أمين ثابت : 4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ووضع قيادات قابضة على القرار ف ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762018
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ووضع قيادات قابضة على القرار ف ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762018
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
أمين ثابت : يتبع ....4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت الجزء الثاني المتبقي من ...... س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ......
#يتبع
#....4
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762239
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت الجزء الثاني المتبقي من ...... س 5 - الربيع اليمني فبراير 2011 - ثورة ام لا ثورة - الحقيقة الأولى بواقعية ملموسة : قبل ثورات الربيع العربي 2011 بعامين ، كان قد ألقى اوباما خطابا في مصر في مدرج احدى الجامعات مسيقا بشرى لبعض من البلدان العربية بولوجها مجتمعيا الى الديمقراطية عبر ثورات اجتماعية جديدة من طابع نوعها في التاريخ البشري ، 1 - سلمية تنقل المجتمع الى المدنية المعاصرة لكل من المجتمع والدولة بنظام حكمها المعتمد التبادل السلمي للسلطة وتكون الديمقراطية الوليدة تشاركية بين الدولة والمجتمع ، 2 - ثورة لا تقودها احزاب سياسية ولا رموز قبلية ، 3 - اجتماعية عفوية دون تخطيط او شعارات مسبقة لها ، 4 - تفرز الاهداف من بين الناس خلال تجمعهم بالشارع ، تحت مطلب . . ( ترحيل النظام ) - واطلق اوباما يومها مسمى ثورات الربيع العربي الحقيقة الثانية المخفية غير المعلنة : المدركة لاحقا ، أن لفظة بعض بلدان . . تكشف تتابعا خلال الاحداث من فبراير 2011م . ، انها ستجري في البلدان العربية ( الجمهورية ) فقط ، والتي سوق فكريا عبر سيطرة الموجهات الثقافية- السياسية للأعلام الامريكي بتسميتها بالأنظمة العربية الفاسدة للدولة العميقة - وتلطيفا بالدولة الفاشلة المطبوعة بالفساد الشامل - هذه البلدان الجمهورية بطابعها الاستحواذي لسيطرة حاكم فرد مطلق على السلطة القابضة على الحكم - رغم الحقيقة الموضوعية اجتماعيا التي تشير الى ( لا اهلية موضوعية لاستمرار طابع نظام الحكم هذا ) ، حيث الانهيار التام لعمل الدولة واخلاقياته - بالولاء المطلق للحاكم الفرد وفرض استمراره بكل وسائل قوة الاخضاع المختلفة للمجتمع بقواه السياسية والمجتمعية المنظمة و . . أيضا الافراد المعارضين في ظل سيادة الانتهازية الخفية على عمل الاحزاب عبر قياداتها القابضة على القرار - للحاكم الفرد التي تظهر صوريا معارضة له او لطرف خارجي لا يذكر ، بينما مع مرور الوقت بتلمس صنيعة القادة بوضع احزابهم في حالة موت سريري بينما تضخم لعلعته كظاهرة صوتية بالخطاب الرنان ( الوطني المعارض ) . . من خلال شخص الامين العام للحزب واثنين او ثلاثة يقودون واجهة ذلك الترويج المحول واقعا الحزب الى شخص الزعيم بدلا عن طبيعته الحقيقية ( المفترضة ) أن يكون مكونا من كتلة بشرية مجتمعية حية منظمة تقوم على برنامج سياسي موجه وفق المبادئ الحاكمة للموقف الرؤيوي والعملي الممارس داخل المجتمع ، تلك المبادئ التي قام من اجلها وانتشر متوغلا بين صفوف تراكيب المجتمع المختلفة . . بما يجعل المجتمع هو صاحب الحق لبقاء نظام الحكم او ابعاده ووضع بديل لهما بما يلبي مصالحه الراهنة والمستقبلية - ترافق كواقع موضوعي مخلق انتهازيا بوجود شبحي باهت لا وجود فعلي ممارس لممثليات المجتمع المنظمة . . السياسية بطابعها المعروف بالأحزاب ، حيث اصبح زعيمه الفرد هو الحزب يعلن عن كونه موجودا اسما وواقعا لكونه يعبر عن مئات الاف الاعضاء واكثر منهم المسمون بالأنصار - الذين لا يجدون فعليا صفة لوجودهم الحزبي الممارس اجتماعيا ، بقدر ما يجدون انفسهم نكرة كتنظيمهم الذي لم يبقى منه سوى الاسم والمسميات العاطلة لصفة الموقع الحزبي للأفراد في سلسلته التنظيمية النظرية ، لا وجود له إلا بظهور الزعيم وما يقوله او يسوقونه اتباعه المستخدمين بالولاء المطلق له - وليس مبادئ الحزب - ترافق ذلك إنهاء انوية المجتمع المدني الممثلة بالنقابات المهنية المختلفة بما فيها مسميات الاتحادات والجمعيات ذات الطابع المهني والانتاجي والخدمي المجتمعي ، بدء كان باستحواذ سلطة نظام الحاكم الفرد عليها عبر جهاز الامن السياسي ......
#يتبع
#....4
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762239
الحوار المتمدن
أمين ثابت - يتبع ....4 - مدخل . . فتح العقل المتصنم