الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : دفاعًا عن قاتل نيرة أشرف
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز لا أعتقد أن من حق أحد أن يحاكم الآخرين ، أن يكون قاضيًا على أحد ، هذا ما لا يتناسب مع الطبيعة البشرية و لا مع الطبيعة نفسها … ليس فقط أن كل الآلهة و كل المخلصين و كل الذين يريدون تحسين حياة البشرية أو إنقاذها ، كل المجتمعات و كل الأخلاق و الأفكار العظيمة ، تفترض أن قتل بعض البشر ، قمعهم ، ليس فقط فعلًا أخلاقيًا و مشروعًا بل و ضروري أخلاقيًا و إنسانيًا و إلهيا الخ ، و لا لأن الجميع يمارس و مارس و سكت و دعا و برر و شجع و طالب و شدد على ضرورة قتل بعض البشر و أنهم فعلوا ذلك جميعًا في سبيل أحط الأغراض ، تحديدًا السلطة و الثروة ، و آنهم جميعًا فعلوا ذلك و هم في جحورهم يختبؤون من النار التي أوقدوها و من الخراب الذي تسببوا به و المبرر تمامًا ما دام يخدمهم … حتى أولئك الذين يكرهون و يدينون كل السجون و المشانق ، حتى أولئك الذين لا يستثمرون في أحلام و أوهام و جنون و غباء الآخرين ، حتى من يكرهون السلطة ، كل سلطة ، و لا يحلمون باستعباد الآخرين ، لا يملكون الحق في أن يكونوا قضاة على الآخرين ، هكذا خلقنا و هكذا نعيش و نموت … من يدفع الشباب ليموتوا و يقتلوا و هو في مخبئه ، من يطالب بنصب المشانق لكل خصومه و السجون لكل من لا يعجبه و لكل من لا يرضخ أو من يجرؤ أن يكون و بنير العبودية للباقين من الفانين ، هو أول من عليه أن يصمت ، لكن هذا الصمت يتطلب جرأة و أمانة لا يقدر عليها البشر … معظمهم على الأقل … خاصة أمام مأساة إنسانية كقيام عاشق بقتل عشيقه ، مأساة فيها من اليأس و البطولة و الجبن و العبث ما يختزل الحياة برمتها في لحظة ، في مشهد يغص بالألم و المشاعر المتدفقة ، بالجنون ، و بالحب ، بالرغبة ، بالعجز و العنانة كما باقتحام المستحيل … كل الأحكام التي يطلقها الجميع بحق قاتل نيرة و غيرها ممن لم يهرب أو ينكر جريمته أو يطلب الرأفة ، هي أحكام ساقطة ، على كل الصعد ، بلا معنى ، رغم أنها قد تودي ببعض الرؤوس ، تمامًا كتلك الأحكام بحق نساء قتلن أزواجهن حبًا و عشقًا أو حتى لمجرد الرغبة فقط … لا تخلق الطبيعة قضاة ، يتعلمون في الجامعات القوانين السائدة في ذلك العصر و في ذلك المكان ، يحفظونها عن ظهر قلب و يصبحون قضاة بفضل آخرين ليحكموا على آخرين ، قلة ، من "المجرمين" و المجانين يخشاهم بعض أو جميع الناس ، لكن لا يوجد قضاة على من يقتل حبًا أو رغبة أو جنونًا ، أما وصف الشجاعة الذي يستخدمه البشر اصطلاحًا فليس الا حالة جنون طارئة عابرة تنتهي غالبًا بشكل سيء للجميع ، لكن هذه المأساة أو قمة المأساة الإنسانية لا تخضع ، كالحياة نفسها ، لأي قانون سوى رغبات و جنون و مشاعر أصحابها مهما بلغت مأساويتها ، خاصةً بسبب مأساويتها و تطرفها الإنساني ذاك … خلافًا لما يقال في قاعات المحاكم ، لا أطالب ببراءة قاتل نيرة أشرف ، بل بإدانة كل القضاة ، و الجميع ......
#دفاعًا
#قاتل
#نيرة
#أشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765001
ياسر جاسم قاسم : دفاعا عن التنوير من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثاني ، ح1
#الحوار_المتمدن
#ياسر_جاسم_قاسم يدعي البعض ان التنوير ليس له وجود في الوقت الحالي، ويجب مغادرته الى مباني فكرية جديدة ، واجد ان هذه مغالطة كبيرة فمن يريد الحداثة وما بعدها في مجتمع ما قبل تنويري هو من يعيش المغالطة ، نحن اليوم بحاجة الى التنوير بشكل اساسي كخطوة اولى لاشاعة ثقافة حقيقية داخل المجتمع اما من يريد ان يقفز فوق حاجات الثقافة الحقيقية فهو موهوم ولن ينجح في ابراز المفاهيم التي يحتاجها المجتمع. ومن يريد القفز فوق مفهومه في ظل ظروفنا الحالية لن يكون بمقدوره النجاح وان يناقش ما جاء بعده من افكار بسبب الحاجة الثقافية اليه، لذلك ادعو اغلب المشتغلين في هذا الموضوع ان يبرزوا المفاهيم ما بعد التنويرية اما الحديث عن موته فهو خرافة ، فعلينا ان نستوعب هذه المفاهيم تمهيدا لخلق حالة تنويرية يتعاضد بها كافة المشتغلين بالثقافة كي يصنعوا الوعي به، فأوربا ابتدأت بالتنوير وما زالت تعود اليه عند الحاجة وهي قد غادرته منذ مئتي سنة حيث الافكار الفلسفية الكبرى التي يشتغل عليها الاوربيين اليوم في مفاهيم يتم مناقشتها اليوم وفق مستوى عال من التعددية الثقافية ، التلاقح الثقافي التراكم المعرفي، البرادايم، وهكذا لكننا ما زلنا بعيدين عن مفاهيم الطفرة .ما زلنا بحاجة التنوير كي نحدث الثورة حول المفاهيم الدينية ، وبالمناسبة فان مناقشة لسيطة لاغلب مفكري العرب اليوم كل مناقشاتهم تنويرية ، تتعلق باعادة قراءة التراث وابراز اشكالياته ومناقشته .على سبيل المثال لدينا نصر حامد ابو زيد هو مفكر يناقش التنوير من خلال كتبه (مفهوم النص دراسة في علوم القران) او في كتبه الاخرى مثل (اشكاليات القراءة واليات التأويل* او(الاتجاه العقلي في التفسير دراسة في قضية المجاز في القرلاان عند المعتزلة) ، ان جل اهتماماته هو احداث فتح حول قضايا التنوير في التراث فنرى ان ابا زيد في كتابه (مفهوم النص) يناقش قضايا عدة من مثل (ان حب الخلاء في عار حراء لم يكن انعزالا عن حركة الناس في الواقع انما كان طقسا يمارسه اخرون الى جانب الرسول وقبله هؤلاء الاخرون هم الاحناف الذين تحصرهم السيرة في (ورقة بن نوفل ) و(عبد الله بن جحش) و(عثمان بن الحويرث) و(زيد بن عمرو بن نفيل) وهكذا يبين ابو زيد مفاهيم وردت في تراث المسلمين لم يتم تسليط الضوء عليها ، كما يدعو الى ايجاد ثغرات بها كي يبين حقائق مثيرة من مثل ان النبي ما كان اول شخص قد قام بالتخلي او انه لم يلتق بأصناف قبله ، نقل عنهم الكثير من الاخلاق والعقائد التي كانت كثيرة يشتركون بها فكيف وانى لنا ان نشتغل بمفاهيم كبرى في الفلسفة وما زالت الاسطورة الدينية تحيط بحياتنا لذلك فمن الافضل للذين يدعون الى الدراسات الفلسفية الكبرى على الرغم من اهميتها وشغلنا عليها مستمر لغرض ايجاد ثغرات في المجتمع من خلالها ، فمن الافضل لهم فضح وكشف المقدس، كي يتسنى للمجتمع وضع صياغة جديدة له في ظل المتغيرات العالمية .التنوير اهم ما يمكن الاشتغال عليه وفضح اشكاليات كثيرة في التراث لذلك قدمت كتابا اسميته(النص وازمات المجتمع) اتحدث فيه عن البخاري والدارمي والكافي وما احدثوه ونقلوه من حديث ومناقشة هذه الاحاديث وكذلك قراءة مغايرة للقران (ايات الدعوة للقتال) (ايات العذاب) (ايات الترهيب) والترغيب وهكذا سيكون مشروعا متخصصا لمناقشة النص الديني مناقشة تستمد الافكار التنويرية الحديثة والعقلية وكيفية قبول البعض والغاء الاخر كخطوة بالاتجاه الصحيح لوضع مفاهيم واقعية في هذا المجال، بدلا من التنظير غير المستساغ وبدلا من الاطالة والاطناب دون وجود شيء مكتوب لدى البعض سوى مهاترات وتراهات وكسل لايقوى صاحبه من خلاله على كتا ......
#دفاعا
#التنوير
#سلسلة
#الوعي
#المجتمعي
#الكتاب
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765044