حسين عجيب : القسم الثاني _ الكتاب السادس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني _ الفصل الأول( طبيعة المتلازمتين وعلاقتهما )المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .المتلازمة الثانية : الماضي والحاضر والمستقبل .من غير المفهوم ، وغير المنطقي ، اهمال الثقافة العالمية للعلاقة بين المتلازمتين ، وبين الزمن ( أو الوقت ) والحياة خاصة . 1المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .ما العلاقة الحقيقية بينها ؟كلنا نعرف فكرة " الزمكان " ، وهي غلطة نيوتن بالأصل .وقد استبدلت المسألة الأساسية بحل خطأ ومتناقض ، غير منطقي ، خلال القرون التالية بعد نيوتن .بدلا عن وضع العلاقة ، بين الحياة والزمن والمكان ، كسؤال أساسي في الثقافة العالمية ، اعتبر الزمن والمكان واحد ، وأهملت العلاقة الحقيقية ( الأهم ) بين الحياة والزمن !وكفى الله المؤمنين شر القتال .....للتوضيح ، فكرة أينشتاين الجريئة ، والعبقرية بالفعل ، حول اتجاه حركة الزمن ومصدرها التعددي لا الماضي فقط . فتحت الباب للتفكير من خارج الصندوق ، وألهمت الكثر من الفلاسفة والشعراء والفيزيائيين وغيرهم ، للتفكير في حركة مرور الزمن : طبيعتها واتجاهها وسرعتها وغيرها .لكن ذلك لا يقلل من أثر الخطأ لفكرة أينشتاين ، الزمكان ، وآثارها المستمرة إلى اليوم ، وربما تستمر لقرون .( العملة الرديئة تطرد العملة الصحيحة من السوق ) . ....العلاقة المباشرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، بين الحياة والزمن . وتتمثل بالعمر الفردي ، وطبيعته المزدوجة بينهما .( ناقشت هذه الفكرة مرارا ، وعبر نصوص عديدة منشور على الحوار المتمدن لمن يرغب بالمزيد ) .وأما فكرة الزمكان ، لا استطيع فهم السهولة التي يقبلها بها غالبية البشر ، ويرفضون بقوة ، وبشكل انفعالي ( لا شعوري وغير واع ولا إرادي ) فكرة مخالفة ، وتقوم على الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم : العلاقة بين الحياة والزمن !....التمييز بين المكان ( أو الاحداثية ) والزمن ، أو المكان والحياة ، سهل نسبيا وبسيط . المكان ثابت ، بينما الزمن والحياة متحولان . المشكلة في التمييز بين الحياة والزمن ؟!العلاقة بينهما ، تشبه سيارتين تسيران بنفس السرعة ، وفي اتجاهين متعاكسين . ( يصعب تخيل الفكرة بداية ، لكنها تصبح مقبولة ومفهومة بشكل متزايد ، مع التركيز والاهتمام ) .بحكم العادة ، نفترض أننا في سيارة الحياة ، وخارج سيارة الزمن .بينما يتمثل الكائن الحي ، والفرد الإنساني خاصة بالاثنين معا وبالتزامن .مثال العمر الفردي هو الأوضح ، ويجسد العلاقة بين الحياة والزمن .لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر في بدايته ويساوي الصفر .ويصير العكس تماما في لحظة الموت : حيث تتناقص بقية العمر إلى الصفر ، مع تزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل .الفكرة أو ملاحظة ، أعلاه ، لها حل واحد صحيح : حركتا الزمن والحياة تتساويان بالقيمة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .....المشكلة في صعوبة تخيل العلاقة الثلاثية بينها بالتزامن ، مع معرفتنا بعدم وجود الحياة أو الزمن أو المكان بشكل منفرد وبسيط .أعتقد أن وحدة ومادة الوجود الأساسية التعدد لا الفردية ، وهي ثلاثية بالحد الأدنى ، قد تكون رباعية الأبعاد أو متعددة الأبعاد أكثر ، ولا يمكن اختزالها بالمقابل إلى بعدين أو بعد واحد .( أتوقف عند هذا الحد ، في مناقشة المتلازمة الأولى ، على أمل تكملتها ، وعلى أمل أوسع ، ان تجذب الاهتمام الثقافي يوما _ خلال حياتي ) .2المتلازمة الثانية : الحاضر والماضي والمستقبل ، ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764412
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني _ الفصل الأول( طبيعة المتلازمتين وعلاقتهما )المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .المتلازمة الثانية : الماضي والحاضر والمستقبل .من غير المفهوم ، وغير المنطقي ، اهمال الثقافة العالمية للعلاقة بين المتلازمتين ، وبين الزمن ( أو الوقت ) والحياة خاصة . 1المتلازمة الأولى : الحياة والزمن والمكان .ما العلاقة الحقيقية بينها ؟كلنا نعرف فكرة " الزمكان " ، وهي غلطة نيوتن بالأصل .وقد استبدلت المسألة الأساسية بحل خطأ ومتناقض ، غير منطقي ، خلال القرون التالية بعد نيوتن .بدلا عن وضع العلاقة ، بين الحياة والزمن والمكان ، كسؤال أساسي في الثقافة العالمية ، اعتبر الزمن والمكان واحد ، وأهملت العلاقة الحقيقية ( الأهم ) بين الحياة والزمن !وكفى الله المؤمنين شر القتال .....للتوضيح ، فكرة أينشتاين الجريئة ، والعبقرية بالفعل ، حول اتجاه حركة الزمن ومصدرها التعددي لا الماضي فقط . فتحت الباب للتفكير من خارج الصندوق ، وألهمت الكثر من الفلاسفة والشعراء والفيزيائيين وغيرهم ، للتفكير في حركة مرور الزمن : طبيعتها واتجاهها وسرعتها وغيرها .لكن ذلك لا يقلل من أثر الخطأ لفكرة أينشتاين ، الزمكان ، وآثارها المستمرة إلى اليوم ، وربما تستمر لقرون .( العملة الرديئة تطرد العملة الصحيحة من السوق ) . ....العلاقة المباشرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، بين الحياة والزمن . وتتمثل بالعمر الفردي ، وطبيعته المزدوجة بينهما .( ناقشت هذه الفكرة مرارا ، وعبر نصوص عديدة منشور على الحوار المتمدن لمن يرغب بالمزيد ) .وأما فكرة الزمكان ، لا استطيع فهم السهولة التي يقبلها بها غالبية البشر ، ويرفضون بقوة ، وبشكل انفعالي ( لا شعوري وغير واع ولا إرادي ) فكرة مخالفة ، وتقوم على الملاحظة وقابلية الاختبار والتعميم : العلاقة بين الحياة والزمن !....التمييز بين المكان ( أو الاحداثية ) والزمن ، أو المكان والحياة ، سهل نسبيا وبسيط . المكان ثابت ، بينما الزمن والحياة متحولان . المشكلة في التمييز بين الحياة والزمن ؟!العلاقة بينهما ، تشبه سيارتين تسيران بنفس السرعة ، وفي اتجاهين متعاكسين . ( يصعب تخيل الفكرة بداية ، لكنها تصبح مقبولة ومفهومة بشكل متزايد ، مع التركيز والاهتمام ) .بحكم العادة ، نفترض أننا في سيارة الحياة ، وخارج سيارة الزمن .بينما يتمثل الكائن الحي ، والفرد الإنساني خاصة بالاثنين معا وبالتزامن .مثال العمر الفردي هو الأوضح ، ويجسد العلاقة بين الحياة والزمن .لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، والعمر في بدايته ويساوي الصفر .ويصير العكس تماما في لحظة الموت : حيث تتناقص بقية العمر إلى الصفر ، مع تزايد العمر من الصفر إلى العمر الكامل .الفكرة أو ملاحظة ، أعلاه ، لها حل واحد صحيح : حركتا الزمن والحياة تتساويان بالقيمة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .....المشكلة في صعوبة تخيل العلاقة الثلاثية بينها بالتزامن ، مع معرفتنا بعدم وجود الحياة أو الزمن أو المكان بشكل منفرد وبسيط .أعتقد أن وحدة ومادة الوجود الأساسية التعدد لا الفردية ، وهي ثلاثية بالحد الأدنى ، قد تكون رباعية الأبعاد أو متعددة الأبعاد أكثر ، ولا يمكن اختزالها بالمقابل إلى بعدين أو بعد واحد .( أتوقف عند هذا الحد ، في مناقشة المتلازمة الأولى ، على أمل تكملتها ، وعلى أمل أوسع ، ان تجذب الاهتمام الثقافي يوما _ خلال حياتي ) .2المتلازمة الثانية : الحاضر والماضي والمستقبل ، ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764412
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الكتاب السادس
حسين عجيب : القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفرضية الجديدة بكلمات أخرى ( الحركة الموضوعية للحياة والحركة التعاقبية للزمن )مشكلة الحياة والزمن تشبه مشكلة الدماغ والعقل ، أو الفكر والشعور أكثر ، لا وجود لأحدهما بمفرده . وبنفس الوقت ، هما اثنان يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إرجاعهما إلى الواحد ، أو اختصارهما بصيغة واحدة .ومع ذلك ، من المفيد دراستهما بشكل منفصل ، بهدف الفهم والوضوح .1حركة الحياة ما تزال مجهولة ، بمعظمها ، وهي في مجال غير المفكر فيه لا في العربية وحدها بل في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .للحياة نوعين من الحركة : الحكرة الموضوعية والحكرة الذاتية .ركز نيوتن على الحركة الموضوعية ، وأهمل الحركة الذاتية .وبالعكس فعل اينشتاين ، أهمل الحركة الموضوعية ، وركز على الذاتية .بعبارة ثانية ،اعتبر نيوتن ، أن الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، موجودة بين الماضي والمستقبل . يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون ان تتأثر النتيجة . على خلافه موقف اينشتاين من الحاضر ، فهو يمثل العلاقة بين الذات والموضوع ( او المراقب والحدث بلغة أينشتاين ) . وهو قيمة حقيقية ، يتمثل الوجود من خلاله عبر الأحداث والحركات .2أعتقد أن كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط ، ومحصلتهما معا تمثل الواقع الموضوعي ، او تقترب منه بالفعل .....الحركة التعاقبية للزمن تعاكس الحركة الموضوعية للحياة ، تساويها بالقيمة المطلقة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه دوما ، ومجموعهما يساوي الصفر .تتمثل الحركة الموضوعية للحياة بالنمو الفردي ، والتقدم بالعمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . أيضا بالتعاقب بين الأجيال .بينما الحركة الذاتية للحياة ، مع انها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، لكنها اعتباطية ولا يمكن التنبؤ بها بشكل مسبق ..... القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدةمثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه مارتن هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، تمثل قطيعة معرفية بالفعل عن الماضي ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، ومن أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن معرفة _ بشكل علمي ، منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، أو من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن .الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنية الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان عتبته بالتزامن ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه والنظرية الجديدة ، بشكل صحيح ومتوازن ؟أعتقد أن قابليتها للفهم تتجاوز الخمسين بالم ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764751
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفرضية الجديدة بكلمات أخرى ( الحركة الموضوعية للحياة والحركة التعاقبية للزمن )مشكلة الحياة والزمن تشبه مشكلة الدماغ والعقل ، أو الفكر والشعور أكثر ، لا وجود لأحدهما بمفرده . وبنفس الوقت ، هما اثنان يختلفان بالفعل ، ولا يمكن إرجاعهما إلى الواحد ، أو اختصارهما بصيغة واحدة .ومع ذلك ، من المفيد دراستهما بشكل منفصل ، بهدف الفهم والوضوح .1حركة الحياة ما تزال مجهولة ، بمعظمها ، وهي في مجال غير المفكر فيه لا في العربية وحدها بل في الثقافة العالمية كلها بلا استثناء .للحياة نوعين من الحركة : الحكرة الموضوعية والحكرة الذاتية .ركز نيوتن على الحركة الموضوعية ، وأهمل الحركة الذاتية .وبالعكس فعل اينشتاين ، أهمل الحركة الموضوعية ، وركز على الذاتية .بعبارة ثانية ،اعتبر نيوتن ، أن الحاضر قيمة لا متناهية في الصغر وتقارب الصفر ، موجودة بين الماضي والمستقبل . يمكن اهمالها في الحسابات العلمية ، وبدون ان تتأثر النتيجة . على خلافه موقف اينشتاين من الحاضر ، فهو يمثل العلاقة بين الذات والموضوع ( او المراقب والحدث بلغة أينشتاين ) . وهو قيمة حقيقية ، يتمثل الوجود من خلاله عبر الأحداث والحركات .2أعتقد أن كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط ، ومحصلتهما معا تمثل الواقع الموضوعي ، او تقترب منه بالفعل .....الحركة التعاقبية للزمن تعاكس الحركة الموضوعية للحياة ، تساويها بالقيمة المطلقة وتعاكسها بالإشارة والاتجاه دوما ، ومجموعهما يساوي الصفر .تتمثل الحركة الموضوعية للحياة بالنمو الفردي ، والتقدم بالعمر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . أيضا بالتعاقب بين الأجيال .بينما الحركة الذاتية للحياة ، مع انها ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، لكنها اعتباطية ولا يمكن التنبؤ بها بشكل مسبق ..... القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدةمثال تطبيقيما هو الواقع ؟أو كما عبر عنه مارتن هايدغر :لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟أعتقد أننا نعيش في حقبة ثقافية جديدة ، تمثل قطيعة معرفية بالفعل عن الماضي ، وتتكشف خلال هذا القرن بشكل متزايد ، ومن أهم مكوناتها الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والنت . 1العلاقات بدلالة النظرية الجديدة ثلاثة أنواع ، بدلالة الزمن أو الحياة :1 _ علاقات السببية .مثالها النموذجي علاقة الماضي والحاضر .يمكن ، نظريا ، استنتاج الماضي كله من خلال الحاضر وبدلالته .2 _ علاقات المصادفة .مثالها النموذجي علاقة المستقبل والحاضر .لا يمكن معرفة _ بشكل علمي ، منطقي وتجريبي بالتزامن _ لا المستقبل فقط ، بعد سنوات وقرون ، بل اللحظة القادمة ( قبل أن تكمل _ي قراءة هذه الجملة ) . 3 _ العلاقات الاعتباطية .مثالها النموذجي العلاقة بين الحاضر 1 والحاضر 2 ... والحاضر س .يوجد مثال نموذجي آخر ، على العلاقة الاعتباطية يتمثل بثنائية الكلمة بين الصوت والمعنى ( أو بين الدال والمدلول ) علاقتهما اعتباطية بطبيعتها .وهي مزيج بين السببية والمصادفة ، أو من نوع العلاقة التطورية .الواقع محصلة العلاقات الثلاثة بالتزامن .الوقع يتحدد بين الوجود والكون .....تقنية الاستنتاج والاستقراء ، لا تكفيان لوصف المنهج العلمي ( الحالي ) ، مع أنهما يشكلان عتبته بالتزامن ، وشرطه اللازم وغير الكافي .المنهج العلمي ناقص ، أو غير مكتمل ، بطبيعته .2هل يمكن فهم الفقرة أعلاه والنظرية الجديدة ، بشكل صحيح ومتوازن ؟أعتقد أن قابليتها للفهم تتجاوز الخمسين بالم ......
#القسم
#الثاني
#الكتاب
#السادس
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764751
الحوار المتمدن
حسين عجيب - القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
ياسر جاسم قاسم : دفاعا عن التنوير من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثاني ، ح1
#الحوار_المتمدن
#ياسر_جاسم_قاسم يدعي البعض ان التنوير ليس له وجود في الوقت الحالي، ويجب مغادرته الى مباني فكرية جديدة ، واجد ان هذه مغالطة كبيرة فمن يريد الحداثة وما بعدها في مجتمع ما قبل تنويري هو من يعيش المغالطة ، نحن اليوم بحاجة الى التنوير بشكل اساسي كخطوة اولى لاشاعة ثقافة حقيقية داخل المجتمع اما من يريد ان يقفز فوق حاجات الثقافة الحقيقية فهو موهوم ولن ينجح في ابراز المفاهيم التي يحتاجها المجتمع. ومن يريد القفز فوق مفهومه في ظل ظروفنا الحالية لن يكون بمقدوره النجاح وان يناقش ما جاء بعده من افكار بسبب الحاجة الثقافية اليه، لذلك ادعو اغلب المشتغلين في هذا الموضوع ان يبرزوا المفاهيم ما بعد التنويرية اما الحديث عن موته فهو خرافة ، فعلينا ان نستوعب هذه المفاهيم تمهيدا لخلق حالة تنويرية يتعاضد بها كافة المشتغلين بالثقافة كي يصنعوا الوعي به، فأوربا ابتدأت بالتنوير وما زالت تعود اليه عند الحاجة وهي قد غادرته منذ مئتي سنة حيث الافكار الفلسفية الكبرى التي يشتغل عليها الاوربيين اليوم في مفاهيم يتم مناقشتها اليوم وفق مستوى عال من التعددية الثقافية ، التلاقح الثقافي التراكم المعرفي، البرادايم، وهكذا لكننا ما زلنا بعيدين عن مفاهيم الطفرة .ما زلنا بحاجة التنوير كي نحدث الثورة حول المفاهيم الدينية ، وبالمناسبة فان مناقشة لسيطة لاغلب مفكري العرب اليوم كل مناقشاتهم تنويرية ، تتعلق باعادة قراءة التراث وابراز اشكالياته ومناقشته .على سبيل المثال لدينا نصر حامد ابو زيد هو مفكر يناقش التنوير من خلال كتبه (مفهوم النص دراسة في علوم القران) او في كتبه الاخرى مثل (اشكاليات القراءة واليات التأويل* او(الاتجاه العقلي في التفسير دراسة في قضية المجاز في القرلاان عند المعتزلة) ، ان جل اهتماماته هو احداث فتح حول قضايا التنوير في التراث فنرى ان ابا زيد في كتابه (مفهوم النص) يناقش قضايا عدة من مثل (ان حب الخلاء في عار حراء لم يكن انعزالا عن حركة الناس في الواقع انما كان طقسا يمارسه اخرون الى جانب الرسول وقبله هؤلاء الاخرون هم الاحناف الذين تحصرهم السيرة في (ورقة بن نوفل ) و(عبد الله بن جحش) و(عثمان بن الحويرث) و(زيد بن عمرو بن نفيل) وهكذا يبين ابو زيد مفاهيم وردت في تراث المسلمين لم يتم تسليط الضوء عليها ، كما يدعو الى ايجاد ثغرات بها كي يبين حقائق مثيرة من مثل ان النبي ما كان اول شخص قد قام بالتخلي او انه لم يلتق بأصناف قبله ، نقل عنهم الكثير من الاخلاق والعقائد التي كانت كثيرة يشتركون بها فكيف وانى لنا ان نشتغل بمفاهيم كبرى في الفلسفة وما زالت الاسطورة الدينية تحيط بحياتنا لذلك فمن الافضل للذين يدعون الى الدراسات الفلسفية الكبرى على الرغم من اهميتها وشغلنا عليها مستمر لغرض ايجاد ثغرات في المجتمع من خلالها ، فمن الافضل لهم فضح وكشف المقدس، كي يتسنى للمجتمع وضع صياغة جديدة له في ظل المتغيرات العالمية .التنوير اهم ما يمكن الاشتغال عليه وفضح اشكاليات كثيرة في التراث لذلك قدمت كتابا اسميته(النص وازمات المجتمع) اتحدث فيه عن البخاري والدارمي والكافي وما احدثوه ونقلوه من حديث ومناقشة هذه الاحاديث وكذلك قراءة مغايرة للقران (ايات الدعوة للقتال) (ايات العذاب) (ايات الترهيب) والترغيب وهكذا سيكون مشروعا متخصصا لمناقشة النص الديني مناقشة تستمد الافكار التنويرية الحديثة والعقلية وكيفية قبول البعض والغاء الاخر كخطوة بالاتجاه الصحيح لوضع مفاهيم واقعية في هذا المجال، بدلا من التنظير غير المستساغ وبدلا من الاطالة والاطناب دون وجود شيء مكتوب لدى البعض سوى مهاترات وتراهات وكسل لايقوى صاحبه من خلاله على كتا ......
#دفاعا
#التنوير
#سلسلة
#الوعي
#المجتمعي
#الكتاب
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765044
#الحوار_المتمدن
#ياسر_جاسم_قاسم يدعي البعض ان التنوير ليس له وجود في الوقت الحالي، ويجب مغادرته الى مباني فكرية جديدة ، واجد ان هذه مغالطة كبيرة فمن يريد الحداثة وما بعدها في مجتمع ما قبل تنويري هو من يعيش المغالطة ، نحن اليوم بحاجة الى التنوير بشكل اساسي كخطوة اولى لاشاعة ثقافة حقيقية داخل المجتمع اما من يريد ان يقفز فوق حاجات الثقافة الحقيقية فهو موهوم ولن ينجح في ابراز المفاهيم التي يحتاجها المجتمع. ومن يريد القفز فوق مفهومه في ظل ظروفنا الحالية لن يكون بمقدوره النجاح وان يناقش ما جاء بعده من افكار بسبب الحاجة الثقافية اليه، لذلك ادعو اغلب المشتغلين في هذا الموضوع ان يبرزوا المفاهيم ما بعد التنويرية اما الحديث عن موته فهو خرافة ، فعلينا ان نستوعب هذه المفاهيم تمهيدا لخلق حالة تنويرية يتعاضد بها كافة المشتغلين بالثقافة كي يصنعوا الوعي به، فأوربا ابتدأت بالتنوير وما زالت تعود اليه عند الحاجة وهي قد غادرته منذ مئتي سنة حيث الافكار الفلسفية الكبرى التي يشتغل عليها الاوربيين اليوم في مفاهيم يتم مناقشتها اليوم وفق مستوى عال من التعددية الثقافية ، التلاقح الثقافي التراكم المعرفي، البرادايم، وهكذا لكننا ما زلنا بعيدين عن مفاهيم الطفرة .ما زلنا بحاجة التنوير كي نحدث الثورة حول المفاهيم الدينية ، وبالمناسبة فان مناقشة لسيطة لاغلب مفكري العرب اليوم كل مناقشاتهم تنويرية ، تتعلق باعادة قراءة التراث وابراز اشكالياته ومناقشته .على سبيل المثال لدينا نصر حامد ابو زيد هو مفكر يناقش التنوير من خلال كتبه (مفهوم النص دراسة في علوم القران) او في كتبه الاخرى مثل (اشكاليات القراءة واليات التأويل* او(الاتجاه العقلي في التفسير دراسة في قضية المجاز في القرلاان عند المعتزلة) ، ان جل اهتماماته هو احداث فتح حول قضايا التنوير في التراث فنرى ان ابا زيد في كتابه (مفهوم النص) يناقش قضايا عدة من مثل (ان حب الخلاء في عار حراء لم يكن انعزالا عن حركة الناس في الواقع انما كان طقسا يمارسه اخرون الى جانب الرسول وقبله هؤلاء الاخرون هم الاحناف الذين تحصرهم السيرة في (ورقة بن نوفل ) و(عبد الله بن جحش) و(عثمان بن الحويرث) و(زيد بن عمرو بن نفيل) وهكذا يبين ابو زيد مفاهيم وردت في تراث المسلمين لم يتم تسليط الضوء عليها ، كما يدعو الى ايجاد ثغرات بها كي يبين حقائق مثيرة من مثل ان النبي ما كان اول شخص قد قام بالتخلي او انه لم يلتق بأصناف قبله ، نقل عنهم الكثير من الاخلاق والعقائد التي كانت كثيرة يشتركون بها فكيف وانى لنا ان نشتغل بمفاهيم كبرى في الفلسفة وما زالت الاسطورة الدينية تحيط بحياتنا لذلك فمن الافضل للذين يدعون الى الدراسات الفلسفية الكبرى على الرغم من اهميتها وشغلنا عليها مستمر لغرض ايجاد ثغرات في المجتمع من خلالها ، فمن الافضل لهم فضح وكشف المقدس، كي يتسنى للمجتمع وضع صياغة جديدة له في ظل المتغيرات العالمية .التنوير اهم ما يمكن الاشتغال عليه وفضح اشكاليات كثيرة في التراث لذلك قدمت كتابا اسميته(النص وازمات المجتمع) اتحدث فيه عن البخاري والدارمي والكافي وما احدثوه ونقلوه من حديث ومناقشة هذه الاحاديث وكذلك قراءة مغايرة للقران (ايات الدعوة للقتال) (ايات العذاب) (ايات الترهيب) والترغيب وهكذا سيكون مشروعا متخصصا لمناقشة النص الديني مناقشة تستمد الافكار التنويرية الحديثة والعقلية وكيفية قبول البعض والغاء الاخر كخطوة بالاتجاه الصحيح لوضع مفاهيم واقعية في هذا المجال، بدلا من التنظير غير المستساغ وبدلا من الاطالة والاطناب دون وجود شيء مكتوب لدى البعض سوى مهاترات وتراهات وكسل لايقوى صاحبه من خلاله على كتا ......
#دفاعا
#التنوير
#سلسلة
#الوعي
#المجتمعي
#الكتاب
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765044
الحوار المتمدن
ياسر جاسم قاسم - دفاعا عن التنوير من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثاني ، ح1
عمانوئيل موسى شكوانا : فكر البداوة في الكتاب المقدس
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا بالرغم من أن الصيغة النهائية للتوراة قد اكتملت في أرض بابل موطن أقدم حضارة انسانية وفي فترة متأخرة من الزمان فقد ثبتت وصدرت ( أي التوراة) من قبل عزرا على الأرجح سنة ٣٩٨ قبل الميلاد أي بعد آلاف السنين من ظهور حضارة ما بين النهرين لكننا نجد أن فكر البداوة يظهر واضحاً في الكثير من أسفار العهد القديم وهذا يثير تساؤلات مشروعة حول الحقبة التاريخية التي بدأت فيها القبائل العبرانية بالانتقال من مرحلة البداوة والرعي والترحال الى مرحلة الاستقرار والسكن في الحواضر من قرى ومدن وما يتبع ذلك من تنظيم المجتمع وتشكيل الكيانات السياسية بمختلف أشكالها، ومن الأمثلة على سيادة فكر البداوة والرعي والسكن في الخيام ما جاء في بعض الأسفار ومنها: ١ تكوين ٤: ٣٥ (...فقدم قاين من ثمر الأرض تقدمةً للرب، وقدم هابيل ايضاًً من أبكار غنمه ومن سمانها. فنظر الرب برضى الى هابيل وتقدمته. أما الى قاين وتقدمته فما نظر برضى). من الواضح أن هابيل يمثل البداوة والرعي وقايين هو المزارع المتحضر، وأن كاتب النص فضل البداوة على الحضارة، ربما كان هذا النص صدىً للأسطورة السومرية حين اختارت اينانا (عشتار) دموزي (تموز) الراعي زوجاً لها مفضلة إياه على الفلاح انكي-أميدو، ولكن هذه الأسطورة قديمة جداً ولابد انها كانت متداولة منذ بواكير نشوء الحضارة ،ولكن ان تتكرر بنفس المفهوم بعد آلاف السنين هو أمر غريب حقاً. ٢ تكون ٨:١٢(ثم انتقل أبرام (ابراهيم) من هناك الى الجبل شرقي بيت ايل ونصب خيمته). وكذلك تكوين ١٨:١٣(فانتقل أبرام بخيامه....). وتكوين ١١١٨(وتراءى الرب لابراهيم عند بلوط ممرا وهو جالس بباب الخيمة...).علماً ان دراسات الكتاب المقدس تقدر زمان الآباء الأوائل لبني اسرائيل بين القرنين التاسع عشر والسادس عشر قبل الميلاد أي بعد حقبة طويلة من ظهور الحضارة وتطورها وانتشارها. ٣ تكوين ٩:٢٩(وبينما هو يحادثهم جاءت راحيل مع غنم لابان أبيها، لأنها كانت راعية). وكذلك تكوين ٤٣:٣٠(فاغتنى الرجل (يعقوب) كثيراً جداً وصارت له غنم كثيرة...). ٤ خروج ١:٣(وكان موسى يرعى غنم يثرون حميه كاهن مِدْيَان ...).علماً أن دراسات الكتاب المقدس ترجح أن زمن الخروج من مصر بقيادة موسى كان في القرن الثالث عشر قبل الميلاد. ٥ صموئيل الاول ١٦: ١٠١٣(فقال صموئيل ليسي: لم يختر الرب أحداً من هؤلاء. ثم قال له ((أهؤلاءجميع بيتك؟)) فأجابه بقي الصغير وهو يرعى الغنم......فأخذ صموئيل قرن الزيت ومسحه ملكاً من بين إخوته فحل روح الرب على داود....). وداود هذا هو داود الملك والذي تنسب اليه المزامير في الكتاب المقدس وهو الأشهر والأهم من بين جميع الملوك والزعماء في التاريخ اليهودي، ويقدر مؤرخو الكتاب المقدس زمن داود مطلع الألف الاول قبل الميلاد. وهكذا نجد أن جميع هؤلاء الأباء من ابراهيم وأبنائه وأحفاده مروراً بموسى الذي يفترض أنه عاش بمصر ذات الحضارة العريقة والعظيمة وحتى داود الملك الشهير كانوا رعاةً. ٦ وقد استمر تأثير هذا الفكر البدوي فظهر في العهد الجديد وكذلك في التراث المسيحي ولحد الآن فمن أهم ألقاب السيد المسيح هو لقب (الراعي الصالح) وهذا التراث يستند الى نصوص وردت في إنجيل يوحنا الإصحاح ٢١ الاعداد :١٥و ١٦و١٧ حيث يصف السيد المسيح المؤمنين به بالحملان والخراف. كما والى الآن يلقب ......
#البداوة
#الكتاب
#المقدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765130
#الحوار_المتمدن
#عمانوئيل_موسى_شكوانا بالرغم من أن الصيغة النهائية للتوراة قد اكتملت في أرض بابل موطن أقدم حضارة انسانية وفي فترة متأخرة من الزمان فقد ثبتت وصدرت ( أي التوراة) من قبل عزرا على الأرجح سنة ٣٩٨ قبل الميلاد أي بعد آلاف السنين من ظهور حضارة ما بين النهرين لكننا نجد أن فكر البداوة يظهر واضحاً في الكثير من أسفار العهد القديم وهذا يثير تساؤلات مشروعة حول الحقبة التاريخية التي بدأت فيها القبائل العبرانية بالانتقال من مرحلة البداوة والرعي والترحال الى مرحلة الاستقرار والسكن في الحواضر من قرى ومدن وما يتبع ذلك من تنظيم المجتمع وتشكيل الكيانات السياسية بمختلف أشكالها، ومن الأمثلة على سيادة فكر البداوة والرعي والسكن في الخيام ما جاء في بعض الأسفار ومنها: ١ تكوين ٤: ٣٥ (...فقدم قاين من ثمر الأرض تقدمةً للرب، وقدم هابيل ايضاًً من أبكار غنمه ومن سمانها. فنظر الرب برضى الى هابيل وتقدمته. أما الى قاين وتقدمته فما نظر برضى). من الواضح أن هابيل يمثل البداوة والرعي وقايين هو المزارع المتحضر، وأن كاتب النص فضل البداوة على الحضارة، ربما كان هذا النص صدىً للأسطورة السومرية حين اختارت اينانا (عشتار) دموزي (تموز) الراعي زوجاً لها مفضلة إياه على الفلاح انكي-أميدو، ولكن هذه الأسطورة قديمة جداً ولابد انها كانت متداولة منذ بواكير نشوء الحضارة ،ولكن ان تتكرر بنفس المفهوم بعد آلاف السنين هو أمر غريب حقاً. ٢ تكون ٨:١٢(ثم انتقل أبرام (ابراهيم) من هناك الى الجبل شرقي بيت ايل ونصب خيمته). وكذلك تكوين ١٨:١٣(فانتقل أبرام بخيامه....). وتكوين ١١١٨(وتراءى الرب لابراهيم عند بلوط ممرا وهو جالس بباب الخيمة...).علماً ان دراسات الكتاب المقدس تقدر زمان الآباء الأوائل لبني اسرائيل بين القرنين التاسع عشر والسادس عشر قبل الميلاد أي بعد حقبة طويلة من ظهور الحضارة وتطورها وانتشارها. ٣ تكوين ٩:٢٩(وبينما هو يحادثهم جاءت راحيل مع غنم لابان أبيها، لأنها كانت راعية). وكذلك تكوين ٤٣:٣٠(فاغتنى الرجل (يعقوب) كثيراً جداً وصارت له غنم كثيرة...). ٤ خروج ١:٣(وكان موسى يرعى غنم يثرون حميه كاهن مِدْيَان ...).علماً أن دراسات الكتاب المقدس ترجح أن زمن الخروج من مصر بقيادة موسى كان في القرن الثالث عشر قبل الميلاد. ٥ صموئيل الاول ١٦: ١٠١٣(فقال صموئيل ليسي: لم يختر الرب أحداً من هؤلاء. ثم قال له ((أهؤلاءجميع بيتك؟)) فأجابه بقي الصغير وهو يرعى الغنم......فأخذ صموئيل قرن الزيت ومسحه ملكاً من بين إخوته فحل روح الرب على داود....). وداود هذا هو داود الملك والذي تنسب اليه المزامير في الكتاب المقدس وهو الأشهر والأهم من بين جميع الملوك والزعماء في التاريخ اليهودي، ويقدر مؤرخو الكتاب المقدس زمن داود مطلع الألف الاول قبل الميلاد. وهكذا نجد أن جميع هؤلاء الأباء من ابراهيم وأبنائه وأحفاده مروراً بموسى الذي يفترض أنه عاش بمصر ذات الحضارة العريقة والعظيمة وحتى داود الملك الشهير كانوا رعاةً. ٦ وقد استمر تأثير هذا الفكر البدوي فظهر في العهد الجديد وكذلك في التراث المسيحي ولحد الآن فمن أهم ألقاب السيد المسيح هو لقب (الراعي الصالح) وهذا التراث يستند الى نصوص وردت في إنجيل يوحنا الإصحاح ٢١ الاعداد :١٥و ١٦و١٧ حيث يصف السيد المسيح المؤمنين به بالحملان والخراف. كما والى الآن يلقب ......
#البداوة
#الكتاب
#المقدس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765130
الحوار المتمدن
عمانوئيل موسى شكوانا - فكر البداوة في الكتاب المقدس
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأخير
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث ( خاتمة الكتاب السادس )كيف تشكل اليوم الحالي ، مثلا ، طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟( لأهمية الفكرة ، الخبرة ، التي يتضمنها السؤال أكررها بصيغ وأشكال متنوعة بهدف تسهيل فهمها واستيعابها أكثر _ وبالنسبة للكاتب أيضا _ ما تزال هذه الأفكار صادمة ، وخارجة على المألوف والعادات الفكرية . وهنا المفارقة ، حيث لا أحد يجهل يوم الأمس والغد : ولا أحد يعرفهما !؟ ) .....اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .أيضا وبشكل متماثل ، أي من مضاعفات اليوم كالسنة والقرن ، أو أجزائه مثل الساعة والثانية _ كلها ثلاثية البعد : مكان وحياة وزمن بالتزامن . ( المتلازمة الأولى المكان والحياة والزمن ، توجد بالتزامن ، ولا يمكن معرفتها ، أو معرفة أحدها _ على افتراض إمكانية تفكيكها _ بشكل فردي ومستقل ) .أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي أو الحاضر أو المستقبل .( المتلازمة الثانية الحاضر والماضي والمستقبل ، توجد بشكل منفصل فقط ، ولا يمكن وجود الثلاثة معا ، أو اثنين منهما . وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .بكلمات أخرى ،حركة الحياة والزمن ، تحدث بين الماضي والمستقبل وبشكل متعاكس .بينما حركة المكان ، بالإضافة إلى الحركة الذاتية للحياة _ أيضا الحركة التزامنية للوقت أو الزمن _ فهي تحدث في الحاضر فقط : من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 .... إلى الحاضر س .من المؤسف ، استمرار تجاهل هذه الأفكار ( المكتشفات ) الجديدة .1توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ أو ينطلق ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،الأمس يتحول إلى اليومواليوم يتحول إلى الغد ...2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس ...3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :بالنسبة للحياة وبدلالتها : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن . ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765137
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث ( خاتمة الكتاب السادس )كيف تشكل اليوم الحالي ، مثلا ، طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟( لأهمية الفكرة ، الخبرة ، التي يتضمنها السؤال أكررها بصيغ وأشكال متنوعة بهدف تسهيل فهمها واستيعابها أكثر _ وبالنسبة للكاتب أيضا _ ما تزال هذه الأفكار صادمة ، وخارجة على المألوف والعادات الفكرية . وهنا المفارقة ، حيث لا أحد يجهل يوم الأمس والغد : ولا أحد يعرفهما !؟ ) .....اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .أيضا وبشكل متماثل ، أي من مضاعفات اليوم كالسنة والقرن ، أو أجزائه مثل الساعة والثانية _ كلها ثلاثية البعد : مكان وحياة وزمن بالتزامن . ( المتلازمة الأولى المكان والحياة والزمن ، توجد بالتزامن ، ولا يمكن معرفتها ، أو معرفة أحدها _ على افتراض إمكانية تفكيكها _ بشكل فردي ومستقل ) .أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي أو الحاضر أو المستقبل .( المتلازمة الثانية الحاضر والماضي والمستقبل ، توجد بشكل منفصل فقط ، ولا يمكن وجود الثلاثة معا ، أو اثنين منهما . وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .بكلمات أخرى ،حركة الحياة والزمن ، تحدث بين الماضي والمستقبل وبشكل متعاكس .بينما حركة المكان ، بالإضافة إلى الحركة الذاتية للحياة _ أيضا الحركة التزامنية للوقت أو الزمن _ فهي تحدث في الحاضر فقط : من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 .... إلى الحاضر س .من المؤسف ، استمرار تجاهل هذه الأفكار ( المكتشفات ) الجديدة .1توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ أو ينطلق ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،الأمس يتحول إلى اليومواليوم يتحول إلى الغد ...2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس ...3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :بالنسبة للحياة وبدلالتها : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن . ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765137
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأخير
حسين عجيب : الكتاب السادس _ المخطوط الكامل جاهز للنشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس القسم الأول هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو ......
#الكتاب
#السادس
#المخطوط
#الكامل
#جاهز
#للنشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765294
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس القسم الأول هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو ......
#الكتاب
#السادس
#المخطوط
#الكامل
#جاهز
#للنشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765294
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
حسين عجيب : الكتاب السايع _ مقدمة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس مقدمة عامة" الأزمنة المختلفة أو المتنوعة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة "ماذا تعني العبارة ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، صحيحة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن أو الوقت خاصة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك الوقت هو الزمن الإنساني ، مترادفان لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، الحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين .1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار أو البرهان وغيرها .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه أكثر خطأ من القارئ _ة العادي ، يغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول الزمن خاصة .3 _ القارئ _ة الإبداعي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) .عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية ، متقدمة بالفعل ، على الواقع الثقافي ، في العربية وغيرها .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف الأيديولوجي ، وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر ما تزال في المستوى الإعلامي والايديولوجي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار ، وغيرها ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ القسم الأول1أنواع الحاضر1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ) .6 _ الحاضر الفردي ، الشخصي .( يتمثل بالمسافة ، او الفجوة ، بين لحظة الولادة والعمر الحالي )7 _ الحاضر المشترك .( يتمثل بأبناء الجيل الواحد )هذه الأنواع السبعة للحاضر ، مختلفة ومتميزة عن بعضها بشكل دقيق وموضوعي . وهي تقبل الزيادة ، ولا تقبل الانتقاص أو الاختصار .2طبيعة الحاضرالحاضر مرحلة ثانية وثانوية بطبيعته .مثلا ، حاضر الحياة ( الحضور ) يمثل المرحلة الثانية بعد الماضي وقبل المستقبل .بينما حاضر الزمن بالعكس ، يمثل المرحلة الثانية لكن بعد المستقبل وقبل الماضي .بعد فهم الطبيعة المزدوجة للواقع ، بين حركتي الحياة والزمن ( المتعاكستين بطبيعتهما ) ، تتكشف طبيعة الحاضر بشكل واضح ( نسبيا ) .تبقى طبيعة الحاضر ، مشكلة معلقة في عهدة المستقبل والأجيال ......
#الكتاب
#السايع
#مقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765424
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس مقدمة عامة" الأزمنة المختلفة أو المتنوعة ، والبعض يضيف الأزمنة المتعددة "ماذا تعني العبارة ؟!أعتقد أن النظرية الجديدة تمثل خطوة حقيقية ، صحيحة ، في اتجاه فهم الواقع والزمن أو الوقت خاصة .مثال على ذلك العبارة نفسها : الأزمنة أو الأوقات .لا فرق بين الزمن والوقت في هذا المثال ، حيث يقتصر الفرق بينهما ( لو وجد بالفعل ) على الزمن قبل الإنساني ، وزمن ما بعد الانسان أيضا _ حيث لا يوجد وقت _ عدا ذلك الوقت هو الزمن الإنساني ، مترادفان لا أكثر ولا أقل .....أزمنة مختلفة ، قديمة أو جديدة وغيرها ؟كيف يمكن فهم المعنى الصحيح ، الحقيقي ، للعبارة ؟لو قرأناها في كتاب ، أو جريدة أو أي نص لا على التعيين .1 _ القارئ العام بمختلف اللغات يعتبرها بديهية ، لا تحتاج للتفكير أو الحوار أو البرهان وغيرها .2 _ القارئ _ة المتخصص أو المثقف ، مع أن موقفه أكثر خطأ من القارئ _ة العادي ، يغرق في المشكلة اللغوية أو الفلسفية بشكل غير واع ، ويساهم أكثر من القارئ _ة العادي في زيادة الفوضى الثقافية حول الزمن خاصة .3 _ القارئ _ة الإبداعي .نموذجه سقراط ، وربما يستمر لقرون ...( أنا لا أعرف ) .عبارة " أنا لا أعرف " تمثل خطوة معرفية ، متقدمة بالفعل ، على الواقع الثقافي ، في العربية وغيرها .يدرك المثقف ( الحقيقي ) النقدي ، أو الإبداعي ، جهله الشخصي أولا ، والجهل المشترك في الثقافة العالمية بصورة عامة .بينما المثقف الأيديولوجي ، وهو شخصية دوغمائية ، ومع النضج المتكامل قد يتحول إلى الموقف النقدي والابداعي .سأضيف الفئة الرابعة : قارئ _ة النظرية الجديدة ، يفهم أن مصطلحات الواقع ، والزمن ، والفكر ما تزال في المستوى الإعلامي والايديولوجي ، ولم تتحول بعد إلى مصطلحات تخصصية ، علمية ولا فلسفية .....للزمن أو الوقت ثلاثة أنواع ، أو مراحل لا تقبل الزيادة ولا النقصان :1 _ الماضي .يتحدد بين الحاضر والأزل .2 _ المستقبل .يتحدد بين الحاضر والأبد .3 _ الحاضر .يتحدد بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية ، وثانوية ، بطبيعتها .....هذه الأفكار ، وغيرها ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول القادمة .........الكتاب السابع _ القسم الأول1أنواع الحاضر1 _ حاضر الزمن .( الحاضر ) .2 _ حاضر المكان .( المحضر )3 _ حاضر الحياة .( الحضور ) .4 _ الحاضر المستمر .( يتمثل بالتاريخ المدون )5 _ الحاضر الآني .( يتمثل باللحظة المزدوجة بين الحياة ( الفاعل ) والزمن ( الفعل ) ، حيث تنتقل الحياة والفاعل إلى المستقبل _ بعكس اتجاه حركة الزمن والفعل إلى الماضي ) .6 _ الحاضر الفردي ، الشخصي .( يتمثل بالمسافة ، او الفجوة ، بين لحظة الولادة والعمر الحالي )7 _ الحاضر المشترك .( يتمثل بأبناء الجيل الواحد )هذه الأنواع السبعة للحاضر ، مختلفة ومتميزة عن بعضها بشكل دقيق وموضوعي . وهي تقبل الزيادة ، ولا تقبل الانتقاص أو الاختصار .2طبيعة الحاضرالحاضر مرحلة ثانية وثانوية بطبيعته .مثلا ، حاضر الحياة ( الحضور ) يمثل المرحلة الثانية بعد الماضي وقبل المستقبل .بينما حاضر الزمن بالعكس ، يمثل المرحلة الثانية لكن بعد المستقبل وقبل الماضي .بعد فهم الطبيعة المزدوجة للواقع ، بين حركتي الحياة والزمن ( المتعاكستين بطبيعتهما ) ، تتكشف طبيعة الحاضر بشكل واضح ( نسبيا ) .تبقى طبيعة الحاضر ، مشكلة معلقة في عهدة المستقبل والأجيال ......
#الكتاب
#السايع
#مقدمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765424
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السايع _ مقدمة