مؤيد الحسيني العابد : سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 12
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_الحسيني_العابد The nuclear armament race and the humanitarian catastrophe 12من المهم الاشارة الى ان تدمير هدف ما بالسلاح النووي يعتمد كبقية التدميرات التي تعالج بالسلاح التقليدي إلّا أنّ التدمير بالسلاح الاول يعتمد على نوع الهدف الذي يستحق تدميره لأنّ التدمير سيكون شاملاً ليس للهدف وحده بل سيكون التدمير لكلّ البنية التحتية والفوقية إن كان بالقوة التي يسبّبها السلاح، أي التي يسبّبها الضغط الهائل الذي سيحدثه أو التدمير بالاشعاعات الهائلة والمؤينة التي يتركها التفجير بهذا السلاح المعبّأ بالمواد المنشطرة والذي سيطلقها كنواتج إنشطار نووي حادث داخله وكذلك بالنيوترونات المنطلقة التي ستؤدي الى تفكيك وانحلال لنوى المواد قدر تعلّق الامر بهذه الجسيمات من الناحية العلمية. يكون مدى تأثر الهدف بالسلاح النووي على دقة هذا السلاح وعلى الكمّ من نسبة الخطأ الواردة مع التقنية الحديثة، وعلى وضع منظومات التوصيل المستخدمة. هناك من الاهداف ما تستحق سلاحا بقوة ضعيفة ولكن بعدد من القذائف المتوالية من نفس القدرة، ومن الاهداف ما تستحق ضربة واحدة بقوة تدميرية هائلة خاصة مراكز القيادات المشرفة على الحرب او المعركة. وهناك من الاهداف التي يراد لها ان تدمّر بخسائر كبيرة بين الناس حين ضرب المدن مثلا وخاصّة المكتظة بالسكان كالمدن الكبيرة والصناعية العسكرية. وفي الغالب باتت الاهداف مكشوفة للعدو بعد المسوح الكاملة للعديد من الاهداف المفترضة. وهناك من الاهداف ما تكون صلدة وقوية التسلّح بالحماية الخرسانية المفعّلة والمجهزة ضد الضربات النووية مثلا او غير ذلك. وهناك الاهداف الحساسة تلك التي تمثل عصب الحركة في الدولة المعادية مثل محطات المواصلات والاتصالات ومستودعات التخزين العسكري وحشود القوات والمعسكرات والتي باتت كلها مكشوفة الى درجة كبيرة مما اضطر الدول المهدَّدة ان تعمل الانفاق والمدن العسكرية الكاملة تحت الارض للحركة والنقل والتواصل ما بين القوات وقياداتها حتى بالاتصالات السلكية النقليدية كي لا يتم كشفها بسهولة. لذلك ترى العديد من الدول تأخذ هذا الوضع والتقنية العسكرية بنظر الاعتبار فبات السباق حتى في كيفية الحصول على تقنيات متقدمة لمسح ما تحت الارض باعتبارها اهدافا آنية أو أهدافا للتعامل معها في المستقبل.لو القينا نظرية بسيطة على منطقة الشرق الاوسط مثلاً نلاحظ أنّ هناك اهدافاً سهلة التدمير وبالرغم من ذلك توجهت بعض الدول والفصائل المسلحة والمقاتلة عبر الحدود تعمل مثل تلك الانفاق تحت الارض. لكن تبقى الاهداف السهلة هي تلك البناءات العالية والغنية بالاقتصاد والمضاربات المالية والاتصالات لتصبح بالفعل سهلة التدمير من الضربة الاولى حين حدوث الحرب الشاملة والتي تدخل المنطقة المذكورة بضمنها. ولا غرابة من القول ان كل بقعة على سطح الارض يمكن ان يصل اليها التدمير عموماً اذا حدثت المواجهة النووية. ومن الطريف القول ان الدول التي احتلتها الولايات المتحدة الامريكية او التي تتعامل معها في هذا الجانب قد انشأت مناطق لتجمع كل القيادات السياسية والعسكرية في مجمعات يكون السيطرة عليها وتدميرها من السهل جدا بل والقضاء على كل قيادات البلد! حيث يكون التدمير بالاسلحة الصغيرة ذات التفجير العنيف والقليل الوقود كي تكون سحابة الاشعاع مقتصرة تركيزها على الهدف الصغير والمهم هذا. علما ان هذه المراكز بكافة خرائطها متوفرة وجاهزة على غوغل ويمكن لاي قصف ان يدمر الهدف بلا مراقبة صعبة. ولو اخذنا مثالا بسيطاً على الكشف الكامل لدولة ما بكل جغرافيتها خذ العراق مثالاً حيث بات تهزّه اي ريح هنا او هناك وبات كل البلد مكشوفا ليس ل ......
#سباق
#التسلّح
#النوويّ
#والكارثة
#الإنسانيّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763929
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_الحسيني_العابد The nuclear armament race and the humanitarian catastrophe 12من المهم الاشارة الى ان تدمير هدف ما بالسلاح النووي يعتمد كبقية التدميرات التي تعالج بالسلاح التقليدي إلّا أنّ التدمير بالسلاح الاول يعتمد على نوع الهدف الذي يستحق تدميره لأنّ التدمير سيكون شاملاً ليس للهدف وحده بل سيكون التدمير لكلّ البنية التحتية والفوقية إن كان بالقوة التي يسبّبها السلاح، أي التي يسبّبها الضغط الهائل الذي سيحدثه أو التدمير بالاشعاعات الهائلة والمؤينة التي يتركها التفجير بهذا السلاح المعبّأ بالمواد المنشطرة والذي سيطلقها كنواتج إنشطار نووي حادث داخله وكذلك بالنيوترونات المنطلقة التي ستؤدي الى تفكيك وانحلال لنوى المواد قدر تعلّق الامر بهذه الجسيمات من الناحية العلمية. يكون مدى تأثر الهدف بالسلاح النووي على دقة هذا السلاح وعلى الكمّ من نسبة الخطأ الواردة مع التقنية الحديثة، وعلى وضع منظومات التوصيل المستخدمة. هناك من الاهداف ما تستحق سلاحا بقوة ضعيفة ولكن بعدد من القذائف المتوالية من نفس القدرة، ومن الاهداف ما تستحق ضربة واحدة بقوة تدميرية هائلة خاصة مراكز القيادات المشرفة على الحرب او المعركة. وهناك من الاهداف التي يراد لها ان تدمّر بخسائر كبيرة بين الناس حين ضرب المدن مثلا وخاصّة المكتظة بالسكان كالمدن الكبيرة والصناعية العسكرية. وفي الغالب باتت الاهداف مكشوفة للعدو بعد المسوح الكاملة للعديد من الاهداف المفترضة. وهناك من الاهداف ما تكون صلدة وقوية التسلّح بالحماية الخرسانية المفعّلة والمجهزة ضد الضربات النووية مثلا او غير ذلك. وهناك الاهداف الحساسة تلك التي تمثل عصب الحركة في الدولة المعادية مثل محطات المواصلات والاتصالات ومستودعات التخزين العسكري وحشود القوات والمعسكرات والتي باتت كلها مكشوفة الى درجة كبيرة مما اضطر الدول المهدَّدة ان تعمل الانفاق والمدن العسكرية الكاملة تحت الارض للحركة والنقل والتواصل ما بين القوات وقياداتها حتى بالاتصالات السلكية النقليدية كي لا يتم كشفها بسهولة. لذلك ترى العديد من الدول تأخذ هذا الوضع والتقنية العسكرية بنظر الاعتبار فبات السباق حتى في كيفية الحصول على تقنيات متقدمة لمسح ما تحت الارض باعتبارها اهدافا آنية أو أهدافا للتعامل معها في المستقبل.لو القينا نظرية بسيطة على منطقة الشرق الاوسط مثلاً نلاحظ أنّ هناك اهدافاً سهلة التدمير وبالرغم من ذلك توجهت بعض الدول والفصائل المسلحة والمقاتلة عبر الحدود تعمل مثل تلك الانفاق تحت الارض. لكن تبقى الاهداف السهلة هي تلك البناءات العالية والغنية بالاقتصاد والمضاربات المالية والاتصالات لتصبح بالفعل سهلة التدمير من الضربة الاولى حين حدوث الحرب الشاملة والتي تدخل المنطقة المذكورة بضمنها. ولا غرابة من القول ان كل بقعة على سطح الارض يمكن ان يصل اليها التدمير عموماً اذا حدثت المواجهة النووية. ومن الطريف القول ان الدول التي احتلتها الولايات المتحدة الامريكية او التي تتعامل معها في هذا الجانب قد انشأت مناطق لتجمع كل القيادات السياسية والعسكرية في مجمعات يكون السيطرة عليها وتدميرها من السهل جدا بل والقضاء على كل قيادات البلد! حيث يكون التدمير بالاسلحة الصغيرة ذات التفجير العنيف والقليل الوقود كي تكون سحابة الاشعاع مقتصرة تركيزها على الهدف الصغير والمهم هذا. علما ان هذه المراكز بكافة خرائطها متوفرة وجاهزة على غوغل ويمكن لاي قصف ان يدمر الهدف بلا مراقبة صعبة. ولو اخذنا مثالا بسيطاً على الكشف الكامل لدولة ما بكل جغرافيتها خذ العراق مثالاً حيث بات تهزّه اي ريح هنا او هناك وبات كل البلد مكشوفا ليس ل ......
#سباق
#التسلّح
#النوويّ
#والكارثة
#الإنسانيّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763929
الحوار المتمدن
مؤيد الحسيني العابد - سباق التسلّح النوويّ والكارثة الإنسانيّة 12
طلال بركات : هل انسحاب ترامب من الاتفاق النووي كان السبب في نمو قدرات ايران العسكرية والنووية
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات في اكثر من مناسبة الرئيس بايدن يلقى اللوم على الرئيس السابق ترامب على قرار الانسحاب من الاتفاق النووي ويتهمه كونه السبب في تمادى ايران ورفع نسب تخصيب اليورانيوم وسعيها لانتاج القنبلة النووية دون حسيب ولا رقيب، أي لو لم ينسحب ترامب لما تمادت ايران في غييها، كلمة حق اريد بها باطل، لذلك لابد من التسائل هل لو استمر الاتفاق القديم الملغوم سيمنع ايران من زيادة نسب التخصيب ام سيستمر التخصيب بصورة سرية وفي منشأة سرية لم يتم التبليغ عنها في السابق وقد تم اكتشاف البعض منها مؤخراً من قبل وكالة الطاقة الذرية التي غالباً ما تقوم ايران بعرقلة اعمالها دون موقف دولي صارم .. مما يعني حتى لو تم التوصل الى اتفاق جديد سوف تستمر ايران في نفس عمليات التخصيب بصورة سرية انطلاقاً من اصرارها على المضي في مشروعها النووي لانه لا احد يستطيع ان يضمن ايقاف برامج التسليح النووي وفق الاعيبها الخبيثة واساليبها المخادعة التي تعوّد العالم عليها .. وهناك من يتسائل هل حقاً لا توجد وسائل اخرى غير الاتفاق المزعوم من ردع ايران وايقافها عند حدها مثلما حصل مع العراق الذي تم تدمير كل منشأته العسكرية والاقتصادية بحجج واهية لم يثبت صحتها بينما ايران تتحدى وتزيد من تخصيب نسب اليورانيوم وتعلن عن ذلك على الملأ دون ردع دولي سوى تهديدات اسرائيلية فارغة وتسويف امريكي اوربي لان هوس الرئيس بايدن تسقيط قرارات ترامب اهم من كبح جماح ايران .. مما يعني ان ترامب ليس السبب في ضياع فرص تحجيم ايران وانما الدول التي فاوضت ايران منذ البداية وقدمت لها تنازلات كبرى بدفع من الرئيس الامريكي الاسبق باراك اوباما والحزب الديمقراطي الذين ارادوا ايصال ايران للقنبلة النووية، لذلك الرئيس السابق ترامب كشف مراوغتهم بوصف اتفاق 2015 بأنه أفشل اتفاق في العالم لهذا قرر الانسحاب منه على أمل ان يحذوا الاوربيين حذوه ثم يبدأ الضغط الحقيقي من خلال عقوبات جامعة تنهك ايران وترغمها على الرضوخ لمطالب المجتمع الدولي ولكن اوربا المنافقة أفشلت تلك العقوبات لانها لم تكن ترغب في قطع جسور المصالح مع ايران بالاضافة الى نكايتهم بترامب الذي طالبهم بدفع نفقات حلف الناتو والذي اعتبرته اوربا ابتزاز سياسي مما ولّد تباعد في المواقف بين الطرفين، أضيف الى ذلك المواقف المتخاذلة والتنازلات التي أقدمت عليها ادارة بايدن الجديدة من خلال اعتماد الخيار الدبلوماسي خيار وحيد لحل الازمة وهو الذي شجع ايران على التمادي وتحديها في تطوير صناعة الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والاهم الزيادة في تخصيب اليورانيوم حيث أفصحت مؤخراً انها قادرة على ايصال نسبة التخصيب الى 90% وقادرة على صناعة القنبلة النووية ولكن الموقف الرسمي لا يقر بذلك، بينما نسبة التخصيب الان وصلت الى 60% كما معلن في الوقت ان الاتفاق النووي لعام 2015 الذي تطمح امريكا العودة اليه يجب ان لا يتجاوز التخصيب 3,5% فهل تقبل ايران العودة الى هذة النسبة في حال قبول العودة الى اتفاق عام 2015 وهي تتحدى العالم بهذا الشكل السافر .. لهذا امريكا وايران استخدموا اسلوب المماطلة والمخادعة والتسويف في مباحثات فيينا من اجل عدم وصول قطار المباحثات الى محطة العودة للاتفاق القديم ولا التوصل الى اتفاق جديد .. مما يعني هناك تعمد من الطرفين باتباع اسلوب المماطلة والتسويف لخداع العالم في تلك المباحثات الهزيلة التي كان غرضها كسب الوقت لاكمال ايران متطلبات انتاج السلاح النووي، والا هل يعقل ان امريكا لا تعلم ان ايران تماطل من اجل الوصول الى صناعة القنبلة النووية .. وهل يعقل ايضاً قبول ايران باتفاق يوقف مشروعها النووي التسليحي ......
#انسحاب
#ترامب
#الاتفاق
#النووي
#السبب
#قدرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764191
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات في اكثر من مناسبة الرئيس بايدن يلقى اللوم على الرئيس السابق ترامب على قرار الانسحاب من الاتفاق النووي ويتهمه كونه السبب في تمادى ايران ورفع نسب تخصيب اليورانيوم وسعيها لانتاج القنبلة النووية دون حسيب ولا رقيب، أي لو لم ينسحب ترامب لما تمادت ايران في غييها، كلمة حق اريد بها باطل، لذلك لابد من التسائل هل لو استمر الاتفاق القديم الملغوم سيمنع ايران من زيادة نسب التخصيب ام سيستمر التخصيب بصورة سرية وفي منشأة سرية لم يتم التبليغ عنها في السابق وقد تم اكتشاف البعض منها مؤخراً من قبل وكالة الطاقة الذرية التي غالباً ما تقوم ايران بعرقلة اعمالها دون موقف دولي صارم .. مما يعني حتى لو تم التوصل الى اتفاق جديد سوف تستمر ايران في نفس عمليات التخصيب بصورة سرية انطلاقاً من اصرارها على المضي في مشروعها النووي لانه لا احد يستطيع ان يضمن ايقاف برامج التسليح النووي وفق الاعيبها الخبيثة واساليبها المخادعة التي تعوّد العالم عليها .. وهناك من يتسائل هل حقاً لا توجد وسائل اخرى غير الاتفاق المزعوم من ردع ايران وايقافها عند حدها مثلما حصل مع العراق الذي تم تدمير كل منشأته العسكرية والاقتصادية بحجج واهية لم يثبت صحتها بينما ايران تتحدى وتزيد من تخصيب نسب اليورانيوم وتعلن عن ذلك على الملأ دون ردع دولي سوى تهديدات اسرائيلية فارغة وتسويف امريكي اوربي لان هوس الرئيس بايدن تسقيط قرارات ترامب اهم من كبح جماح ايران .. مما يعني ان ترامب ليس السبب في ضياع فرص تحجيم ايران وانما الدول التي فاوضت ايران منذ البداية وقدمت لها تنازلات كبرى بدفع من الرئيس الامريكي الاسبق باراك اوباما والحزب الديمقراطي الذين ارادوا ايصال ايران للقنبلة النووية، لذلك الرئيس السابق ترامب كشف مراوغتهم بوصف اتفاق 2015 بأنه أفشل اتفاق في العالم لهذا قرر الانسحاب منه على أمل ان يحذوا الاوربيين حذوه ثم يبدأ الضغط الحقيقي من خلال عقوبات جامعة تنهك ايران وترغمها على الرضوخ لمطالب المجتمع الدولي ولكن اوربا المنافقة أفشلت تلك العقوبات لانها لم تكن ترغب في قطع جسور المصالح مع ايران بالاضافة الى نكايتهم بترامب الذي طالبهم بدفع نفقات حلف الناتو والذي اعتبرته اوربا ابتزاز سياسي مما ولّد تباعد في المواقف بين الطرفين، أضيف الى ذلك المواقف المتخاذلة والتنازلات التي أقدمت عليها ادارة بايدن الجديدة من خلال اعتماد الخيار الدبلوماسي خيار وحيد لحل الازمة وهو الذي شجع ايران على التمادي وتحديها في تطوير صناعة الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والاهم الزيادة في تخصيب اليورانيوم حيث أفصحت مؤخراً انها قادرة على ايصال نسبة التخصيب الى 90% وقادرة على صناعة القنبلة النووية ولكن الموقف الرسمي لا يقر بذلك، بينما نسبة التخصيب الان وصلت الى 60% كما معلن في الوقت ان الاتفاق النووي لعام 2015 الذي تطمح امريكا العودة اليه يجب ان لا يتجاوز التخصيب 3,5% فهل تقبل ايران العودة الى هذة النسبة في حال قبول العودة الى اتفاق عام 2015 وهي تتحدى العالم بهذا الشكل السافر .. لهذا امريكا وايران استخدموا اسلوب المماطلة والمخادعة والتسويف في مباحثات فيينا من اجل عدم وصول قطار المباحثات الى محطة العودة للاتفاق القديم ولا التوصل الى اتفاق جديد .. مما يعني هناك تعمد من الطرفين باتباع اسلوب المماطلة والتسويف لخداع العالم في تلك المباحثات الهزيلة التي كان غرضها كسب الوقت لاكمال ايران متطلبات انتاج السلاح النووي، والا هل يعقل ان امريكا لا تعلم ان ايران تماطل من اجل الوصول الى صناعة القنبلة النووية .. وهل يعقل ايضاً قبول ايران باتفاق يوقف مشروعها النووي التسليحي ......
#انسحاب
#ترامب
#الاتفاق
#النووي
#السبب
#قدرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764191
الحوار المتمدن
طلال بركات - هل انسحاب ترامب من الاتفاق النووي كان السبب في نمو قدرات ايران العسكرية والنووية !!