الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : دور ثقافة الفنون في البناء الحضاريّ :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي دور ثقافة الفنون في آلبناء الحضاري:تُشكّل ألفنون في (الفلسفة الكونيّة ألعزيزية): كالشِّعر و آلمُوسيقى؛ ألفن آلتشكيلي؛ ألنّحت؛ ألتّمثيل؛ ألزّخرفة آلمعماريّة؛ هندسة ألسّيارات و آلأجهزة و آلأثاث؛ تصميم ألملابس؛ ألدّيكورات و آلنّقوش؛ ألأبواب و آلشّبابيك؛ مداخل و واجهات ألعمارات و المدن؛ بناء آلبيوت و شوارع المدن, النظافة في المظهر و المطبخ؛ ألمكياج, و غيرها من آلفنون الجميلة, مظهراً من مظاهر ألجّمال و اللطافة و ركناً أساسياً لأحياء الرّوح و راحة و رفاهية ألأنسان و لعلاج الكثير من الأمراض الرّوحيّة و آلنفسية و البدنيّة التي يعجز الطب الحديث من علاجها .. لما لتلك آلفنون و الألوان و آلموسيقى من شحنات إيجابيّة و طاقة إيجابيّة مُؤثّرة بشكلٍ مباشرٍ على سلامة الرّوح و ثقافة و فكر الأنسان و على زيادة الأنتاج الحيواني و الزّراعي .. و بآلتالي إضفاء ألصّفاء و السّعادة على الحياة, و يتناسب قوّة التأثير و تناغم تلك الطاقة المنبعة من الفنون مع وجودنا بمقدار ألوعي و آلتفاعل و الأندماج مع روح و حقيقة و جماليات آلفنون و معاييرها و مدى تقبّلنا لتلك الطاقات!كما سنُجيب و نُناقش السؤآل التأريخي الذي طالما كان أستاذي في الفنّ عبد الخالق الركابي و أخيه عبد الصاحب يطرحه علينا في الصف الأوّل المتوسط .. لكن من دون إعطاء جواب , و هو:[هل الفن للفن .. أم الفنّ للنّاس].و كذلك؛[علاقة التكنولوجيا بآلفن .. هل هي إيجابيّة أم سلبيّة؟].و غيرها من الروائع الفكريّة الأنسانية الجديدة التي تمّ عرضها في كتابنا نظرية المعرفة الكونية و غيرها للأطلاع على ذلك عبر:https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdfألعارف الحكيم ؛ عزيز حميد مجيد ......
#ثقافة
#الفنون
#البناء
#الحضاريّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761703
موفق محمد : بين قبول ثقافة إلا متثال وثقافة الرفض والتبرير
#الحوار_المتمدن
#موفق_محمد قبل الدخول إلى بنية ثقافة السلطة والأنظمة السياسية والامتثال او الرفض هنا لابد من العودة الى صراع هذه الطبقات من أجل السلطة المتمثلة بالبرجوازيات التقليدية والبرجوازيات الحديثة العهد والتي ظهرت بعد الحرب الباردة وسقوط جدار برلين وتبني المنظومة الاشتراكية في اوربا الشرقية سابقا خيار الراسماليتحولت هذه المنظومة من مدافع عن السلم والخبز والحرية إلى الامتثال لثقافة الراسمالية وتحولها إلى برجوازيات اوليغارشية تصارع اوروبا والمركز الراسمالي العالمي .خير مثال امتثال الشيوعين لثقافة السلطة والخنوع وقبول سلطة حزب البعث كحزب قائد للدولة والمجتمع حسب مفهوم وايديولوجية البعث.ومن لم يفهم ان خالد بكداش حاول تثبيت هذه السلطة والامتثال لها ممرغا لقمة الشعب في الوحل،وفي الجانب الاخر غيبوا المجتمع كاساس لأي صراع طبقي .والقبول بسيطرة &#1640-;-% فقط على اقتصاديات البلد حرمان &#1641-;-&#1634-;-%من الثروة.لم انسى مقولة نجيب محفوظ(اذا اردت التفوق في مجتمعنا، فعليك بالقحة والكذب والرياء،ولاتنسى نصيبك من الغباء والجهل .هكذا يكون المجتمع والفرد ضحية لسلطات استبدادية فاسدة.تشهد العالم حركة براكماتيكية سريعة ابتداء من ثورات الربيع العربي إلى غزو روسيا للاوكرانية ودفع آلة الحرب لتمتد إلى المزيد وتوسيع الجغرافية السياسية ،وتكتلات واقطاب متنافسة وصراع امبرياليات عالمية من أجل توسع رقعة الناتو وضم دول وإلغاء مجتمعات ودول اخرى،والكل يتلمس نتيجة هذه الحرب على الحياة اليومية وتأثيرها اقتصاديات العالم والحياةاليومية . وانا التعيس في هذا العالم افكك هذه الرموز والمعادلات ولااستطيع ان ادخل الفرحة إلى قلب طفل او اي تعيس اخر في هذا العالم اللانساني، فلا أقع ضحية المثالية المفرطة وأعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقربني من الناس،ولكن الناس تحب وتكافئ من يستطيع تخديرها بالاوهام منذ القدم والبشر لاتعاقب الا من يقول الحقيقة ،فإذا اردت البقاء مع الناس شاركها اوهامها ،الحقيقية يقولها من يرغبون في الرجيل )نيتشة ......
#قبول
#ثقافة
#متثال
#وثقافة
#الرفض
#والتبرير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762454
حكيمة لعلا : حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147