محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....58) ودور النقابة، يبقى حاضرا، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، مما يعطي للنقابة مكانتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فعلى المستوى الوطني، يتمثل دور النقابة، في انتزاع المكاسب المشتركة، على مستوى مجموع القطاعات، على المستوى الوطني، والمكاسب المشتركة: المادية، والمعنوية، هي المترتبة عن عمل النقابة وطنيا، على أنها تعمل على إيجاد حلول للمشاكل، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن المشاكل المشتركة، على المستوى الوطني، لا يمكن إيجاد حلول لها، إلا على المستوى الوطني، ولا يمكن أن يتفاوض حولها، مع مسؤولي القطاعات الحكومية المختلفة، أو مع الحكومة رأسا، إلا مسؤولو القطاعات النقابية المختلفة، أو المسؤولون عن المركزية النقابية.وهذه المشاكل الوطنية، التي تكون موضوع تفاوض وطني، أو مركزي، تكون ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أ وسياسي: قطاعي، أو مركزي، مما يجعل من الحلول التي يتم التوصل إليها، ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.وعلى المستوى الجهوي، نجد أن الأجهزة النقابية الجهوية، هي التي تتفاوض مع مسؤولي القطاعات المختلفة، على المستوى الجهوي، أو مع المسؤولين الجهويين، لانتزاع مكاسب ذات طابع جهوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: ماديا، ومعنويا، مما يوفر للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، مناخا جهويا مناسبا، يؤدي بالضرورة، إلى تميز الجهة، بتوفير المناخ المناسبن للعمل في مختلف المؤسسات العموميةن والخاصة، الأمر الذي يترتب عنه: الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي. وهو ما يتم التعبير عنه بالنمو المتواصل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وعلى المستوى الإقليمي، نجد أن المشاكل، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تكون إلا من مهمة الأجهزة النقابية، على المستوى الإقليمي، التي تطرح على المسؤولين القطاعيين الإقليميين، أو على المسؤولين عن جميع القطاعات، على المستوى الإقليمين من أجل إيجاد حلول مناسبة، لمختلف المشاكل القطاعية، أو المركزية، حتى يصير الإقليم كذلك، متميزا، بإيجاد المناخ المناسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يترتب عنه: رفع وتيرة الإنتاج، الذي لعبت فيه النقابة القطاعية، أو المركزية، دورا إنتاجيا، لأنه بدون العمل النقابي، على المستوى الإقليمي، تبقى المشاكل الإقليمية، بدون حلول، للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يطرح العمل على مواجهة عدم التفكير، في إيجاد الحلول السياسية، مما يؤدي إلى تعثر عملية الإنتاج المادي، والمعنوي، التي لا تعرف إلا التراجع، والتدهورن وهو ما ينعكس على الحياة العامة، والخاصة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وعلى المستوى المحلي، نجد أن النقابات المحلية: القطاعية، والمركزية، والقطاع الخاص، هي التي تهتم بالمشاكل القطاعية، والمركزية، ومشاكل القطاع الخاص، وتعمل على حلها: قطاعيا، ومركزيا، عن طريق طرحها أمام المسؤولين المحليين: قطاعيا، ومركزيا، من أجل إيجاد الحلول المناسبة، لأي مشكل قطاعي، أو مركزي، أو خاص، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب المحلية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعل الأداء المحلي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، دافعا في اتجاه الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، وهو ما يجعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....15
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764009
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....58) ودور النقابة، يبقى حاضرا، وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، مما يعطي للنقابة مكانتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.فعلى المستوى الوطني، يتمثل دور النقابة، في انتزاع المكاسب المشتركة، على مستوى مجموع القطاعات، على المستوى الوطني، والمكاسب المشتركة: المادية، والمعنوية، هي المترتبة عن عمل النقابة وطنيا، على أنها تعمل على إيجاد حلول للمشاكل، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ومعلوم، أن المشاكل المشتركة، على المستوى الوطني، لا يمكن إيجاد حلول لها، إلا على المستوى الوطني، ولا يمكن أن يتفاوض حولها، مع مسؤولي القطاعات الحكومية المختلفة، أو مع الحكومة رأسا، إلا مسؤولو القطاعات النقابية المختلفة، أو المسؤولون عن المركزية النقابية.وهذه المشاكل الوطنية، التي تكون موضوع تفاوض وطني، أو مركزي، تكون ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أ وسياسي: قطاعي، أو مركزي، مما يجعل من الحلول التي يتم التوصل إليها، ذات طابع اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي.وعلى المستوى الجهوي، نجد أن الأجهزة النقابية الجهوية، هي التي تتفاوض مع مسؤولي القطاعات المختلفة، على المستوى الجهوي، أو مع المسؤولين الجهويين، لانتزاع مكاسب ذات طابع جهوي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا: ماديا، ومعنويا، مما يوفر للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، مناخا جهويا مناسبا، يؤدي بالضرورة، إلى تميز الجهة، بتوفير المناخ المناسبن للعمل في مختلف المؤسسات العموميةن والخاصة، الأمر الذي يترتب عنه: الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي. وهو ما يتم التعبير عنه بالنمو المتواصل، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.وعلى المستوى الإقليمي، نجد أن المشاكل، التي يعاني منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا تكون إلا من مهمة الأجهزة النقابية، على المستوى الإقليمي، التي تطرح على المسؤولين القطاعيين الإقليميين، أو على المسؤولين عن جميع القطاعات، على المستوى الإقليمين من أجل إيجاد حلول مناسبة، لمختلف المشاكل القطاعية، أو المركزية، حتى يصير الإقليم كذلك، متميزا، بإيجاد المناخ المناسب للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يترتب عنه: رفع وتيرة الإنتاج، الذي لعبت فيه النقابة القطاعية، أو المركزية، دورا إنتاجيا، لأنه بدون العمل النقابي، على المستوى الإقليمي، تبقى المشاكل الإقليمية، بدون حلول، للمشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يطرح العمل على مواجهة عدم التفكير، في إيجاد الحلول السياسية، مما يؤدي إلى تعثر عملية الإنتاج المادي، والمعنوي، التي لا تعرف إلا التراجع، والتدهورن وهو ما ينعكس على الحياة العامة، والخاصة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.وعلى المستوى المحلي، نجد أن النقابات المحلية: القطاعية، والمركزية، والقطاع الخاص، هي التي تهتم بالمشاكل القطاعية، والمركزية، ومشاكل القطاع الخاص، وتعمل على حلها: قطاعيا، ومركزيا، عن طريق طرحها أمام المسؤولين المحليين: قطاعيا، ومركزيا، من أجل إيجاد الحلول المناسبة، لأي مشكل قطاعي، أو مركزي، أو خاص، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب المحلية، ذات الطابع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعل الأداء المحلي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، دافعا في اتجاه الرفع من وتيرة الإنتاج المادي، والمعنوي، وهو ما يجعل ال ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....15
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764009
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....611) والنقابة، لا يمكن أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة، خاصة، وأن العاملين في أي مؤسسة، يحتاجون إلى النقابة، والنقابة يجب أن ترتبط بأي مؤسسة للدولة، عن طريق العاملين فيها، الذين يحتاجون إلى النقابة، والنقابة تحتاج إليهم، باعتبارهم عمالا، وأجراء، وكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به النقابة المبدئية المبادئية، لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ونظرا لما آلت إليه أوضاع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، فإن النقابة المبدئية المبادئية وحدها، هي التي يجب أن تعمل على الارتباط بالعاملين، في مختلف مؤسسات الدولة، من أجل أن تكون في خدمتهم: ماديا، ومعنويا، ومن أجل أن تتدخل لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به من أجلهم، وسعيا إلى توعيتهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الني يعيشها المجتمع، والذي يجب أن يتقوى في العمل، الذي تنتجه النقابة المبدئية المبادئية، من أجل وضع حد للمشاكل، التي عرفتها كل مؤسسة، من مؤسسات الدولة، على حدة، وسعيا إلى الوعي بأهمية الضبط الإداري، والحرص على تجنب المشاكل الإدارية، التي لا يتضرر منها إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يمتلكوا الوعي بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية. ولكن، إلى جانب الوعي بواجبهم، تجاه المؤسسة، التي يعملون فيها؛ لأن المؤسسة، أي مؤسسة، قائمة، في الأصل، على قيام العاملين فيها، بواجبهم. وإلا، فإن المؤسسة ستفقد قيمتها، والدولة التي لا وجود فيها، إلا لمؤسسات تفقد قيمتها، فإنها تعمل على احتضان قيم مناسبة، ومؤسسات لا تحرص على قيام العاملين فيها بواجبهم، مما يجعل الوعي في صفوف العاملين في المؤسسة، أي مؤسسة، يعمها تلاشي قيم الواجب، وتبقى القيم التي لا تكون إلا سائدة، هي قيم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى الحقوق الإدارية، وحقوق الشغل، مع أن العمل على الوعي، بضرورة القيام بالواجب، هو الذي يستوجب ضرورة التمتع بمختلف الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية. وإلا فإن عدم القيام بالواجب، يقف وراء ضياع الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية، نظرا للعلاقة الجدلية، القائمة بين ضرورة التمتع بالحقوق الإنسانية والإدارية والشغلية، وضرورة القيام بالواجب.ونحن عندما نقف كنقابة، أمام مسؤولي أي إدارة، من إدارات مؤسسات الدولة. فإن الدولة، من خلال إدارات مؤسساتها، لا يمكن أن تحترم النقابة، التي تستميت في الدفاع عن مصالح العاملين في المؤسسات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي وجب أن يتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع العلم، أن هؤلاء، لا يقومون بواجبهم، تجاه مؤسساتهم، وعندما تطلب النقابة ضرورة الإدلاء بالحجج، فإنها تغرق النقابة في ذلك، حتى تقف النقابة، متأملة، في وضع يجعلها تتساءل:من، من العاملين في مؤسسا الدولة المختلفة، يستحق أن تدافع عنه النقابة؟هل هو العامل، أو الأجير، أو الكادح، الذي يقوم بواجبه، تجاه مؤسسات الدولة؟أم أن العامل الذي يهمل ذلك الواجب، هو الذي يجب أن تدافع عنه النقابة؟إن النقابة، لا يمكن أن تبقى دون معرفة بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وبناء على ضرورة معرفتها بالواقع، كما هو، فإنها تعرف القائمين بأعمالهم، كما تعرف المهملين للقيام بواجبهم، تجاه المؤسسة، حتى يمكن مطالبتها بضرورة القيام بواجبها، تجاه العمال، وباقي ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....16
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764344
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة ومؤسسات الدولة:.....611) والنقابة، لا يمكن أن تبقى بعيدة عن مؤسسات الدولة، خاصة، وأن العاملين في أي مؤسسة، يحتاجون إلى النقابة، والنقابة يجب أن ترتبط بأي مؤسسة للدولة، عن طريق العاملين فيها، الذين يحتاجون إلى النقابة، والنقابة تحتاج إليهم، باعتبارهم عمالا، وأجراء، وكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به النقابة المبدئية المبادئية، لصالحهم: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ونظرا لما آلت إليه أوضاع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، فإن النقابة المبدئية المبادئية وحدها، هي التي يجب أن تعمل على الارتباط بالعاملين، في مختلف مؤسسات الدولة، من أجل أن تكون في خدمتهم: ماديا، ومعنويا، ومن أجل أن تتدخل لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا للدور الذي تقوم به من أجلهم، وسعيا إلى توعيتهم بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الني يعيشها المجتمع، والذي يجب أن يتقوى في العمل، الذي تنتجه النقابة المبدئية المبادئية، من أجل وضع حد للمشاكل، التي عرفتها كل مؤسسة، من مؤسسات الدولة، على حدة، وسعيا إلى الوعي بأهمية الضبط الإداري، والحرص على تجنب المشاكل الإدارية، التي لا يتضرر منها إلا العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يجب أن يمتلكوا الوعي بحقوقهم: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية. ولكن، إلى جانب الوعي بواجبهم، تجاه المؤسسة، التي يعملون فيها؛ لأن المؤسسة، أي مؤسسة، قائمة، في الأصل، على قيام العاملين فيها، بواجبهم. وإلا، فإن المؤسسة ستفقد قيمتها، والدولة التي لا وجود فيها، إلا لمؤسسات تفقد قيمتها، فإنها تعمل على احتضان قيم مناسبة، ومؤسسات لا تحرص على قيام العاملين فيها بواجبهم، مما يجعل الوعي في صفوف العاملين في المؤسسة، أي مؤسسة، يعمها تلاشي قيم الواجب، وتبقى القيم التي لا تكون إلا سائدة، هي قيم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بالإضافة إلى الحقوق الإدارية، وحقوق الشغل، مع أن العمل على الوعي، بضرورة القيام بالواجب، هو الذي يستوجب ضرورة التمتع بمختلف الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية. وإلا فإن عدم القيام بالواجب، يقف وراء ضياع الحقوق الإنسانية، والإدارية، والشغلية، نظرا للعلاقة الجدلية، القائمة بين ضرورة التمتع بالحقوق الإنسانية والإدارية والشغلية، وضرورة القيام بالواجب.ونحن عندما نقف كنقابة، أمام مسؤولي أي إدارة، من إدارات مؤسسات الدولة. فإن الدولة، من خلال إدارات مؤسساتها، لا يمكن أن تحترم النقابة، التي تستميت في الدفاع عن مصالح العاملين في المؤسسات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي وجب أن يتمتع بها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مع العلم، أن هؤلاء، لا يقومون بواجبهم، تجاه مؤسساتهم، وعندما تطلب النقابة ضرورة الإدلاء بالحجج، فإنها تغرق النقابة في ذلك، حتى تقف النقابة، متأملة، في وضع يجعلها تتساءل:من، من العاملين في مؤسسا الدولة المختلفة، يستحق أن تدافع عنه النقابة؟هل هو العامل، أو الأجير، أو الكادح، الذي يقوم بواجبه، تجاه مؤسسات الدولة؟أم أن العامل الذي يهمل ذلك الواجب، هو الذي يجب أن تدافع عنه النقابة؟إن النقابة، لا يمكن أن تبقى دون معرفة بواقع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وبناء على ضرورة معرفتها بالواقع، كما هو، فإنها تعرف القائمين بأعمالهم، كما تعرف المهملين للقيام بواجبهم، تجاه المؤسسة، حتى يمكن مطالبتها بضرورة القيام بواجبها، تجاه العمال، وباقي ا ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....16
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764344
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16