الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين ال ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763000
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب خلاصة مكثفة جداالواقع يتكون من الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل دقيق وواضح ، موضوعي وبسيط على قدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبنفس الوقت كان هو نفسه الحاضر ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763089
بوياسمين خولى : الخرافات اليهودية – الجزء السادس
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى "الزوهار"يستمر "الزوهار" - Sepher ha-Zohar - المؤثر في التصوف اليهودي في إلهام الباحثين الروحيين."سيفر ها زوهار" (كتاب العظمة أو الإشعاع) ، يعتبر تحفة "الكابالا" ، المكتوبة باللغة الآرامية. إن تأليفها ظل محل نزاع: فهي تُنسب تقليديًا إلى الحاخام "شمعون بار يوهاي" (1) - Rabbi Shimon bar Yohaï - من القرن الثاني الميلادي. تشير الأبحاث الأكاديمية اليوم إلى أنه من الممكن أيضًا أن يكون قد كتبه "موسى دي ليون" (2) - Moses de Le&#243n - أو حاشيته بين عامي 1270 و 1280 م ، حيث قام بتجميع تقليد شفهي.------------------------------------------(1) - يهودي آرامي، عاش بين نهاية القرن الأول والقرن الثاني من العصر المسيحي. وفقًا للتقاليد التلمودية ، واصل القتال الذي بدأه سيده الحاخام "عكيفا" ضد الإمبراطورية الرومانية ، ولجأ مع ابنه الحاخام "إليعازار" خلال ثلاثة عشر عامًا إلى كهف في "البقيعة"، ثم خرجوا منه متمتعين بقوى صوفية. وبمعرفة باطنية كبيرة بالإضافة إلى معجزات أخرى. غالبًا ما يُنظر إليه بشكل رمزي على أنه مؤلف "الزوهار".(2) - هو حاخام إسباني من القرن الثالث عشر (1240 - 1305 م) ، يعتبر أحيانًا مؤلف أو مترجم Sefer HaZohar ، أهم عمل ضمن "الكابالا".-------------------------------------------------------فالزوهار هو تعليق صوفي مكتوب باللغة الآرامية. و يتألف من مجلدات متعددة يبلغ مجموعها أكثر من 1000 صفحة.إنه جزء من مجموعة التراث الصوفي اليهودي المعروف بـ"الكابالا"(3) ، على الرغم من أنه ليس أول عمل لهذا التقليد. (أول نص صوفي يهودي هو "سفر يتزيرة" (4) Sefer Yetzirah ، على الرغم من أنه ليس جزءًا من التقليد الكابالي.) ومع ذلك ، فإن "الزوهار" هي الآن أحد أشهر أعمال الأدب الكابالي ، وذلك بفضل منحة دراسية في أوائل القرن العشرين من الفيلسوف الإسرائيلي الألماني المولد "غيرشوم شولم" (5) - Gershom Scholem - وترجمات إنجليزية حديثة. على الرغم من صعوبة فهمه ، نظرًا للنظام الكوني الكثيف والغامض الذي يسكن النص ، حتى في الترجمة ، لكن "الزوهار" يدعو أولئك الذين يرغبون في استكشافه في عالم خيالي مليء إلى التأمل الروحي والبصيرة.-----------------------------------------------------------------(3) - "الكابالا" (بالعبرية: "تقليد") ، تصوف يهودي باطني ظهر في القرن الثاني عشر وما بعده. ولطالما كانت الكابالا في الأساس تقليدًا شفهيًا ، و أن البدء في ممارساتها يتم بواسطة دليل شخصي لتجنب المخاطر الكامنة في التجارب الصوفية. فالكابالا الباطنية هي أيضًا "تقليد" بقدر ما تدعي المعرفة السرية للتوراة غير المكتوبة (الوحي الإلهي) التي نقلها الله إلى موسى وآدم.(4) - "سفر يتزيرة" (بالعبرية: "كتاب الخلق" أو "التكوين" أو "الانبعاث") هو "كتاب الكون" اليهودي المكتوب "بين القرنين الثالث والسادس ، على ما يبدو في أرض إسرائيل، والمنسوبة إلى إبراهيم . إنه يتعلق بتكوين العالم عن طريق أحرف الأبجدية العبرية ومجموعاتها. وهذا ما أدى إلى ظهور أدب كامل من التعليقات، "العقلية أو الصوفية" ، وهي حاليًا "الكابالا".(5) - (1897 –1982)، هو مؤرخ يهودي إسرائيلي من أصل ألماني، تَخصَّص في دراسة "الكابالا" وفك رموزها حتى ارتبط اسمه بها تماماً. تمرَّد على الثقافة الاندماجية واتجه نحو حركات الشباب الصهيونية تحت تأثير "مارتن بوبر". ولكن موقف "شولم" كان لا ينبع من أي حب للسلام أو أي عداء للحرب وإنما من موقف انعزالي يرى أن اليهود أمة عضوية لا علاقة لها بأوروبا أو بحروبها وأن ع ......
#الخرافات
#اليهودية
#الجزء
#السادس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763495
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس _ ج 2الوجود والكون ...يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان .لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل :1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر .2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور .3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) .4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة .الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية .وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف .كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة .( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟لا أعرف .لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) .....مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل .نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين .2ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية :يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات :1 _ هما واحد لا اثنين .مثال العلاقة بين الزمن والزمان .2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل .مثال العلاقة بين الحياة والمكان .3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت .( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) .الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح .الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة .الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي .3مناقشة الاحتمالات الثلاثة :1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن .بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية .لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل !لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة .بينما واقع الحال بالعكس تماما ،كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبن ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الجزء
#التكملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763619