الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن مهابادي : كشف المقاومة الإيرانية النقاب عن فضائح نظام الملالي يثير غضب حكام طهران
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مهابادي نظرة عامة على حيثية انتفاضة الشعب والمقاومة الإيرانية في خضم تفشي فيروس كوروناالجزء الثانيبقلم عبدالرحمن کورک&#1740-;- (مهابادي)*على عكس ما يرى ولي فقيه الملالي، علي خامنئي، الذي وصف مرض كورونا بأنه ”نعمة“ و”فرصة“، تصر المقاومة الإيرانية على الإطاحة بهذا النظام الفاشي، تحقيقًا للمطلب الرئيسي للشعب الإيراني. وهذا هو السبب الذي دفع المقاومة الإيرانية في مواجهتها لفيروس كورونا للحفاظ على كيانها وشعبها إلى تحويل كشف النقاب عن فضائح نظام الملالي وسوء استخدامه لقضية تفشي وباء كورونا إلى مشهد من مشاهد المعركة للإطاحة بولاية الفقيه. والجدير بالذكر أنه في تاريخ نضال الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية على مدى العقود الـ 4 الماضية ضد الديكتاتورية الدينية للملالي، كانت التطورات الطبيعية وغير الطبيعية غير المرغوب فيها واحدة من القضايا التي دائمًا ما تواجهها المقاومة الإيرانية، ومن بينها الزلازل والفيضانات في إيران، والتطورات في سوريا وظاهرة داعش، وانتفاضة الشعب العراقي واللبناني ضد تدخلات نظام الملالي في بلادهم، وهلاك الحرسي المجرم الإرهابي، قاسم سليماني، وتحطم الطائرة المدنية الأوكرانية، وظهور ظاهرة كورونا في الآونة الأخيرة. في تاريخ نضال الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية طيلة أكثر من 4 عقود ضد دكتاتورية الملالي الكهنوتية، كانت «التحولات المفاجئة» طبيعية وغير طبيعية إحدى التحديات التي طالما واجهتها المقاومة الإيرانية. منها الزلازل والفيضانات والسيول في إىران، والتحولات في سوريا وتنظيم داتش وثورة الشعب العراقي واللبناني ضد تدخلات نظام الملالي في بلدهم ومقتل الحرسي الإرهابي قاسم سليماني وإسقاط الطائرة الأوكرانية وأخيرًا ظاهرة باسم كورونا.وبإلقاء نظرة على أحداث الـ 40 سنة الماضية نجد أن مثل هذه التطورات ليست بالقليلة. فعلى سبيل المثال، اندلعت الحرب الإيرانية - العراقية، وإصدار قرار الأمم المتحدة رقم 598 في عام 1988، ومذبحة أكثر من 30000 سجين سياسي في عام 1988، وهلاك خميني الدجال، وغزو العراق للكويت وبدء حرب الخليج، وأحداث 11 سبتمبر، وتبني الدول الغربية سياسة الاسترضاء تجاه نظام الملالي، والمشروع النووي لنظام الملالي، والاتفاقية الدولية حول البرنامج النووي بين إيران ومجموعة 5+1، وإدراج حكومات الدول المتبنية سياسة الاسترضاء تجاه إيران للمقاومة الإيرانية في قائمة الإرهاب، وهجوم قوات التحالف على العراق في عام 2003 وهلم جرا. وكان كل منها مليء بالأحداث الصغيرة والكبيرة والعديد من التقلبات.كل هذه الأحداث والعديد من الأحداث الأخرى، التي كان من شأن كل منها أن يكون كافيًا لتحديد مهمة حكومة ما، وخاصة تجاه حركة معارضة ما، كانت بمثابة عقبات في الطريق، وما لم تكن المواقف الصحيحة للمقاومة الإيرانية فلربما كان الوضع في إيران والمنطقة والعالم مختلفًا الآن. ولا يخفى على أحد أن نظام الملالي، دائمًا ما يحاول أكثر من جميع الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة أن يستغل هذه التطورات لخدمة مصالحه. بيد أن المقاومة الإيرانية بالإضافة إلى مضيها قدمًا في النضال وقيادة الانتفاضات والاحتجاجات الجماهيرية داخل إيران، بادرت في مواجهتها لهذا النظام الفاشي في كل من هذه القضايا بكشف النقاب عن طبيعته وسياساته وحالت دون نجاحه في تحقيق اهدافه المنشودة. ولاشك في أن هذا الأمر زاد من رعب نظام الملالي واستيائه من المقاومة الإيرانية، وفي الوقت نفسه، زاد من شرعية المقاومة في أنظار المجتمع الدولي بمقدار مائة مرة. فيروس كورونا وكورونا ولاية الفقيه في أعقاب كشف المقا ......
#المقاومة
#الإيرانية
#النقاب
#فضائح
#نظام
#الملالي
#يثير
#حكام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680323