الحوار المتمدن
3.13K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أمين ثابت : مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت إليكم اسئلة سهلة - قد تبدو تافهة و . . لا تسأل - نجدها وفق منطقية عقلنا العربي ! ، فما يعتقد به عفويا أنه يطرح السؤال لأمر خاص ليس يسيرا الإجابة عليه . . بينما ما سنأتي عليها فهي أمام نظر كل واحد ومتفاعل معها بشكل يومي طوال ال24 ساعة - لذا فالسؤال في امور تندرج تحت تبيين معتقد الانسان العربي كما اسلفنا اعلاه . . يعد استهبالا السؤال عن امر يعرفه ويعايشه كل عربي يوميا ، وحين تكون امور الاسئلة تلك ملاكة - اعلاميا ، سياسيا ، ثقافيا ، تعليميا ، اقتصاديا . . الخ ، وايضا من فم كل فرد حين يتحدث مع غيره - نقاشا او قتلا للوقت - كيف تسأل فيما هو لا معنى السؤال فيه ، حتى وإن كان الغرض ورائه اختبار الغير او استفزازه بقصد ضمني اساسه التحقير او التقليل من الشأن الذاتي للآخر أو كاستهلال يفتح مدخلا لموضوع آخر تماما ، حيث استفزاز الغير يعمل كعنصر جذب محفز لنزعة التحدي كردة فعل ذاتي عند الاخرين . نعم قد ترون ما سبق تفلسف استعراضي ، لكنه وفق المنطق العلمي من اللاجدوى من طرح فكرة او عملية ما لم يسبقها استهلال توضيحي لافتراضيات تعرض احتمالات من الموقف او الرؤية او الاجابة . . التي لا معنى لها كإعادة لأي من الافتراضات التي ضمنت من مكون ذلك الاستهلال - وهي مشكلة العقل العربي في لوكه مواضيع مختلف الامور كببغاء او كمن يعرف الماء بالماء . الأسئلة ( التافهة ) في تصوركم كثيرة الى حدود لا متناهية ، سنرد منها قليلا جدا هنا - تجنبا للتطويل . . حتى لا تملوا ، ومن اعجبه مسارنا . . سيجد استمرارا بقدر ما نستطيع بمواضيع مقطعة - نحن اليوم نعيش كل شيء بثقافة السندويتش والوجبات السريعة . . . - أنا مدني في زمني الراهن - حتى لو اعيش في الريف - إذن ما هي المدنية ، وهل أنا مدني حقيقة وفق القيم الضمنية لمفهوم اللفظ ؟ هو ما لم يسأله أي فرد نفسه عن ذلك . - أنا مواطن يمني . . مثلا ، هو ما يعرف نفسه كل مولود او منحدر اسريا في أرض هذا البلد ، وهو ما يجعل هويتي معرفة باسمه اليمن - ما لم يسأل الواحد نفسه إن كان - يمنيا ، مصريا ، تونسيا . . الخ - هل تعريف لنفسه كبادئة صحيحا أو خاطئا ويكون فهمه زائفا لحقيقته - السؤال وفق مضمونيه مفهوم اللفظ الصفة . . هل حقيقة نمتلك سمات وصفات ومعايير تلك المواطنة . . أم لا ؟ - لا مجال للتلاعب اللفظي السفسطي بأنا نمتلك صفة المواطنة ولكنها منتقصة - فالسؤال محدد انا مواطن ام لا ، وتقديريا بمنطق علمي أي انتقاص يلغي معنى ودلالة مفردة المواطنة - كل لبناني يقول أنا لبنانيا ، ولذا من الهبل - وفق عقولنا - أن تسأل أي واحد منهم لماذا انت لبناني وليس مغربي - فاللفظ الاصطلاحي تكون فيها البيئة والعرق واللهجة وقد يكون اللون او السمات المجتمعية والعيش امورا تعد ثانوية شكلية وليست جوهرية لمفردة المواطنة . ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761802
أمين ثابت : 2 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س3 - كل فرد في مجتمعنا يرى نفسه ( وطنيا ) ، لأنه يحب وطنه - مثل أي امرء يحب وطنه في كل بلدان العالم - والمتحزبين اليسار يرى كل فرد منها انه وطني دون ادنى شك ودون غيره من المجتمع ، لكونه يفني عمره نضالا من اجله كمبدأ يؤمن به ، وافراد الاحزاب الدينية يرى الواحد منهم انه الوطني دون غيره كون نصرة الله ودينه هو نصرة للوطن - وهو الغائب وفق فهمه عند غيره من الاحزاب واناس المجتمع غير المتحزبين انهم علمانيين ومتشبهين بالأجانب الفرنجة الغريبين عنا ومجتمعنا وقيمنا وعاداتنا ومعتقداتنا . . الخ ، بينما كل فرد من المجتمع غير متحزب يرى انه الوطني الوحيد لكونه يرتبط بوطنه دون زيف في اتباع ايديولوجيا واردة من الخارج ولكون حبه له دون الحصول على اغراض ذاتية مقابل ذلك - مثل ما تقوم به الحزبية - ومن كل الاطياف السابقة ترى في الدولة والنظام الحاكم غير وطني بينما الجزء الاخر يراها وطنية رغم اعتوارها ببعض الاخطاء والمفاسد - بينما الحكام واصحاب المناصب في الدولة وحواشيهم وتوابعهم . . حتى ادنى منتفع فيها . . لا يرون الوطنية إلا في الحاكم ورجالات الدولة النافذين و . . ومن يؤمن بذلك ، أما من لا يؤمن بذلك فهو غير وطني !!!!! إذا . . من هو الوطني ، وهل أنا وطنيا حقيقة . . أم لا ؟؟؟ ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761800
أمين ثابت : 3 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س4 - الحب - حلال . . حرام ، سنة الحياة والوجود . . او انحلال - الجميع يلوك اللفظة يلونها معنى ودلالة تارة بالأولى واخرى بالثانية ، وللأسف عند كل فرد عربي - حيث يرى لا معنى للحياة او طعم لها بدون الحب ، فهو ما يجعل لها معنى ودافعا للاستمرار بها ، وايضا الحب هو الجمال والسمو الذي يميز به الانسان دون غيره من المخلوقات وبدونه نحن جماد !! ، وترى الغالبية في علماء البيولوجيا منهم الموصفين باللادين حين يقولون أن الحب هي سمة الحياة لكل الكائنات العضوية ، فبعيدا عن الرغبة والتزاوج الجنسي يكون الحب في الملاطفة بين الجنسين وعشرة العيش الاسري والدفاع عن من يحب وهو امر عاطفي غريزي ودماغي - بينما نجده في موضع اخر يرى فيه انحلال وقبح يقل من قدر الانسان الى مصاف الحيوان ، فالحب ليس إلا رغبة جنسية واستحواذ . . . الخ - مثلا قصة الحب جميلة بين عاشقين في قصة او مسرحية او شعرا ، وهو جميل وحق انساني مجازا لي او لآخرين بعيدين عني ، بينما غير مجاز وحرام وعيب إن كان الحب بين اختي او ابنتي او أية امرأة ذات صلة بي . . حتى من حارتي ، وهو لا عيب او حرام بالنسبة لابني او اخي او قريبي او انسان اعرفه . . لماذا يجرم ألانه احب وحتى تلك الفتاة لأنها احبته !! - أي جرم او تحريم او عيب فيما خلقه الله فينا ، وبما أن الله هو الجمال المطلق ويحب الجمال . . فكيف نحرم مما هو منحه فينا ، إذا كان وصف نفسه بالحب وعكسه فينا كأعظم المخلوقات فلماذا يحرم !!!!! وليس لها معنى كذبات السفسطة التي نوهم بها انفسنا اعتقادا ، بتميز الحب في مصفوفتين متقابلتين متناقضتين ، الحب الحرام وغير الجائز والحب الحلال الجائز ، وحتى ضمن هذا الاخير - الحلال والجائز . . الحب منفعة او غرضا ، فالدين يقول تنكح المرأة - وهو حب حلال - لجمالها او مالها او نسبها ، وافضلها أن تضفر بذات الدين - ويجادل اخرون أن هذا حول الزواج وليس الحب . . وهكذا ، ويطوف الجميع معنى الحب ودلالته وطبيعته بتحديده بلفظة لاحقة لها - مثل حب الوطن ، حب الابوين ، او حب رابطة الدم ، حب الاصدقاء ، حب الفن او العلم ..... الخ - لا واحدا منا يعرف هل انه مع الحب او رفضه ، وما التوصيفات للفظة اللاحقة سوى فذلكات تجعل منا انفصاميين نجيز ونمنح الحب مثلما نريد ونصادره كيفما نريد - ومثل الاسئلة ال3 السابقة السؤال عن لفظة الحب مفهوما . . دونما لف ودوران في تحديده وفق موصف اللفظة الملحقة بكلمة الحب وليس ذات المفردة بطبيعتها الذاتية وصفا . . . إذا نعتقد كلنا معرفة واعتقادا في مسألة الحب ، ولكنا في الحقيقة لا نعرف أكلنا معه او ضده ؟ ؟ ؟ - لذا نهرب من سؤال انفسنا ونتعامل انه شيء اعتيادي . . لكل منا معتقده ورأيه ، ولكن لا اختلاف بين الكل حول تحديد النوع المقصود به من الحب ! ! ! - مثلا النازيين غزوهم وتدميرهم لبلدان وقتل شعوب اخرى هي وطنيه من اجل الوطن الام الموسوم انسانه بالسيادة العرقية - في كل شيء ومجال - يقود ارتقاء الاخرين من خلاله في أن يكونوا مستعبدين مستخدمين له لحيازة حياة افضل تمنحهم فعل التطوير التقدمي الذي يقود حتى الى تطوير الشعوب الخانعة له ، بينما انسان الوطن المقاتل من اجل وطنه وشعبه هو الوطني اما الاخر غازي يفتقد حتى سمة الانسانية ، حيث يمارس الوجود تمثلا بقانون الغاب . . . يصبح لدينا فهما فصاميا حتى في محدد الصفة اللاحقة لمفردة الحب . . نظل لا نعي ايها ما نؤمن به وننطلق على اساسه !!!!! ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761830
أمين ثابت : 4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ووضع قيادات قابضة على القرار ف ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762018
أمين ثابت : يتبع ....4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت الجزء الثاني المتبقي من ...... س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ......
#يتبع
#....4
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762239
أمين ثابت : 5 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س6 – الظروف . . الواقع . . المعيشة . . و الحياة إن وقفت سائلا أي عقل منا – عربي – نخبوي أو عام . . هل هناك فرقا بين الألفاظ الثلاثة . . أم لا ؟ ، ترى نظرة ريبة منفعلة – كما لو أنك تسخر منه او تضعه لاختبار يستهجنه - وبجواب سريع . . طبعا يختلف معنى كل لفظ عن الآخر – أوكي ، هات نشوف الفرق – بتأني بنظر الشك لديه بوجود نوايا خبيثة وراء التساؤل وليس طلب المعرفة ، ويتلبس التحدي كردة فعل دفاعي متحمس لإبهارك بتفاهة مسلكك بما لديه من فهم . . لم تكن تتوقعه . . أعلى مما لديك وانت تختبرني - الظروف هي العوامل التي تحكم معيشة الناس وحياتهم ، وتعنى الاحوال الخاصة التي يعيش فيها انسان المجتمع . . . الخ . - الواقع هو المكان لعيش انسان المجتمع فيه وتجري فيه حياته . - المعيشة هي روتين الحياة التي يعيش ويحيا من خلاله الانسان في مجتمعه وبلده – او في مجتمع لبلد اخر إن كان مقيما فيه . - والحياة أن الانسان حي وليس ميت ، يمارس خلالها كل وجوده ك . . كإنسان – يعني وفق ما خصه الله دون غيره من المخلوقات . تأملوا جيدا في الإجابة – بصدق بينكم وانفسكم ، وبعيدا عن السفسطة او الفهلوة بالكلام ، وفق للفظ المصري – ألا تجدون انكم تجمعون على ذات الجواب ؟ - من الابله الذي يعتقد أن الكلمات الاربع تحمل نفس المعنى والدلالة ، كما وبدون تفلسف مقعر . . فالتعريفات السابقة وإن كانت بسيطة فهي دقيقة . لنرى احبائي . . إن كان فهمكم التصوري والاعتقادي – واضحا وثابتا في عقولكم – بأن الألفاظ الاربعة ليست نفسها ولا مترادفة لبعضها ، أم أنكم مشوشين الاعتقاد والتصور بينهم - وهنا بيت القصيد احبائي فيما نذهب اليه في تبيان ( العقل الانقيادي المخدوع بمنتج ما نعرفه ب . . الوعي الزائف ) ، أي الموسوم بتعبير اصطلاحي آخر ب ( العقل الجامد ) الذي يتكلس داخل ما لقن له من معنى كمعتقد يرى فيه مطلقا ولا يتقبل ابدا على إعادة النظر فيه إن كان صحيحا ام خاطئا ، وهو ما يوسم عقله ب الوهم او التوهم ........ ما علينا . . معود مجددا لموضوعنا – ليكن علينا مجددا طرح سؤال سهل ، لنقل أنه تعاطفي مع الآخر . . - بمعنى عام – الذي يقع في ضائقة جاثمة عليه – حالتك لا تسر . . لماذا ؟ - يجيبك رأسا لشعوره بتعاطفك ويحتاج أن يخرج ما في نفسه من غمة وكدر ، . . يا أخي الظروف ... ، او الواقع الذي نحن فيه ، الاحوال غير طبيعية او سيئة او مضنية يصعب تحملها ، العيش اصبح غير ممكن . . أو الحياة اصبحت مهددة . . لنا او الاخرين غيرنا ........ !!!! – ألن يكون جوابكم مثل ما سبق – ماذا يعني هذا ؟؟؟ - لنرى ما وراء الكلام ، فالتعبير الجوابي لما يثقل على الصدر . . أن كل لفظة من الألفاظ الاربعة احيانا تعطي نفس المعنى لغيرها او الدلالة – لمجرد قول الواقع يعني لفهمنا أنه يقصد الظروف ، وحين يقول الحياة فيما وصلت إليه من سوء ، فإنما ما يصل الى فهمنا أنه يقصد الظروف و . . قد يقصد الواقع الذي اصبح لا يطاق ، ويقصد ايضا الاحوال التي نحن فيها لم يعد للمرء قدرة على تحملها ، وهو ما يشير لقصد أن المعيشة الراهنة اصبحت مستحيلة ، وبخلاصة اخيرة حياة الواحد منا واسرته اصبحت مهددة بالانهيار او التمزق والمهانة . . يعني الموت . إذن ، أليس عجيبا هو ( عقلنا هذا ) ! – قد يتفلسف علينا احد ، رغم أنا اشرنا منذ البدء لا نحتاج الى فذلكة الكلام وجدل السفسطة – سيقول : هذه عظمة اللغة العربية وغناها و . . ليس عيبا في عقولنا !!!! – نحن لا نكتب هنا عن اللغة المقارنة او غنى وجزالة اللغة العربية مقارنة ب ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762383
أمين ثابت : 7 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س 6 – الدكتور ، الاستاذ الجامعي ، العالم – اهناك فرقا ؟ كل يمني – والعربي . . وإن لم يصلوا من حيث الدرجة التي تطبع عليها العقل اليمني واصبح طبيعته المعلمة له – من العامة الى المتعلمين ، من عمر الدخول الى الجامعة وحتى عمر الكهولة . . سيرى في عنوان الموضوع للحلقة السادسة . . أمرا تافها يستبقه حكما متعجلا بتفاهة الكاتب في تطرقه لشيء يعرفه القاصي والداني ، كما وليس فيه ما يستحق لإضاعة الوقت للكتابة فيه – ما بال القارئ الذي سيجد نفسه غير قابل لصرف ثواني للوقوف عليه . . لقراءته ، ما دام الموضوع معروفا فلا جذب فيه مطلقا . . حتى من باب الفضول . . . . وبالطبع ، ستكون من بينهم ذوات من النخب المتعلمة او المثقفة ( محتارة في نفسها للظهور ) ، لن يجذبها الموضوع لكونها تحمل وجهة نظر خاصة ، لكنها ولطالما قد تطرق إليه كاتبا من اساتذة الجامعة . . يسيل لعابها لاعتلاء منصة جدل الاستعراض – جدلا لموقف مسبق ( ذاتي عاطفي ) لتحقير الموضوع وسطحيته ولا اهميته ، ليملأ صفحات رده او تعليقه بكل ما أوتي من ألفاظ التجريح والاستهانة بنا بإطلاق اوهامه المريضة التي يعاني منها في سره و . . قذفها علينا ، ومنها مثلا أن صاحب هذا الموضوع مفرغا تافها . . ليس عنده قضية يكتب حولها ، بل ما في شيء في رأسه ، لذا يطرح موضوعا فارغا من اية قيمة ، فقط لكي يظهر أنه يفجر قضايا . . حسب ما يهيئ له عقله ونفسية المريضة المصابة بالنرجسية وتضخم الأنا – هنا استبق طرحي لكشف ما يمكن أن تظهر لنا من محاجات لأنفس يضج حياتها الخواء في عقلها لتعوضه بالمهاجمة والتعريض توهما انه ( نقد علمي ) – هذا ليعرفه القارئ اللبيب مسبقا – أما ثانيا لقطع دابر مثل تلك المداخلات الرخيصة ، التي تملئ المساحة فتقتل قيمة الموضوع الذي نطرحه – وكما اعتدنا استخدام اسلوبنا الخاص في الطرح والتحليل والمعالجة بنا في سلسلة ( مدخل . . فتح العقل السليم ) ، لن نخرج عن سياق موضوعنا للوصول الى الهدف الذي نرصده . . . مجددا من ذات طبيعة العقل المنفصم - اليمني والعربي – من الوهلة الأولى للألفاظ الثلاثة – خاصة ذوي التعليم العالي او المثقفين . . يجيبون مباشرة . . نعم هناك فرق – أي أبله لا يرى غير ذلك – بينما نجدهم في منكشف الوجه الاخر للعقل ( الممارسي ) ، نجد الألفاظ الثلاثة ليست إلا مترادفات لبعضها – مثلهم مثل العامة في جوهر فهمهم واعتقادهم – حين يقدم المثقف الدكاترة – في معرض عرض خطابه المبالغ لدور الجامعة واهميتها . . كما الإطناب المبالغ لأهمية العلم بالنسبة لأي مجتمع في هذا الزمن – يقدمهم ب ( العلماء ) ، وليس هناك فرق بين حملة الدكتوراه PhD خارج الجامعة ومن هم اساتذة جامعة ، فجميعهم اساتذة وصفوة المجتمع ، اللهم أن من حملة تلك الشهادة العلمية لم تمكنهم الظروف الإعاقية ليكونوا كغيرهم من اساتذة الجامعة ! ! – كما ونجد خطاب الكثير من اساتذة الجامعة ( كلاما او كتابة ) يقدمون انفسهم – في صيغة العموم – نحن معشر العلماء – وفي معرض آخر حين يجري نقاشا تعرضي مواجه من حملة هذه الشهادة ممن هم في الجامعة او خارجها مع فقهاء الدين السياسي ، المسوقون ب ( علماء الامة ) ، نجدهم يوصفون انفسهم بالعلماء علنا او ضمنا ويسقطونها عن الاخر تشهيرا ، بينما يرد الطرف الاخر نكاية بكونهم عملاء زنادقة للكفر ، علمهم يستهدف هدم القيم والدين والتقاليد وخصائصنا المجتمعية ، من خلال مسخ عقول الناس وطمسا لهويتهم . . ليكونوا نكرة تابعين لبلدان الكفر ، ما يجعل الوطن لا وجود له او قيمة بذهاب هوية ابنائه ! – هذا إن لم يتحدث حامل الشهادة ( استاذا ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763060