِلاهَ إِلّا هُوَ العَزيزُ الحَكيمُ (6)بكل تأكيد هناك الكثيرون من غير المؤمنين بالله بل ومن ......
#القرآن
#محاولة
#لقراءة
#مغايرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765520