زاهد عزَّت حرش : محاولة في نقد الديانات السماوية 1
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزَّت_حرش زاهد عزت حرشتراكمت، وتعدد الألهة من عصور قديمة، وتوالت على مدى الزمان، أساطير ديانات وخرافات.. وفي محاولة لفهم ما تكدس من ديانات عبر التاريخ، وكيفية تطورها وارساء مفاهيمها وتقديس معطياتها، علينا العودة إلى مقدار منها، ربما نجد في ذلك بعضًا مما يذهب اليه "المؤمنون" في وقتنا الحاضر. إن الواقع المعبأ بالخرافات والاساطير التي يعتنقها البعض، بشكل مهووس أدى، ويؤدي إلى صراعات دموية في البلاد الأكثر تخلفًا، باعتبار أنه كلام منزل من الله، أو هو مقدس لسبب عودة قائله، أو احد أتباعه لصلتة بالواحد القهار، ولأنه جاء بإسم الرب! وقد وصل التكفير وارتكاب المجازر في بلاد الشرق العربي أوجه، من خلال اعتناق افكار متزمتة متعصبة، مردها إلى نصوص أكل الدهر عليها وشرب. في حين أن الفكر البشري والتطور العلمي طرح ألف سؤال حول مصداقيتها أو ثبوت مرجعيتها. وربما حين نتطرق إلى أصول الديانات "السماوية/الابراهيمية"، ونبحث عن مرجعياتها التاريخية، يكون في ذلك استدلال أو كشف عن حقيقة مواردها الأصلية، من أين أتت وكيف تبلورت بصيرورتها منذ بدء نشر دعوتها وإستمرارها إلى ما هو قادم من الأيام، وإلى أي مدى تطورت في طغيانها الفكري وإستبدادها الاجتماعي والسياسي، حتى أصبح من الصعب التعرض أو التساؤل عن مصداقيتها. لا أدعي أنني أعرف كل الإجابات عن ذلك، لكن بالامكان جمع معلومات تاريخية، تعتمد على المرورث الأدبي وأساطير الديانات القديمة، التي كَتب عنها وتناولها المؤرخون والباحثون في "علم الأنتربولوجيا"، والذي يجمع في كينونته علم الاجتماع وعلم الدراسات الدينية وعلم الإنسان وثقافته.. ويرتبط ذلك كله بعلم الآثار والموجودات المَتحفية، كي نستدل من خلالها على حقيقة ما تبقى من تلك العصور.وأكثر مآسي هذ العصر أن تقوم دولة متخيلة من كتب الدين ووعد الله، على ارض ووطن تم تشريد أهله وسكانه الأصليين، لتقوم هذه الدولة وتحل بكيانها الإستعماري، بوعد من الله على أنها ارض الميعاد لشعبه المختار، وتُرتكب أبشع المجازر وأوبق حالات التهجير، لأناس عزل لم يكن لديهم قوة على المواجهة والتحدي، حتى أصبح وطنهم الذي ليس لهم من وطن سواه، مجرد حلم وبقايا ذكرى، يحلمون به من خلال اجيال تتعاقب على نقل ذاكرته الجماعية إلى التاريخ. وبما أن الديانة اليهودية، وهي صاحبة هذا الإدعاء، وهي أيضًا أول الديانات "السماوية/الإبراهيمية" فعلينا أن نبدأ بطرح تساؤلات حولها، ولتكون بداية مدخلنا إلى هذه المقالات .بصدد الديانة اليهودية:فإذا ما عدنا إلى مزمور الملك "آخيناتون" الذي عاش ما بين "أمنتحوتيب أمينوفيس الرابع نحو 1380 – 1350 ق.م" وهو الذي طرح فكرة تأسيس دين جديد يقوم على وحدانية الإله، على أن لا يكون دينًا واحدًا خاصًا بشعب محدد.. إنما دينًا عامًا لكل البشر. فنجد أنّ "مزمور الشمس أمون" الذي نصه وبشر به "أمنتحوتيب" ما هو إلا وثيقة ترمز إلى الإله الغير منظور والذي يعود إليه كل شيء في الكون. وقد وجد هذا الأثر في أواخر القرن التاسع عشر، منقوشًا بالأحرف الهيروغليفية على جدران المدافن، خاصة تلك التي أكتُشفت بالقرب من المكان المسمى تل العمارنة، الموجودة في وسط المسافة الممتدة ما بين القاهرة وبلدة طيبة الواقعة على ضفاف نهر النيل، حيث توجد أثار أبنية قديمة كان قد شيدها الملك أخناتون.ففي مزمور الشمس هذا تجد ما يشابهه، أو ما يتطابق معه حد النسخ، وما جاء في المزمور المائة والثالث والمائة والرابع من مزامير داود الملك، والذي مطلعهُ "باركي يا نفسي الرب"، بما لا يترك مجالاً للشك، فإذا لم نجد تشابه بينهما بالشكل، فلأن التطابق بينهما ......
#محاولة
#الديانات
#السماوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675340
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزَّت_حرش زاهد عزت حرشتراكمت، وتعدد الألهة من عصور قديمة، وتوالت على مدى الزمان، أساطير ديانات وخرافات.. وفي محاولة لفهم ما تكدس من ديانات عبر التاريخ، وكيفية تطورها وارساء مفاهيمها وتقديس معطياتها، علينا العودة إلى مقدار منها، ربما نجد في ذلك بعضًا مما يذهب اليه "المؤمنون" في وقتنا الحاضر. إن الواقع المعبأ بالخرافات والاساطير التي يعتنقها البعض، بشكل مهووس أدى، ويؤدي إلى صراعات دموية في البلاد الأكثر تخلفًا، باعتبار أنه كلام منزل من الله، أو هو مقدس لسبب عودة قائله، أو احد أتباعه لصلتة بالواحد القهار، ولأنه جاء بإسم الرب! وقد وصل التكفير وارتكاب المجازر في بلاد الشرق العربي أوجه، من خلال اعتناق افكار متزمتة متعصبة، مردها إلى نصوص أكل الدهر عليها وشرب. في حين أن الفكر البشري والتطور العلمي طرح ألف سؤال حول مصداقيتها أو ثبوت مرجعيتها. وربما حين نتطرق إلى أصول الديانات "السماوية/الابراهيمية"، ونبحث عن مرجعياتها التاريخية، يكون في ذلك استدلال أو كشف عن حقيقة مواردها الأصلية، من أين أتت وكيف تبلورت بصيرورتها منذ بدء نشر دعوتها وإستمرارها إلى ما هو قادم من الأيام، وإلى أي مدى تطورت في طغيانها الفكري وإستبدادها الاجتماعي والسياسي، حتى أصبح من الصعب التعرض أو التساؤل عن مصداقيتها. لا أدعي أنني أعرف كل الإجابات عن ذلك، لكن بالامكان جمع معلومات تاريخية، تعتمد على المرورث الأدبي وأساطير الديانات القديمة، التي كَتب عنها وتناولها المؤرخون والباحثون في "علم الأنتربولوجيا"، والذي يجمع في كينونته علم الاجتماع وعلم الدراسات الدينية وعلم الإنسان وثقافته.. ويرتبط ذلك كله بعلم الآثار والموجودات المَتحفية، كي نستدل من خلالها على حقيقة ما تبقى من تلك العصور.وأكثر مآسي هذ العصر أن تقوم دولة متخيلة من كتب الدين ووعد الله، على ارض ووطن تم تشريد أهله وسكانه الأصليين، لتقوم هذه الدولة وتحل بكيانها الإستعماري، بوعد من الله على أنها ارض الميعاد لشعبه المختار، وتُرتكب أبشع المجازر وأوبق حالات التهجير، لأناس عزل لم يكن لديهم قوة على المواجهة والتحدي، حتى أصبح وطنهم الذي ليس لهم من وطن سواه، مجرد حلم وبقايا ذكرى، يحلمون به من خلال اجيال تتعاقب على نقل ذاكرته الجماعية إلى التاريخ. وبما أن الديانة اليهودية، وهي صاحبة هذا الإدعاء، وهي أيضًا أول الديانات "السماوية/الإبراهيمية" فعلينا أن نبدأ بطرح تساؤلات حولها، ولتكون بداية مدخلنا إلى هذه المقالات .بصدد الديانة اليهودية:فإذا ما عدنا إلى مزمور الملك "آخيناتون" الذي عاش ما بين "أمنتحوتيب أمينوفيس الرابع نحو 1380 – 1350 ق.م" وهو الذي طرح فكرة تأسيس دين جديد يقوم على وحدانية الإله، على أن لا يكون دينًا واحدًا خاصًا بشعب محدد.. إنما دينًا عامًا لكل البشر. فنجد أنّ "مزمور الشمس أمون" الذي نصه وبشر به "أمنتحوتيب" ما هو إلا وثيقة ترمز إلى الإله الغير منظور والذي يعود إليه كل شيء في الكون. وقد وجد هذا الأثر في أواخر القرن التاسع عشر، منقوشًا بالأحرف الهيروغليفية على جدران المدافن، خاصة تلك التي أكتُشفت بالقرب من المكان المسمى تل العمارنة، الموجودة في وسط المسافة الممتدة ما بين القاهرة وبلدة طيبة الواقعة على ضفاف نهر النيل، حيث توجد أثار أبنية قديمة كان قد شيدها الملك أخناتون.ففي مزمور الشمس هذا تجد ما يشابهه، أو ما يتطابق معه حد النسخ، وما جاء في المزمور المائة والثالث والمائة والرابع من مزامير داود الملك، والذي مطلعهُ "باركي يا نفسي الرب"، بما لا يترك مجالاً للشك، فإذا لم نجد تشابه بينهما بالشكل، فلأن التطابق بينهما ......
#محاولة
#الديانات
#السماوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675340
الحوار المتمدن
زاهد عزَّت حرش - محاولة في نقد الديانات السماوية (1)
زاهد عزَّت حرش : محاولة في نقد الديانات السماوية 2
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزَّت_حرش كما اسلفنا في المقال السابق، من أن الديانات جاءت لضرورة اجتماعية اقتصادية، كنوع من رفض واقع احتاج إلى تغيير ما في ترتيب الحياة. وقد استطاع مخترعوها أن يغدقوا عليها ثوب القداسة، حتى تكون بعيدة عن المساءلة والطعن، كونها تعود للاله الأوحد القادر على كل شيء. كما إنها ما زالت هناك مظاهر يتداولها الناس عن معجزات خلقت بقوة الإيمان، منها ظهور القدسين وظواهر اعجازية لا تحمل في معطياتها أي إثبات حقيقي، سوى ما يدلي به من حديث حول ذلك من الذي رأى أو شاهد تلك المعجزة، التي حدثت معه، من دون أن يكون هناك من مجال لضحضها أو الكشف عن حقيقتها، كظهور السيدة العذراء في أماكن معينة، أو رشح الزيت من تمثال للسيد المسيح، أو معجزة حدثت من خلال أحد القديسين، وإلى ما شابه ذلك من أمور وإدعاءات. وبما أن أكثر هذه الأمور تحدث لمعتنقي الديانة المسيحية، وبعضها عند معتنقي الديانات الأخرى أيضًا في اليهودية والإسلام، أجد أنه من الضروري التطرق في هذا المقال إلى الديانة المسيحية، كونها تأتي بموجب التسلسل الزمني بعد الديانة اليهودية التي تحدثنا عنها في المقال السابق.وحتى نعي ما الذي ربما يساعدنا على فهم توزيع سكان المعمورة حسب الأديان، فإن أخر ما وصلتُ إليه من معلومات حسب ما نُشر بتاريخ الخامس من آب/أغسطس 2019، فيظهر ما يلي: "إن عدد سكان الأرض من أتباع الديانة المسيحية وصل إلى 2.2 مليار نسمة، أي ما يعادل 31.5%، وعدد اتباع الديانة الاسلامية وصل إلى 1.6 مليار نسمة، أي ما يعادل 23.2%، أما اليهود فلم يتجاوز عددهم خمسة عشر مليون أي ما يساوي 0.02%.. وما تبقى من سكان العالم لا يدينون بديانة سماوية/إبراهيمية، فمنهم من يعتنق الهندوسية، واللا دينيون، والبوذية وأديان أخرى كالبهائية والطاوية والسيخ.." وإلى غير ذلك. ومجرد حساب بسيط نستطيع أن ندرك من خلاله أن نسبة المعتنقين للديانات السماوية التوحيدية يصل إلى 54.72%، أي أن ما نسبتهم 45% من سكان العالم لا يعتنقون ولا يؤمنون بالديانات السماوية.. فلماذا تركهم الله ولم يهديهم إلى سراطه المستقيم؟ ومع ذلك وجب الإعتراف بأن الإيمان يريح الانسان، ويعطيه فرصة لأن يسلم أمره لله.. أو بمعنى أدق يسلم قَدرهُ إلى القدر.الديانة المسيحية إن الرواية عن بداية ومسيرة إنتشار الديانة المسيحية، من بشارة العذراء وحتى قيامة السيد المسيح، معروفة للجميع تقريبًا.. ولا أرى حاجة في سردها مجددًا. ولكن يبدو أن هناك عبر صفحات التاريخ، ثوابت كثيرة تدل على أنه كان هناك، قبل السيد المسيح، وفي ديانات متعددة، نماذج مطابقة لرواية الحبل بلا دنس والموت والعودة إلى الحياة.. ففي قصة كريشنا الهندوسي ورد أن "ﻭ-;-ﻟ-;-ﺪ-;- ﻛ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺸ-;-ﻨ-;-ﺎ-;- ﻣ-;-ﺎ-;- ﺑ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- 900 ﻭ-;- 1200 ﻗ-;-ﺒ-;-ﻞ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻴ-;-ﻼ-;-ﺩ-;- ﻭ-;-ﻳ-;-ﻤ-;-ﻜ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻌ-;-ﺜ-;-ﻮ-;-ﺭ-;- على ﺗ-;-ﻌ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﻤ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻳ-;-ﻨ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- (ﻏ-;-ﻴ-;-ﺘ-;-ﺎ-;-) وهي ﻭ-;-ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;-ﺓ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺼ-;-ﻮ-;-ﺹ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻘ-;-ﺪ-;-ﺳ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻳ-;-ﺎ-;-ﻧ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻬ-;-ﻨ-;-ﺪ-;-ﻭ-;-ﺳ-;-A ......
#محاولة
#الديانات
#السماوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676808
#الحوار_المتمدن
#زاهد_عزَّت_حرش كما اسلفنا في المقال السابق، من أن الديانات جاءت لضرورة اجتماعية اقتصادية، كنوع من رفض واقع احتاج إلى تغيير ما في ترتيب الحياة. وقد استطاع مخترعوها أن يغدقوا عليها ثوب القداسة، حتى تكون بعيدة عن المساءلة والطعن، كونها تعود للاله الأوحد القادر على كل شيء. كما إنها ما زالت هناك مظاهر يتداولها الناس عن معجزات خلقت بقوة الإيمان، منها ظهور القدسين وظواهر اعجازية لا تحمل في معطياتها أي إثبات حقيقي، سوى ما يدلي به من حديث حول ذلك من الذي رأى أو شاهد تلك المعجزة، التي حدثت معه، من دون أن يكون هناك من مجال لضحضها أو الكشف عن حقيقتها، كظهور السيدة العذراء في أماكن معينة، أو رشح الزيت من تمثال للسيد المسيح، أو معجزة حدثت من خلال أحد القديسين، وإلى ما شابه ذلك من أمور وإدعاءات. وبما أن أكثر هذه الأمور تحدث لمعتنقي الديانة المسيحية، وبعضها عند معتنقي الديانات الأخرى أيضًا في اليهودية والإسلام، أجد أنه من الضروري التطرق في هذا المقال إلى الديانة المسيحية، كونها تأتي بموجب التسلسل الزمني بعد الديانة اليهودية التي تحدثنا عنها في المقال السابق.وحتى نعي ما الذي ربما يساعدنا على فهم توزيع سكان المعمورة حسب الأديان، فإن أخر ما وصلتُ إليه من معلومات حسب ما نُشر بتاريخ الخامس من آب/أغسطس 2019، فيظهر ما يلي: "إن عدد سكان الأرض من أتباع الديانة المسيحية وصل إلى 2.2 مليار نسمة، أي ما يعادل 31.5%، وعدد اتباع الديانة الاسلامية وصل إلى 1.6 مليار نسمة، أي ما يعادل 23.2%، أما اليهود فلم يتجاوز عددهم خمسة عشر مليون أي ما يساوي 0.02%.. وما تبقى من سكان العالم لا يدينون بديانة سماوية/إبراهيمية، فمنهم من يعتنق الهندوسية، واللا دينيون، والبوذية وأديان أخرى كالبهائية والطاوية والسيخ.." وإلى غير ذلك. ومجرد حساب بسيط نستطيع أن ندرك من خلاله أن نسبة المعتنقين للديانات السماوية التوحيدية يصل إلى 54.72%، أي أن ما نسبتهم 45% من سكان العالم لا يعتنقون ولا يؤمنون بالديانات السماوية.. فلماذا تركهم الله ولم يهديهم إلى سراطه المستقيم؟ ومع ذلك وجب الإعتراف بأن الإيمان يريح الانسان، ويعطيه فرصة لأن يسلم أمره لله.. أو بمعنى أدق يسلم قَدرهُ إلى القدر.الديانة المسيحية إن الرواية عن بداية ومسيرة إنتشار الديانة المسيحية، من بشارة العذراء وحتى قيامة السيد المسيح، معروفة للجميع تقريبًا.. ولا أرى حاجة في سردها مجددًا. ولكن يبدو أن هناك عبر صفحات التاريخ، ثوابت كثيرة تدل على أنه كان هناك، قبل السيد المسيح، وفي ديانات متعددة، نماذج مطابقة لرواية الحبل بلا دنس والموت والعودة إلى الحياة.. ففي قصة كريشنا الهندوسي ورد أن "ﻭ-;-ﻟ-;-ﺪ-;- ﻛ-;-ﺮ-;-ﻳ-;-ﺸ-;-ﻨ-;-ﺎ-;- ﻣ-;-ﺎ-;- ﺑ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- 900 ﻭ-;- 1200 ﻗ-;-ﺒ-;-ﻞ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻴ-;-ﻼ-;-ﺩ-;- ﻭ-;-ﻳ-;-ﻤ-;-ﻜ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻌ-;-ﺜ-;-ﻮ-;-ﺭ-;- على ﺗ-;-ﻌ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﻴ-;-ﻤ-;-ﻪ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻳ-;-ﻨ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- (ﻏ-;-ﻴ-;-ﺘ-;-ﺎ-;-) وهي ﻭ-;-ﺍ-;-ﺣ-;-ﺪ-;-ﺓ-;- ﻣ-;-ﻦ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻨ-;-ﺼ-;-ﻮ-;-ﺹ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻤ-;-ﻘ-;-ﺪ-;-ﺳ-;-ﺔ-;- ﻓ-;-ﻲ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻳ-;-ﺎ-;-ﻧ-;-ﺔ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻬ-;-ﻨ-;-ﺪ-;-ﻭ-;-ﺳ-;-A ......
#محاولة
#الديانات
#السماوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676808
الحوار المتمدن
زاهد عزَّت حرش - محاولة في نقد الديانات السماوية (2)