حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الثاني
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
عبدالقادربشيربيرداود : رحلة بايدن المكوكية اقرار لنظام الفصل العنصري في المنطقة
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود أستهل بايدن رحلته المكوكية الشرق اوسطية بأسرائيل ؛ برغم تأكيدات العديد من منظمات حقوق الانسان ؛ مثل (منظمة هيومن رايتس ووش ) على ان اسرائيل تنتهج سياسة الفصل العنصري في المنطقة ؛ بدليل ان الاسرائيليين يعيشون في منطقة متجاورة ؛ ويتمتعون بكامل الحقوق ؛ بينما يعيش الفلسطينيون في وحدات منفصلة وليس لديهم ادنى الحقوق ؛ وفق نظام قانوني وسياسي مزدوج تمييزي للغاية ؛ يمنح حوالي سبعمائة الاف مستوطن اسرائيلي يهودي حق العيش في ثلاثمائة مستوطنة اسرائيلية غير شرعية في القدس الشرقية والضفة الغربية ؛ وادارتك اليوم ترفض الرأي القائل بان -الكيان المسخ - اسرائيل حاضنة لأقدم نظام فصل عنصري في منطقة الشرق الاوسط قاطبة...ياترى لماذا انحرفت بوصلة الحقيقة عن مسارها ؟ الست ياسيادة الرئيس من الذين كنتم ترفضون نظام الفصل العنصري في افريقيا عندما كنتم نائبا للرئيس اوباما ؟ واليوم وانتم تبرحون الصدق والصواب لتعلنوا وبكل صلافة رعايتكم للتطبيع المشبوه بين دولة الفصل العنصري اسرائيل وبين بعض الدول العربية المنهزمة ؛ بتسويق مفاده ان اسرائيل لاتشكل تهديدا اقليميا للعرب ؛ بل أن اسرائيل هي عكس ذلك تماما ؛ هي دولة ديمقراطية وحليفة وصديقة لواشنطن راعية الديمقراطيات في العالم ؛ صدقت معالي الرئيس بايدن؛ تتجلى ديمقراطية اسرائيل في ارتكابها يوميا ابشع انواع الجرائم ضد الانسانية في فلسطين الجريحة ؛ وقيامها بالاستيلاء ويوميا على الاراضي والممتلكات الفلسطينية ؛ والتهجير القسري والقيود الصارمة على الحركة وحرمان الفلسطينيين من الجنسية والمواطنة ؛ برغم كل هذه التجاوزات اللاشرعية تتفاخر في احد تصريحاتك بان ادارتكم قدمت ما مقداره اربعة مليارات دولار من المساعدات العسكرية لاسرائيل فاصبحتم وبأعتراف كل المنصفين ؛ رعاة الارهاب ؛ وحاضة لانظمة الفصل العنصري في منطقتنا...صحيح معالي الرئيس ان ملامح مشروعك الخياني الذي اتيت لاجله ليس واضحة المعالم الان بالنسبة للمنهزمين من خونة الامة ؛ ولكن وبحسب قراءتي لمشروعك ستكون المبادرة المنتظرة هي المزيد من التطبيع والتنسيق ؛ لا بل والتعاون الامني مابين تلك الدول العربية المنهزمة وسلطة الاحتلال اسرائيل وللاسف ان الهدف من وراء تلك الاكاذيب والادعاءات الباطلة ؛ هو مواجهة الجارة ايران لانها تظل سؤالا كبيرا واساسيا في المنطقة ؛ لابل هو السؤال الذي تكاد معظم الاسئلة الاخرى تتعلق به ؛ من العراق الى سوريا الى لبنان وصولا الى اليمن وفلسطين ؛ والسعي بذلك المشروع الخياني والوصول به الى اشواط اكثر تأثيرا وخطورة على امننا الاقليمي ؛ وهو مايجري الان على قدم وساق وميدانيا من تنسيق امني عسكري مابين اسرائيل وتلك الدول العربية السائرة في فلك التطبيع الخياني ...لتكتمل معالم هذه اللعبة السياسية الخبيثه اعلن بايدن وبكل وقاحة عن اقامة حلف دفاعي اقليمي نواته كل الدول العربية المطبعة مع اسرائيل وان اسرائيل والسعودية تنظران الى ايران على انها خطر امني واستراتيجي في المنطقة ؛ وحقق هذ الحلم الاسرائيلي الجارة السعودية وقبل ساعات قليلة من زيارة بايدن عن فتح المجال الجوي أمام الطيران الاسرائيلي ؛ وهي سابقة أمنية خطيرة على أمن وسلامة منطقتنا على المدى البعيد ...تتشابك الاسئلة بالمصالح التي حملتها جعبة بايدن فيما يخص المنطقة مؤكدا خلال لقاءاته ان امريكا لن تغادر المنطقة وتترك فراغا تملؤه الصين وروسيا وايران مضيفا : ولن نسمح لايران بأمتلاك سلاح نووي مهما بلغ الامر ؛ وأن الاجزاء الاخرى من الرحلة كانت مجرد حشو للسبب الحقيقي لقدوم بايدن الى الشرق الاوسط التي ذكرها ؛ ولاننس ......
#رحلة
#بايدن
#المكوكية
#اقرار
#لنظام
#الفصل
#العنصري
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762750
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود أستهل بايدن رحلته المكوكية الشرق اوسطية بأسرائيل ؛ برغم تأكيدات العديد من منظمات حقوق الانسان ؛ مثل (منظمة هيومن رايتس ووش ) على ان اسرائيل تنتهج سياسة الفصل العنصري في المنطقة ؛ بدليل ان الاسرائيليين يعيشون في منطقة متجاورة ؛ ويتمتعون بكامل الحقوق ؛ بينما يعيش الفلسطينيون في وحدات منفصلة وليس لديهم ادنى الحقوق ؛ وفق نظام قانوني وسياسي مزدوج تمييزي للغاية ؛ يمنح حوالي سبعمائة الاف مستوطن اسرائيلي يهودي حق العيش في ثلاثمائة مستوطنة اسرائيلية غير شرعية في القدس الشرقية والضفة الغربية ؛ وادارتك اليوم ترفض الرأي القائل بان -الكيان المسخ - اسرائيل حاضنة لأقدم نظام فصل عنصري في منطقة الشرق الاوسط قاطبة...ياترى لماذا انحرفت بوصلة الحقيقة عن مسارها ؟ الست ياسيادة الرئيس من الذين كنتم ترفضون نظام الفصل العنصري في افريقيا عندما كنتم نائبا للرئيس اوباما ؟ واليوم وانتم تبرحون الصدق والصواب لتعلنوا وبكل صلافة رعايتكم للتطبيع المشبوه بين دولة الفصل العنصري اسرائيل وبين بعض الدول العربية المنهزمة ؛ بتسويق مفاده ان اسرائيل لاتشكل تهديدا اقليميا للعرب ؛ بل أن اسرائيل هي عكس ذلك تماما ؛ هي دولة ديمقراطية وحليفة وصديقة لواشنطن راعية الديمقراطيات في العالم ؛ صدقت معالي الرئيس بايدن؛ تتجلى ديمقراطية اسرائيل في ارتكابها يوميا ابشع انواع الجرائم ضد الانسانية في فلسطين الجريحة ؛ وقيامها بالاستيلاء ويوميا على الاراضي والممتلكات الفلسطينية ؛ والتهجير القسري والقيود الصارمة على الحركة وحرمان الفلسطينيين من الجنسية والمواطنة ؛ برغم كل هذه التجاوزات اللاشرعية تتفاخر في احد تصريحاتك بان ادارتكم قدمت ما مقداره اربعة مليارات دولار من المساعدات العسكرية لاسرائيل فاصبحتم وبأعتراف كل المنصفين ؛ رعاة الارهاب ؛ وحاضة لانظمة الفصل العنصري في منطقتنا...صحيح معالي الرئيس ان ملامح مشروعك الخياني الذي اتيت لاجله ليس واضحة المعالم الان بالنسبة للمنهزمين من خونة الامة ؛ ولكن وبحسب قراءتي لمشروعك ستكون المبادرة المنتظرة هي المزيد من التطبيع والتنسيق ؛ لا بل والتعاون الامني مابين تلك الدول العربية المنهزمة وسلطة الاحتلال اسرائيل وللاسف ان الهدف من وراء تلك الاكاذيب والادعاءات الباطلة ؛ هو مواجهة الجارة ايران لانها تظل سؤالا كبيرا واساسيا في المنطقة ؛ لابل هو السؤال الذي تكاد معظم الاسئلة الاخرى تتعلق به ؛ من العراق الى سوريا الى لبنان وصولا الى اليمن وفلسطين ؛ والسعي بذلك المشروع الخياني والوصول به الى اشواط اكثر تأثيرا وخطورة على امننا الاقليمي ؛ وهو مايجري الان على قدم وساق وميدانيا من تنسيق امني عسكري مابين اسرائيل وتلك الدول العربية السائرة في فلك التطبيع الخياني ...لتكتمل معالم هذه اللعبة السياسية الخبيثه اعلن بايدن وبكل وقاحة عن اقامة حلف دفاعي اقليمي نواته كل الدول العربية المطبعة مع اسرائيل وان اسرائيل والسعودية تنظران الى ايران على انها خطر امني واستراتيجي في المنطقة ؛ وحقق هذ الحلم الاسرائيلي الجارة السعودية وقبل ساعات قليلة من زيارة بايدن عن فتح المجال الجوي أمام الطيران الاسرائيلي ؛ وهي سابقة أمنية خطيرة على أمن وسلامة منطقتنا على المدى البعيد ...تتشابك الاسئلة بالمصالح التي حملتها جعبة بايدن فيما يخص المنطقة مؤكدا خلال لقاءاته ان امريكا لن تغادر المنطقة وتترك فراغا تملؤه الصين وروسيا وايران مضيفا : ولن نسمح لايران بأمتلاك سلاح نووي مهما بلغ الامر ؛ وأن الاجزاء الاخرى من الرحلة كانت مجرد حشو للسبب الحقيقي لقدوم بايدن الى الشرق الاوسط التي ذكرها ؛ ولاننس ......
#رحلة
#بايدن
#المكوكية
#اقرار
#لنظام
#الفصل
#العنصري
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762750
الحوار المتمدن
عبدالقادربشيربيرداود - رحلة بايدن المكوكية اقرار لنظام الفصل العنصري في المنطقة
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين ال ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763000
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين ال ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763000
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة مكثفة جداالواقع يتكون من الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل دقيق وواضح ، موضوعي وبسيط على قدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبنفس الوقت كان هو نفسه الحاضر ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763089
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة مكثفة جداالواقع يتكون من الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل دقيق وواضح ، موضوعي وبسيط على قدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبنفس الوقت كان هو نفسه الحاضر ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763089
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ ج 2الوجود والكون ...يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبن ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763619
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ ج 2الوجود والكون ...يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبن ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
#التكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763619
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الجزء 3الضدان _ الزمن والحياة1ما هي العلاقة الحقيقية التي تربط بين الزمن والحياة ، وهل يمكن تحديدها بشكل دقيق وموضوعي ؟!لماذا يبقى هذا السؤال رغم أهميته ، وبساطته ووضوحه ، خارج مجال الاهتمام الثقافي ، وغيرها من الأسئلة التي تتعلق بالواقع ، والزمن ( أو الوقت ) والحياة والعلاقة بينهما ؟!الزمن والزمان مترادفان ، أو ثنائية زائفة ، تسميتان لنفس الشيء .بينما الزمن والوقت ، ربما تكون العلاقة بينهما مختلفة بالفعل ، حيث أن الوقت هو الزمن الإنساني والفردي خاصة بينما الزمن يتضمن ، بالإضافة إلى الوقت ، مرحلة ما قبل الحياة والانسان ، وأيضا مرحلة ما بعدهما .....لماذا تجاهل نيوتن العلاقة بين الزمن والحياة ( واعتبرهما واحدا بشكل ضمني ، كما يمكننا الاستنتاج ) وفعل مثله اينشتاين ، وغالبية من بعدهم ؟!أعتقد أن هذا السؤال ، مع أنه ، من ضمن مجال واختصاص تاريخ العلم ربما تعالجه في المستقبل القريب الآداب _ الرواية والسينما بشكل خاص . ....موقف نيوتن من الزمن معروف ( ناقشته في الكتاب الأول بشكل تفصيلي ، وموسع ) ، وما يزال الموقف الثقافي العالمي يعتمده إلى اليوم . ويمكن تلخيصه بعدة أفكار ، منها العلاقة بين الحياة والزمن حيث اعتبر العلاقة الحقيقية بين المكان والزمن ، في حين اعتبر ( بشكل غير مباشر ) أن الحياة والزمن واحد ، أو في اتجاه واحد . واعتبر أن سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، وأن قيمة الحاضر لا متناهية في الصغر تقارب الصفر ، ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة .( بهذه النقطة توجد مغالطة ، ومفارقة معا . حيث أن حركة الحياة والزمن مزدوجة عكسية ومجموعهما يساوي الصفر دوما ، الحركة الموضوعية للحياة من الماضي للمستقبل عبر الحاضر ، وعكسها الحركة التعاقبية للزمن من المستقبل إلى الماضي . بينما الحركة التي تدرسها قوانين الفيزياء ، تمثل الحالة الخاصة ، التي تحدث في الحاضر المستمر فقط ) . 2توجد ثلاثة احتمالات نظريا ، للعلاقة بين الحياة والزمن :1 _ هما واحد ، او في اتجاه واحد .2 _ هما اثنان ، وتربطهما جدلية عكسية بطبيعتها .3 _ احتمال ثالث ، ربما يكتشف في المستقبل .تتبنى النظرية الجديدة الاحتمال الثاني ، وتعتبر أن الزمن والحياة اثنان ، لا يمكن اختزالهما إلى الواحد ، ولا يمكن بالمقابل اعتبارهما أكثر من اثنين . ....الاحتمال الأول : الزمن والحياة واحد .هذا الموقف سهل ، ويتناسب مع الرغبة الأولية والمشتركة ( حلم التسيب الطفولي ، بحسب ترجمة محمود منقذ الهاشمي لإريك فروم ) وهو يمثل الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، لكن بشكل ضمني وغير مباشر .خطأ هذا الموقف ظاهر ، وهو يتناقض مع جميع اشكال الخبرة اليومية والمشتركة . لو كانت حركة الحياة والزمن في اتجاه واحد ، أو أنهما واحد فقط لا اثنين ، لكانت الحركة الموضوعية للواقع ظاهرة ومباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .بكلمات أخرى ، يولد الانسان في الحاضر ، ويستمر في الحاضر طوال عمره ، حتى لحظة الموت . والسؤال كيف يتشكل الماضي ، بالتزامن ، مع تحقق المستقبل بالفعل ؟كلنا نعرف أن حدث قراءتك الآن ، سوف يتحول خلال لحظة إلى الماضي ، بينما تستمر _ين أنت بالوجود في الحاضر ، وبالتزامن ، يقترب المستقبل ( بنفس سرعة ابتعاد الماضي ، وهي نفسها السرعة التي تقيسها الساعة ) ويتحقق المستقبل ، بدءا باللحظة القادمة والغد .تفسير ذلك ، غير ممكن ، مع افتراض أن الحياة والزمن في اتجاه واحد .والاحتمال الثالث ، بنفس درجة الغرابة والتناقض : ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763840
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الجزء 3الضدان _ الزمن والحياة1ما هي العلاقة الحقيقية التي تربط بين الزمن والحياة ، وهل يمكن تحديدها بشكل دقيق وموضوعي ؟!لماذا يبقى هذا السؤال رغم أهميته ، وبساطته ووضوحه ، خارج مجال الاهتمام الثقافي ، وغيرها من الأسئلة التي تتعلق بالواقع ، والزمن ( أو الوقت ) والحياة والعلاقة بينهما ؟!الزمن والزمان مترادفان ، أو ثنائية زائفة ، تسميتان لنفس الشيء .بينما الزمن والوقت ، ربما تكون العلاقة بينهما مختلفة بالفعل ، حيث أن الوقت هو الزمن الإنساني والفردي خاصة بينما الزمن يتضمن ، بالإضافة إلى الوقت ، مرحلة ما قبل الحياة والانسان ، وأيضا مرحلة ما بعدهما .....لماذا تجاهل نيوتن العلاقة بين الزمن والحياة ( واعتبرهما واحدا بشكل ضمني ، كما يمكننا الاستنتاج ) وفعل مثله اينشتاين ، وغالبية من بعدهم ؟!أعتقد أن هذا السؤال ، مع أنه ، من ضمن مجال واختصاص تاريخ العلم ربما تعالجه في المستقبل القريب الآداب _ الرواية والسينما بشكل خاص . ....موقف نيوتن من الزمن معروف ( ناقشته في الكتاب الأول بشكل تفصيلي ، وموسع ) ، وما يزال الموقف الثقافي العالمي يعتمده إلى اليوم . ويمكن تلخيصه بعدة أفكار ، منها العلاقة بين الحياة والزمن حيث اعتبر العلاقة الحقيقية بين المكان والزمن ، في حين اعتبر ( بشكل غير مباشر ) أن الحياة والزمن واحد ، أو في اتجاه واحد . واعتبر أن سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ، وأن قيمة الحاضر لا متناهية في الصغر تقارب الصفر ، ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة .( بهذه النقطة توجد مغالطة ، ومفارقة معا . حيث أن حركة الحياة والزمن مزدوجة عكسية ومجموعهما يساوي الصفر دوما ، الحركة الموضوعية للحياة من الماضي للمستقبل عبر الحاضر ، وعكسها الحركة التعاقبية للزمن من المستقبل إلى الماضي . بينما الحركة التي تدرسها قوانين الفيزياء ، تمثل الحالة الخاصة ، التي تحدث في الحاضر المستمر فقط ) . 2توجد ثلاثة احتمالات نظريا ، للعلاقة بين الحياة والزمن :1 _ هما واحد ، او في اتجاه واحد .2 _ هما اثنان ، وتربطهما جدلية عكسية بطبيعتها .3 _ احتمال ثالث ، ربما يكتشف في المستقبل .تتبنى النظرية الجديدة الاحتمال الثاني ، وتعتبر أن الزمن والحياة اثنان ، لا يمكن اختزالهما إلى الواحد ، ولا يمكن بالمقابل اعتبارهما أكثر من اثنين . ....الاحتمال الأول : الزمن والحياة واحد .هذا الموقف سهل ، ويتناسب مع الرغبة الأولية والمشتركة ( حلم التسيب الطفولي ، بحسب ترجمة محمود منقذ الهاشمي لإريك فروم ) وهو يمثل الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، لكن بشكل ضمني وغير مباشر .خطأ هذا الموقف ظاهر ، وهو يتناقض مع جميع اشكال الخبرة اليومية والمشتركة . لو كانت حركة الحياة والزمن في اتجاه واحد ، أو أنهما واحد فقط لا اثنين ، لكانت الحركة الموضوعية للواقع ظاهرة ومباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .بكلمات أخرى ، يولد الانسان في الحاضر ، ويستمر في الحاضر طوال عمره ، حتى لحظة الموت . والسؤال كيف يتشكل الماضي ، بالتزامن ، مع تحقق المستقبل بالفعل ؟كلنا نعرف أن حدث قراءتك الآن ، سوف يتحول خلال لحظة إلى الماضي ، بينما تستمر _ين أنت بالوجود في الحاضر ، وبالتزامن ، يقترب المستقبل ( بنفس سرعة ابتعاد الماضي ، وهي نفسها السرعة التي تقيسها الساعة ) ويتحقق المستقبل ، بدءا باللحظة القادمة والغد .تفسير ذلك ، غير ممكن ، مع افتراض أن الحياة والزمن في اتجاه واحد .والاحتمال الثالث ، بنفس درجة الغرابة والتناقض : ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763840
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
مهدي القريشي : الفصل الخامس
#الحوار_المتمدن
#مهدي_القريشي —————كم مرة جلستُ تحتَ شجرة المعنى وضحكتُ ساخراً من الذي يصطاد قطرات المطر ويستردها للغيم ..***وضحكتُ بأسنان بيض أيضاً مِن الذي يصطاد في الفراغ ما يتساقط من شجرة المعنى فيغرق في التضاريس .***أفكرُ كيف لدي القدرة باغرائك بكل هذا البهاء وانت جنبي وفِكرُكَ يلهو قربَ مدخنةٍ عطنة .***في ظهيرة تموز أخفيت ظلي عن فم الشمس .***في تشرين نزل الى الماء يُعَلمُ الاسماكَ كيف تعوم .***الفئران المتقافزة في عقلك التهمتها قططي .***لا تُطفئوا النار الذئاب في الطريق .***كم طيبة هي أُميأوصتني ان املأ بندقيتي ورورداً والحرب على استار القلب .***يرغب في الركض لكن الطريق مغلق .***في مخيم لاجئين قال المعلم ارسموا المخيم قالت الطالبة من أين ابتدىء ؟ ***في الانفجارِ الأخير أنبأتنا القصيدة بموت الشاعر ***في الفاترينا الدمية تلبس بدلة سموكن سوداء والبرد يُرَقِصُ عظامي ***لا تتهموا الشمس كل شيء اصبح جافاً كل شيء .....الا عيدان الثقاب ، انحنى عمودها الفقري .النافذةُ سربت رطوبة شتاء قديم***كان عليَّ ان أبتدِىء الكلام لكنك غمرت الوقت بنعاسك ......
#الفصل
#الخامس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764771
#الحوار_المتمدن
#مهدي_القريشي —————كم مرة جلستُ تحتَ شجرة المعنى وضحكتُ ساخراً من الذي يصطاد قطرات المطر ويستردها للغيم ..***وضحكتُ بأسنان بيض أيضاً مِن الذي يصطاد في الفراغ ما يتساقط من شجرة المعنى فيغرق في التضاريس .***أفكرُ كيف لدي القدرة باغرائك بكل هذا البهاء وانت جنبي وفِكرُكَ يلهو قربَ مدخنةٍ عطنة .***في ظهيرة تموز أخفيت ظلي عن فم الشمس .***في تشرين نزل الى الماء يُعَلمُ الاسماكَ كيف تعوم .***الفئران المتقافزة في عقلك التهمتها قططي .***لا تُطفئوا النار الذئاب في الطريق .***كم طيبة هي أُميأوصتني ان املأ بندقيتي ورورداً والحرب على استار القلب .***يرغب في الركض لكن الطريق مغلق .***في مخيم لاجئين قال المعلم ارسموا المخيم قالت الطالبة من أين ابتدىء ؟ ***في الانفجارِ الأخير أنبأتنا القصيدة بموت الشاعر ***في الفاترينا الدمية تلبس بدلة سموكن سوداء والبرد يُرَقِصُ عظامي ***لا تتهموا الشمس كل شيء اصبح جافاً كل شيء .....الا عيدان الثقاب ، انحنى عمودها الفقري .النافذةُ سربت رطوبة شتاء قديم***كان عليَّ ان أبتدِىء الكلام لكنك غمرت الوقت بنعاسك ......
#الفصل
#الخامس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764771
الحوار المتمدن
مهدي القريشي - الفصل الخامس
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأخير
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث ( خاتمة الكتاب السادس )كيف تشكل اليوم الحالي ، مثلا ، طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟( لأهمية الفكرة ، الخبرة ، التي يتضمنها السؤال أكررها بصيغ وأشكال متنوعة بهدف تسهيل فهمها واستيعابها أكثر _ وبالنسبة للكاتب أيضا _ ما تزال هذه الأفكار صادمة ، وخارجة على المألوف والعادات الفكرية . وهنا المفارقة ، حيث لا أحد يجهل يوم الأمس والغد : ولا أحد يعرفهما !؟ ) .....اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .أيضا وبشكل متماثل ، أي من مضاعفات اليوم كالسنة والقرن ، أو أجزائه مثل الساعة والثانية _ كلها ثلاثية البعد : مكان وحياة وزمن بالتزامن . ( المتلازمة الأولى المكان والحياة والزمن ، توجد بالتزامن ، ولا يمكن معرفتها ، أو معرفة أحدها _ على افتراض إمكانية تفكيكها _ بشكل فردي ومستقل ) .أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي أو الحاضر أو المستقبل .( المتلازمة الثانية الحاضر والماضي والمستقبل ، توجد بشكل منفصل فقط ، ولا يمكن وجود الثلاثة معا ، أو اثنين منهما . وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .بكلمات أخرى ،حركة الحياة والزمن ، تحدث بين الماضي والمستقبل وبشكل متعاكس .بينما حركة المكان ، بالإضافة إلى الحركة الذاتية للحياة _ أيضا الحركة التزامنية للوقت أو الزمن _ فهي تحدث في الحاضر فقط : من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 .... إلى الحاضر س .من المؤسف ، استمرار تجاهل هذه الأفكار ( المكتشفات ) الجديدة .1توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ أو ينطلق ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،الأمس يتحول إلى اليومواليوم يتحول إلى الغد ...2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس ...3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :بالنسبة للحياة وبدلالتها : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن . ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765137
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثالث ( خاتمة الكتاب السادس )كيف تشكل اليوم الحالي ، مثلا ، طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟( لأهمية الفكرة ، الخبرة ، التي يتضمنها السؤال أكررها بصيغ وأشكال متنوعة بهدف تسهيل فهمها واستيعابها أكثر _ وبالنسبة للكاتب أيضا _ ما تزال هذه الأفكار صادمة ، وخارجة على المألوف والعادات الفكرية . وهنا المفارقة ، حيث لا أحد يجهل يوم الأمس والغد : ولا أحد يعرفهما !؟ ) .....اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .أيضا وبشكل متماثل ، أي من مضاعفات اليوم كالسنة والقرن ، أو أجزائه مثل الساعة والثانية _ كلها ثلاثية البعد : مكان وحياة وزمن بالتزامن . ( المتلازمة الأولى المكان والحياة والزمن ، توجد بالتزامن ، ولا يمكن معرفتها ، أو معرفة أحدها _ على افتراض إمكانية تفكيكها _ بشكل فردي ومستقل ) .أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي أو الحاضر أو المستقبل .( المتلازمة الثانية الحاضر والماضي والمستقبل ، توجد بشكل منفصل فقط ، ولا يمكن وجود الثلاثة معا ، أو اثنين منهما . وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .بكلمات أخرى ،حركة الحياة والزمن ، تحدث بين الماضي والمستقبل وبشكل متعاكس .بينما حركة المكان ، بالإضافة إلى الحركة الذاتية للحياة _ أيضا الحركة التزامنية للوقت أو الزمن _ فهي تحدث في الحاضر فقط : من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 .... إلى الحاضر س .من المؤسف ، استمرار تجاهل هذه الأفكار ( المكتشفات ) الجديدة .1توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ أو ينطلق ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،الأمس يتحول إلى اليومواليوم يتحول إلى الغد ...2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :الغد يتحول إلى اليومواليوم يصير الأمس ...3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :بالنسبة للحياة وبدلالتها : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن . ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765137
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأخير