الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن مهابادي : نظرة دقيقة على مسألة إيران اليوم 1-3
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي بالنظر إلى المشهد السياسي في إيران اليوم؛ يمكن للمرء أن يرى الحقائق بشكل صحيح وأن يتخذ الخطوات المناسبة، وإلا فسيكون "كمن يتحرك ليلا لوجهة مجهولة" أو "يتحرك على حد سيف حاد" والتي تكون نتائجه المؤلمة إما "الضياع" أو "التضحية"!يُذكر فصل الصيف من كل عام بذروة المواجهة بين قوتين متضادتين في المشهد الإيراني، ومناسبات كعملية الضياء الخالد الملحمية عام 1988، وتنفيذ مجزرة الإبادة الجماعية بحق السجناء السياسيين المجاهدين والمناضلين في نفس العام بأمر شخصي من خميني، والهجمات البرية سنة (2009) والهجمات الإرهابية سنة (2013) ضد قوى المقاومة في أشرف الأولى في العراق بأمر من علي خامنئي، وكذلك عقد التجمع السنوي للمقاومة الإيرانية من بينها، لكن ما نشهده هذا الصيف في مدار مختلف من هذه المواجهة.هدف النظام الإيراني من إحتلال العراق!أراد النظام الإيراني زج تياراته وعملائه للتحكم في العراق تحت راية التحالف الدولي، وبهذه الطريقة يجعل مصير شعب هذا البلد رهينة في يده، ويقضي بشكل خاص على وجود القوى البديلة لنظامه في العراق أي (أشرف) ويبيدها، وعلى الرغم من أقصى الجهود التي يبذلها النظام الوصول لهذا الهدف والتي أدت إلى إستشهاد وقتل ما يقرب من 200 شخص من أعضاء المقاومة الإيرانية ونهب ما يقرب من 600 مليون دولار من أصول سكان أشرف بواسطة عملائه الدمى الذين قاموا بالجزء الأعظم من أفعاله بهذا الخصوص، لكن المقاومة الإيرانية بتوجيه من السيدة مريم رجوي، وبدفعها كلفة باهظة وعبورها للعديد من المحن والأحداث الدامية والمعاناة، استطاعت أن تنقل ساحة معركتها الرئيسية ليس باتجاه الغرب، بل إلى الشرق، أي إلى داخل إيران!وحدات المقاومة في إيران! تحتكم المقاومة الإيرانية الآن على جيش تحرير مقتدر داخل إيران، والذي تحتوي قوته الأولية على الآلاف من "وحدات المقاومة" في المدن الإيرانية، والتي يتجلى كفاحها وفعالياتها بشكل يومي! وبمعنى آخر أن ساحة المعركة الرئيسية للمقاومة الإيرانية ضد الدكتاتورية الحاكمة هي أرض إيران التي تقع الآن تحت احتلال نظام ولاية الفقيه المتحكم في إيران منذ أكثر من أربعة عقود! ويعرف نظام ولي الفقيه علي خامنئي هذه الحقيقة جيدا ، لكنه يريد أن لا يراها ولا يعرفها الآخرون!الإدعاءات الباطلة ومؤامرات النظام ضد المقاومة!يحاول هذا النظام وجهازه الدعائي والدبلوماسي الإرهابي القول إن المقاومة الإيرانية ليس لها قاعدة شعبية داخل إيران، وأنهم قد نجحوا في إبعادهم خارج إيران وبعيدا عن حدود إيران، وبالنهاية يقولون إن نظامهم ليس لديهم معارضة ولا بديل، ومن أجل إضفاء الشرعية على نظامهم غير المشروع ، مدعين أنه إذا كانت هناك معارضة واحتجاجات ضد هذا النظام فهم ليسوا سوى فلول النظام الديكتاتوري السابق الذين يهتفون الآن بشعار "رضا شاه طوبى لروحك " في الإحتجاجات داخل البلاد، وهي نفس السيناريوهات والمشاريع التي خُطِطَ لها بالكامل في مجلس أمن هذا النظام والأجهزة ذات الصلة وقد نُفِذت على أرض الواقع من قبل من خططوا لها أيضا، لكنها مفتعلة وعارية عن الصحة.أزمتان مميتتان!تمكن النظام الدكتاتوري الإيراني الذي بدأ بالقمع داخل إيران والترويج للحرب والإرهاب خارج حدود إيران من النجاة من السقوط على يد جيش التحرير الوطني الذراع العسكري للمقاومة الإيرانية وبشكل واضح في صيف عام 1988 بمساعدة الاستعمار ومهندسي سياسة الإسترضاء والمهادنة الغربية، وهو سعيد بفرص الإسترضاء غير المتوقعة في العراق وسوريا واليمن ولبنان وغيرها، ويواجه هذا النظام أزمتين عميقتين أخريين ويتعارضان بشكل مباشر مع ......
#نظرة
#دقيقة
#مسألة
#إيران
#اليوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765341
محمود عبد الله : همسة اليوم: أشياء تفسد أي علاقة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله أشياء تفسد أي علاقة!!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)واحد فقط من هذه الأشياء كفيل بأن يفسد ويدمر أي علاقة (إنسانية) - مهما بلغت قوتها:- عدم مراعاة الخصوصية والفضول (الشديد) والرغبة في معرفة كل صغيرة وكبيرة عن الطرف الآخر..فالضغط على الآخرين والإلحاح المتكرر لمعرفة أمر ما يجعل العلاقة ضاغطة (خانقة) بحيث يتحين المرء أي فرصة مواتية لقطعها من أجل التحرر من قيودها وأغلالها..- عدم النضج والتحضر..وهذا يشمل سلوكيات قديمة لا تساير العصر مثل: التدخل في شئون الآخرين - الحدة وفرض الرأي - عدم الاستئذان (مثل تناول مياه أو مشروب شخصي في سيارة أحدهم دون استئذان - فتح جهاز المحمول الخاص بأحدهم دون السماح بدلك - الدخول على أي شخص دون قرع الباب - المكابرة ولوم الآخرين باستمرار واتهامهم بالتقصير بدلا من الإعتذار منهم لتقصيرنا في حقهم - فرض قواعد ذاتية - غير موضوعية - على الآخرين دون أدنى مراعاة لظروفهم الشخصية والإجتماعية..إلخ)..- الفتور وعدم الإتزان في إيقاع التعامل (التفاعل الاجتماعي) مع الآخرين، وهذا يتضمن: قطع العلاقة فجأة وبدون مبرر (أو فور انقضاء المصلحة) - عدم التواصل مع الأصدقاء والأقرباء إلا عندما تكون هناك مصلحة أو منفعة من وراءهم - عدم تقدير ما يبذله الآخرون من أجلنا ونسيان كل خير منهم بمجرد حدوث أول سوء فهم (وهدا الأمر وارد كثيرا في المجتمعات الريفية المنغلقة) - عدم تلبية الدعوة لحضور مناسبة عند أحدهم، والغضب عند عدم تلبيتهم لدعوتنا - السلبية والبرود عند التعامل مع الآخرين ووضع الحواجز..- عدم مراعاة القواعد الخاصة بالتواصل عبر الهاتف (المحمول)، والتي أهمها: الإتصال بالشخص مرة، فإن لم يرد، نكرر المحاولة مرة أخرى (بحد أقصى)، ثم ننتظر اتصال الشخص المعني بنا بمجرد أن تسمح ظروفه (لإنه ممكن يكون نايم أو في شغل أو مشغل الموبايل GPS ومش هيقدر يرد علينا أو عامل الموبايل صامت أو.....أو......أو......إلخ) أو معاودة الإتصال به بعد مرور ساعة (على الأقل)..أو إرسال رسالة (نصية) تقول فيها ما تريد بدلا من قطع العلاقة لسبب تافه مثل هذا (زي ما نكون بنتلكك وخلاص)!!- التعامل مع الشخص بمعايير لا تناسب ظروفه (الشخصية والإجتماعية) أو وضعه (الوظيفي) أو أسلوبه وطريقة تفكيره..فلا يعقل أن يقيم الفرد الآخرين بناء على عدد المرات التي زاروه فيها بالمنزل وعدم وضع تواصلهم الهاتفي والإلكتروني معه في الإعتبار..خالص تحياتي ......
#همسة
#اليوم:
#أشياء
#تفسد
#علاقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765382