جواد بولس : هواجس أوّلية قبل معركة ساخنة
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس يتأهب المجتمع العربي داخل إسرائيل لخوض معركة الانتخابات العامة المقبلة، وهو يعيش حالة من الفوضى السياسية المحبطة ويعاني من عدة مشاكل إجتماعية مستفحلة، في طليعتها، طبعًا، استشراس مظاهر العنف والقتل في معظم قرانا ومدننا العربية؛ وليس أقل منها خطورةً تلك التصدعات البارزة في الهوية الجمعية وتناثر مشاعر انتماء المواطنين العرب بين مرجعيات متنافرة وولاءات متعددة ومختلفة. لا أعتقد أن التصويت على حل الكنيست فاجأ المنخرطين في اللعبة السياسية البرلمانية، أو مَن توقعوا، منذ اليوم الأول لاقامة حكومة الرأسين، نفتالي بينت ويائير لبيد، حتمية فشلها، واستحالة صمودها في الواقع الاسرائيلي المتأزّم.ورغم ما بدا جليًّا منذ أكثر من عام، لم تسْعَ الأحزاب والحركات والمؤسسات الناشطة داخل المجتمعات العربية إلى استشراف ما يتوجب فعله مباشرة بعد سقوط الحكومة وكيف سيواجهون المرحلة المقبلة.قد يبرر البعض أسباب هذا الشلل الفكري والتنظيمي بعدم حصول أي متغيّرات على الحالة الاسرائيلية العامة، فما سيكون هو ما كان؛ وليس مطلوب منا ، نحن العرب، إلا أن نعيد "هندمة" صفوفنا التي كانت، ثم نمضي بها نحو مستقبلنا المجهول. فعلى أقطاب "القائمة المشتركة" أن يجدوا، مرّة أخرى، معادلة أرخميدس الساحرة، التي ستسعفهم في تخطي مأزق المحاصصة المزمن، ويزفّون ، بعد ذلك، بشراهم لأبناء الشعب، ويهيبون بهم، باسم الوحدة والمثابرة، للخروج إلى صناديق الاقتراع والتصويت لقائمتهم. أمّا مجلس شورى الحركة الإسلامية فسيلتئم، مرات ومرات، وسيعصف أعضاؤه بأفكارهم، حتى ينجحوا بتذليل جميع العقبات الفقهية ويفكّكوا معظم التساؤلات الشرعية ويشهروا فتواهم القاضية بضرورة خوض المعركة القادمة والدخول، من أجل مصلحة الأمة ، إلى الكنيست ومنها إلى حكومة إسرائيل، داعين السماء ألا يكون الحاخام دروكمان من عرّابي الحكومة القادمة ، فهو ، فيما قرأنا ، لا يثق بالعرب، سواء كانوا من " أيمن" أو من "عبّاس"، حتى لو أغرقه العباس بالعسل ووعده "بالقصب". من المستحيل طبعًا أن يوافق عاقل على مثل هذا التشخيص والتسويغ؛ فحالة الشلل الفكري والتكلس التنظيمي مستأصلة، منذ سنوات، داخل هياكل الأحزاب والحركات والمؤسسات السياسية الفاعلة بيننا في إسرائيل؛ بينما هي حالة من الجمود العقائدي الملازم لبعض الحركات الاسلامية السياسية الناشطة في شرقنا. فشق الحركة الاسلامية الشمالية سيتمسك أكثر وأكثر بموقفه الداعي لمقاطعة الانتخابات وسيعزز، هذه المرة، حججه التاريخية المعروفة، بما يصفونه انحرافًا خطيرًا مارسته، باسم الانتماء الاسلامي، الحركة الاسلامية الجنوبية حين كانت ترتمي في حضن أعداء الأمة؛ وبالمقابل، ستواجه الحركة الاسلامية الجنوبية هذه الانتقادات والهجوم بسيولة فكرية اسلاموية معهودة، شاهدنا مثلها في تاريخ الصراعات الحديثة والقديمة، وسيتسلّح قادة هذا الشق، في سبيل تسويق مفاهيمهم الذرائعية وتحليل ححجهم النفعية، باسنادات فقهية من انتاج شيوخ هذه الحركة، كما فعلوا في السنة المنصرمة.ما زال من المبكر تناول خارطة الأحزاب العربية واليهودية التي ستخوض الجولة الانتخابية المقبلة؛ لكنني رغم ذلك، أستطيع أن أتوقع صعودًا في قوة تيّارين يكملان بعضهما بعضًا، من حيث التأثير على نسبة التصويت للأحزاب العربية: الأول هو تيار الداعين إلى مقاطعة الانتخابات. لقد قلنا في الماضي عن هذا التيار، ونكرر اليوم إنه لا يوجد مسح علمي ودقيق لدوافع الجهات الداعية إلى مقاطة الانتخابات؛ لكننا نستطيع، من باب التكهن الحذر والتفرس في التجارب السابقة، أن نفترض على أن الفئة الأولى والأكبر ......
#هواجس
#أوّلية
#معركة
#ساخنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761543
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس يتأهب المجتمع العربي داخل إسرائيل لخوض معركة الانتخابات العامة المقبلة، وهو يعيش حالة من الفوضى السياسية المحبطة ويعاني من عدة مشاكل إجتماعية مستفحلة، في طليعتها، طبعًا، استشراس مظاهر العنف والقتل في معظم قرانا ومدننا العربية؛ وليس أقل منها خطورةً تلك التصدعات البارزة في الهوية الجمعية وتناثر مشاعر انتماء المواطنين العرب بين مرجعيات متنافرة وولاءات متعددة ومختلفة. لا أعتقد أن التصويت على حل الكنيست فاجأ المنخرطين في اللعبة السياسية البرلمانية، أو مَن توقعوا، منذ اليوم الأول لاقامة حكومة الرأسين، نفتالي بينت ويائير لبيد، حتمية فشلها، واستحالة صمودها في الواقع الاسرائيلي المتأزّم.ورغم ما بدا جليًّا منذ أكثر من عام، لم تسْعَ الأحزاب والحركات والمؤسسات الناشطة داخل المجتمعات العربية إلى استشراف ما يتوجب فعله مباشرة بعد سقوط الحكومة وكيف سيواجهون المرحلة المقبلة.قد يبرر البعض أسباب هذا الشلل الفكري والتنظيمي بعدم حصول أي متغيّرات على الحالة الاسرائيلية العامة، فما سيكون هو ما كان؛ وليس مطلوب منا ، نحن العرب، إلا أن نعيد "هندمة" صفوفنا التي كانت، ثم نمضي بها نحو مستقبلنا المجهول. فعلى أقطاب "القائمة المشتركة" أن يجدوا، مرّة أخرى، معادلة أرخميدس الساحرة، التي ستسعفهم في تخطي مأزق المحاصصة المزمن، ويزفّون ، بعد ذلك، بشراهم لأبناء الشعب، ويهيبون بهم، باسم الوحدة والمثابرة، للخروج إلى صناديق الاقتراع والتصويت لقائمتهم. أمّا مجلس شورى الحركة الإسلامية فسيلتئم، مرات ومرات، وسيعصف أعضاؤه بأفكارهم، حتى ينجحوا بتذليل جميع العقبات الفقهية ويفكّكوا معظم التساؤلات الشرعية ويشهروا فتواهم القاضية بضرورة خوض المعركة القادمة والدخول، من أجل مصلحة الأمة ، إلى الكنيست ومنها إلى حكومة إسرائيل، داعين السماء ألا يكون الحاخام دروكمان من عرّابي الحكومة القادمة ، فهو ، فيما قرأنا ، لا يثق بالعرب، سواء كانوا من " أيمن" أو من "عبّاس"، حتى لو أغرقه العباس بالعسل ووعده "بالقصب". من المستحيل طبعًا أن يوافق عاقل على مثل هذا التشخيص والتسويغ؛ فحالة الشلل الفكري والتكلس التنظيمي مستأصلة، منذ سنوات، داخل هياكل الأحزاب والحركات والمؤسسات السياسية الفاعلة بيننا في إسرائيل؛ بينما هي حالة من الجمود العقائدي الملازم لبعض الحركات الاسلامية السياسية الناشطة في شرقنا. فشق الحركة الاسلامية الشمالية سيتمسك أكثر وأكثر بموقفه الداعي لمقاطعة الانتخابات وسيعزز، هذه المرة، حججه التاريخية المعروفة، بما يصفونه انحرافًا خطيرًا مارسته، باسم الانتماء الاسلامي، الحركة الاسلامية الجنوبية حين كانت ترتمي في حضن أعداء الأمة؛ وبالمقابل، ستواجه الحركة الاسلامية الجنوبية هذه الانتقادات والهجوم بسيولة فكرية اسلاموية معهودة، شاهدنا مثلها في تاريخ الصراعات الحديثة والقديمة، وسيتسلّح قادة هذا الشق، في سبيل تسويق مفاهيمهم الذرائعية وتحليل ححجهم النفعية، باسنادات فقهية من انتاج شيوخ هذه الحركة، كما فعلوا في السنة المنصرمة.ما زال من المبكر تناول خارطة الأحزاب العربية واليهودية التي ستخوض الجولة الانتخابية المقبلة؛ لكنني رغم ذلك، أستطيع أن أتوقع صعودًا في قوة تيّارين يكملان بعضهما بعضًا، من حيث التأثير على نسبة التصويت للأحزاب العربية: الأول هو تيار الداعين إلى مقاطعة الانتخابات. لقد قلنا في الماضي عن هذا التيار، ونكرر اليوم إنه لا يوجد مسح علمي ودقيق لدوافع الجهات الداعية إلى مقاطة الانتخابات؛ لكننا نستطيع، من باب التكهن الحذر والتفرس في التجارب السابقة، أن نفترض على أن الفئة الأولى والأكبر ......
#هواجس
#أوّلية
#معركة
#ساخنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761543
الحوار المتمدن
جواد بولس - هواجس أوّلية قبل معركة ساخنة
جواد كاظم غلوم : نشيخ وترقى عقولنا
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_غلوم يصل عقل المرء الى قمة فتوته وتألقه في مرحلة الشيخوخة العمرية. هذا مايؤكده البروفيسورفي خلايا الدماغ جيفري ليبرمان / مدير كلية الطب بجامعة جورج واشنطن مؤكدا أن دماغ الشخص الأكبر سنًا هو أكثر فعالا مما يُعتقد عمومًا...ففي هذا العمر يصبح تفاعل نصفَي الدماغ الأيمن والأيسر متناغمًا معا مما يوسع إمكانيتهما الإبداعية. وهذا هو السبب ان نرى بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا وهم في كامل توقّدهم الذهني بما يفوق من هم أصغر سنّا إذ يمكننا العثور على العديد من الشخصيات التي بدأت للتو أنشطتها الإبداعية وهم ينعمون بشيخوخة متوقدة وحادة الذهن . نوقن حتما انه لم يعد الدماغ بالسرعة التي كان عليها في سنّ الشباب...ومع ذلك فإنه يكتسب المرونة ويتوخى التحديث والفرمتة وفق التطورات الحديثة والعلوم المبتكرة. لذلك مع تقدمنا في العمر من المرجح أن نتخذ القرارات الصحيحة ونكون أقل تعرضًا للمشاعر السلبية والابتعاد عما ينغّص طرائق التفكير .وكثيرا ماتحدث ذروة النشاط الفكري البشري حول سن السبعين عندما يبدأ الدماغ في العمل بكامل قوته ؛ وبمرور الوقت تزداد كمية " المايلين " في الدماغ وهي مادة تسهل المرور السريع للإشارات بين الخلايا العصبية ونتيجة لذلك زادت القدرات الفكرية بنسبة 300٪ مقارنة بالمتوسط. ومن المثير للاهتمام أيضًا حقيقة أنه بعد 60 عامًا من العمر ؛ يمكن لأي شخص استخدام نصفي دماغه في نفس الوقت وهذا يسمح لك بحل مشاكل أكثر تعقيدًا إذ يعتقد البروفيسور مونشي أوري وهو من جامعة مونتريال...أن دماغ الرجل فوق الستين عامًا يختار المسار الذي يستهلك طاقة أقل ويزيل ما هو غير ضروري وليس نافعا ولا يترك سوى الخيارات الصحيحة لحل المشكلة. وسبق أن أجريت دراسة شملت مختلف الفئات العمرية واتضح من خلال النتائج ان الشباب مرتبكون للغاية عند اجتياز الاختبارات بينما اتخذ من تجاوزوا الستين من العمر القرارات الصحيحة والصائبة وهم بكامل الاتزان .ولو ألقينا نظرة على خصائص الدماغ للذين تتراوح أعمارهم بين 60 و 80 للاحظنا إنها حقا وردية وتبشّر بخير للمسنين. فالخلايا العصبية في الدماغ لا تموت كما يتوهم كل من حولك وقد تختفي الروابط بين هذه الخلايا ببساطة إذا لم ينخرط المرء في عمل وتنشيط عقلي .وينشأ الإلهاء والنسيان بسبب كثرة المعلومات المكتنزة في دماغ الكبار المسنين ، لهذا فليس من الضروري أن تركز حياتك كلها على تفاهات غير ضرورية ولا تعبأ بها لو صارت نسياً منسيا طالما هي عديمة النفع . ففي سن الستين وما بعده لا يستخدم الشخص عند اتخاذ القرارات أحد فصّي دماغه في نفس الوقت مثلما يفعل الشباب لكن الفصّ الواحد يفعل فعله المُرضي والمقنع لاتخاذ القرار الصائب .الخلاصة: إذا كان الشخص يعيش حياة صحية ومعافى جسديا وعقليا ويتحرك ولديه نشاط بدني قابل للحياة ونشاط عقليً بالكامل ، فإن القدرات الذهنية لا تنخفض مع تقدم العمر ؛ فهي ببساطة تنمو وتصل إلى ذروتها في سن 80-90 عامًا. لذلك لا يجب الخوف من الشيخوخة مادامت متوقدة ذهنيا .فيا أيها المسنّ المتعافي اسعَ جاهدا لتطوير فكرك وتعلم الحِرَف الجديدة وصنع الأشياء وتعلم الفنون والعلوم الجديدة ولا تخش من الاقتراب في علوم السوشيال ميديا وتقنيات الحاسوب والابتكارات الجديدة وأنظمة العولمة .اهتم بالحياة...التقِ بالأصدقاء و ......
#نشيخ
#وترقى
#عقولنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761917
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_غلوم يصل عقل المرء الى قمة فتوته وتألقه في مرحلة الشيخوخة العمرية. هذا مايؤكده البروفيسورفي خلايا الدماغ جيفري ليبرمان / مدير كلية الطب بجامعة جورج واشنطن مؤكدا أن دماغ الشخص الأكبر سنًا هو أكثر فعالا مما يُعتقد عمومًا...ففي هذا العمر يصبح تفاعل نصفَي الدماغ الأيمن والأيسر متناغمًا معا مما يوسع إمكانيتهما الإبداعية. وهذا هو السبب ان نرى بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا وهم في كامل توقّدهم الذهني بما يفوق من هم أصغر سنّا إذ يمكننا العثور على العديد من الشخصيات التي بدأت للتو أنشطتها الإبداعية وهم ينعمون بشيخوخة متوقدة وحادة الذهن . نوقن حتما انه لم يعد الدماغ بالسرعة التي كان عليها في سنّ الشباب...ومع ذلك فإنه يكتسب المرونة ويتوخى التحديث والفرمتة وفق التطورات الحديثة والعلوم المبتكرة. لذلك مع تقدمنا في العمر من المرجح أن نتخذ القرارات الصحيحة ونكون أقل تعرضًا للمشاعر السلبية والابتعاد عما ينغّص طرائق التفكير .وكثيرا ماتحدث ذروة النشاط الفكري البشري حول سن السبعين عندما يبدأ الدماغ في العمل بكامل قوته ؛ وبمرور الوقت تزداد كمية " المايلين " في الدماغ وهي مادة تسهل المرور السريع للإشارات بين الخلايا العصبية ونتيجة لذلك زادت القدرات الفكرية بنسبة 300٪ مقارنة بالمتوسط. ومن المثير للاهتمام أيضًا حقيقة أنه بعد 60 عامًا من العمر ؛ يمكن لأي شخص استخدام نصفي دماغه في نفس الوقت وهذا يسمح لك بحل مشاكل أكثر تعقيدًا إذ يعتقد البروفيسور مونشي أوري وهو من جامعة مونتريال...أن دماغ الرجل فوق الستين عامًا يختار المسار الذي يستهلك طاقة أقل ويزيل ما هو غير ضروري وليس نافعا ولا يترك سوى الخيارات الصحيحة لحل المشكلة. وسبق أن أجريت دراسة شملت مختلف الفئات العمرية واتضح من خلال النتائج ان الشباب مرتبكون للغاية عند اجتياز الاختبارات بينما اتخذ من تجاوزوا الستين من العمر القرارات الصحيحة والصائبة وهم بكامل الاتزان .ولو ألقينا نظرة على خصائص الدماغ للذين تتراوح أعمارهم بين 60 و 80 للاحظنا إنها حقا وردية وتبشّر بخير للمسنين. فالخلايا العصبية في الدماغ لا تموت كما يتوهم كل من حولك وقد تختفي الروابط بين هذه الخلايا ببساطة إذا لم ينخرط المرء في عمل وتنشيط عقلي .وينشأ الإلهاء والنسيان بسبب كثرة المعلومات المكتنزة في دماغ الكبار المسنين ، لهذا فليس من الضروري أن تركز حياتك كلها على تفاهات غير ضرورية ولا تعبأ بها لو صارت نسياً منسيا طالما هي عديمة النفع . ففي سن الستين وما بعده لا يستخدم الشخص عند اتخاذ القرارات أحد فصّي دماغه في نفس الوقت مثلما يفعل الشباب لكن الفصّ الواحد يفعل فعله المُرضي والمقنع لاتخاذ القرار الصائب .الخلاصة: إذا كان الشخص يعيش حياة صحية ومعافى جسديا وعقليا ويتحرك ولديه نشاط بدني قابل للحياة ونشاط عقليً بالكامل ، فإن القدرات الذهنية لا تنخفض مع تقدم العمر ؛ فهي ببساطة تنمو وتصل إلى ذروتها في سن 80-90 عامًا. لذلك لا يجب الخوف من الشيخوخة مادامت متوقدة ذهنيا .فيا أيها المسنّ المتعافي اسعَ جاهدا لتطوير فكرك وتعلم الحِرَف الجديدة وصنع الأشياء وتعلم الفنون والعلوم الجديدة ولا تخش من الاقتراب في علوم السوشيال ميديا وتقنيات الحاسوب والابتكارات الجديدة وأنظمة العولمة .اهتم بالحياة...التقِ بالأصدقاء و ......
#نشيخ
#وترقى
#عقولنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761917
الحوار المتمدن
جواد كاظم غلوم - نشيخ وترقى عقولنا