الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مرزوق الحلالي : الصين في الشرق الأوسط - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي التحدي الإرهابيالأقليات المسلمة في الصينلا يمكن للصين أن تتجاهل وجود الدول الإسلامية ونفوذها، وفي ذات الوقت، تواصل السعي للحصول على تعاطفها ودعمها في الشؤون الدولية. وبالإضافة إلى ذلك ، يوجد في الصين عشر(10) أقليات مسلمة تمثل وحدها عدة ملايين نسمة. كما أنه غالبًا ما يكون للأيديولوجيات الدينية والسياسية الإسلامية من الشرق الأوسط وآسيا الوسطى تأثير على المسلمين في الصين.وإذا امتزجت واندمجت "الأيديولوجيات الدينية" مع النزعة الانفصالية للأقليات ، فقد يشكل ذلك مشكلة خطيرة على وضع الاستقرار الاجتماعي والتنمية الاقتصادية في شمال غرب الصين. لذلك ، قد يبدو، في الشؤون الدولية والداخلية ، أن الإسلام يتحدى صنع السياسة الصينية الخارجية. لذا، في مواجهة الوضع الدولي المعقد والمتغير، ترى جملة من المحللين، أنه يتعين على الصين أن تدرس بعناية وتضع استراتيجية وسياسة للتعامل مع المنطقة الرئيسية للإسلام.يقدر عدد المسلمين حاليا في الصين بنحو 20 مليونا. ويتألف السكان المسلمون من عدة أقليات : " هان" ، و"أويغور" ، و"كازاخ" ، و"دونغشيانغ" ، و"خالخاس" ، و"سالاس" ، و"طاجيك" ، و"أوزبك" ، و"بوان" ، و"تتار". وكل هؤلاء صينيون ، مسلمون ، يتحدثون التركية ويمثلون أكبر جالية مسلمة في الصين ، و تقع مناطقهم في أقصى غرب البلاد ، في "شينجيانغ" (أو تركستان). ويسعى "الأويغور" إلى وضع حد للتمييز الذي تمارسه جماعة "الهان" العرقية والسلطات ويطالبون باحترام دينهم وتقاليدهم.حدث خلل في السياسة الدينية للسلطات الصينية فيما يتعلق بالجالية المسلمة. وقد كانت لهجمات 11 سبتمبر 2001 في نيويورك انعكاسًا مكثفًا وقويا قلب الدولة الصينية بخصوص الهوية الإسلامية. ومنذ ذلك الحين ركزت السلطات الصينية على شمال غرب البلاد.كما أنه، بعد انهيار الاتحاد السوفيتي في سنة 1991 وظهور دول إسلامية مستقلة في آسيا الوسطى ، دعت العديد من الجماعات الانفصالية الإسلامية في منطقة "شينجيانغ" إلى تشكيل دولة مستقلة أطلقوا عليها اسم "تركستان الشرقية"(1). كما غذى "المجاهدون الأفغان" الإسلام المتطرف في مجتمع الأويغور. وهكذا ، من بين مجموعات "الأويغور" في "شينجيانغ" المعارضة لسلطة بكين ، نجد الحركة الإسلامية لتركستان الشرقية (2) - (ETIM) - والحزب الإسلامي لتركستان (3) - (TIP).-------------------------------------------------(1) ابتداءً من القرن العشرين ، استخدم انفصاليو "الأويغور " هذه التسمية لنعت "شينجيانغ" ككل ، وكانت إشارة واضحة إلى استقلال الدولة المستقبلية، والرغبة في محو الهيمنة الصينية وأيضا سعيا لإبراز التقارب مع المجموعات التركية في الغرب.(2) تأسست حركة تركستان الشرقية الإسلامية في عام 1997 على يد "حسن محسوم" و"أبو قادر يابوقوان". وفي سنة 1998 ، لجأت الجماعة إلى أفغانستان ، التي كانت تسيطر عليها حركة طالبان وقتئذ ، وأقامت روابط مع تنظيم القاعدة والحركة الإسلامية في أوزبكستان. منظمة عسكرية ، تتبنى الأيديولوجية "الجهادية السلفية" ، نشطت في الصين وباكستان وسوريا خلال الحرب الأهلية السورية. وتأثرت كثيرا بنجاح المجاهدين في الحرب القوات السوفيتية في أفغانستان. من أهدافها الاستقلال التام عن الصين، وتم تصنيفها "منظمة إرهابية" من قبل الأمم المتحدة ، الصين والمملكة المتحدة.(3) الحزب الإسلامي التركستاني (ITP) ، انبثق عام 1999 من حركة تركستان الشرقية الإسلامية.---------------------------------------------------------------------------------------------------ارتبط اسم هذه ......
#الصين
#الشرق
#الأوسط
#الجزء
#الرابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762982
عبير سويكت : الصمت يغذى القمع، إستمرارية حصاد الأعضاء البشرية القسرى فى الصين، و اضطهاد ممارسى الفالون غونغ
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت لا تصمت، الصمت يغذى القمع ضد الإبادة الجماعية الخفية لممارسي الفالون غونغ عبير المجمر(سويكت)منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، بالتعاون مع جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et &#201crivains Indépendantes)، نراقب عن كثب تطورات الوضع الحقوقي و الإنسانى فى العالم بصورة جمعاء، كما كنا حضورنا فى الوقفة التضامنية مع ممارسى الفالون غونغ بباريس (Place d’Italie), نأسف و ندين بشدة أستمرار نزع الأعضاء البشرية القسرى فى الصين لأغراض تجارية ، و استهداف أقليات بعينها مثل فالون دافا (والمسماة أيضا فالون غونغ) بهذا السلوك الإجرامي المنتهك لحقوق الانسان و للكرامة البشرية.من المعروف أن النظام الصيني قد شارك منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين في الإبادة الجسدية الجماعية لممارسي الفالون غونغ ، وجعلها وسيلة لإثراء القادة الشيوعيين، و قتلهم عند الطلب لتزويد سوق زراعة الأعضاء الصيني، و قد سبق ذلك عملياتالاختطاف، والسجن، و الاعتقال الجماعى، و التعذيب لممارسى الفالون غونغ، و انتهاك حقوقهم،و محاولات غسيل المخ المنهجي للعدول عن منهجهم، وإعادة التثقيف من خلال التعذيب،و سفك أرواحهم، بعد أن أتبع النظام الحاكم الصينى سياسة إعلامية ممنهجة لبث خطاب الكراهية و العنصرية و التحريض ضدهم، مستخدمًا الإعلام المُغرض لزرع الفتنة بين ابناء الشعب الصينى، و تعبئتهم ضد الصينين من ممارسى الفالون غونغ، خوفًا من جماهيرتهم المتصاعدة، و الشعبية التى باتوا يتمتعون بها. أكثر من حوالى 70 مليون صينى يمارسون الفالون غونغ ، و يؤمنون بقدرته فى إصلاح و تهذيب الإنسان، و تحسين السلوك الفردى و الجماعى، فالفالون غونغ عبارة عن ممارسة تأملية تتمركز على مبادئ : الأصالة, اللطف(حسن المعاملة)، والصبر (Zhen-Shan-Ren)، هى أكثر من مجرد ممارسة رياضية بدنية ، حيث يعود جذور الفالون دافا إلى تاريخ ممارسة القدماء ، مؤكدين على الحاجة إلى ممارسة الفضيلة، والاستيعاب للخاصية الأساسية (الصدق - التراحم - التحمل).و قد حققت نجاحًا كبيرًا فى عام 1999 ، انغمس ما بين 80 إلى 100 مليون شخص يوميًا لهذه التدريبات في الصين، حتى أصبحت الفالون دافا أكبر منظمة تطوعية في البلاد ، وتمت الإشادة بآثارها الصحية و عكسها للتفوق الحضارى الصيني طبيًا، حتى أصبحت تمارس الآن في أكثر من 100 دولة، ويتم تدريسها مجانًا من قبل المتطوعين.اليوم الفالون غونغ تحظ بشعبية كبيرة فى جميع أنحاء العالم ، و أتباع من شتى انحاء العالم، الأمر الذى أقلق النظام الصينى منذ 20 يوليو 1999، حيث تعرضت الفالون دافا(فالون غونغ) للاضطهاد الوحشي في الصين من قبل الحزب الشيوعي الحاكم،فقد كان هناك نوع من الإجماع من أعضاء الدكتاتورية في الصين أن شعبية هذه الممارسة، وعودتها إلى الثقافة الصينية التقليدية يشكل تحدٍ لسلطة قادة الحزب الشيوعي، فانعكس هذا الذعر في حملتهم القاسية، والغير قانونية للقضاء على الفالون داف، بعد ان شعر النظام الحاكم بقوة البطش، بسحب البساط من تحت قدميه، فقرر القضاء الفورى عليهم، مطلقًا تلك الحملات الأعلامية الدعائية التلفزيونية الضخمة، و المُغرضة للتحريض ضد الفالون غونغ بشتى الأساليب، بتشويه سمعتهم تارةً، و تارةً اخرى بتصنفيهم و وصفهم (بأعداء الشعب )، و زرع الفتنة بين ابناء الشعب الصينى الواحد متبعًا نهج ("فرق تسد، و تدوم فى السلطة") ، لذا عمل النظام الحاكم عبر مؤسساته على تعبئة، و تجيش جميع الصينيين على الإبلاغ عن ممارسى الفالون غونغ ، ......
#الصمت
#يغذى
#القمع،
#إستمرارية
#حصاد
#الأعضاء
#البشرية
#القسرى
#الصين،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763130