الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وجيه العلي : الأزمة الكورونية وتجربة -التعلّم عن بُعد-
#الحوار_المتمدن
#وجيه_العلي دكتور وجيه العليمقدمة: منذ عامين ونيّف والعالم يعيش حالة من الإرتباك والهلع قلمّا شاهدنا نظيراً لها من قبل بسبب التفشي السريع والواسع لجائحة كورونا (كوفيد-19) ومتحوراتها، وكذلك بسبب هوس الشائعات وضبابية المعلومات المتاحة حول طبيعة هذا الفيروس وكيفية علاجه أو الوقاية منه. وبالرغم من إحتمالية تحول الجائحة البنفسجية قريباً إلى حدث من التاريخ؛ إلا أنه ثمة دلائل صادمة تشير إلى أن هذه الجائحة الغامضة والمتفردة في عدوانيتها ومقاومتها الشرسة ما زالت تهدد بميلاد أزمات كارثية هي الأكثر خطورة في تاريخ الحضارة الإنسانية (وطفة 2021؛ سافيدرا 2020؛ غالغر2022). أزمات لم نعرفها من قبل إلا أننا نلمس إنعكاساتها وتداعياتها الدراماتيكية على مختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية والاجتماعية والصحية والبيئية وحتى التعليمية والتربوية. عدد غير قليل من الباحثين والمراقبين الدوليين ومن بينهم رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس يحذّرون من أن الاقتصاد العالمي يواجه مستقبلاً قاتماً، ومن أن التداعيات الاقتصادية للجائحة يمكن أن تستمر لعقد من الزمن، وأن عالم ما بعد كورونا سيكون إلى الأبد مختلفاً عن عالم ما قبلها! منتدى "دافوس" والذي يعتبر أحد أهم الأحداث الاقتصادية والسياسية السنوية على المستوى العالمي، ذكر في بيان له من أنه سيركز في إجتماعاته لعام 2022 على آثار جائحة كورونا بالإضافة إلى التحديات العالمية الأخرى ومنها تصاعد معدلات التضخم وتراجع أسواق الأسهم والحرب في أوكرانيا. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، قال في كلمة افتتح بها أعمال الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية في 22 مايو/ أيار 2022، إن فيروس كورونا يفاجئنا في كل منعطف وتسبب في عاصفة مزقت المجتمعات مراراً وتكراراً، وما زلنا لا نستطيع التنبؤ بمساره أو شدته، بما في ذلك تزايد حالات الإصابات فيما يقرب من 70 دولة حول العالم، وطالب بضرورة تعميم حملات التطعيم في كل دول العالم. قطاع التعليم هو من بين أكثر القطاعات التي شهدت تغيرات وإضطرابات هائلة بسبب الأزمة الكورونية؛ حيث ألقت هذه الأزمة بظلالها الثقيلة على هذا القطاع الحيوي وتسببت في إغلاق شبه تام للمدارس وللمعاهد وللجامعات في معظم البلدان والمناطق، مما أجبر المؤسسات التعليمية والهيئات الأكاديمية إلى التفكير في تطوير وإعتماد بدائل مناسبة ومبتكرة للتعامل مع هذا الواقع المرير وغير المتوقع. وفي خِضَمّ هذه المعاناة وتسارع إنتشار الوباء، توجهت غالبية المؤسسات التعليمية نحو تقنية أو منهجية التعلّم عن بُعد E-Learningبهدف حماية منتسبيها وضمان إستمرارية العملية التعليمية؛ وبالتالي أدخلت أزمة كورونا الجميع إلى عالم جديد من التعليم والتعلّم، وغدت منهجية التعلّم عن بُعد - بكل إيجابياتها وتعقيداتها – خياراً إستراتيجياً وملاذاً آمناً للوقاية ولمواصلة التحصيل العلمي ولدعم التعليم العالي مقارنة مع منهجية التعلّم المباشر وجها لوجه in-person teaching and learning والتي أثبتت الوقائع عجزها وعدم لياقتها لاسيما في أوقات الطوارئ والأزمات!المقال الحالي يقدم تقييماً أولياً لإستراتيجية التحول المفاجئ إلى تقنية أو منهجية "التعلّم عن بُعد" في ظل أزمة كورونا وما بعدها بالإستناد إلى نتائج الدراسات والأبحاث السابقة وباستخدام مصفوفة التحليل الرباعيSWOT analysis بهدف الوقوف على تأثيرها العام والتعرف على نقاط القوة والضعف التي تعتري هذه المنهجية فضلاً عن إستشراف المخاطر والتهديدات المحتملة لذوي العلاقة وكذلك الفرص التي توفرها هذه التقنية وكيفية الإستفادة منها لت ......
#الأزمة
#الكورونية
#وتجربة
#-التعلّم
ُعد-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762918
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي : الأزمة السورية: خطة تركيا الكبرى
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي أكثر من تسعة ملايين سوري في قبضة أنقرة لتقاتل بهم القوات الكردية أندرو إنجلاند ولورا بيتل من الحدود التركية-السورية في كل يوم ساعة الغروب، تشهد حركة المرور ازدحاماً خانقاً أمام بوابات معبر أونجو بنار على الحدود التركية-السورية. فبعد وقت طويل من تفريغ حمولاتها، تتدافع الشاحنات المغبرة لتسد الشريان المحتقن، متجهة صوب الشمال عودة إلى تركيا. وفي مخرج آخر، يتكدس الموظفون الحكوميون وعمال المعونة الأتراك قاصدون العودة إلى الديار عقب يوم عمل شاق في بلد جار دمرته الحرب. وليس ببعيد، تتجمع سيارات الدفع الرباعي وفي جعبتها كتل متراصة من أفراد شرطة المرور وخبراء إزالة الألغام تبدو على وجوههم علامات التعب والإجهاد. بينما تقل الحافلات عمال الصحة والمدرسين الذين يسارعون بالنزول منها لإشهار وثائق هوياتهم أمام أعين موظفي الهجرة. وتتكدس مركبات أخرى تقل مسؤولي الجمارك والشؤون الدينية. على ما يبدو كل ذراع تقريباً من أذرع الدولة التركية له من يمثله في هذا النزوح الجماعي عودة من شمال سوريا نحو مقاطعة كيليس التركية- حتى موظفي وزارة الرياضة. يقول أحد المسؤولين الأتراك إن "أي مؤسسة تخطر على بالك هنا [في تركيا]، ستجدها هناك [في سوريا]،" ويقدر أن نحو 300 عامل تركي و200 شاحنة وقائدوها يمرون ذهاباً وإياباً من معبر أونجو بنار- وهو واحد من ثمانية معابر بمحاذاة حدود طولها 900 كيلومتر. هذا المشهد يعكس دور تركيا المتعاظم في صياغة مستقبل شمال سوريا بعدما خاضت هناك عمليات عسكرية لطرد مسلحين أكراد من وحدات حماية الشعب، التي تعتبرها أنقرة منظمة إرهابية، من هذه المنطقة الحدودية. وبعد ستة أعوام من توغل الدبابات التركية في الأراضي السورية تحولت العملية العسكرية، بمضي الزمن، إلى مهمة تلامس كافة أوجه الحياة الأمنية والمدنية في مناطق ثلاثة تشكل، مجتمعة، موطناً لنحو 2 مليون سوري. وهذا هو أكبر موطئ قدم تركي في دولة عربية منذ سقوط الإمبراطورية العثمانية عام 1918- الذي قد يكون على وشك الاتساع إلى رقعة أكبر بعد تهديد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتوسيع نطاق السيطرة التركية عبر عملية جديدة. في حال نفذ أردوغان تهديداته، فقد يتمخض ذلك عن تكثيف الأضواء والأنظار أكثر على الاستراتيجية التركية طويلة الأمد ودور الفاعلين الأجانب في سوريا، بعد أكثر من عقد من الصراع في هذه الدولة المنكوبة. على مدار العامين الماضيين، وفي أعقاب حرب دموية فجرها الرئيس السوري بشار الأسد لسحق احتجاجات شعبية ضد نظامه في 2011، بات هذا البلد في وضع قائم غير مريح وأسفرت دولنة حربه الأهلية عن تقسيم البلد بين العديد من الفصائل المتنافسة المعتمدة على الدعم الأجنبي.بدعم من روسيا وإيران والميليشيات التابعة لإيران، نجح الأسد في استعادة السيطرة على معظم البلاد لكنه لا رغم ذلك لا يحكم سوى فوق دولة خربة وممزقة. لقد تم إبعاد بقايا المعارضة باتجاه الشمال، حيث يعتمدون على الدعم العسكري والمعونات المالية التركية. وفي الشمال الشرقي، تسيطر ميليشيات بزعامة كردية على أكثر من خمس البلاد، بدعم من الولايات المتحدة وحماية فعلية من حوالي 800 جندي أمريكي. الصراع الآن مجمد، لدى تعثر المجهودات الدولية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية وخفوت الاهتمام الغربي. لكن فيما يخص السوريين، تبقى الحقيقة المرة أن هذا التقسيم بحكم الأمر الواقع سيدوم طويلاً طالما بقي الأسد يرفض إبداء أي مرونة أو تقديم أي تنازلات سياسية وطالما بقيت القوات الأجنبية مرابطة هناك. هكذا تقول دارين خليفة، وهي محلل ......
#الأزمة
#السورية:
#تركيا
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763329
جهاد عقل : الأزمة العالمية الحالية وتأثيرها على مستقبل الشعوب والعمال
#الحوار_المتمدن
#جهاد_عقل منذ انتشار جائحة كورونا، دخل العالم في دوامة، لم يخرج منها حتى يومنا هذا، وتمحورت هذه الدوامة منذ قيامها كما هي "دوامة البحر" بإغراق كافة الخطط التي وضعتها الهيئات الدولية، بما يتعلق بالنمو الاقتصادي ـ ومكافحة ظاهرة الفقر، وازدهار سوق العمل العالمي، ولجم التضخم والغلاء، وإفشال برنامج التنمية المستدامة – 2030، والذي يشمل 17 بنداً نركز هنا على ثلاثة بنود لها علاقة بموضوعنا مع أن بقية البنود لها علاقة لكن ليس بالعلاقة المباشرة والبنود الثلاثة هي: "القضاء على الفقر: القضاء على الفقر بجميع أشكاله في كل مكان" و "القضاء التام على الجوع:"القضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي والتغذية المحسّنة وتعزيز الزراعة المستدامة والبند الثالث وهو رقم ثمانية في التسلسل هو: "العمل اللائق ونمو الاقتصاد : تعزيز النمو الاقتصادي المطرد والشامل للجميع والمستدام، والعمالة الكاملة والمنتجة، وتوفير العمل اللائق للجميع"، لكن الخبراء الذين قاموا بإعداد هذه الخطة من الأمم المتحدة، واطلاقها في بنهاية العقد الماضي، لم يأخذوا بالحسبان احتمال وقوع أزمة مثل الأزمة التي خلفتها جائحة كورونا (كوفيد -19)، والتي حطمت الكثير من احتمالات تحقيق ولو بشكل جزئي بنود هذه الخطة . الغلاء والنزاعات و.. ضربة قاصمة ولم يأخذ هؤلاء الخبراء بالحسبان تطور التوترات القائمة بين العديد من الدول وتحولها الى نزاعات مسلحة، أدت الى توجيه "ضربة قاصمة للاقتصاد العالمي"، والإشارة هنا الى العملية العسكرية الروسية في أوكراينا ومواصلة العدوان على سوريا واليمن وغيرها من النزاعات التي تغذيها وتمولها الرأسمالية العالمية في العديد من الدول، التي أدت الى ارتفاع الأسعار بشكل رهيب في عالمنا خاصة اسعار الأغذية التي ارتفعت بمعدل 34 بالمائة بالمقارنة مع شهر نيسان من العام الفائت، والتقديرات وذلك وفق دراسة صادرة عن منظمة العمل الدولية بعنوان "أقل البلدان نمواً، الأزمة والتحول الهيكلي ومستقبل العمل" وعن المركبات الأساسية للنمو الاقتصادي والثلاث منها وهي الغذاء والطاقة والتمويل جاء ما يلي : "ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة يعيش 1,7 مليار شخص في 107 اقتصادات معرضة بشدة لإحدى العوامل الثلاث للأزمة : من بينهم 553 مليون شخص هم أصلاً فقراْ و 215 مليون شخص يعانون أساساً من نقص التغذية "، وهذه الأرقام تتغير كل يوم ووفق حداثة التقرير.تفاصيل الدراسة التي تتناول الأوضاع في "البلدان الأقل نمواً" في العالم وهي تشكل حوالي 25% من مجمل الدول تنقل لنا صورة قاتمة السواد، ليس فقط فيما يتعلق بالوضع الحالي بل وفي الوضع المستقبلي، واحتمال خروج هذه الدول من الحوامة القاتلة الناتجة عن هذه الأزمة، يكاد يكون من المستحيل، مما يعني مواصلة عيش سكانها في الفقر المدقع، وفقدان عمالها وشبابها إحتمال الحصول على فرص عمل، حاصة وأن التوقعات بالنسبة للأزمة الاقتصادية السائدة في عالمنا اليوم والظروف المحيطة بها يبدو "على أنها تهيئ الجو لعاصفة عاتية تضرب الاقتصاد العالمي . وكما في أي ظواهر من ظواهر الطقس العنيفة ، ستكون هذه العاصفة أشد عنفاً وأكثر ضرراً من سابقاتها وستهدد بعكس عقود من التقدم في تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية. واليوم يعيش نحو 77 مليون شخص إضافي في براثن الفقر المدقع مقارنة بعام 2019 ويعاني 117 مليون شخص آخر من الجوع. أما عمل الأطفال فأخذ في الإرتفاع بعد عقود من التقدم الملحوظ". لن نخوض في كافة التفاصيل والأرقام التي تشملها الدراسة، لكن نستطيع التأكيد وفق ما يصدر يومياً عن ال ......
#الأزمة
#العالمية
#الحالية
#وتأثيرها
#مستقبل
#الشعوب
#والعمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763728