الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم فنجان الحمامي : العلاقات المينائية بين الصين والإمارات
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي أصبحت الإمارات الشريك المينائي الأقوى للصين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، واكتسبت هذه الشراكة قوة جيواستراتيجية متينة في مجال التجارة البحرية، ومبادرة الحزام والطريق. وتوسعت الشركات الصينية في الإمارات حتى زاد تعدادها على 4 آلاف شركة، وحققت التجارة البحرية بين البلدين نمواً سنوياً بنسبة 10% تقريباً. آخذين بعين الاعتبار ان 60% من صادرات الصين تمر عبر الموانئ الإماراتية. وتعمقت العلاقات الثنائية بينهما إلى ما هو أبعد من ذلك منذ عام 2018. حيث وقعت الامارات في العام نفسه مذكرة تفاهم مع الصين، لإنشاء بورصة الحزام والطريق، التي صارت فيما بعد منصة دولية لاستقطاب رؤوس الأموال اللازمة لدعم المشاريع ذات الصلة بمبادرة الحزام والطريق.وكان من المؤمل ان تستضيف الإمارات قمة مبادرة الحزام والطريق عام 2020 لولا ظروف جائحة كورونا التي حالت دون ذلك. لكنها لم تؤثر على عمق العلاقة بين الطرفين، فقد سارعت الإمارات الى إدارة وتشغيل العديد من الموانئ على طول طريق الحرير البحري، بما في ذلك 4 موانئ في الصين نفسها.وتتزعم الإمارات الآن المركز الإقليمي لمبادرة الحزام والطريق، باعتبارها الشريك الاستراتيجي للصين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. .لقد بذلت الإمارات جهوداً مضنية لكي تتبوأ مركز الصدارة في مبادرة الحزام والطريق. فقد كانت المخططات الصينية الأولية تقضي بمرور طريق الحرير بعيداً عن دولة الامارات، لكنها استطاعت بنظرتها الثاقبة ان تغير مساره وتحوله نحوها. فقد رسمت الصين مخططاتها الابتدائية اعتماداً على ميناء جوادار الباكستاني، الذي يقع على بعد 400 ميلا من الإمارات، ثم بنت آمالها على ميناء الدقم العماني، الذي يسمح لخطوط السفن الصينية بتجنب المرور بمضيق هرمز. .لا شك ان المشاريع الحيوية بين الإمارات والصين، والتعاون المينائي الوثيق بين بكين وأبوظبي، كان له الأثر الطيب على تقدم العلاقات بينهما، والتي تعد الآن أنموذجا رائعاً للتعاون الاقتصادي المثمر، الذي يسهم في تحقيق أهداف التنمية على مستوى المنطقة والعالم. .ختاماً: تشهد العلاقات الصينية - الإماراتية تطورا لافتا، في ظل حرص البلدين على المضي بها نحو آفاق أرحب وأشمل، وهو ما ترجمته اللقاءات الثنائية المتجددة التي جمعت قادة البلدين. لتثمر عن مجموعة كبيرة من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم المينائية والملاحية. . ......
#العلاقات
#المينائية
#الصين
#والإمارات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760586
لطفي حاتم : التحالفات السياسية وتطور العلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم تمر العلاقات الدولية في فترة ملتبسة من تطورها متسماً بتطورات تهدد السلام العالمي بين قوتين كبيرتين اولاهم التحالف الأطلسي وعقيدته العسكرية وثانيهما التعاون الروسي الصيني.النزاع الدولي الحامل لصراعات لا تعرف مدياتها تتمحور حول قضايا رئيسية اولاهما مساعي حلف الناتو الهادفة الى تكريس الهيمنة الدولية وثانهما مشروع الهادف الى تعدد الأقطاب الدولية واستنادا الى ذلك تتزايد الخشية من انتقال هذا التناقض في بناء العلاقات الدولية الى صدام عسكري شامل بين القوتين يهدد السلام العالمي وامن الشعوب.انطلاقا من ذلك نحاول التعرض الى مضامين التناقضات الدولية وتجلياتها السياسية عبر المحاور التالية-أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.ثالثاً– الوطنية الديمقراطية المناهضة للتبعية والتهميش.استنادا الى تلك الرؤى نسعى الى اكسابها مشروعية فكرية– سياسية. أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.- يعيش عالمنا الرأسمالي تناقضات حادة بين اقطابه المتسيدة دولياً وتتجلى تلك التناقضات بسمات الهيمنة الواحدية ذات الاردية العسكرية – التدخلية في الشؤن الدولية. وعلى هذا الروح العسكرية تتطور وحدة العالم الرأسمالي بمراكزه الكبرى الولايات المتحدة وحلفها الأطلسي وروسيا الاتحادية المتحالفة والصين الشعبية. - سياسة الأقطاب الدولية ا تسير بنهجين متقاطعين أحدهما يتمثل بالدعوة الى بناء العلاقات الدولية على اساس تعدد الأقطاب الرأسمالية الكبرى واخر يسعى الى بناء العلاقات الدولية على روح الهيمنة الامريكية وسيادة حلفها العسكري في العلاقات الدولية. ان تناقض السياسة الدولية يستند الى مضامين فكرية - سياسية نتعرض لها عبر الموضوعات التالية –- تناقض السياسة الدولية يتجلى التناقض الأساسي بين الروح الكسموبولوتية للإمبريالية الامريكية وبعض القوى الأطلسية الهادفة الى تخطي المصالح الوطنية لصالح الهيمنة الدولية وما يشكله ذلك من تناقض بين المصالح الوطنية التي تقود سياسة الدول القومية الرافضة للنزعة الأممية المعتمدة في السياسية الأطلسية اعتماداً على ذلك يتحدد تناقض العلاقات الدولية بين مساعي الهيمنة الامريكية وسماتها الأممية العابرة للمصالح الوطنية وبين سياسة غالبية الدول الهادفة لرعاية مصالحها القومية.ان التعارض بين النزعتين يتأتى من رؤيتين لبناء العلاقات الدولية أولهما يعتمد التدخل في الشؤن الوطنية بهدف صياغة طراز تطورها وثانيهما بناء علاقات دولية تستند على المنافسة السلمية بين الاقتصادات الرأسمالية ورفض التدخل في الشؤن الوطنية.ان التناقض الرئيسي لا يعني استبعاد التدخلات العسكرية، بل اعتماد القانون الدولي الناظم للعلاقات الدولية والرافض للتدخلات في الشؤن الداخلية.ان بناء علاقات دولية سلمية يشترط التوازنات الدولية القادرة على تحجيم اثارة الحروب والاعتماد عن التعاون المتعدد الاشكال بين الاسرة الدولية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.- بناء عالم يعتمد المنافسة السلمية يرتكز على تعدد الأقطاب الرأسمالية الضامنة لتجنب حروب الرأسمالية العالمية ومناهضة روح الهيمنة والتدخل في الشؤن الداخلية للدول الأخرى.- ان بناء علاقات دولية جديدة تشترطها وقائع الحياة الدولية الحاملة لبذور الصدامات والمنافسة العدائية الدولية المتمثلة ب-1 - التحالف الأطلسي الراغب في الهيمنة الدولية والحامل لسياسة التدخل العسكري في الشؤن الداخلية.-يتسم التحالف الأطلسي بتعارضات سياسية بين اعضاءه وتناقضات ب ......
#التحالفات
#السياسية
#وتطور
#العلاقات
#الدولية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761489
الطاهر المعز : السياحة، انعكاس العلاقات غير المتكافئة
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز عن السياحة، سنة 2022يتأهّبُ السائحون الأجانب لاجتياح (أو غَزْو) شواطئ بعض البلدان العربية كالمغرب وتونس ومصر، خلال فصل الصّيف، فصل العُطلة السنوية لأُجَراء أوروبا، ما يرفع أسعار الأسماك والخضار والفواكه، ويحرم المواطنين المَحَلِّيِّين من شواطئ وإنتاج بلادهم، فضلا عن التّلوث والإهانات اليومية للعاملين وللمواطنين، وتدنيس المواقع الأثَرِيّة... تتوقع منظمة السياحة العالمية نموًا بنسبة 130% في عدد السياح الدوليين بين سنة 2021 (عام انتشار جائحة كوفيد -19) وسنة 2022، لكن الدول الصناعية (الولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا واليونان ، إلخ) هي التي تستقبل أكبر عدد من السائحين الأجانب، وتحقق بذلك أفضل الإيرادات، وتَرَاوَحَ ارتفاع عمليات الحجز لغرف الفنادق، بنهاية شهر نيسان/ابريل 2022، في الدول الصناعية المتطورة بنسبٍ تتراوح بين 25% و 35%، مقارنة بعام 2019، العام الذي سبق الوباء، ويتميز السائحون في هذه البلدان بأنهم من الشرائح العُليا للفئات المتوسطة، أو من الأثرياء، بحُكم ارتفاع تكاليف الإقامة والنقل وارتفاع أسعار الطعام والهدايا ومعلوم زيارة المتاحف ( ومعظم محتوياتها مَسْرُوقة من البُلدان الفقيرة) والمواقع الأثرية، وارتفاع تكاليف العيش، بشكل عام. أما السياحة في البلدان الفقيرة (المغرب، تونس، مصر، إلخ) فهي "سياحة جماعية" (" mass tourism " )، سياحة رخيصة للأوروبيين الأقل أجراً والشرائح الدّنْيا من البرجوازية الصغيرة، الذين يختارون الوجهة الأقل تكلفة، ويأتون كمجموعة، للإقامة فترة أسبوع أو أسبوعَيْن على أقصى تقدير، ولا ينفقون شيئًا في المغرب أو تونس أو مصر، وتهيمن على هذا الصنف من السياحة شركات متعددة الجنسيات، تُشْرِف وكالاتها الأوروبية على مجموع الحجوزات، وتقبض ثمن الإقامة مُسبقًا، وتمارس ضغوطًا على فنادق الدّول العربية أو تايلند أو جمهورية الدومينكان، وغيرها من البلدان السياحية الفقيرة والتّابعة، لخفض أسعار الإقامة وبالتالي زيادة أرباح هذه الشركات، بفعل الإفراط في استغلال موارد وعُمّال ومُنتجي البلدان الفقيرة ...يُعرَّف "السائح"، في الأدبيات النقدية، بأنه "أحمق"، أو "خروف" خاضع لصناعة لا تقدم سوى الأوهام، بخلاف "المُسافر" وهو الشخص الذي يختار المناطق التي يزورها، بعناية وبوعْيٍ وبضمير مرتاح ، بحسب جان ديدييه أوربان.في وقت مبكر، ومنذ العام 1842 ، تم تعريف السياحة على النحو التالي:السائحون هم من يسافرون عبر دول أجنبية، بدافع الفضول أو الكسل، وهم لا يزورون سوى البلدان التي لا يزورها مواطنوهم، وهو حال الإنغليز في فرنسا وسويسرا وإيطاليا، بحسب قاموس الأكاديمية الفرنسيةفي العام 1866، تطوّر تعريف السائح ليصبح: " هو عادة شخص ينتمي إلى الطبقات الثرية، ولشعوب معينة، وهو يقضي جزءًا من حياته خارج بلاده، ما يجعل السياحة من العادات الخاصة بالأرستقراطية الإنغليزية..." كتب جان ميستلر (1897-1988):"السياحة هي صناعة نقل الأشخاص الذين سيكونون أفضل حالًا حيث هم، إلى الأماكن التي ستكون أفضل حالًا بدونهم. » ......
#السياحة،
#انعكاس
#العلاقات
#المتكافئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761881
مصطفى عبد الغني : جو بايدن يعزز العلاقات الإمبريالية مع إسرائيل والسعودية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيأمضى الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي في دعم شراكة متنامية بين كيان الفصل العنصري، إسرائيل، وديكتاتورية السعودية الدموية. أمل بايدن، في رحلته الأولى للشرق الأوسط منذ انتخابه كرئيس في 2020، في تقوية نفوذ الولايات المتحدة في الشرق الأوسط ضد تحديات إيران والصين. وهدفت رحلته لإحياء الوعود الكاذبة بدعم قيام دولة فلسطينية، بينما يضحي بهم عمليًا.بدأ بايدن برحلة إلى الكيان الصهيوني، الذي يجبر الفلسطينيين على العيش في ظل نظام فصل عنصري من الاحتلال العسكري والقوانين العنصرية. وقال بايدن إن العلاقة بين إسرائيل والولايات المتحدة كانت “أعمق وأقوى من وجهة نظري من أي وقت مضى”. وأضاف بايدن أيضًا أن الولايات المتحدة ملتزمة بدعم ما يسمى بـ”حل الدولتين” والذي يعد الفلسطينيين بدولة على بقايا أرض تحت الاحتلال الإسرائيلي. كما أضاف أن “الظروف غير مناسبة في الوقت الحالي”.اتَّبَعت تصريحات بايدن نمطًا استخدمه رؤساء الولايات المتحدة لأكثر من 30 سنة. تستميل الولايات المتحدة قادة السلطة الفلسطينية بتقديم وعود بإقامة دولة في المستقبل البعيد، ولكن في الواقع تسمح لإسرائيل بتوسيع احتلالها عن طريق بناء مستوطنات على الأراضي الفلسطينية.لم يطالب بايدن بإيقاف بناء المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية أثناء حديثه مع الساسة الإسرائيليين، ولم يطرح حتى اغتيال إسرائيل للصحفية الفلسطينية-الأمريكية شيرين أبو عاقلة.كان هدف بايدن الحقيقي هو دفع التحالف غير الرسمي المتنامي بين إسرائيل والسعودية. يصرح حكام السعودية أنهم لن يقيموا علاقات “طبيعية” مع إسرائيل حتى حصول الفلسطينيين على دولة، ولكن في الواقع لا يخفى على أحد أن المسئولين السعوديين والإسرائيليين يتعاونون بشكل قريب ضد عدوهم المشترك إيران.وبالتزامن مع زيارة بايدن، أعلنت السعودية فتح مجالها الجوي أمام الرحلات الإسرائيلية، وهو ما علق عليه بايدن قائلًا إنها “خطوة مهمة في طريق بناء منطقة شرق أوسط أكثر اندماجًا واستقرارًا”. كان بايدن يعني أن الشراكة بين اثنين من حلفاء الولايات المتحدة تقوي من سيطرتها على الشرق الأوسط في مواجهة الصين. يريد بايدن من حلفاء الولايات المتحدة أن يدافعوا عن مصالحها، بعد كل الحروب الكارثية في الشرق الأوسط. يريد بايدن أن يدعمهم ضد نفوذ الصين المتزايد في الشرق الأوسط، في الوقت الذي يوجه فيه الجيش الأمريكي نحو المحيط الهادي وبحر جنوب الصين.صرح بايدن من قبل أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يجب أن يُنبذ لأمره بقتل الصحفي جمال خاشقجي، ولكن في زيارته الأسبوع الماضي للسعودية صافح بن سلمان ووعده بدعم الولايات المتحدة الكامل.بايدن سعيد للغاية بدعم أنظمة دموية للدفاع عن نفوذ الولايات المتحدة، بغض النظر عن لغة “السلام والاستقرار”.بقلم: نِك كلارك – صحيفة العامل الاشتراكي البريطانية ......
#بايدن
#يعزز
#العلاقات
#الإمبريالية
#إسرائيل
#والسعودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763078
حمزة بلحاج صالح : العلاقات الجزائرية السورية في سياق التشكلات الجيوسياسية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح الجزائر و سوريا دور جديد في سياق عالم يعاد تشكيله..الممانعة أولا..هذه كلمة عابرة ..قد نختلف أو نتفق و قد نقف موقفا وطنيا معارضا أو مؤيدا من مختلف الأنظمة الحاكمة المتعاقبة في الجزائر منذ ستون سنة إلى اليوم تداولت على الحكم كذاك الحال بالنسبة للأنظمة التي تعاقبت على الحكم في سوريا الشقيقة ...غير أنه لا يمكن لعاقل و وطني مخلص للجزائر و محب للشعب السوري ويفصل بين الدولة و الشعب من جهة و نظم الحكم المختلفة من جهة أخرى أن ينكر أن في الجزائر بعض الثوابت الهامة و المفصلية جدا في السياسة الخارجية ... منها مثلا لا حصرا حسن العلاقات الجزائرية الإيرانية و هو ثابت مستقر نأمل ديمومته و تطوره و كذلك حسن العلاقات الجزائرية السورية التي تعدت أن تكون بين الشعوب بل بين الإنظمة في مواقف حرجة و استراتيجية كانت اختبارا للأنظمة في مدى صلابة العلاقات ومتانتها بين بعضها...هذه العلاقات الجيدة و المتينة و الإستراتيجية أحسنت جدا الدولة الجزائرية عسكرا و حكما مدنيا و شعوبا في الحفاظ عليها و رعايتها و استدعاءها في الحالات العصيبة من الشدة ...الجزائر تحافظ على تماسك خط الممانعة و تضع لكل عدوان سقفا لا يجب تجاوزه و خرقه مثل سقف العدوان على ايران و سوريا و كل خط الممانعة فهو خط أحمر في السياسة الخارجية الجزائرية...ان الجزائر التي راكمت تجربة كثيفة و طويلة و نوعية مع سوريا مثلا في قضية رفض العدوان و تغيير النظام السوري بتدخل القوى الإستكبارية ..و أنا هنا ألتزم بهذه القضايا و نافحت عنها ما لا يسمح لي بتبرير كل أداء الحكم السوري أو إعتباره منارة تهدي ولا نظام بشار و أدرك أن بشار حشر حشرا لكي لا يبقى له خيارا إلا ما هو عليه و فيه اليوم لكن ليست هذه تبرئة ذمة أيضا ..إن المعادلة الجيوسياسية معقدة جدا يصنعها الأقوياء أي من يملكون القوة الاقتصادية و العسكرية و يوجهون القرار في العالم فيضعون الدول الإسلامية في مضيق حاد ...إن اختاروا ضفة تحسب على الحالة الإسلامية او العربية وجدوا أنفسهم يسيئون لمن في الضفة الأخرى و يحسبون هم أيضا على الحالة الإسلامية او العربية ...حالة فتنوية معقدة تلفها الغيوم و العتمة و الظلمة حيث كل ظالم مظلوم و كل مظلوم ظالم...الكل ظالم و الكل مظلوم...و في هذه الخيارات المطروحة امامهم كلها بأس شديد و أضرار على الامة الإسلامية و العربية و لا منافع فيها...قد أكون قاسيا إن قلت أن الجزائر على خلاف العرب تقريبا كلهم إتخذت موقفا مشرفا و تاريخيا و هي تشترط عودة سوريا الى القمة العربية و المشاركة فيها و لا تكترث أن يبيع جل العرب ذممهم و هممهم بسعر بخس فينكسوا رؤوسهم في ريشهم كما تفعل اليمامة ...متى كانت و مارست الأنظمة العربية الحرية و الديمقراطية حتى تصف بشار الأسد بالدكتاتور و السفاح و الطاغية و بينهم صنوف من السفاحين ...هل تراني أبرر كلا بل أندد و أرفض ما يحدث لكن المعضلة أعقد...إن العالم بمشاركة قوى استراتيجية مثل ايران و تركيا و الصين و كوريا و روسيا ...يعيد ترتيب أوراقه و فك الارتباط اليوم بقوى الهيمنة و الاستعباد و يتحرر من غطرسة محور الشرور و الاثام ..لتكون الجزائر ذات السبق في هذا بل تعزز بشجاعة علاقاتها التجارية و الاقتصادية مع سوريا و تدعو جهرة إلى ضرورة مشاركة سوريا في القمة العربية ...و لما كان يجب قول أحسنت للذي أحسن و على رأسهم الجزائر نقول لبعض دول الخليج الماضية في هذا الإتجاه منهم جهرة و منهم باحتشام ربما... و لها ......
#العلاقات
#الجزائرية
#السورية
#سياق
#التشكلات
#الجيوسياسية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763593
ماهر الشريف : كيف بلغت العلاقات الهندية-الإسرائيلية هذه الدرجة المتقدمة من التطوّر؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف منذ اعتراف الهند رسمياً بإسرائيل في سنة 1950، مرت العلاقات بين البلدين بمراحل متعددة قبل أن تبلغ هذه الدرجة المتقدمة من التطوّر التي بلغتها اليوم على الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية.نشأت منذ عشرينيات القرن الماضي علاقات تضامن وثيقة في النضال ضد الإمبريالية البريطانية بين الحركة الوطنية الهندية والحركة الوطنية الفلسطينية، اضطلع في تنميتها بصورة خاصة زعماء الجالية المسلمة في الهند. إذ عارضت الحركة الوطنية الهندية مشروع إقامة الوطن القومي اليهودي في فلسطين ورفضت الهند قرار تقسيم فلسطين الدولي رقم 181 الصادر في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 1947، معبّرة، أمام اللجنة الدولية التي شكلتها الجمعية العامة للأمم المتحدة وكلفت بتقديم توصيات بشأن حل القضية الفلسطينية، عن تحبيذها فكرة إقامة دولة اتحادية في فلسطين يتمتع فيها اليهود بحكم ذاتي داخلي، كما عارضت الهند قرار قبول إسرائيل في هيئة الأمم المتحدة الصادر في 11 أيار/مايو 1949. ولم تعترف الهند بإسرائيل سوى في 18 أيلول/سبتمبر 1950، ولكن من دون أن تتبادل التمثيل الدبلوماسي معها. ومنذ خمسينيات القرن العشرين، وضعت المجابهة بين الشرق والغرب، في سياق الحرب الباردة، الهند وإسرائيل في معسكرين متعارضين، إذ طوّرت الهند، بمبادرة زعيمها جواهر لال نهرو، الذي شغل منصب رئيس الوزراء ما بين سنتَي 1947 و1964، علاقاتها مع الاتحاد السوفياتي ومع الدول العربية، وخصوصاً مع مصر، في إطار حركة دول عدم الانحياز[1]. تطوّر العلاقات بين البلدين بعد تبادل التمثيل الدبلوماسي بينهما حافظت الهند، في عهد رئيسة وزرائها أنديرا غاندي (1966-1977)، على سياستها المؤيدة للقضايا العربية، إذ هي قدمت دعماً صريحاً للدول العربية خلال حربَي حزيران/يونيو 1967 و تشرين الأول/أكتوبر 1973، وسمحت لمنظمة التحرير الفلسطينية سنة 1975 بفتح مكتب لها في نيودلهي، ومنحتها الوضع الدبلوماسي بعد خمس سنوات، بل وصوّتت في سنة 1975 لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 3379 الذي يرى في الصهيونية "شكلاً من أشكال العنصرية". وصارت الهند، منذ النصف الثاني من السبعينيات، تعتمد إلى حد كبير على الدول العربية النفطية لضمان إمداداتها من النفط، كما تعتمد لدعم اقتصادها على تحويلات العدد الكبير من العمال الهنود الذين صاروا يعملون في الدول العربية الخليجية، وهو ما جعلها تحافظ على سياستها المؤيدة للقضايا العربية، على الرغم من تسلمها، في بعض السنوات، مساعدات عسكرية واستخباراتية سرية محدودة من إسرائيل.وكانت الهند أول دولة غير مسلمة تعترف بفلسطين كدولة في سنة 1988، عندما أعلنت منظمة التحرير الفلسطينية، في المجلس الوطني الذي انعقد في الجزائر، قيام دولة فلسطين. بدأ التحوّل في موقف الهند إزاء إسرائيل يبرز، شيئاً فشيئاً، منذ اندلاع الانتفاضة الكشميرية في سنة 1989 وتنامي ظاهرة "الإسلام الجهادي" وتصاعد التوتر مع باكستان، ثم تعمق بعد التحوّلات العالمية التي طرأت في مطلع تسعينيات القرن العشرين، وخصوصاً تفكك الاتحاد السوفياتي ونهاية الحرب الباردة، وهو ما دفع الهند، في عهد رئيس وزرائها وزعيم حزب المؤتمر ناراسيمها راو، إلى إعادة تموضعها على المسرح الدولي، وذلك من خلال التقارب مع الولايات المتحدة الأميركية، والانعطاف على الصعيد الاقتصادي نحو الليبرالية والانفتاح على إسرائيل. ففي 16 كانون الأول/ ديسمبر 1991، كانت الهند من ضمن أعضاء هيئة الأمم المتحدة الذين صوّتوا لصالح إلغاء القرار الدولي رقم 3379 الخاص بالصهيونية.وفي 29 كانون الثاني/يناي ......
#بلغت
#العلاقات
#الهندية-الإسرائيلية
#الدرجة
#المتقدمة
#التطوّر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764802