مشعل يسار : الاقتصاد الروسي أقوى مما توقعه الغرب
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار تبين أن الاقتصاد الروسي أقوى مما كان متوقعا في الغرب. أوردت ذلك في 20 يوليو الصحيفة الإيطالية Il Fatto Quotidiano.أشار كاتب المقال إلى أن من السذاجة أن يعتمد الاتحاد الأوروبي على عزل روسيا دون عواقب وخيمة يتسبب بها لنفسه. ففي الخطاب العام الغربي ، يتم تشويه صورة روسيا كثيرا بإظهارها بلدا متخلفا ذا ناتج محلي إجمالي ومؤشر إنتاج سنوي أقل من مثيلهما في إيطاليا.لكن هذا الرأي غير صحيح ، وفقًا لصندوق النقد الدولي. فالناتج المحلي الإجمالي للاقتصاد الروسي هو في الواقع أعلى من مثيله في بريطانيا، وكذلك فرنسا وإيطاليا.ويتكون جزء كبير من الناتج المحلي الإجمالي الروسي من الصناعة وقطاع المواد الخام والزراعة ، وفي هذا قوة اقتصادها. ويشغل قطاع الخدمات (الذي يشمل التجارة ، والقطاع المصرفي ، والنقل ، والسياحة ، والخدمات العامة) في روسيا دورًا أصغر مقارنة بالدول الأخرى. كما يتطور هذا القطاع بشكل أساسي داخل البلاد، وهو قلما يعكس قوة الاقتصاد.كما أكد كاتب المقال أن الاقتصاد الروسي يمكن مقارنته من حيث القيمة الحقيقية والحجم بألمانيا القوية اقتصاياً.وإذا قارنا القوة الشرائية دون قياس كمية الأجر بوهم ما يسمى العملة الصعبة، وجدنا أن الصين هي الدولة التي لديها أكبر إنتاج سنوي ، تليها الولايات المتحدة والهند واليابان وألمانيا وروسيا ، ثم إندونيسيا.وقد أنهت روسيا عام 2021 بفائض تجاري أصبح ممكنًا من خلال تصدير المواد الخام ، بما في ذلك النفط والغاز.ثمة حقيقة لا لبس فيها تتمثل في كون العزل الاقتصادي لروسيا ستكون له عواقب وخيمة هي انخفاض الناتج المحلي الإجمالي. لكن في الوقت نفسه ، ستؤذي العقوبات المفروضة ليس روسيا فحسب ، بل الاتحاد الأوروبي أيضًا.وهنا شددت الجريدة الإيطالية من Il Fatto Quotidiano على أن من السذاجة بمكان أن يظن الاتحاد الأوروبي أن عزلة روسيا ستتم دون عواقب وخيمة على الغرب نفسه.المصدر: وكالة "كراسنايا فيسنا" ("الربيع الأحمر")المقال كاملاً بالروسية على الرابط:https://rossaprimavera.ru/news/638ff64e ......
#الاقتصاد
#الروسي
#أقوى
#توقعه
#الغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762828
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار تبين أن الاقتصاد الروسي أقوى مما كان متوقعا في الغرب. أوردت ذلك في 20 يوليو الصحيفة الإيطالية Il Fatto Quotidiano.أشار كاتب المقال إلى أن من السذاجة أن يعتمد الاتحاد الأوروبي على عزل روسيا دون عواقب وخيمة يتسبب بها لنفسه. ففي الخطاب العام الغربي ، يتم تشويه صورة روسيا كثيرا بإظهارها بلدا متخلفا ذا ناتج محلي إجمالي ومؤشر إنتاج سنوي أقل من مثيلهما في إيطاليا.لكن هذا الرأي غير صحيح ، وفقًا لصندوق النقد الدولي. فالناتج المحلي الإجمالي للاقتصاد الروسي هو في الواقع أعلى من مثيله في بريطانيا، وكذلك فرنسا وإيطاليا.ويتكون جزء كبير من الناتج المحلي الإجمالي الروسي من الصناعة وقطاع المواد الخام والزراعة ، وفي هذا قوة اقتصادها. ويشغل قطاع الخدمات (الذي يشمل التجارة ، والقطاع المصرفي ، والنقل ، والسياحة ، والخدمات العامة) في روسيا دورًا أصغر مقارنة بالدول الأخرى. كما يتطور هذا القطاع بشكل أساسي داخل البلاد، وهو قلما يعكس قوة الاقتصاد.كما أكد كاتب المقال أن الاقتصاد الروسي يمكن مقارنته من حيث القيمة الحقيقية والحجم بألمانيا القوية اقتصاياً.وإذا قارنا القوة الشرائية دون قياس كمية الأجر بوهم ما يسمى العملة الصعبة، وجدنا أن الصين هي الدولة التي لديها أكبر إنتاج سنوي ، تليها الولايات المتحدة والهند واليابان وألمانيا وروسيا ، ثم إندونيسيا.وقد أنهت روسيا عام 2021 بفائض تجاري أصبح ممكنًا من خلال تصدير المواد الخام ، بما في ذلك النفط والغاز.ثمة حقيقة لا لبس فيها تتمثل في كون العزل الاقتصادي لروسيا ستكون له عواقب وخيمة هي انخفاض الناتج المحلي الإجمالي. لكن في الوقت نفسه ، ستؤذي العقوبات المفروضة ليس روسيا فحسب ، بل الاتحاد الأوروبي أيضًا.وهنا شددت الجريدة الإيطالية من Il Fatto Quotidiano على أن من السذاجة بمكان أن يظن الاتحاد الأوروبي أن عزلة روسيا ستتم دون عواقب وخيمة على الغرب نفسه.المصدر: وكالة "كراسنايا فيسنا" ("الربيع الأحمر")المقال كاملاً بالروسية على الرابط:https://rossaprimavera.ru/news/638ff64e ......
#الاقتصاد
#الروسي
#أقوى
#توقعه
#الغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762828
الحوار المتمدن
مشعل يسار - الاقتصاد الروسي أقوى مما توقعه الغرب
محمد رضا عباس : يتفقون على توريد الطاقة الى الغرب و ينسون فلسطين
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس كل قادة المنطقة يدعون ان فلسطين قضيتهم المركزية , وكلهم ينتقدون , في العلن, التوسع الصهيوني على حساب اهل الأرض , وكل يوم نسمع عن اعتداء إسرائيلي ضد الفلسطينيين و الدول المجاورة لها , وكل يوم نسمع ونشاهد كيف ان المستوطنين يهاجمون الأماكن المقدسة ولا يراعون حرمة مكان واحترام شعور الاخرين . لقد حشد الاعلام العروبي الهمم بين الخمسينيات والثمانيات القرن الماضي لتحرير الأرض المحتلة بقوة السلاح , ولكن التحشيد كان مجرد اعلام واغاني ثورية بدون بناء قاعدة شعبية وقوات مسلحة مجهزة بما تحتاجه الحروب الحديثة . ولهذا السبب خسر العرب جميع معاركهم مع إسرائيل .هذه الخسارات كشفت ان النظم العربية تخلفت عن النظم السياسية الحديثة وان المعارك كانت تقاد بواسطة نوعين من القيادة , حضارية متطورة على الجانب الاسرائيلي يقابلها قيادة عسكرية عفى عليها الزمن . كانت الجيوش العربية تدخل الحروب وينقصها كل شيء مع جيش إسرائيلي واحد مجهز بكل شيء. قادة العرب استخدموا شتى أنواع القهر ضد شعوبهم , بالمقابل كان الشعب الإسرائيلي يزدهر اجتماعيا وثقافيا وصناعيا . وفوق كل شيء اعتبر الغرب بقيادة الولايات المتحدة الامريكية ان الهيمنة الإسرائيلية على المنطقة هو المفتاح الحقيقي للسيطرة على ثرواتها ولاسيما النفطية . ولهذا السبب قدموا كل أنواع المساعدات المالية والعسكرية والعلمية والصناعية الى إسرائيل , فيما قدموا الى دول المنطقة كل شيء يعارض ازدهارها وتقدمها . توسعت فجوة التقدم والازدهار بين العرب والإسرائيليون , وأصبحت الأخيرة قوة عسكرية ضاربة تدعمها على الأقل 250 قنبلة ذرية . لقد قبل العرب بالهزيمة وقبل اغلب قادتها التطبيع بالسر والعلن , واصبح حراك القرن الماضي ضرب من الخيال . الاعلام العربي المسالم لإسرائيل ربح الحرب ولم يعد ان نرى تظاهرات القرن الماضي تغرق شوارع بغداد وبيروت والقاهرة وهي تطالب بالتحرير . لقد نجح الاعلام العربي المسالم لإسرائيل بجذب كتاب و فنانين و سياسيين واصبحنا لا نسمع الأغاني والاناشيد الثورية التي كانت تشحذ الهمم , بل اصبحنا نسمع من بعض ساسة المنطقة من يدعو الى التطبيع ويردد ما يذاع على الاعلام العبري. ولكن مهما طبل المطبلون للتطبيع تبقى هناك حقيقة واحدة وهي ان هناك ارض عربية اغتصبت بالقوة وان هناك شعب مهجر يعيش تحت الخيام , ومهما حاول حكام العرب تبرير بعدهم عن القضية العربية , فان التاريخ سوف لن يغفر لهم ويرحمهم. هذه المرة الرحمة والمغفرة جاءت هي تطرق أبواب قادة العرب لتختبر ارادتهم ,لكنهم على ما يبدوا فضلوا السلامة وعدم الازعاج. الحرب في اكرانيا والعقوبات على روسيا أصبحت فرصة ذهبية لتحقيق مطالب الفلسطينيين بكل سلام وبدون حرب , وطائرات متقدمة ودبابات واناشيد وطنية . كل ما في الامر , كان على العرب ان يقولوا للغرب والولايات المتحدة الامريكية نحن مستعدون لسد بعض العجز في توريد الغاز الروسي الى اروبا وبالمقابل بيضوا صفحتنا امام شعوبنا وحققوا مطالب الشعب الفلسطيني وهي ليست بالكثيرة , خاصة وان اغلب الفلسطينيون قد وافقوا علنا وسرا بالدولتين . ولكن , بكل اسف, لا السيد بايدن في زيارته الأخيرة , ولا العرب الذين اجتمعوا معه طرحوا موضوع فلسطين , وكان قضية فلسطين ليست قضية تعيش في وجدان كل عربي ومسلم و انسان حر. الاسوء من ذلك , ثلاث دول عربية( مصر والامارات والجزائر) و دولة إسلامية غنية بالغاز الطبيعي (أذربيجان) يقررون توريد الغاز الى اروبا لتعويضها عن النقص المتوقع من امدادات الغاز الروسي مع غياب كامل بالمطالبة بالحقوق الفلسطينية , وهو امر محير , لأنه اذا لم ي ......
#يتفقون
#توريد
#الطاقة
#الغرب
#ينسون
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762950
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس كل قادة المنطقة يدعون ان فلسطين قضيتهم المركزية , وكلهم ينتقدون , في العلن, التوسع الصهيوني على حساب اهل الأرض , وكل يوم نسمع عن اعتداء إسرائيلي ضد الفلسطينيين و الدول المجاورة لها , وكل يوم نسمع ونشاهد كيف ان المستوطنين يهاجمون الأماكن المقدسة ولا يراعون حرمة مكان واحترام شعور الاخرين . لقد حشد الاعلام العروبي الهمم بين الخمسينيات والثمانيات القرن الماضي لتحرير الأرض المحتلة بقوة السلاح , ولكن التحشيد كان مجرد اعلام واغاني ثورية بدون بناء قاعدة شعبية وقوات مسلحة مجهزة بما تحتاجه الحروب الحديثة . ولهذا السبب خسر العرب جميع معاركهم مع إسرائيل .هذه الخسارات كشفت ان النظم العربية تخلفت عن النظم السياسية الحديثة وان المعارك كانت تقاد بواسطة نوعين من القيادة , حضارية متطورة على الجانب الاسرائيلي يقابلها قيادة عسكرية عفى عليها الزمن . كانت الجيوش العربية تدخل الحروب وينقصها كل شيء مع جيش إسرائيلي واحد مجهز بكل شيء. قادة العرب استخدموا شتى أنواع القهر ضد شعوبهم , بالمقابل كان الشعب الإسرائيلي يزدهر اجتماعيا وثقافيا وصناعيا . وفوق كل شيء اعتبر الغرب بقيادة الولايات المتحدة الامريكية ان الهيمنة الإسرائيلية على المنطقة هو المفتاح الحقيقي للسيطرة على ثرواتها ولاسيما النفطية . ولهذا السبب قدموا كل أنواع المساعدات المالية والعسكرية والعلمية والصناعية الى إسرائيل , فيما قدموا الى دول المنطقة كل شيء يعارض ازدهارها وتقدمها . توسعت فجوة التقدم والازدهار بين العرب والإسرائيليون , وأصبحت الأخيرة قوة عسكرية ضاربة تدعمها على الأقل 250 قنبلة ذرية . لقد قبل العرب بالهزيمة وقبل اغلب قادتها التطبيع بالسر والعلن , واصبح حراك القرن الماضي ضرب من الخيال . الاعلام العربي المسالم لإسرائيل ربح الحرب ولم يعد ان نرى تظاهرات القرن الماضي تغرق شوارع بغداد وبيروت والقاهرة وهي تطالب بالتحرير . لقد نجح الاعلام العربي المسالم لإسرائيل بجذب كتاب و فنانين و سياسيين واصبحنا لا نسمع الأغاني والاناشيد الثورية التي كانت تشحذ الهمم , بل اصبحنا نسمع من بعض ساسة المنطقة من يدعو الى التطبيع ويردد ما يذاع على الاعلام العبري. ولكن مهما طبل المطبلون للتطبيع تبقى هناك حقيقة واحدة وهي ان هناك ارض عربية اغتصبت بالقوة وان هناك شعب مهجر يعيش تحت الخيام , ومهما حاول حكام العرب تبرير بعدهم عن القضية العربية , فان التاريخ سوف لن يغفر لهم ويرحمهم. هذه المرة الرحمة والمغفرة جاءت هي تطرق أبواب قادة العرب لتختبر ارادتهم ,لكنهم على ما يبدوا فضلوا السلامة وعدم الازعاج. الحرب في اكرانيا والعقوبات على روسيا أصبحت فرصة ذهبية لتحقيق مطالب الفلسطينيين بكل سلام وبدون حرب , وطائرات متقدمة ودبابات واناشيد وطنية . كل ما في الامر , كان على العرب ان يقولوا للغرب والولايات المتحدة الامريكية نحن مستعدون لسد بعض العجز في توريد الغاز الروسي الى اروبا وبالمقابل بيضوا صفحتنا امام شعوبنا وحققوا مطالب الشعب الفلسطيني وهي ليست بالكثيرة , خاصة وان اغلب الفلسطينيون قد وافقوا علنا وسرا بالدولتين . ولكن , بكل اسف, لا السيد بايدن في زيارته الأخيرة , ولا العرب الذين اجتمعوا معه طرحوا موضوع فلسطين , وكان قضية فلسطين ليست قضية تعيش في وجدان كل عربي ومسلم و انسان حر. الاسوء من ذلك , ثلاث دول عربية( مصر والامارات والجزائر) و دولة إسلامية غنية بالغاز الطبيعي (أذربيجان) يقررون توريد الغاز الى اروبا لتعويضها عن النقص المتوقع من امدادات الغاز الروسي مع غياب كامل بالمطالبة بالحقوق الفلسطينية , وهو امر محير , لأنه اذا لم ي ......
#يتفقون
#توريد
#الطاقة
#الغرب
#ينسون
#فلسطين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762950
الحوار المتمدن
محمد رضا عباس - يتفقون على توريد الطاقة الى الغرب و ينسون فلسطين