الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : حكومة الاحتلال تودع الرئيس جو بايدن بمزيد من عطاءات البناء في المستوطنات
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 2/7/2022-15/7/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكما كان متوقعا لم يكن الاستيطان مدرجا على جدول أعمال الرئيس الأميركي جو بايدن في محادثاته ولقاءاته مع القادة الاسرائيليين وهذا مؤشر سلبي على موقف الادارة الاميركية من هذا الملف ومن حل الدولتين ، الذي يتظاهر الرئيس الاميركي بتأييده . يبدو أن هذه الادارة تسير على خطى الادارة السابقة ولكن بوسائل ناعمة ، تلك الإدارة التي نأت بنفسها عن وصف الاستيطان بغير الشرعي أو أنه مخالف للقانون الدولي . وفي صدد الزيارة فقد طغت على سياسة حكومة الاحتلال مناورات تضليل هي امتداد لمناورات التضليل الاسرائيلية التي لا تتوقف كلما تعلق الامر بالنشاط الاستيطاني ، الذي تقوم به في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية . هذا ما كنا نشهده في محطات سياسية مختلفة وخاصة عندما يتعلق الأمر بعلاقات دولة الاحتلال مع الولايات المتحدة الأميركية . ولهذا ما يؤكده وهو ما حصل عامي 2010 و 2016 عندما قام جو بايدن بزيارات لاسرائيل وهو يشغل منصب نائب رئيس الولايات المتحدة ، حين وجهت حكومة بنيامين نتنياهو صفعات للإدارة الاميركية بالاعلان عن عطاءات لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية بتركيز على البناء في مدينة القدس . وهكذا في جميع زياراته لاسرائيل كنائب للرئيس كانت حكومات اسرائيل تستقبل جو بايدن بالترويج لقرارات عطاءات استيطانية جديدة . المشهد عام 2022 لم يتغير من حيث الجوهر . في سنوات سابقة كانت حكومات اسرائيل برئاسة بنيامين نتنياهو تستقبل نائب الرئيس بقرارات استيطانية تحمل كما لا بأس به من الاهانة المباشرة للإدارة الاميركية . هذه المرة اي عام 2022 تقرر الحكومة الإسرائيلية الانتقالية برئاسة يئير لبيد توديع الرئيس بالترويج لقرارات بعطاءات استيطانية جديدة لمخططين في القدس الشرقية ، ففي اليوم ، الذي كان فيه جو بايدن يهبط بطائرته في مطار بن غوريون ، كان من المقرر مناقشة الترويج لمستوطنتين جديدتين في القدس الشرقية ، غير أن رئيس الحكومة الانتقالية الاسرائيلية يائير لابيد عكس الاتجاه وقام بإلغاء المناقشة المزمعة للجنة تخطيط منطقة القدس التي كان من المفترض أن تعقد في 18 تموز الجاري ، من أجل تجنب الإحراج أثناء زيارة بايدن للمنطقة ، ليتم تحديد المناقشة بعد أسبوع أي في 25 تموز . وكانت لجنة التخطيط الاسرائيلية تناقش إيداع خطتين لـبناء 2000 وحدة الامر الذي يوجه ضربة قاسية لتطوير القدس الشرقية كعاصمة فلسطينية. إذ تغلق المخططات ، جفعات حشاكيد بالقرب من بيت صفافا ومخطط القناة السفلى بين هار حوما وجفعات هاماتوس، آخر ممر متبقي يربط بين بيت صفافا وشرفات وباقي الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية .في الوقت نفسه أعلن وزير شؤون القدس والبناء والاستيطان في حكومة الاحتلال زئيف الكين، أن إسرائيل سوف تواصل تغيير الواقع في القدس الشرقية وترسيخ ضمها وفق خطة الحكومة للعام 2018 وإغلاق ما أسماه بالفجوات والفوارق بينها وبين القدس الغربية . فقدأعلنت وزارته بالشراكة مع بلدية الاحتلال عن إنشاء مركزين بتكلفة إجمالية قدرها 50 مليون شيكل في العيسوية وبيت حنينا، واستكمال اختراق النفق الأول أسفل مستوطنة التلة الفرنسية لربط مستوطنات غور الأردن و"معاليه أدوميم" بالقدس المحتلة، ومنها إلى مدينة "تل أبيب" عبر الطريق الالتفافي (443) الذي ينتهي العمل به مع منتصف العام 2024.وأكدت أن النفق هو أحد أربعة أنفاق أسفل مستوطنة التلة الفرنسية المقامة على أراضي جبل للمشارف بالقدس المحتلة، بط ......
#حكومة
#الاحتلال
#تودع
#الرئيس
#بايدن
#بمزيد
#عطاءات
#البناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762402
عبد الحميد فجر سلوم : وانتهت جولة الرئيس بايدن في المنطقة.. فماذا كان الحصَاد؟.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم لو بدأنا بإسرائيل، حيث كانت المحطة الأولى في زيارة بايدن، فقد حصلت هذه على كل ما كانت تصبو إليه.. وهذا ما تضمنهُ إعلان (الشراكة الإستراتيجية الأمريكية الإسرائيلية) الذي وقّعهُ بايدن مع رئيس وزراء إسرائيل في القُدس الغربية يوم الخميس 14 حزيران/يونيو 2022 .. إعلان الشراكة هذا، عكَسَ كل ما تنشدهُ إسرائيل، وربما أكثر، من علاقتها بالولايات المتحدة، والموقف من برنامج إيران النووي، ومن سياسات إيران بالمنطقة، ومن التنظيمات الموالية لها، وربطَ بين الأمن القومي الإسرائيلي والأمن القومي الأمريكي.. يعني كل ما تعتبرهُ إسرائيل تهديدا لها، سوف تعتبرهُ أمريكا تهديا لها أيضا..وبدا وكأنّ من وضع مسودّة هذا الإعلان هو الجانب الإسرائيلي فقط، وأن الجانب الأمريكي كانت مُهمتهُ التوقيع فقط.. وانطبق عليهم القول: وافقَوا على بياض.. وبدا الرئيس بايدن مُنتشيا جدا بما قدّمه لإسرائيل في هذا الإعلان، لاسيما وهو الشخص الذي طالما فاخرَ بمحبتهِ ووفائهِ لإسرائيل، حتى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لابيد، خاطبهُ قائلا: (زيارتك أيضا شخصية، لأن علاقتك بإسرائيل كانت دائما شخصية، وذات مرّة قدّمتَ نفسك على أنك صهيوني، وقُلتَ أنهُ ليس على المرء أن يكون يهوديا كي يكون صهيونيا، وكُنتَ مُحِقّا، وفي حالتك أيضا، أنتَ صهيوني عظيم، وواحد من أفضل الأصدقاء الذين عرفتهم إسرائيل).. فضلا عن ذلك، فقد أكّد بايدن في تصريحاته للقناة 12 الإسرائيلية، أنه سيُبقي الحرس الثوري الإيراني على قائمة (الإرهاب) حتى إذا كان ذلك سيؤدي إلى إنهاء الاتفاق النووي الإيراني المُبرَم عام 2015 ..وردّا على سؤال إن كان وعدهُ بعدم السماح لإيران بامتلاك السلاح النووي، يعني استخدام القوة ضد إيران، قال بايدن: إذا كان هذا هو الملاذ الأخير، نعم.. **أما المحطة الثانية في زيارة بايدن فكانت في بيت لحم ولقائه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهنا يمكن القول أنه لم ينَل الفلسطينيون سوى المزيد من الإحباط من بايدن.. فقد كرّر ذات الكلام المُستهلَك، أنهُ كرئيس للولايات المتحدة لم يتغيّر التزامه بهدف تحقيق حل الدولتين على حدود 1967 عن طريق تبادُل الأراضي، ثم أردفَ قائلا، أن حل الدولتين قد يبدو بعيدا جدا بما يجري على الأرض.. والوضع غير مناسب في هذه اللحظة لاستئناف المفاوضات.. وكان رد الرئيس عباس، أن فرصة حل الدولتين "قد لا تبقى لِوقتٍ طويل"..**المحطة الثالثة كانت في مدينة جدّة بالمملكة العربية السعودية، وهنا يمكن القول أن السعودية حصلت على أهم ما كانت تتطلّع إليه، وهذا انعكس في البيان المشترك، الذي جاء فيه تحت عنوان "الأمن والدفاع" ما يلي: (أكد الرئيس بايدن على التزام الولايات المتحدة القوي والدائم بدعم أمن المملكة والدفاع عن أراضيها، وتسهيل قدرة المملكة على الحصول على جميع الإمكانات اللازمة للدفاع عن شعبها وأراضيها ضد التهديدات الخارجية.وشدد الجانبان على ضرورة ردع التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول، ودعمها للإرهاب من خلال المجموعات المسلحة التابعة لها، وجهودها لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، وشددا على أهمية منع إيران من الحصول على سلاح نووي.وأكد الجانبان أهمية الحفاظ على حرية حركة التجارة عبر الممرات البحرية الدولية الاستراتيجية، ولا سيما باب المندب ومضيق هرمز، ورحبا بقوة المهام المشتركة 153 المنشأة حديثا للتركيز على أمن مضيق باب المندب في البحر الأحمر، وزيادة ردع التهريب غير الشرعي إلى اليمن. كما رحب الجانبان بتولي السعودية قيادة قوة المهام المشتركة 150 التي تعزز أهداف الأمن الملاح ......
#وانتهت
#جولة
#الرئيس
#بايدن
#المنطقة..
#فماذا
#الحصَاد؟.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762462
محمد عبد الكريم يوسف : كيف يفكر الرئيس بوتين؟   
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف كيف يفكر الرئيس بوتين؟   الشخص الذي كان عليه التعامل مع التحدي الجديد لروسيا هو بوتين وبوتين وحدهما. كونستانتين ريمشوكوفماذا يريد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؟ ما الذي يحاول تحقيقه؟ وما الخطأ الذي يمكن أن يحدث؟ لا تستند أفكاري إلى تحليل نصوص وسياسات بوتين فحسب ، بل تستند أيضًا إلى الملاحظات الشخصية لمنطقه ودوافعه في اتخاذ القرارات. لقد تحدث عنها في اجتماعات منتظمة للرئيس مع رؤساء تحرير وسائل الإعلام الروسية. كان شكل هذه الاجتماعات ، كقاعدة عامة ، مغلق ، ولكنه أيضًا مجاني بمعنى التبادل الصريح للآراء. على أقل تقدير ، يمكنني دائمًا أن أطرح على الرئيس بوتين أي أسئلة ، بدءًا من ميخائيل خودوركوفسكي وأليكسي نافالني ، إلى الحريات المدنية والممارسات الديمقراطية. ودائمًا ما أحصل على إجابات مفصلة. عُقد الاجتماع الأخير في سانت بطرسبرغ في منتصف ليل &#1633-;-&#1639-;- حزيران. وقد وفر نافذة حقيقية للاطلاع على عقلية بوتين وأهدافه.إليكم ما استخلصته من هذه الاجتماعات: يبدو أن حدثين من الماضي القريب قد حددا مسبقًا الأحداث المعاصرة في أوكرانيا. إن المسار القاسي المناهض لروسيا في الميدان من &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1635-;- إلى &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1636-;- ، مع الخوف من روسيا تجاه السكان الناطقين بالروسية ، بما في ذلك في شبه جزيرة القرم ، لم يترك أي شك في أن روسيا ستفقد قاعدتها البحرية في سيفاستوبول والوصول إلى المياه حول شبه جزيرة القرم بشكل عام. لم تكن فيكتوريا نولاند ممثلة بشكل علني فحسب ، بل كانت ترمز أيضًا إلى الولايات المتحدة باعتبارها القوة الرئيسية وراء الاحتجاجات المناهضة للحكومة. ونظرًا لأن الميدان كان من الواضح أنه معادٍ لروسيا في طبيعته ، فقد كان يُنظر إلى موقف واشنطن على أنه معاد لموسكو. وكون ضامني تسوية الوضع القائم ممثلين بوزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبولندا ،علاوة على ذلك ، هناك معلومات يُزعم أن الرئيس باراك أوباما اتصل بها شخصيًا بالرئيس بوتين في ذلك الوقت واقترح التعاون بين البلدين. كان من المفترض أن يوجه أوباما المحتجين بعيدًا عن الميدان ، وكان على بوتين أن يقترح على يانوكوفيتش أن يعيد ضباط إنفاذ القانون المسلحين إلى الثكنات. من المقرر إجراء انتخابات جديدة لرئيس أوكرانيا في خريف عام 2014. كما تعلمون ، لم يحدث هذا. ولم يتصل أوباما ببوتين أبدا. لم يعتذر حتى ليقول أن كل شيء قد سار على ما يرام ، آسف ، أيها الرجل العجوز. إنه ببساطة لم يعاود الاتصال مطلقًا وكانت تلك نهاية الأمر.والأكثر من ذلك ، في تفكير الرئيس بوتين ، أن المجتمع الأمريكي منقسم إلى نصفين. أحد الأمثلة هو موضوع الإجهاض. ولا أثر لروسيا في ذلك. حان الوقت لكي يعترف السياسيون الأمريكيون بأن مجتمعهم منقسم كما لم يحدث من قبل. لأسباب داخلية خاصة بهم ، وليس بسبب روسيا. سيكون ذلك تقييما صادقا.ولكن في عام 2018 ، بناءً على تحقيق يزعم "التدخل الروسي" ، فُرضت عقوبات على قطاع الطاقة الروسي ، واعتُبر استكمال روسيا لنورد خط ستريم &#1634-;- غير مقبول ، وتم تحديد بديل للغاز الروسي - وهو الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة. في الوقت نفسه ، حدد الكونغرس أساسًا جديدًا لإدراج مواطنين روس محددين في قائمة العقوبات - ممن كانوا يتمتعون بعلاقات وثيقة مع الرئيس بوتين. بعبارة أخرى ، جعلت الرئيس الروسي سيئًا لمواطنيه ، وعلى رأسهم "قادة الأعمال الروسية".أدت ضغوط تعريفة الأسعار والعقوبات الموازية على الصين من 2018 إلى 2020 إلى توصل القيادة الروسية إلى استنتاج قا ......
#يفكر
#الرئيس
#بوتين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762836
راسم عبيدات : الرئيس والقيادة الفلسطينية وانتظار -غودو- والمسيح
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات بقلم:- راسم عبيداتالرئيس الفلسطيني حصر خياراته لحل القضية الفلسطينية واسترداد جزء من الحقوق الفلسطينية المشروعة بالمفاوضات ولا شيء غير المفاوضات،وهذا النهج استمر بالسير عليه استمراراً لنهج وخيار اتفاق أوسلو الإنتقالي،والذي ثبت بأن هذا الخيار الذي انتجه اتفاق بائس وكارثي،لن يقود الى تحقيق حقوق شعبنا الفلسطيني في حدودها الدنيا،اقامة دولة فلسطينية على 22% من مساحة فلسطين التاريخية،ومع كل سنة انتظار وتاكيد على هذا الخيار او ما يسمى بالشرعية الدولية التي لم تنجح منذ اقامة دولة الكيان على انقاض ارضنا بإزالة حجر في اي مستوطنة "اسرائيلية" جاثمة على أرضنا ،او وقف هدم لبيت فلسطيني،وأصبح يرهن ليس فقط حقوق شعبنا الفلسطيني بتغير الإدارات الأمريكية والحكومات الإسرائيلية وتعاقبها،بل حتى في تشكيل أي حكومة فلسطينية،كان يشترط ان توافق ح م ا س على قرارات الشرعية الدولية المولع بها الرئيس وطاقمه القيادي،تلك الشرعية الدولية التي تكشف زيفها في الحرب التي تدور حتى الآن بين روسيا وامريكا ومعها توابعها الأوروبية على الأرض الأوكرانية،حيث "استلت" امريكا "سيف" الشرعية الدولية،ولتجرم روسيا بإنتهاك سيادة اوكرانيا وارتكاب جرائم حرب والمس الصارخ بحقوق الإنسان ..الخ،دون ان يرف لها هي ودول أوروبا الغربية أي جفن على ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني من جرائم وقمع وتنكيل وإحتلال للأرض واغتصاب للحقوق في ازدواجية مقيته للمعاير والإنتقائية في التطبيق لما يعرف بقرارات الشرعية الدولية.....ولكن رغم كل ذلك استمر الرئيس وفريقه القيادي بالتمسك بهذا النهج والخيار،وانه لن يسمح لأي جهة فلسطينية،ان تأخذ القرار الفلسطيني الى أي وجهة أخرى،لأن من شأن ذلك الإضرار بالمصالح العليا للشعب الفلسطيني، وكان الرئيس وفريقه القيادي يعاندون الواقع على الأرض،والذي يؤكد بأن دولة الكيان ومن خلفها شريكتها امريكا ومعهما دول اوروبا الغربية،يريدون استمرار إدارة الصراع،وليس حله،والتشبث برؤيتهم وموقفهم بأن الحل لقضية شعبنا الفلسطيني وحقوق شعبنا،يجب ان لا تتجاوز الحقوق الإقتصادية والحكم الإداري الذاتي،بعيداً عن الحقوق الوطنية والسياسية ووقف الإستيطان وانهاء الإحتلال،وعلى هذا النهج والخيار،استمروا في طرح مواقفهم ومبادراتهم،دون ان يغفلوا الإستمرار في ترديد الإسطوانة المشروخة عن حل الدولتين،على أن لا يترجم ذلك الى فعل على ارض الواقع،بفرض عقوبات ملزمة على دولة الكيان تلزمها بتطبيق هذا الحل.الرئيس وفريقه استمروا في الرهان على عودة" غودو" وقدوم المسيح،لكي يحققا لهما احلامهما بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران/1967 وعاصمتها القدس ،رغم أن كل الوقائع على الأرض تقول بأن الإستيطان المتصاعد والمتواصل،لم يترك أي فرصة لحل ما يسمى بالدولتين حتى بتنازلات فلسطينية أقل من ذلك. الرئيس والقيادة الفلسطينية وحتى القوائم العربية في الداخل الفلسطيني- 48 – هللوا وصفقوا لسقوط ترامب في الإنتخابات الأمريكية ولإسقاط نتنياهو من رئاسة وزراء الحكومة الأمريكية،لأنه بسقوطهما سقطت ما عرف ب"صفقة القرن"،وأن القادمين للبيت الأبيض ولرئاسة الحكومة الإسرائيلية الجدد،سينتهجان سياسة تقود الى حل قائم على أساس الدولتين،ولكن المواقف والسياسات التي تبناها كل من بايدن وبينت،والتي لا تقل تطرفاً وعنصرية وإنكاراً لحقوق شعبنا الفلسطيني عن سلفيهما ترامب ونتنياهو،بل لا نبالغ اذا ما قلنا انها كانت أكثر تطرفاً وتنكراً لحقوق شعبنا الفلسطيني.المهم الرئيس وفريقه القيادي بقيا ينتظران "غودو" ذلك الرجل في المسرحية التي كتبها الكاتب الإيرلندي "صموئيل بيكيت" والتي تد ......
#الرئيس
#والقيادة
#الفلسطينية
#وانتظار
#-غودو-
#والمسيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763009