حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع طبيعته وماهيته ( الصيغة الجديدة )1الواقع ثلاثي البعد في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .أو بعبارة ثانية ،الواقع ثلاثي البعد ، يتكون من الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .هذه المشكلة اللغوية ، الموروثة والمشتركة ، وهي تحتاج إلى حل فعلي .العلاقة بين الحياة والماضي ؟العلاقة بين الزمن والمستقبل ؟العلاقة بين الحاضر والمكان ؟هذه الأسئلة الثلاثة ، تمثل المشكلة اللغوية النمطية .....هل حركة الواقع ، اليوم والتاريخ والعمر كأمثلة ، خطية أم دائرية ؟!هي حركة مزدوجة بالفعل ، خطية ودائرية بالتزامن .2حركة العمر ، مثالها عمرك وعمري ، تمثل حركة التاريخ .العمر مزدوج بين الحياة والزمن .يتمثل الخطأ الثقافي المشترك ، والموروث ، بفرضية أن الانسان حياة ، بينما يعتبر الزمن خارج الانسان .التعبير الصحيح : الانسان حياة وزمن بالتزامن .تأتي الحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ، بنفس الاتجاه الثابت والوحيد . ( هذه الفكرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .والزمن بالعكس ، يأت من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .3المشكلة في العلاقة بين الحركة الموضوعية للحياة ، والحركة التعاقبية للوقت أو الزمن .نحن داخلها ، فلا يمكننا رؤيتها بشكل مباشر : تشبه حركة سيارتين متعاكستين ( لكن نحن _ انت وأنا _ في كلا السيارتين بالتزامن ) ......لو كانت حركة العمر مثلا ، خطية فقط :من الماضي إلى المستقبل ، كما هو الموقف الثقافي العالمي ( الحالي ) ، لأمكننا بسهولة التمييز بين الماضي والحاضر والمستقبل .أيضا ، يصير الفصل بينهما ممكنا .ولو العكس أيضا : الحركة فقط من المستقبل إلى الماضي ، كان من الممكن ادراكها بشكل مباشر واختبارها أيضا .....تحتاج الفكرة الجديدة دائما إلى النظر ، والتفكير ، من خارج الصندوق .4حركة الماضي مزدوجة : الحياة نحو المستقبل ، بالتزامن ، الزمن نحو الماضي الأبعد والأزل .حركة المستقبل مزدوجة أيضا :الحياة تتجه نحو المستقبل الأبعد والأبد ، والزمن يتجه بالعكس نحو الماضي والأزل عبر الحاضر وبواسطته .حركة الحاضر ، المزدوجة خاصة ، يمكن ملاحظتها خلال حياة الآخرين وليس بشكل ذاتي .بعبارة ثانية ، كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين :1 _ الحياة ( الفاعل ) في تجاه المستقبل ، بشكل دائم وثابت .2 _ الزمن ( الفعل ) في اتجاه الماضي ، بشكل ثابت ودائم أيضا .وهذه الفكرة المزدوجة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي أو الحقيقة الموضوعية .لكن وبصورة عامة ، حركة الحاضر أيضا تعددية ، وتشمل الأبعاد الثلاثة للوجود _ بالتزامن مع المراحل الثلاثة للحياة ، التي تعاكس المراحل الثلاثة للزمن أو الوقت _ ويمكن التعبير عن الحركة التعددية للحاضر أو للواقع بشكل عام بدلالة الحركات الثلاثة : 1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، 2 _ الحركة التعاقبية للزمن ( تتعاكسان بطبيعتهما ، وتتساويان بالقيمة والسرعة ) ، 3 _ الحركة الدورانية للمكان .للبحث تتمة ....... ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762293
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الثاني
حسين عجيب : الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( النظرية الجديدة _ مشكلة القارئ _ة أيضا )هذا الكتاب يتمحور حول ، أربع قضايا ثقافية _ معرفية ، هي مشكلات مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، وجدلية تاليا :1 _ العمر الحالي ( عمرك وعمري ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو لكل بمفردها ، موضوعية بالإضافة إلى المشكلة اللغوي ......
#الكتاب
#السادس
#الفصل
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762567
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني