الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اريان علي احمد : العراق على فوهة بركان وهمية
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد لا أريد العودة إلى ما كتب ما سرد من أحداث في العراق، ولا أريد العودة إلى ما تم كتابته من الأبحاث والدراسات في واقع المجتمع والدولة العراقية منذ بدايات التأسيس إلى اليوم الحالي ألا انه كلما مسكنا القلم لكي نكتب لابد من الانسلاخ في هذ البؤرة العقيمة وما يسمى الدولة العراقية. الاختلافات والتناقضات والخلافات الدموية لوحة تنفرد بها التاريخ، إذا ألقينا نظرة سريعة على تاريخ الدولة العراقية، فهو تاريخ دموي. ما يحدث الآن له علاقة بالتاريخ الدموي الذي عاشه المجتمع العراقي، وقد كانت هناك ابتكارات علمية وأدبية وثقافية في هذا التاريخ المتناقض، وفي حالات التطور في الازدهار في كافة المجالات. كان يرادفه. تطورا في مفهوم الاختلاف والتناقض. كان العراق بلدًا مليئًا بالجرائم، مليئًا باضطهاد المجتمعات المختلفة، مليئًا بالصعود والهبوط، والعمل، والأحداث المختلفة والانقلابات. بعد مائة عام على قيام هذه الدولة الغريبة يعيش العراق والعراقيون في مأساة مرة أخرى وليس هذه من الغرائب أنما الغريب ألا يمكن التغير إلى ما هو أحسن من السوء، وفي عراق اليوم لا قيمة للبشر، والساحة السياسية في ذروة الفجور، والفساد بلغ ذروته. دور تدمير المجتمع، البرلمان معطل، الشوارع تعج بالحركة ولا أحد يعرف من هو مفتاح الحل! وصف رئيس ذات مرة العراق بأنه مقبرة وقال: "عندما يصبح أي شخص في العراق رئيسًا أو رئيسًا للوزراء أو مديرًا عامًا أو رجل أعمال يصبح ثريًا، فإنه يرسل كل ملابسه وأمواله إلى سويسرا. يستثمر في ألمانيا ، ويشتري البضائع في دبي ، ويستورد بضائع صينية ، يصلي في روما أو مكة ، يدرس أبناؤه في أوروبا وكندا ، وكلهم مواطنون أميركيون وأوروبيون ، أصبح العراق ساحة نزاع داخلي وخارجي ، وأصبح العراق بؤرة للأحداث ، والتوازن السياسي في العراق هو مثل الخبز الساخن في الفرن الوضع هو نفسه الآن: إذا لم يكن الاتفاق في مصلحة الصدر والصدريين ، نحن ننتظر العواقب غير المؤكدة والمواقف الأكثر تعقيدا ، ففي نهاية المطاف ، أظهر الصدر أن مفتاح تحريك الشارع في جيبه ، وهذا الدعم الكبير من الشارع للصدر من وجهة نظر أطراف أخرى. ممثلو العراق وفرضها على الساحة السياسية العراقية. حتى لو كان الاتفاق لصالح الصدر، فهو ضد مصالح دولة إقليمية. أكثر من تسعة أشهر مضت على الانتخابات المبكرة للبرلمان العراقي، ولم يتم تشكيل حكومة جديدة بعد، ولم يتم انتخاب رئيس جديد بعد، ولا يزال العراق في حالة من الفوضى، والزعماء العرب الشيعة جميعهم يهددون بالسلاح، وهو ما سيدفع الثمن الأكبر. الثمن في المستقبل، لكننا جميعًا على يقين من أن العراقيين هم أول الضحايا، وسيكون من الصعب جدًا على العراق أن يصبح دولة مرة أخرى. وحاليا بعد التطورات من قبل الحشود الصدريين والخطابات الرنانة أدت إلى حدوث المحظور وسيكون هناك اصطدام في النهاية سوف يكون هناك تدخل دولي و حاليا وعند النظر على المنطقة ومن خلال الحوار أيراني والسعودي وإعادة ترتيب العلاقات العربية الأمريكية وهذ يؤدي إلى تأثير في الحالة المفروضة دوليا في سياسة المنطقة خلال الاتفاقات , وبما أنه في النظرة السياسية الجزء يتفاعل مع الكل والكل تتفاعل مع الجزء وهذه المنظومات الكونية الهندسية والعراق جزء من منطقة ساخنة ملتهبة كان فيها العراق على الصفيح الساخن ولا احد يتوقع ماهي المديات والتخنقات في المنطقة , وبعد اكثر من الجولات الدبلوماسية وزيارات من قبل قادة عرب إلى قادة عرب في المنطقة والأحداث الجارية في المنطقة من تأثير الحرب الأوكرانية والصراع الروسي الأمريكي والصراع الروسي الصيني والصراع العربي الإيراني من متطلبات ا ......
#العراق
#فوهة
#بركان
#وهمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763968
اريان علي احمد : هل ما يحدث حاليا ثورة ؟
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد الفكر العملي والتعليم الثوري تمس الأحزاب ايدلوجيا والثوري تعني حكم الشعب بمعناه الخاص، وإلغاء جميع أشكال القهر بمعناه الخاص، وممارسة المساواة بمعناها الخاص. إنه انفتاح العقل داخل الأسرة وجميع المؤسسات الاجتماعية في حد ذاته. إنه يعني الرخاء والسعادة للمجتمع بأسره، ويعني تحقيق اقتصاد متين. إنه تطوير أنظمة التعليم والصحة. التعليم الثوري هو الذي لا يخاف من الحرية الفردية في الأسرة والمدرسة وفي أي مؤسسة اجتماعية وسياسية. لأنه يتعلق بالإنسان والإنسانية، وليس عن هذه الأيديولوجية وتلك الأيديولوجية. ومن خلال المشاهدات والاستماع إلى ما يجري حاليا من الاندفاع العاطفي الغير المحكم لجماهير من الناس، هزت القوى البشرية لجماعة محددة يتلقون في شخصية الصدر الصدريين في بغداد والعراق وعلما انه كان من ضمن نطاق من جاء بعد انهيار النظام القمعي الصدامي وهو من نفس المدرسة الثورية العراقية، هزت ضد الفساد والظلم المفترض، ومن خلال الدافع الجمعي جمعت الملايين من الناس، لكن الحقيقة هي أن هذه القوات اتبعت الكاريزما الحالية المتمثلة بشخصية واحدة من أجل استبداد أكيد من شخص أخر من يكون أو يكون. وان المحكم في الوضع العراقي أن الشخص القيادي الذي يشبع الناس جماهيريا بالقهر سوف يكون له دواعي في التغير الوضع لصالح النخبة المسيطرة داخل الحزب فقط، ومن ممكن أن يؤدي إلى تغيرات حسب ما يقتضي حاجتهم. وحاليا يمكن أيجاز التغير إذا كان هناك تغير, فقد يكون التغيير فقط لتغيير اسم الجمهورية العراقية إلى جمهورية العراق الإسلامية. من هذا ينبوع المتفجر من قلل الحزب القائد وهذا التعليم الثوري يحول الناس إلى خراف، على أساس أنك لست مضطرًا للتفكير، فقط الكاريزما الخاصة بك هي التي تفكر فيك. على مدى المائة عام الماضية، دفع التعليم العراقي القديم الناس إلى اتباع غير ثوريين بشكل أعمى دون تفكير. يقول باولو فريري: "للكلمات بُعدين، أحدهما فكر والآخر هو عمل". وهذا الانسجام والاندماج شيء حتمي لابد منها كون الفكر والعمل مرتبطان معا ولايمكن انشطارهما عن الثاني وعند حدوث الانشطار يولد انهيار في المفهوم العامي لتأثير الكلمات، الكلمات ليست مجرد كلمات مستخدمة في المحادثات اليومية، ولكنها كلمات نظرية وفكر "إنه ليس العمل اليومي الذي يقوم به الأفراد من أجلهم". إنجازات يومية، لكن إضفاء الطابع العملي على الفكر، أو إضفاء الطابع العملي على النظرية والفكر، لا تحقق الكلمات معناها الثوري بدون "عمل"، ولا يحقق "العمل" معناها الثوري بدون "كلمات" التغيير وتحقيق الحرية والتحرر لا يمكن أن يتم بالكلمات وحدها، الأحزاب السياسية الحالية والأفراد المنتمون إلى الأحزاب يعتبرون أنفسهم ثوريين وواعين وفكريا ويتحدثون دائمًا عن الوضع القمعي الذي يمتاز به الوضع الراهن المسيطر من نفس الأحزاب الذي ينتمون اليها، ونراهم يكتبون عنهم ويطالبون بإزالته، ويرفعون شعار أن الأنظمة والأحزاب الحالية غير عادل وقمعي. والتشخيص يتم من كل فريق مقابل الفريق الأخر والسبب أن الوعي والثقافة في هذه الحالة هما فقط من خلال الكلام والكلمات والتفسير العاري، أي "الكلمات" فقط، وليس "الأفعال" ووضع "الكلمات" موضع التنفيذ. الحقيقة أن هؤلاء الأفراد، وكذلك هذه الأحزاب السياسية، الذين يتحدثون فقط، ينتقدون فقط، والغرض منهم هو تغيير السلطة السياسية من يد إلى أخرى ولا شيء غير ذلك. الجمع الغفير من الذين يعيشون في كردستان يرى أن الأحزاب الحاكمة في الإقليم وعلى القمة الحزبان الرئيسان غير ديمقراطيين، والديمقراطية هي تغيير سلطة هذين الحزبين إلى سلطة حزب واحد أو أكثر. لن يكسروا الوضع ال ......
#يحدث
#حاليا
#ثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764171