إدريس ولد القابلة : التحولات التي طرأت على خدمات التأمين في العالم – الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة شركات التأمين في مواجهة الحرب الروسية على أوكرانيايمر سوق التأمين حاليًا بمنطقة مضطربة جدا، تميزت بوقوع حدثين كارثيين ، جائحة وحرب لم يكن في الحسبان.وقد وصل الوضع تم وصفه بالخطير للغاية، لدرجة أنه دفع السوق إلى مراجعة وثائقه وتعهداته التعاقدية مرة أخرى. فبعد أن مفاجأة جائحة "كوفيد -19 ، لاحظت شركات التأمين أن بعض بنود العقد تمت صياغتها بشكل سيء وبصيغ غامضة في بعض الأحيان. وقد دفعت العمالقة في المجال مثل - AXA و Allianz و Generali و Lloyd s - ثمناً باهظاً مقابل أوجه القصور هذه.أكثر تعقيدًا من إدارة الوباء ، سرعان ما انفجرت الحرب الروسية الأوكرانية وتحولت إلى حرب اقتصادية ومالية ، حيث عارضت معسكرين برؤى مختلفة تمامًا ومتعارضة.حاليا ، تقدر وكالات التصنيف خسائر شركات التأمين في حدود 20 إلى 35 مليار دولار أمريكي. ولا يزال هذا المبلغ أقل بكثير من إعصار كاترينا في عام 2005 ، والذي كلف قطاع التأمين 61 مليار دولار أمريكي. ويقول الخبراء إذا اقتصر الأمر على حرب خارجية كلاسيكية ، فلن يؤثر الصراع الحالي على صلابة السوق المالية.لكن من ناحية أخرى ، فإن تحويل الصراع إلى "حرب إلكترونية" يمكن أن تدمر البنى التحتية الحيوية وتعوق النشاط العالمي من شأنه أن يؤدي إلى خسائر تشغيلية كبيرة وغير قابلة للتأمين. إنه سيناريو كارثي حقيقي تخشاه جدا شركات التأمين.نشرت سوق لندن، التي تمركز 80٪ من سياسات التغطية، نماذج موحدة لبنود استبعاد مخاطر الحرب ، بينما تدعو شركات التأمين الأخرى إلى الاستبعاد التام لجميع المخاطر الإلكترونية من سياسات التغطية.هناك شيء واحد مؤكد ، وهو أن الحرب الإلكترونية ستكون الآفة التالية التي سيتعين على العالم أن يقاتل ضدها ويتصدى إليها بقوة.كوفيد 19بعد أن أنهكها عام من الجائحة ، بدأت شركات التأمين عام 2021 بتفاؤل. وكانت اللقاحات الأولى هي التي خلقت الأمل في عودة سريعة إلى الحياة الطبيعية واستئناف العمل بنشاط.مع تحييد فيروس كوفيد 19 ، حان الوقت بالنسبة لقطاع التأمين لاعتماد نموذج تأمين جديد قائم على التعاون بين القطاعين العام والخاص وإدارة أفضل للمخاطر الجديدة ذات طبيعة "منظومية" - systemic risks .في هذا السياق ، أصبح التحول الرقمي ( digital transformation ) - وهو موضوع متكرر آخر في بداية عام 2021 - ضرورة ملحة للغاية.لسوء الحظ ، لم تدم آمال شركات التأمين طويلاً. إذ اجتاحت موجة ثانية من كوفيد 19 العالم ، وبدأت دورة "توقف وانطلق" - "stop and go" - الأكثر إرهاقًا. في نفس الوقت - أي منتصف عام 2021 - ارتفعت الجريمة السيبرانية وأطلق العنان لعناصر الطبيعة المسببة للكوارث.بالنسبة للسوق ، تم تسجيل أكبر حصيلة كارثة طبيعية في تاريخ التأمين بعد عام 2017. وبلغت الخسائر 120 مليار دولار في عام 2021 مقارنة بـ 82 مليار دولار في عام 2020 و 57 مليار دولار في عام 2019. وتتعلق الأحداث المهمة بإعصار "إيدا" - Ida - (الولايات المتحدة وكندا) ، والعاصفة الشتوية "أوري" – Uri - (الولايات المتحدة) ، والفيضانات في أوروبا ، والحرائق في كاليفورنيا وكندا وحول البحر الأبيض المتوسط.إلى جانب الوباء (الجائحة) والكوارث الطبيعية ، كانت الجرائم الإلكترونية أحد الشواغل الرئيسية لشركات التأمين في عام 2021. وارتفع مستوى الهجمات الإلكترونية إلى أعلى من أي وقت مضى ، حيث زاد العمل عن بُعد من مخاطر القرصنة. أدى هذا التعرض المتزايد للمخاطر إلى زيادة التعريفات الإلكترونية وانخفاض السعة بسبب انخفاض اهتمام شركات التأمين بهذه المخاطر ......
#التحولات
#التي
#طرأت
#خدمات
#التأمين
#العالم
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762494
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة شركات التأمين في مواجهة الحرب الروسية على أوكرانيايمر سوق التأمين حاليًا بمنطقة مضطربة جدا، تميزت بوقوع حدثين كارثيين ، جائحة وحرب لم يكن في الحسبان.وقد وصل الوضع تم وصفه بالخطير للغاية، لدرجة أنه دفع السوق إلى مراجعة وثائقه وتعهداته التعاقدية مرة أخرى. فبعد أن مفاجأة جائحة "كوفيد -19 ، لاحظت شركات التأمين أن بعض بنود العقد تمت صياغتها بشكل سيء وبصيغ غامضة في بعض الأحيان. وقد دفعت العمالقة في المجال مثل - AXA و Allianz و Generali و Lloyd s - ثمناً باهظاً مقابل أوجه القصور هذه.أكثر تعقيدًا من إدارة الوباء ، سرعان ما انفجرت الحرب الروسية الأوكرانية وتحولت إلى حرب اقتصادية ومالية ، حيث عارضت معسكرين برؤى مختلفة تمامًا ومتعارضة.حاليا ، تقدر وكالات التصنيف خسائر شركات التأمين في حدود 20 إلى 35 مليار دولار أمريكي. ولا يزال هذا المبلغ أقل بكثير من إعصار كاترينا في عام 2005 ، والذي كلف قطاع التأمين 61 مليار دولار أمريكي. ويقول الخبراء إذا اقتصر الأمر على حرب خارجية كلاسيكية ، فلن يؤثر الصراع الحالي على صلابة السوق المالية.لكن من ناحية أخرى ، فإن تحويل الصراع إلى "حرب إلكترونية" يمكن أن تدمر البنى التحتية الحيوية وتعوق النشاط العالمي من شأنه أن يؤدي إلى خسائر تشغيلية كبيرة وغير قابلة للتأمين. إنه سيناريو كارثي حقيقي تخشاه جدا شركات التأمين.نشرت سوق لندن، التي تمركز 80٪ من سياسات التغطية، نماذج موحدة لبنود استبعاد مخاطر الحرب ، بينما تدعو شركات التأمين الأخرى إلى الاستبعاد التام لجميع المخاطر الإلكترونية من سياسات التغطية.هناك شيء واحد مؤكد ، وهو أن الحرب الإلكترونية ستكون الآفة التالية التي سيتعين على العالم أن يقاتل ضدها ويتصدى إليها بقوة.كوفيد 19بعد أن أنهكها عام من الجائحة ، بدأت شركات التأمين عام 2021 بتفاؤل. وكانت اللقاحات الأولى هي التي خلقت الأمل في عودة سريعة إلى الحياة الطبيعية واستئناف العمل بنشاط.مع تحييد فيروس كوفيد 19 ، حان الوقت بالنسبة لقطاع التأمين لاعتماد نموذج تأمين جديد قائم على التعاون بين القطاعين العام والخاص وإدارة أفضل للمخاطر الجديدة ذات طبيعة "منظومية" - systemic risks .في هذا السياق ، أصبح التحول الرقمي ( digital transformation ) - وهو موضوع متكرر آخر في بداية عام 2021 - ضرورة ملحة للغاية.لسوء الحظ ، لم تدم آمال شركات التأمين طويلاً. إذ اجتاحت موجة ثانية من كوفيد 19 العالم ، وبدأت دورة "توقف وانطلق" - "stop and go" - الأكثر إرهاقًا. في نفس الوقت - أي منتصف عام 2021 - ارتفعت الجريمة السيبرانية وأطلق العنان لعناصر الطبيعة المسببة للكوارث.بالنسبة للسوق ، تم تسجيل أكبر حصيلة كارثة طبيعية في تاريخ التأمين بعد عام 2017. وبلغت الخسائر 120 مليار دولار في عام 2021 مقارنة بـ 82 مليار دولار في عام 2020 و 57 مليار دولار في عام 2019. وتتعلق الأحداث المهمة بإعصار "إيدا" - Ida - (الولايات المتحدة وكندا) ، والعاصفة الشتوية "أوري" – Uri - (الولايات المتحدة) ، والفيضانات في أوروبا ، والحرائق في كاليفورنيا وكندا وحول البحر الأبيض المتوسط.إلى جانب الوباء (الجائحة) والكوارث الطبيعية ، كانت الجرائم الإلكترونية أحد الشواغل الرئيسية لشركات التأمين في عام 2021. وارتفع مستوى الهجمات الإلكترونية إلى أعلى من أي وقت مضى ، حيث زاد العمل عن بُعد من مخاطر القرصنة. أدى هذا التعرض المتزايد للمخاطر إلى زيادة التعريفات الإلكترونية وانخفاض السعة بسبب انخفاض اهتمام شركات التأمين بهذه المخاطر ......
#التحولات
#التي
#طرأت
#خدمات
#التأمين
#العالم
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762494
الحوار المتمدن
إدريس ولد القابلة - التحولات التي طرأت على خدمات التأمين في العالم – الجزء الأول
محمود عبد الله : همسة اليوم: -الجمهورية الجديدة- التي أحلم بها
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: "الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)كثيرا ما أتساءل: ما الذي ينقصنا حتى نكون في مصاف الدول المتقدمة؟! وما الذي يجب تحقيقه حتى يكون لنا تواجد فعلي على الخريطة العالمية: حضاريا وثقافيا وتعليميا واقتصاديا؟! وما الذي أدى بنا - كشعوب عربية - إلى أن نكون شعوب "استهلاكية" فقط يمثل وجودها عبئا على العالم من حولنا؟! وكيف تدهورت أوضاعنا خلال عدة عقود قليلة فأصبحنا في ذيل القائمة مع أننا بلد الـــــ7000 سنة حضارة، التي علمت العالم وحملت مشاعل النور والثقافة فأنارت ظلمات الجهل وقهرت البداوة والتخلف لدى كثير من الأمم على مر العصور؟!في رأيي، "الجمهورية الجديدة" هي المجتمع المثالي الذي نستحقه كمصريين - تسود فيه القيم والأخلاق والسلوكيات الطيبة..هي المجتمع الذي يرفض فيه المواطن أن يلقي بالقمامة في الشارع (بوازع شخصي أخلاقي) حفاظا على نظافة بلده..ويرفض كذلك أن يرشي أو يرتشي بوازع ديني أخلاقي بحت ويحب أن تتحقق العدالة حتى لو كان ذلك على حسابه أو كان ضد هواه ومصلحته! هي المجتمع الذي تختفي فيه المحسوبيات والوسائط فيقف في الصف (الطابور) الجميع حسب أسبقية الحضور - دون محاباه لأحد لأن قريبه المستشار الفلاني أو معرفة الضابط العلاني أو ......هي المجتمع الذي يطبق فيه القانون على الجميع - دون استثناء!!"الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها طرقها جيدة ممهدة وشوارعها متساوية (مش متكسرة) تختفي فيها الحفر والمطبات والبلاعات...إلخ ..وتوجد فيها أرصفة مشاه متسعة بما يكفي وصالحة للمشي عليها..وتتوافر فيها الخدمات الأساسية والرفاهيات بشكل عادل فلا فرق بين محافظة أو مدينة وأخرى في ذلك..وتوجد بشوارها مراحيض عمومية تقينا شر رؤية من يقضي حاجته ويبول على الحوائط والأسوار..وليس فيها أكوام قمامة بشكل عشوائي تجلب الحشرات والأمراض.."الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها يسودها الرقي والتحضر: فلا متسولين في كل مكان يستعطفونك (بإلحاح) كي تساعدهم - ومعظمهم مقتدر غير محتاج والتسول بالنسبة له مهنة لا أكثر!! ولا بلطجية يفرضون رأيهم بالصوت العالي والقوة الجسمانية..ولا يتسول "عامل النظافة" فيقف - مثله مثل الشحاذين - لاستعطاف الناس وطلب المساعدة، وكأن مهنته حقيرة لا يمكن أن تدر عليه دخلا محترما يمكنه من المعيشة بشكل آدمي!!"الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها يكون المثل الأعلى فيها رجل العلم ورجل الدين والعلماء والمهندسين والخبراء الذين يبنون الوطن ويفيدون المواطن لا الفنانين والراقصات والممثلين والمطربين!! هي الجمهورية التي تحترم العلم وتكرم المجتهد وتأخذ بيد المتكاسل الضعيف حتى يقوى..هي التي تعلي من قدر التعليم ورجال العلم فلا يحلمون بأن يتقاضون ربع نصف عشر ما يتقاضاه لاعب كرة القدم!!في "الجمهورية الجديدة" لا يتقاضى القاضي أو معاون النيابة أو من يعمل في البترول والكهرباء - أو حتى حارس البنك - راتبا أكثر من الأستاذ الجامعي والمعلم عموما..فيها لا يهمل المعلم (ورجال العلم والتعليم)، وكأن هناك خطة ممنهجة للتضييق عليه وإذلاله وإفقاره بدلا من تكريمه وتوفير راتب محترم يجعله يحيا حياة آدمية بدلا من قيامه بالتدريس الخاص لساعات طويلة (إعطاء دروس خصوصية) ترهقه - حتى وإن كانت تحسن من دخله - وتجعله لا يعطي الإهتمام الكافي لعمله الأساسي بالمدرسة، وبالتالي، تتدهور قيمة المدرسة كمؤسسة تربوية/تعليمية ويعزف عنها الطلاب!!في "الجمهورية الجديدة"تدخل المستشفى الحكومي العام فكأنه فندق 5 نجوم (وهذا ما رأيته بعي ......
#همسة
#اليوم:
#-الجمهورية
#الجديدة-
#التي
#أحلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762562
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله همسة اليوم: "الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها!بقلم: د/ محمود محمد سيد عبد الله (أستاذ جامعي وكاتب مصري)كثيرا ما أتساءل: ما الذي ينقصنا حتى نكون في مصاف الدول المتقدمة؟! وما الذي يجب تحقيقه حتى يكون لنا تواجد فعلي على الخريطة العالمية: حضاريا وثقافيا وتعليميا واقتصاديا؟! وما الذي أدى بنا - كشعوب عربية - إلى أن نكون شعوب "استهلاكية" فقط يمثل وجودها عبئا على العالم من حولنا؟! وكيف تدهورت أوضاعنا خلال عدة عقود قليلة فأصبحنا في ذيل القائمة مع أننا بلد الـــــ7000 سنة حضارة، التي علمت العالم وحملت مشاعل النور والثقافة فأنارت ظلمات الجهل وقهرت البداوة والتخلف لدى كثير من الأمم على مر العصور؟!في رأيي، "الجمهورية الجديدة" هي المجتمع المثالي الذي نستحقه كمصريين - تسود فيه القيم والأخلاق والسلوكيات الطيبة..هي المجتمع الذي يرفض فيه المواطن أن يلقي بالقمامة في الشارع (بوازع شخصي أخلاقي) حفاظا على نظافة بلده..ويرفض كذلك أن يرشي أو يرتشي بوازع ديني أخلاقي بحت ويحب أن تتحقق العدالة حتى لو كان ذلك على حسابه أو كان ضد هواه ومصلحته! هي المجتمع الذي تختفي فيه المحسوبيات والوسائط فيقف في الصف (الطابور) الجميع حسب أسبقية الحضور - دون محاباه لأحد لأن قريبه المستشار الفلاني أو معرفة الضابط العلاني أو ......هي المجتمع الذي يطبق فيه القانون على الجميع - دون استثناء!!"الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها طرقها جيدة ممهدة وشوارعها متساوية (مش متكسرة) تختفي فيها الحفر والمطبات والبلاعات...إلخ ..وتوجد فيها أرصفة مشاه متسعة بما يكفي وصالحة للمشي عليها..وتتوافر فيها الخدمات الأساسية والرفاهيات بشكل عادل فلا فرق بين محافظة أو مدينة وأخرى في ذلك..وتوجد بشوارها مراحيض عمومية تقينا شر رؤية من يقضي حاجته ويبول على الحوائط والأسوار..وليس فيها أكوام قمامة بشكل عشوائي تجلب الحشرات والأمراض.."الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها يسودها الرقي والتحضر: فلا متسولين في كل مكان يستعطفونك (بإلحاح) كي تساعدهم - ومعظمهم مقتدر غير محتاج والتسول بالنسبة له مهنة لا أكثر!! ولا بلطجية يفرضون رأيهم بالصوت العالي والقوة الجسمانية..ولا يتسول "عامل النظافة" فيقف - مثله مثل الشحاذين - لاستعطاف الناس وطلب المساعدة، وكأن مهنته حقيرة لا يمكن أن تدر عليه دخلا محترما يمكنه من المعيشة بشكل آدمي!!"الجمهورية الجديدة" التي أحلم بها يكون المثل الأعلى فيها رجل العلم ورجل الدين والعلماء والمهندسين والخبراء الذين يبنون الوطن ويفيدون المواطن لا الفنانين والراقصات والممثلين والمطربين!! هي الجمهورية التي تحترم العلم وتكرم المجتهد وتأخذ بيد المتكاسل الضعيف حتى يقوى..هي التي تعلي من قدر التعليم ورجال العلم فلا يحلمون بأن يتقاضون ربع نصف عشر ما يتقاضاه لاعب كرة القدم!!في "الجمهورية الجديدة" لا يتقاضى القاضي أو معاون النيابة أو من يعمل في البترول والكهرباء - أو حتى حارس البنك - راتبا أكثر من الأستاذ الجامعي والمعلم عموما..فيها لا يهمل المعلم (ورجال العلم والتعليم)، وكأن هناك خطة ممنهجة للتضييق عليه وإذلاله وإفقاره بدلا من تكريمه وتوفير راتب محترم يجعله يحيا حياة آدمية بدلا من قيامه بالتدريس الخاص لساعات طويلة (إعطاء دروس خصوصية) ترهقه - حتى وإن كانت تحسن من دخله - وتجعله لا يعطي الإهتمام الكافي لعمله الأساسي بالمدرسة، وبالتالي، تتدهور قيمة المدرسة كمؤسسة تربوية/تعليمية ويعزف عنها الطلاب!!في "الجمهورية الجديدة"تدخل المستشفى الحكومي العام فكأنه فندق 5 نجوم (وهذا ما رأيته بعي ......
#همسة
#اليوم:
#-الجمهورية
#الجديدة-
#التي
#أحلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762562
الحوار المتمدن
محمود عبد الله - همسة اليوم: -الجمهورية الجديدة- التي أحلم بها